خوليو لو كانت الاحداث المتتالية لانهائيا
فان احتمال حدوث الحدث = صفر
في هذه الحالة تكون الصدفة هي الحدث المستحيل رياضيا
:25:

اقتباس:  ثانية   كتب/كتبت  
خوليو لو كانت الاحداث المتتالية لانهائيا  
فان احتمال حدوث الحدث = صفر  
في هذه الحالة تكون الصدفة هي الحدث المستحيل رياضيا  
:25:

خطأ ..
من قال ذلك .. !!!!!!!!!!!!!!!

خذيها بالمنطق .. !!


سيكون لي عودة ..


خوليو

ها ..
أدركت الإلتباس الرياضي الذي وقعت فيه الزميلة ثانية ..

زميلة ثانية .. إذا ما حسبناها رياضيّا .. وبافترض أن الفضاء متساوي الإحتمال .. فالحساب سيكون على الشكل التالي ..

نسبة الإحتمال تساوي .. عدد الحالات المواتية تقسيم عدد الحالات الممكنة ..

تكرار التجربة للمالانهاية .. لا يغيّر بالنسبة شيء .. ولا علاقة له فيها ..


خوليو

يا عمي خوليو اي منطق
انت بتتكلم انه الصدفه هي كل حدث من الاحداث
وانا بقلك انه كلامك بيعني انه اذا كان عدد الاحداث لا نهائية يعني اقصد انه الفضاء العيني (Ω) يساوي مالانهاية هذا يعني انه الاحتمال = صفر لانه اي عدد بغض النظر عن عدد مرات اجراء التجربة ان شاء الله مرة وحدة اذا قسمته على مالانهاية = صفر
اي انه بالرجوع الي تعريفك تكون الصدفة هي الحدث المستحيل
انا لا اتفق معك بالتعريف نهائيا بل اقول ان صدفة ما هي حدث ما لا مسبب له وان وجود الصدفة دائما وابدا يقرن بوجود ضرورة اي ان وجود الصدفة لا يعني نفي الضرورة

[CENTER]تحياتي [/CENTER]

اقتباس:  ثانية   كتب/كتبت  
يا عمي خوليو اي منطق  
انت بتتكلم انه الصدفه هي كل حدث من الاحداث  
وانا بقلك انه  كلامك بيعني انه اذا كان عدد الاحداث لا نهائية يعني اقصد انه الفضاء العيني (Ω) يساوي مالانهاية   هذا يعني انه الاحتمال = صفر لانه اي عدد بغض النظر عن عدد مرات اجراء التجربة ان شاء الله مرة وحدة اذا قسمته على مالانهاية = صفر  
اي انه بالرجوع الي تعريفك  تكون الصدفة هي الحدث المستحيل  
انا لا اتفق معك بالتعريف نهائيا بل اقول ان صدفة ما هي حدث ما لا مسبب له وان وجود الصدفة دائما وابدا يقرن بوجود ضرورة اي ان وجود الصدفة لا يعني نفي الضرورة  

[CENTER]تحياتي [/CENTER]

ثانية ..
عذراً .. لكن هذا تخبيص رياضي .. وأظن أنّ السبب فهمك الخاطئ لي ..

يا سيّدتي .. الصدفة .. هي كل حدث من أحداث الإحتمال .. ولكل تجربة عدد معيّن من الأحداث ..
يعني
صدفة = حدث ..
وفقط ..

سلسلة الأحداث لا نهائيّة طبعاً .. فكل حدث هو سبب لحدث تالي .. لكن الحدث التالي خاضع لفضاء إحتمالي جديد .. وذلك لا علاقة له بكلامي ..

ولا يوجد رياضي في العالم إفترض أنّ احتمال حدوث الحدث تساوي الصفر .. !! .. بل هو 100% .. (حين تطبيقه على أي تجربة) ..


أرجو مراجعة ردودي ..

اقتباس:الصدفة حدث ما لا مسبب له

أمّا هذا فغير ممكن .. فلا يوجد حدث "على مستوى العالم الكبير" بلا مسبب .. وكلامك هذا يخالف جميع فروع العلم والفلسفة .. ولا يوافق سوى الدين .. الذي يسند بعض الأمور لأسباب غيبيّة ..
أستغرب ذلك منك .. !!

خوليو

ثانية ..
عذراً .. لكن هذا تخبيص رياضي .. وأظن أنّ السبب فهمك الخاطئ لي ..

يا سيّدتي .. الصدفة .. هي كل حدث من أحداث الإحتمال .. ولكل تجربة عدد معيّن من الأحداث ..
يعني
صدفة = حدث ..
وفقط ..

سلسلة الأحداث لا نهائيّة طبعاً .. فكل حدث هو سبب لحدث تالي .. لكن الحدث التالي خاضع لفضاء إحتمالي جديد .. وذلك لا علاقة له بكلامي ..

[/quote]
خلويو حبة حبة علية انا فهمي على قدي
اولا يا خوليو انت خليت المواضيع سلطة براسي
انا مش فاهمة كيف يعني
الصدفة .. هي كل حدث من أحداث الإحتمال .. ولكل تجربة عدد معيّن من الأحداث ..

بدي تشرحلي بالتفصيل الممل كيف يعني حدث من احداث الاحتمال وكيف الاحتمال ممكن يحتوى على احداث فقط لا غير
اعذرني انا فهمي على قدي


تحياتي

اقتباس :
------------------------------------------------------
" وهي إننا يمكننا تعريف صدفة ما على أنها سبب ما ليس له مسبب
أي الصدفة هي سبب ليس له مسبب .... "
------------------------------------------------------


أختلف معك في الرأي يا صاحبي :


الصدفة هي تقاطع عارضين او أكثر حيث أن كل منهم يحمل سببه الخاص .


مثال :

صدفة سلبية ،
وصولي في لحظة معينة الى النقطة ( ب ) ترافق مع وصول لوح خشبي سقط من الطابق العاشر الى نافوخي مما أدى لصدفة أطاحت بي .:10:

صدفة ايجابية ،
في اللحظة التي توقفت فيه سيارتي عن الحركة لنقص البترول فيها ، ظهر صديقي بسيارته قادما من السوق ، مما أدى لحل مشكلتي و نقلي معه الى أقرب محطة بترول .


و هناك ما يسمى بالصدفة التاريخية ، و ذلك عندما تظهر صدفة ناتجة عن مجموعة عوامل متنافرة من حيث الشكل العام لتؤدي الى وضع فريد و غير متوقع ، وعلى مستوى عال من الاهمية . مثلا ، كانت ضربة 11 سبتمر ضد الولايات المتحدة تمنثل صدفة تاريخية ( ذريعة ) سمحت للمخططين العسكريين في الادارة الامريكية لتحويل احلامهم الى واقع . و كانت عملية اسقاط صدام حسين في العراق صدفة تاريخية عرف شيعة العراق استغلالها لبناء عراق جديد حر و ديموقراطي .



و كل صدفة و انتم بخير .:yes:



تحياتي .

[quote] Awarfie كتب/كتبت

اقتباس :
------------------------------------------------------
" وهي إننا يمكننا تعريف صدفة ما على أنها سبب ما ليس له مسبب
أي الصدفة هي سبب ليس له مسبب .... "
------------------------------------------------------


أختلف معك في الرأي يا صاحبي :


الصدفة هي تقاطع عارضين او أكثر حيث أن كل منهم يحمل سببه الخاص .

مثال :
صدفة سلبية ،
وصولي في لحظة معينة الى النقطة ( ب ) ترافق مع وصول لوح خشبي سقط من الطابق العاشر الى نافوخي مما أدى لصدفة أطاحت بي .:10:
صدفة ايجابية ،
في اللحظة التي توقفت فيه سيارتي عن الحركة لنقص البترول فيها ، ظهر صديقي بسيارته قادما من السوق ، مما أدى لحل مشكلتي و نقلي معه الى أقرب محطة بترول .
و كل صدفة و انتم بخير .:yes:
تحياتي .

وانت بالف خير
تعريفك بيحمل دقة متناهية لكنه لا يختلف معي
من الممكن ان نقول ان الصدفة هي تقاطع عارضين او اكثر حيث ان كل منهم يحمل سببا هذا التقاطع يولد حدثا من (المستحيل ) ان نعرف اي من العارضين سببه او ان التقاطع ولد سببا لا علاقة له باسباب العارضين او الاكثر
[CENTER]تحياتي [/CENTER]

اقتباس:  ثانية   كتب/كتبت  
اذا كان عدد الاحداث لا نهائية يعني اقصد انه الفضاء العيني (Ω) يساوي مالانهاية   هذا يعني انه الاحتمال = صفر لانه اي عدد بغض النظر عن عدد مرات اجراء التجربة ان شاء الله مرة وحدة اذا قسمته على مالانهاية = صفر

هذا الكلام لا يبدو صحيحا على الإطلاق.

إذا افترضنا أن عدد الأحداث لانهائي، وكذلك عدد مرات إجراء التجربة لانهائي (أي أزلية الكون أو عدد لانهائي من الأكوان).
فاحتمال حدوث أي حدث مفرد هو لانهاية/لانهاية، والنتيجة ليست معرّفة رياضيا إذا طرحت بهذا الشكل.

في المقابل يمكن الوصول عبر حسابات مشابهة إلى مفهوم "العودة الأبدية" التي شغلت نيتشه والإغريق من قبله، إذا افترضنا عددا محدودا من الأحداث المنفردة (كمية محدودة من جزيئات المادة وتراكيبها المختلفة) مع افتراض عدد لانهائي من الأحداث (أي كون منفرد أزلي فيه مادة محدودة تتراكب بشكل مستمر).

أي أن احتمال تحقق أي حدث يصبح لانهائي، واحتمال تكرار أي سلسلة من الأحداث (مثلا حياة إنسان معين) هو لانهائي أيضا.
والحياة التي عاشها أي منا بكل تفاصيلها المملة واحتمالاتها القليلة تكررت بشكل لانهائي في أزلية الكون، وما حياتنا إلا نسخة مكررة من تلك التراكيب.

مع أطيب التحيات

اقتباس:في المقابل يمكن الوصول عبر حسابات مشابهة إلى مفهوم "العودة الأبدية" التي شغلت نيتشه والإغريق من قبله، إذا افترضنا عددا محدودا من الأحداث المنفردة (كمية محدودة من جزيئات المادة وتراكيبها المختلفة) مع افتراض عدد لانهائي من الأحداث (أي كون منفرد أزلي فيه مادة محدودة تتراكب بشكل مستمر).

مرحباً قبطان ..
هل من الممكن أن تزوّدني بمزيد من التفصيل .. أنا فهمت المقصود لكنّي لم أقرأ ذلك مرّة على لسان نتشه .. هل تتفضّل بأن تعطيني إسم مرجع أو كتاب .. يُفضّل أن يكون على النت .. وإن لم يكن .. فلا مشكلة ..



ثانية ..
لي عودة لمزيد من الشرح عن "الصدفة" .. خلال الأيام القليلة التالية ..


خوليو