اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
نعم يا هاجر المعلق ملعون بحكم الشريعة اليهودية

لي سؤال يا زميل..

اللعن هو الطرد من رحمة الله..

هذا في اللغة العربية التي تُرجم إليها الكتاب المقدس..

أقول: فكيف تعبد من طُرد من رحمة الله عز وعلا؟؟

اقتباس: ثم تقول: بل ارتضى أن يقع الحكم عليه و يصمد و يجاهد ضد وسوسة الشيطان و بهذا سحق رأس الحية و التي تشير مجازًا للشيطان

عفوا وهل الإله يجاهد ويحتاج لجهاد ضد وساوس الشيطان؟؟

وما الشيطان إلا عبد من عبيد الإله فكيف يحتاج لمجاهدته؟؟!!

أم ترى كما يرى بعض الوثنيين أن للشر إلها يصده عن غيه إله الخير؟؟

اقتباس:و ما كان لعنة في ظاهره بحكم الشريعة كان في الحقيقة نصرا عظيما، و لذلك أنا من الذين يؤمنون أن المسيح بمجرد اسلامه ذاته للصلب فهو قام في الحال مظفرا منتصرا. كل من يستتر في المسيح يستبدل لعنة الخطيئة بوجه عام ببركة القائم المنتصر من بين الأموات أي ابن الله الحي.

تذكرني هنا بأم معارك صدام حسين بصراحة..

وكيف يكون من انسحق وبُصق على وجهه وكُشفت عورته أمام خلقه منتصرا؟؟؟

لا وبعد هذا وذاك يُصلب وتخزق يداه ولا أدري إن وقع ذاك في رجليه..

قل لي يا زميل لو أردت فهم دينكم فكيف لي أن أفهمه بصراحة؟؟

يعني إذا ضُرب الواحد ولم يرد حقه تقولون انتصر، وإذا لعن نفسه تقولون أيضا قد انتصر..

[MODERATOREDIT]بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:

اقتباس:وكيف يكون من انسحق وبُصق على وجهه وكُشفت عورته أمام خلقه منتصرا؟؟؟

أخى الدارقطني بارك الله فيك إفهم مابين السطور :D
فكرة الكتاب المقدس كلها تتبلور حول هذا المنطق

([SIZE=4]رباهم فى العهد القديم فربوه هم فى العهد الجديد)
ثم
([SIZE=4]قدموه قربانا لنفسه لترضى نفسه عما كان فى نفسه من غضب على البشريه بسبب خطيئه آدم المجهوله فتصالح مع نفسه وعفا عنهم)

:D إيه رأيك بقه فى الكتاب المقدس

اقتباس:وثنى وثنى
بس عاجبنا
موتوا بغيظكم

لك ان تفخرا ياهاندى :lol:

اقتباس:ملعون ولا مولود فى زريبة
وأنت مالك!!!!

أصله ياهاندى حاجه تقطع القلب لما رب الكون دا كله مش لاقى مكان ينزل فيه من بطن أمه إلا لامؤخذه فى زريبه ..مش حاجه تبكى

اقتباس:أعرف ناس النبى بتاعهم (أشرف الخلق) أبن......

عيب ياهاندى السبابون لايدخلون الملكوت[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]اخى انا مسلم

اقتباس:قدموه قربانا لنفسه لترضى نفسه عما كان فى نفسه من غضب على البشريه بسبب خطيئه آدم المجهوله فتصالح مع نفسه وعفا عنهم

قوية :9:
و بعد هذا يقولوا لك انا تلميذ افلاطون و ليس المخلفات البدوية
هل يرضى هذا الكلام افلاطون ؟

بارك الله فيك اخى الحبيب[/MODERATOREDIT]

صباح النور و شكرا لكل من رد :

لي وقفة مع السيد ابراهيم :

اقتباس :
نعم يا هاجر المعلق ملعون بحكم الشريعة اليهودية من هذا الموقع ارتضى المسيح ان يكون في موقع المحكوم عليه لا الحاكم الآمر الناهي و لم يتنصل بل ارتضى أن يقع الحكم عليه و يصمد و يجاهد ضد وسوسة الشيطان و بهذا سحق رأس الحية و التي تشير مجازًا للشيطان و ما كان لعنة في ظاهره بحكم الشريعة كان في الحقيقة نصرا عظيما، و لذلك أنا من الذين يؤمنون أن المسيح بمجرد اسلامه ذاته للصلب فهو قام في الحال مظفرا منتصرا. كل من يستتر في المسيح يستبدل لعنة الخطيئة بوجه عام ببركة القائم المنتصر من بين الأموات أي ابن الله الحي.
---------------------
الجملة الحمراء و خاصة المسطرة لا يوجد ما يؤكدها في الأناجيل الأربعة بل بالعكس نجد أن المسيح قاوم و دعا و لم يخضع بطيب خاطر....

كما لم أجد أي كلام من المسيح وهو يتحدث عن خطيئة ادم...

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
 

نعم يا هاجر المعلق ملعون بحكم الشريعة اليهودية من هذا الموقع ارتضى المسيح ان يكون في موقع المحكوم عليه لا الحاكم الآمر الناهي و لم يتنصل بل ارتضى أن يقع الحكم عليه و يصمد و يجاهد ضد وسوسة الشيطان و بهذا سحق رأس الحية و التي تشير مجازًا للشيطان و ما كان لعنة في ظاهره بحكم الشريعة كان في الحقيقة نصرا عظيما، و لذلك أنا من الذين يؤمنون أن المسيح بمجرد اسلامه ذاته للصلب فهو قام في الحال مظفرا منتصرا. كل من يستتر في المسيح يستبدل لعنة الخطيئة بوجه عام ببركة القائم المنتصر من بين الأموات أي ابن الله الحي.


أخي handy:

أرجو أن لا تجعل كلمة وثني تستفزك فما هي إلا لفظ يشير إلى حال ثقافات الشعوب قبل استعلان الشريعة و النعمة معًا. هذا تراثي أنا الشخصي كـ إبراهيم عرفات مسيحي الآن و لا أخجل منه و بفضل هذه الوثنية وصلتني رموز و طلاسم ترجمها لنا المسيح في حياته كبشارة و بهذا ننتقل من الظلال إلى الحقيقة. كلمة وثني ليست مسبة بالمرة؛ أفنخجل من حضارة الإغريق و تأثيرها على تفكيرنا اليوم؟ ماذا بك يا صديقي؟ أعرف أنك قاري لـ لويس عوض و هؤلاء الفطاحل و لا تنحدر لمثل هذه المنزلقات و أعرف أن عقلك كبير و مخك يوزن بلد. أرجو أن تحاول قراءة كتب James Frazer, Mircea Eliade, و سترى زخم التراث الإنساني بجماله و الذي نفتخر به. بصراحة يا هاندي أنا يزيدني فخر أن يكون تراثي هو الوثنية الفرعونية لا بداوة أبناء الصحراء العربية بجفافها النفسي و جمودها الواضح. تصور مثلا أنك تلميذ لأفلاطون أو سقراط عوضا عن أن تكون وريث لمخلفات العربان؟ :what:

الزميل العزيز أبراهيم
عندما يستخدم شخصا ما لفظ وثنى لوصفك أولوصف معتقداتك فأنه
بالتأكيد لا يقصد تراث وثقافات الشعوب قبل الأديان السماوية
بل يقصد تحقيرك وتحقير معتقداتك حتى أن سياق الحديث يؤكد ذلك

الزملاء الافاضل ،

يقول الرسول :

"لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به.
ولكن ان ليس احد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا.
ولكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها.
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.
لتصير بركة ابراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح"

كما في بقية رسائل بولس الرسول نراه يشدد على الحق ، ان الخلاص هو بنعمة الايمان بالمسيح وبمعزل عن الناموس الموسوي ...

في العدد العشر يصف الرسول جميع الخاضعين لحكم الناموس انهم تحت لعنة ، او بالاحرى معرضين للعنة لانهم غير قادرين على حفظ واتمام النواميس الالهية بشكل كامل ...

فلايجوز القول ، ان اللعنة هنا تفيد حرمان كل من اخطأ في حق الله وخالف نواميسه من رحمته ، مما يعني بالتالي هلاكه المحتوم ، لان الاقرار بذلك يعني نفي امكانية الغفران الالهي للخاطىء وان كل من يخطىء يلعن وكل من يلعن يهلك !

ولو فهمنا من اللعنة مايفهمه الزملاء هنا لفسرنا قول الرب لاادم " بسببك الارض ملعونة " ان الارض ومافيها قد حرمت من رحمة الله ، وهذا ضلال مبين ...

والدليل على هذا المفهوم الخاطىء نراه في شرائع الغفران وفرائض الذبائح ، اذ لو كانت اللعنة في الكتاب المقدس تفيد الحرمان من رحمة الله فأن الغفران يبقى بلامعنى ...

ثم يوضح الرسول في الاعداد اللاحقة السبيل الوحيد لتجنب اللعنة التي تقع على الانسان المخالف لناموس الله ، والسبيل هو الايمان في عمل المسيح الفدائي على الصليب ... فالمسيح عرض نفسه للعنة الواقعة على الخاطىء بان تصدى لها وحملها نيابة عنا ... ولهذا ايضا يقال " الذي لم يعرف خطية صار خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " ، فلاهو اخطأ ولاهو حرم من رحمة الله ، وانما ناب عنا واخذ مكاننا
...

تحياتي

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
صباح النور و شكرا لكل من رد :

لي وقفة مع السيد ابراهيم :

اقتباس :
نعم يا هاجر المعلق ملعون بحكم الشريعة اليهودية من هذا الموقع ارتضى المسيح ان يكون في موقع المحكوم عليه لا الحاكم الآمر الناهي و لم يتنصل بل ارتضى أن يقع الحكم عليه
---------------------
الجملة الحمراء و خاصة المسطرة لا يوجد ما يؤكدها في الأناجيل الأربعة ...

هل انت متأكدة من هذا الكلام ؟

تحياتي

اقتباس:  katz   كتب/كتبت  

اقتباس:ملعون ولا مولود فى زريبة
وأنت مالك!!!!
أعرف ناس النبى بتاعهم (أشرف الخلق) أبن......

مالك يا هاندى ؟
اهدأ يا رجل
لقد اجبت الزميلة عن تساؤلها ملتزما بادبياتكم تماما ..انت نفسك لو اجبت ما قلت غير ما قلت انا ...انا قلت ما رددتم انتم به من قبل على مثل هذه الاسئلة
عموما يا سيدى و لا تزعل
اسحب اجابتى
تفضل انت بالاجابة...............:bye:

ردك كان للسخرية والأستهزاء وليس للشرح أو الوعظ
طالما سحبت أجابتك فأن أسحب ردى :bye:

سرياني كتب :

اقتباس :
يقول الرسول :

"لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به.
ولكن ان ليس احد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا.
ولكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها.
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.
لتصير بركة ابراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح"
-----------------------
أعلم هذا الكلام جيدا و لكن تبقى المشكلة هي نفسها يعني هذا كلام بولس و المسيح لم يقل هذا الكلام بتاتا فمثلا في موعظة الجبل أكد المسيح على أنه يتبع الناموس و لم ينقضه و شدد في الأخير على العمل بوصاياه هو شخصيا قائلا :
[U]فكل من يسمع اقوالي هذه ويعمل بها اشبهه برجل عاقل بنى بيته على الصخر....

ممكن تفسر لي متى تغيرت هذه الوصايا حتى أستطيع أن أفهم كلام بولس؟

اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
سرياني كتب :

اقتباس :
يقول الرسول :

"لان جميع الذين هم من اعمال الناموس هم تحت لعنة لانه مكتوب ملعون كل من لا يثبت في جميع ما هو مكتوب في كتاب الناموس ليعمل به.
ولكن ان ليس احد يتبرر بالناموس عند الله فظاهر لان البار بالايمان يحيا.
ولكن الناموس ليس من الايمان بل الانسان الذي يفعلها سيحيا بها.
المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة.
لتصير بركة ابراهيم للامم في المسيح يسوع لننال بالايمان موعد الروح"
-----------------------
أعلم هذا الكلام جيدا و لكن تبقى المشكلة هي نفسها يعني هذا كلام بولس و المسيح لم يقل هذا الكلام بتاتا فمثلا في موعظة الجبل أكد المسيح على أنه يتبع الناموس و لم ينقضه و شدد في الأخير على العمل بوصاياه هو شخصيا قائلا :
[U]فكل من يسمع اقوالي هذه ويعمل بها اشبهه برجل عاقل بنى بيته على الصخر....

ممكن تفسر لي متى تغيرت هذه الوصايا حتى أستطيع أن أفهم كلام بولس؟

نحن نناقش هذا في شريط اخر

http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...fid=5&tid=35766

راجعي المشاركة رقم 59

ويمكنك طرح سؤالك هناك فأجيب عليه بكل سرور ...

وارجوا ان لاتهملي سؤالي لك في الرسالة السابقة ...

تحياتي