{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين
اقتباس:على طاري الأستاذ غربي أين هو يا أستاذ العلماني؟
هو بخير، ولكنه بعيد عن "منتديات الحوار"، مع أنه "يعوج بحينا" بين الفينة والفينة.
ذكرتني بغربي يا أبو عائشة، وأنا مشتاق له جداً، وكنت قد سألت عنه منذ حين، ودعوته إلى معاودة الكتابة ... وإليك ما أجابني به:
"
يا عميد
طبعاً موضوع الكتابة في النادي لا يجب أن نتطرق إليه لأنه من العار عليك، أنت أنت، أن تسألني، ومن المعيب أن أجيب على سؤالك لو سألت.
هل نسيت أننا شركاء في أمر المزاجية؟
يا صديقي الحبيب...
أنا أتصفح النادي ثلاث مرات في اليوم، أو مرة كل ثلاثة أشهر؛
ويصادف أن أقع على حروف هي ألذ عندي من "أردافهن" أو أن يقع على وعيي، من تلك الخربشات، ما هو أثقل من "الحاشي" السمين
إلا أنني فقدت شهوة الإنشاء.
أفكر أحياناً بأن الشتاء يرفض الرحيل
فالأمور تبدو باردة يا مولانا"
(f)
واسلم لي
العلماني
|
|
01-16-2006, 11:20 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بدرالكويت
عضو فعّال
المشاركات: 156
الانضمام: Dec 2001
|
في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين
اقتباس: بوعائشة كتب/كتبت
على طاري الأستاذ غربي أين هو يا أستاذ العلماني؟
شكرا لسؤالك عزيزي بو عائشة ... وكنت سأسأل العلماني نفس السؤال حين ذكره ...
والشكر موصول للعلماني على تزويدنا بآخر أخبار العزيز غربي ... وأرجو أن يصله سلامي ...
تحياتي ،،،
وب س:)
|
|
01-16-2006, 11:35 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
آمون
عضو متقدم
المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
|
في ستين داهية (حاكم الكويت) وعقبال الباقيين
اقتباس: neutral كتب/كتبت
مكنش العشم يا آمون
ناقص تقولي إن جابر الجاهل من رواد التنوير ومفجر شرارة الرينسانس بأوروبا
مجرد محاولة تقييم شخص أمي كهذا بطريقة موضوعية إهانة لكلمتي التقييم والموضوعية ولو تجاوزنا عن تلك النقطة وحاولنا تقييمه ومحاسبته بالمقاييس الدولية فبالتأكيد النتيجة ستكون مضحكة ـ هو كان عامل زي الشئ الغير نظيف منين حاولت تمسكه هتتوسخ وهو لم يكن جوز خالة أحد من الأعضاء هنا علشان نراعي مشاعره ونقف في طابور عزاء هذا الشئ أبو جلابية
مداخلتك شاهد أخر علي مدي الإنحطاط الذي وصلنا إليه عندما يكون هذا القرطاس هو أفضل مالدينا
طيب نَوّرنا يا نيوترال ، ما هي مآخذك على الرجل فى أدائه الوطني وليس فى صفاته الشخصية ؟
ماذا كان يمكن أن يفعله لبلده ولم يفعله مع القياس على ما فعله ؟
عن نفسى أرى فى الكويت نموذجا استثنائيا فى منظومة بلدان الخليج ونادرا فى العالم العربي ككل ، بلد لعب ويلعب أدوارا أكبر من حجمه ولكن دون أن يصل الأمر به أن يتحكم فى حركة قوة عظمى مثل الولايات المتحدة فيدعوها لغزو العراق واحتلاله فتأتي ملبية ، أو يمنعها عن غزو العراق واحتلاله إن هي قررت ذلك - هكذا يريد البعض أن ينسب للكويت هذه القدرةالخارقة تمهيدا لمحاسبتها على ما فعلته وما لم تفعله بنفوذها الخرافي المزعوم هذا .
أتذكر السعادة التي شعرت بها حين اشتريت مجلة "العربي" لأول مرة وكنت تلميذا فى "أولى إعدادي" (بداية الثمانينات) وكان سعرها 15 قرشا وهو سعر كان فى متناول قدرتي تماما وبالتالي قدرة الأغلبية الساحقة من التلامذة وغير التلامذة من المصريين ، ولابد أنه كان سعرا مدعوما لأن أسبوعية "روز اليوسف" كانت تباع بـ 25 قرشا ومع الفارق الخرافي فى نوع الورق والطباعة والألوان والصورة لصالح "العربي" طبعا ، والمهم أن لقائي الشهري الذى كنت أنتظره مع أعداد هذه المجلة كان أشبه بلقاء غرامي مبهج للقلب والعقل ، وهذه كانت بداية معرفتي بالكويت وأنا تلميذ يعيش فى قرية فى شمال الدلتا ، ومع مرور السنين كانت صورة هذا البلد تزداد إشراقا أمام عيني كلما تعرفت أكثر عليه وعلى حيوية مجتمعه .
الأسرة الأميرية فى الكويت عدد أفرادها محدود إلى حد ما وليس لها كثير من التشعبات وعلاقات الأرحام الممتدة ، ولقب "شيخ" الخفيف على الأذن هو ما ينادون به ، والأهم من ذلك أنها تحتفظ بظهور خافت(low profile) فى الفضاء الكويتي العام وبمعنى ما تشعر بأنها تقف خلف المجتمع أو على الأجناب أو فى الوسط ولكن ليست فى الصدارة بعكس بلد مثل السعودية مثلا تتصدره الأسرة الحاكمة وتملأ فضاءاته فيما يبدو المجتمع وكأنه ملحق بها .
فى الكويت مجتمع عصري حقيقى فيه ـ ضمن ما فيه ـ حركة نسوية نشطة ومسرح وموسيقى وكتاب وبنية قانونية وقضائية متقدمة وقادة سياسة وصناع رأي وزعامات برلمانية ونساء أنيقات ومعطرات ومتبجحات بأنوثتهن أحياناً ، وببساطة مجتمع ـ على صغر حجمه ـ ممتليء وسط غابة من المجتمعات الفارغة أو المفرغة .
بالنسبة لشغص غير عروبي مثلي أعتبر إعراض الكويت عن العروبة ـ إن هي أعرضت عنها ـ حسنة تستحق الثناء ، وكلنا رأينا وعشنا نوع العروبة التى تفتقت عنها عبقرية "عرب المدن" (هكذا أسماهم محمد حسنين هيكل) سواءً فى صيغتها الناصرية الإمبراطورية أو صيغتها الصدامية العشائرية ، وإلى أي كوارث قادت ، لكن رغم ذلك بدت الكويت دائما (وحتى غزو العراق لها) كبلد عروبي بالسليقة والطبيعة ، ومن مساندة مصر الناصرية مساندة غير مشروطة وغير محدودة إلى احتضان الفلسطينين (لا مجاز هنا) ودعم قضيتهم إلى اشتراك قوات كويتية فى حرب 73 وتقديم شهداء على أرض سيناء إلى دعم برامج التنمية العربية بالمنح والقروض الميسرة ، قدمت الكويت نموذجا باهرا للعروبة من وجهة نظري .
والسؤال الآن : ماذا فعلت الكويت لتستحق هذا السباب من يتامى عبدالناصر وأزلام صدام حسين ؟
جواب : فتحت حدودها للقوات الأمريكية لتمر إلى العراق ..
حسنا ، دعونا نتفق أولا أن التخلص من صدام حسين هو طموح كويتي مشروع تماما يمليه ألف اعتبار واعتبار ، أما قرار غزو أمريكا للعراق فهو قرار أمريكى (وليس كويتي) بطبيعة الحال ، وكشف لنا الصحفي الأمريكي بوب وودوورد أن كلا من مصر والسعودية كانتا ضالعتين بشكل مباشر فى الإعداد للحرب الأمريكية على العراق ، فهل كان على الكويت أن أن تخرج عن إرادة تحالف فيه أمريكا وبريطانيا ومصر والسعودية ؟ ومن أجل ماذا ؟ صدام حسين ؟ .... سحقا .
كان انتقاد موققف الكويت سيكون مفهوما (فقط مفهوم) لو كان هناك قرار عربي حقيقى برفض العدوان الأمريكى على العراق ثم شذت الكويت عنه وخرجت عن سرب الرافضين ، وأما وأن الأمر كما نعرف جميعا فمن البلاهة أن نطالب الكويت أن تتصدى لإرادة مصر والسعودية (دعنا من أمريكا) مراعاةً لخاطر الـ...........عروبة .
|
|
01-16-2006, 11:44 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}