نعم هذا صحيح

وستجدون هذا الامر عجيب جدا ففي الاسلام الابنة من الزنا لا تعتبر ابنة ويمكن الزواج منها

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...Sora=25&nAya=54

ما رأيك يا The Godfather

أن التحريم لا ينسحب فقط على البنت البيولوجية للإنسان بل أيضا على البنت التي ليست من صلبه و التي نشأت و ترعرعت في منزله Stepdaughter

واقرأ معي :

((حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ ....وَرَبَائِبُكُمُ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُم مِّن نِّسَآئِكُمُ اللاَّتِي دَخَلْتُم بِهِنَّ ))

لو كانت الآية تبيح الزواج ببنت الزنى لقالت وبناتكم اللاتي من أزواجكمْ ولكنها لم تضع هذا القيد و لم تخصص بل جعلت التحريم عام لبنات الإنسان. و بالتالي لا يجوز و لا يحق لأي كان أن يضيف للنص شيئا لم يرد فيها ليغير المعنى الكلي.

وبالمناسبة الابن و البنت في الإسلام لا يشترط فيهم حتى أن يكونوا من صُلبْ الإنسان

فعندما عدد القرآن محرمات النكاح قال :

(( وَحَلاَئِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلاَبِكُمْ ))

يعنى أن هناك أبناء من أصلابكم و ابناء ليسوا من أصلابكم وإلا لما كان للآية أي معنى

فما معنى أن يقول انسان مثلا انه سيشتري سيارة بأبواب و شبابيك وكل السيارات في الدنيا فيها ابواب و شبابيك لكن اذا قال انسان مثلا انه سيشتري سيارة ذات دفع رباعي سيصبح لقوله معنى لأنه ليست كل السيارات في الدنيا ذات دفع رباعي.

غير صحيح عزيزي ثندر فالابن من الزنا لا يعتبر ابن وعلى اي حال ليس كل المسلمين من رأي واحد

والمسالة والخلاف عليها قائم ولكن بامكان اي مسلم ان يقوم بهذا الشيء ان اراد ان يصطف في راي المشايخ الذي حللوا هذا




النسب والصهر معنيان يعمان كل قربى تكون بين آدميين . قال ابن العربي : النسب عبارة عن خلط الماء بين الذكر والأنثى على وجه الشرع ; فإن كان بمعصية كان خلقا مطلقا ولم يكن نسبا محققا , ولذلك لم يدخل تحت قوله : " حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم " [ النساء : 23 ] بنته من الزنى ; لأنها ليست ببنت له في أصح القولين لعلمائنا وأصح القولين في الدين ; وإذا لم يكن نسب شرعا فلا صهر شرعا فلا يحرم الزنى بنت أم ولا أم بنت , وما يحرم من الحلال لا يحرم من الحرام

تحياتي

يعني لا أظن أن الإسلام يسمح للمسلم أن ينبذ ابن أو بنت الزنا و ينكر نسبها!!!

عموما الشيوخ يخطئون..

تحياتي (f)

عزيزي كمبيوترجي لا يوجد خطا في شيء ولا يمكن لاي مسلم ان يقول ان اجتهاد شيخ هو خطا الا اذا كان هناك نص واضح ضد كلام ذلك الشيخ وهذه المسألة ليس فيها نص واضح

بل هناك مئات المشاكل التي لا يعلم كيف يتعامل الاسلام معها مثل اثبات مسالة الاغتصاب وتطبيق حده فهل هو يتبع الشهود الاربعة في الزنا كما يحدث طبعا في افغانستان حيث هناك العشرات من النساء الاتي لم ينتقم لهم القانون لعدم وجود شهود

مشاكل الاسلام كثيرة جدا

كيف لا يوجد خطأ؟؟؟؟

التفسير ما هو إلا تأويل!!! و كل شخص يختلف في نمط تفكيره عن غيره من البشر!!!

و لا تقل الإسلام بل قل المسلمون هم من فيهم المشاكل...

تحياتي (f)

اقتباس:نعم هذا صحيح  

وستجدون هذا الامر عجيب جدا ففي الاسلام الابنة من الزنا لا تعتبر ابنة ويمكن الزواج منها  

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafs...Sora=25&nAya=54
---------------------------

نترك صحة القضية ونتسائل :

ما المشكلة في أن يتزوج الانسان ابنته ؟!!!!!!!!!
أو حتى أن يتزوج أخته؟!!!!!!!!!
أو حتى أن يتزوج أخوه ؟!!!!!!!!!!

أجبني يا عراب !

هناك العديد يا عزيزي من المشاكل الصحية والامراض الوراثية ومشاكل النفسية في زواج اب من ابنته

وكما تعلم فالانسان بطبيعته يرفض هذا الشيء ومع ان الانسان من الحيوانات الا ان له خصائص معينة وهو لا يقدر الزواج من امه ولا اباه

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
كيف لا يوجد خطأ؟؟؟؟

التفسير ما هو إلا تأويل!!! و كل شخص يختلف في نمط تفكيره عن غيره من البشر!!!

و لا تقل الإسلام بل قل المسلمون هم من فيهم المشاكل...

تحياتي (f)

لا يا عزيزي كمبيوترجي الاسلام فيه المشاكل وليس المسلمون فالاسلام يحتوي على اخطاء كثيرة وعلى تعاليم مغلوطة

واضف لذلك انه تستطيع التلاعب به للحصول على الفتاوي التي تعجبك وتبيح لك المحظور وقت ما تشاء

والنصوص القرانية غير واضحة وكل يفسر على ليلاه

شاركتني زميلة برايها واقتبسه لكم

اقتباس:وقد تعرض علماء الفقه الى هذا الجانب لبنت الزني هل تحرم علي أبيها أم لا؟

الرأي الأول يقول :

هو أن بنت الزني محرمة علي أبيها , لأنها بنته حقيقة , وخلقت من مائه , ويستشهدون بالآية ؛ حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم ) سورة النساء

هذا رأي الحنفية و أحمد بن حنبل و مالك


الرأي الثاني يقول :

أن بنت الزني ليست محرمة علي أبيها , لأن البنوة التي تبني عليها الأحكام هي البنوة الشرعية لا الحقيقية , وهي منتفية هنا ,اذ أن بنت الزني لا تنسب الي الزاني للحديث : (الولد للفراش , وللعاهر الحجر )

فما دام نسبها لم يثبت الي أبيها لم يثبت تحريمها كذلك , وتعامل علي أنها أجنبية عنه ولا يلزم بنفقاتها ولا توارث بينهم ولا ولاية له عليها

وهذا رأي الشافعي

وكما نرى فإن الرأيان موجودان وبامكان أي مسلم الأخذ بأي واحد منهما .