{myadvertisements[zone_3]}
آمون
عضو متقدم
المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
|
الحصاد ......... المررررررر!!!!!!!!! أزهى العصور يا صفوت ...
اقتباس:الجنيه المصري : الدولار= 85 قرش سنة1981م
و 6 جنيهات سنة 2005 م
سعر العملة فى مقابل العملات الأجنبية فى ذاته لا يعني الكثير بالنسبة للمستهلك - المواطن ، ما يصنع الفارق هو القدرة الشرائية (Purchasing power) للعملة فى السوق المحلية ومستوى التضخم ، وخصوصا وأن الحكومة المصرية تدعم حوالي 20 سلعة أساسية .
اقتباس:الأحوال الصحية
طبقا لمنظمةالصحة العالمية ارتفع متوسط الأعمار فى مصر إلى 71 سنة للنساء و69 سنة للرجال ( من 65 و 61 عام 2000) .
اقتباس:شلل الأطفال : موجود في 6 دول في العالم فقط منهم مصر
الصحيح هو أن مصر قضت نهائيا على شلل الأطفال ، وتجربتها فى ذلك مطروحة كنموذج لدول أخرى مصابة به .
منظمة الصحة العالمية تعلن خلو مصر من شلل الأطفال
اقتباس:الأُمية ( الحالية) : 26% من الشعب المصري
كانت 40% عام 2000م ، إنجاز :9:
اقتباس: انخفاض احتياطي النقد
هو الآن حوالي 24 مليار دولار ، رقم غير مسبوق :9:
اقتباس:تم تجريف مليون و200 ألف فدان أرض خضراء من 5000 سنة
من أصل 6 مليون فدان
الصحيح أنه اضيف مليون ونصف فدان للرقعة الزراعية منذ تولى مبارك الحكم (استخدم غوغل وتأكد بنفسك ) .
دون أن أكون مغرما بحسني مبارك ونظامه ، أعتقد أنه الأفضل بين الثلاثة عهود التى اعقبت 23 يوليو 52 ، وأنا معجب خصوصا بالتروي وبرود الأعصاب اللذين يدير بهما سياسة مصر الخارجية فى هذه المنطقة المضطربة من العالم ومع تراث مصري قريب ما زال مؤثرا فى المخيلة الجماعية للمصريين يدفع نحو التصادم والبحث عن زعامة إقليمية بأي ثمن .
|
|
02-12-2006, 07:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
آمون
عضو متقدم
المشاركات: 700
الانضمام: Jan 2004
|
الحصاد ......... المررررررر!!!!!!!!! أزهى العصور يا صفوت ...
اقتباس: mass كتب/كتبت
القوة الشرائية للجنيه حتى منتصف السبعينات توازي العشرين جنيه اليوم
هذا معناه العملي يا عزيزي ماس أن السلعة التى أشتريها اليوم بعشرين جنيهاً كانت تباع فى السبعينات بجنيه واحد ، وإلى هنا ليس هناك ما يمكن استنتاجه ، سيبقى علينا النظر فى أمور أخرى مثل مستوى الأجور مثلا ، انظر مثلا إلى الراتب الذى كان يتقاضاه خريج جامعة فى بداية عمله فى منتصف السبعينات والآن ، وستجد بالتأكيد فارقا مهما .
عزل رقم من أرقام الاقتصاد وبناء استنتاجات عليه لا يستقيم لا نقلا ولا عقلا ، والحقيقة أن كل الأرقام تقريبا تحسنت فى عهد مبارك لكن طبعا المشكلة فى درجة التحسن وهو بالتأكيد ضعيف فى مجالات كثيرة وإن كان يكاد يكون ثوريا فى مجالات أخرى مثل قطاع الاتصالات مثلا حيث قفز عدد خطوط الهاتف الثابت من نصف مليون خط إلى أكثر من عشرة مليون مع تطور في نوع الخدمة بشكل واضح (فاكر التلفونات "اللى مابتجمعش" ؟ ) ، ولما جاء المحمول والانترنت استقبلتهما مصر استقبالا حسنا .
من الأشياء الطيبة التى يمكن أن نذكرها لمبارك أنه بطريقة ما ساهم في إحداث تغيير إيجابي في الوعي السياسي المصري بقصد منه أو بدون قصد ، إذ من اللحظة الأولى لتوليه السلطة وهو يطرح فى خطابه السياسي أمورا مثل "تطوير البنية الأساسية" ..."التجمعات العمرانية الجديدة" ..."البرنامج القومي لتطوير التعليم" ...الخ الخ ، كبديل عن خطابات أخرى عرفتها مصر من نوع "التصدى للعدوان على الأمة" ..الخ .
اقتباس:أحتياطي النقـد 24 مليار دولار
أكذوبة يا سيدي ....... اكذوبة هذا الاحتياطي ليس مقياسا لقوة الاقتصاد كذلك هذا الاحتياطي هوإجمالي مدخرات الشعب وليس استثمارات حكومية متنامية اي أنه أحتياطي كاذب فهو ملك لأفراد و ليس لشعب
ما أعرفه هو أن الاحتياطى النقدي ـ بالتعريف ـ ملك للخزينة العامة ومن مدخراتها تستخدمه الحكومة أنى شاءت وطبقا لحساباتها الخاصة ، وأهم وظيفة يؤديها هذا الاحتياطي فى ظروف مصر الحالية هو المحافظة على استقرار السوق المالية من خلال تدخل البنك المركزي بيعا وشراءً للعملة الصعبة .
|
|
02-13-2006, 06:08 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
mass
عضو رائد
المشاركات: 1,041
الانضمام: Nov 2002
|
الحصاد ......... المررررررر!!!!!!!!! أزهى العصور يا صفوت ...
الزميل آمون
اقتباس:هذا معناه العملي يا عزيزي ماس أن السلعة التى أشتريها اليوم بعشرين جنيهاً كانت تباع فى السبعينات بجنيه واحد ، وإلى هنا ليس هناك ما يمكن استنتاجه ، سيبقى علينا النظر فى أمور أخرى مثل مستوى الأجور مثلا ، انظر مثلا إلى الراتب الذى كان يتقاضاه خريج جامعة فى بداية عمله فى منتصف السبعينات والآن ، وستجد بالتأكيد فارقا مهما
الإجابة بسيطة موجودة بين طيات كلماتك و هي فارق القوة الشرائية للجنيه فالقوة الشرائية للجنيه انخفضت كثيرا فكان بالتالي يجب عمل توازن بين الدخول و الأسعار فتم رفع مستويات الأجور للحد الذي نراه اليوم ولكن في المقابل ترتفع الأسعار بشكل مبالغ فيه فمثلا نجد الآن رغيف العيش – الذي يؤكل – يصل ثمنه إلى 0.25 قرش بينما نفس الرغيف في السبعينات كان ثمنه خمسة مليمات (أنظر الفارق)
أن ما تقوله هو التضخم يا صديقي بسبب عدم وجود استثمارات فعلية بين تضع المدخل العام في المقدمة أمام حجم الإنفاق وهنا مشكلة حقيقية فحجم الإنفاق يتزايد بسبب التضخم الذي أشرت إليه.
فالحكومة "المباركية" أخذت الجانب الخطأ في التطبيق الرأسمالي وهو تعظيم الاستهلاك لدفع عجلة الإنتاج خاصة في حالة الركود الاقتصادي الذي نعاني منه حاليا إلا أنهم أغفلوا العامل الاجتماعي في التطبيق لأنهم يطبقون الأسلوب الرأسمالي الأمريكي حيث الإشادة بالفرد على حساب الجماعة ... فالبطل في هذا الأسلوب هو الصياد المنفرد على العكس من التطبيق الرأسمالي الياباني الذي يمكن أن يسمى بالرأسمالية الاجتماعية فالفرد فيها لا يتصرف كفرد بل كجزء من الفريق (المجتمع) فيكون عامل الحفاظ على كيان المجتمع و استقراره هو الأساس وليس القفزات النوعية على حساب سلامة المجتمع ككل
أعود للنقطة الأولى في الرد إن الارتفاع في الدخول ببساطة هو نتيجة للتضخم المالي و انخفاض القيمة النسبية للعملة فبالتالي ترتفع الأجور و يقابلها ارتفاع في الأسعار.
اقتباس:عزل رقم من أرقام الاقتصاد وبناء استنتاجات عليه لا يستقيم لا نقلا ولا عقلا ، والحقيقة أن كل الأرقام تقريبا تحسنت فى عهد مبارك لكن طبعا المشكلة فى درجة التحسن وهو بالتأكيد ضعيف فى مجالات كثيرة وإن كان يكاد يكون ثوريا فى مجالات أخرى مثل قطاع الاتصالات مثلا حيث قفز عدد خطوط الهاتف الثابت من نصف مليون خط إلى أكثر من عشرة مليون مع تطور في نوع الخدمة بشكل واضح (فاكر التلفونات "اللى مابتجمعش" ؟ ) ، ولما جاء المحمول والانترنت استقبلتهما مصر استقبالا حسنا
عزيزي أنا لا أعزل أرقام ولكن أتكلم من واقع الشارع أين هي درجات التحسن أمام زيادة نسبة البطالة ... اين هي درجات التحسن مع انخفاض جودة المنتجات المصرية في الأسواق أمام مثيلتها الأوروبية.
أين صناعة النسيج المصرية و التي كانت فخرا لكل مصري و التي أصبحت اليوم مرهونة بموافقة آل صهيون لكي تستطيع تصديرها
أين تطوير قطاع البترول بعـد أن كانت مصر في الطريق ليصبح لديها أكبر شركة في الشرق الأوسط للتنقيب تم تفتيتها لفتح المجال أمام الشركات الأمريكية
قطاع الاتصالات الذي كان مثالا في مداخلتك عن التقدم الكبير الذي حدث في العصر "المباركي" ما هو إلا خدعة كبير ..... فقطاع التليفونات كان جيدا حتى أوائل الستينات و لكن تم تجاهل تطويره عن عمـد في فترة السيد الرئيس المؤمن مثله مثل أي أنجاز قام به "ناصر" فقطاع الاتصالات أو التليفونات في مصر موجود ما قبل عشرينات القرن الماضي و في عام 1955 تم وضع خطة لتطويره تنتهي عام 1969 ولكن حربي 56 و 67 قاموا بإبطاء حركة تطويره و تم تأجيل جزء كبير من خطة تطوير قطاع الاتصالات إلى ما بعـد التحرير .. و ما حدث بعـد ذلك هو نتيجة للتطوير التكنولوجي الذي حدث على مستوى العالم خلال فترة الثمانينات و التي عرفت حينها بفترة ثورة الاتصالات و الني مازلنا نعيش فيها حتى هذه اللحظة.
اقتباس:ما أعرفه هو أن الاحتياطي النقدي ـ بالتعريف ـ ملك للخزينة العامة ومن مدخراتها تستخدمه الحكومة أنى شاءت وطبقا لحساباتها الخاصة ، وأهم وظيفة يؤديها هذا الاحتياطي فى ظروف مصر الحالية هو المحافظة على استقرار السوق المالية من خلال تدخل البنك المركزي بيعا وشراءً للعملة الصعبة .
أنا لست عالم للاقتصاد ولا دارسه ولكن ما قلته سمعته في برنامج في التلفزيون في حوار مع أحد علماء الاقتصاد أن الاحتياطي النقدي يجب أن يكون الجزء الأكبر فيه نتيجة لاستثمارات حكومية مباشرة سواء استثمار داخلي أو خارجي .. ولكن اليوم ما هي الاستثمارات الحكومية ؟!
فالحكومة اليوم مشغولة ببيع أصولها لمن يدفع أكثر من خلال شركات ولي العهـد فالأربع و العشرين مليار دولار أغلبهم نتيجة لبيع مصانع القطاع العام التي تم تخريبها تعمدا لتظهر أمام العامة إنها عبء على كاهل الدولة رغم أن هذه الشركات منذ إنشائها هي أساس الحماية للمجتمع
|
|
02-13-2006, 10:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}