روى أحمد وابن ماجه ( أن إبراهيم لما ألقي في النار، لم يكن في الأرض دابة إلا أطفأت عنه، إلا الوزغ، فإنها كانت تنفخ عليه ، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتلها )
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ( من قتل وزَغة في أول ضربة فله كذا وكذا حسنة . ومن قتلها في الضربة الثانية فله كذا وكذا حسنة لدون الأولى وإن قتلها في الضربة الثالثة فله كذا وكذا حسنة لدون الثانية ) .
ما ذنب وزغة ولدت في العصر الحديث ؟
وهل تحاسب على عمل وزغة قبل الآلاف السنين ...؟
وهل للحيوانات عقول حتى تحاسب أو تدرك ما تفعله ...؟
ولماذا لم يحرق الله تلك الوزغة الكافرة في الدينا ؟أو حتى يحجز لها مكاناً في قعر جهنم ؟
و إذا كان الله قد جعل النار برداً وسلاماً على إبراهيم ... فما حاجته بمساعدة الحيوانات ؟
وهل الله يحتاج لمساعدة مممن خلقهم ؟
وهل الله حقود لدرجة أنه لا ينسى ما تفعله الزواحف به ؟
وماذا فعلت الخيل لله حتى يحبها ويكتب فيها الآيات القرآنية والأحاديث
وهل لأن الخيل أجمل وأرفع مكانه من الوزغ يحبها الله ونبيه..؟
هل الله عنصري ويفرق بين مخلوقاته ؟
ومن جعل الخيل على ما هي عليه والوزغ على ما هو عليه أليس الله ؟
ما يفعله الله مع الحيوانات هو نفسه ما يفعله مع البشر .!
يعطي محمد النبوة ... ثم يمنحه الجنة؟
يعطي أبو لهب الكفر ..ثم يعاقبة بالنار ؟
:bye:
02-15-2006, 05:25 AM
{myadvertisements[zone_3]}
beammer
عضو متقدم
المشاركات: 502
الانضمام: Dec 2005
(الذنب هو ذنبكِ أنتِ ، تصدقين أمور مبنية على الظنية.
ما هو ذنبكِ تنولدي بالعصر الحديث لتجدي نفسكِ مجبورة على تصديق أحاديث كتلك ؟؟
طنشيهم و ارتاحي من وجعة الراس.
بينما القرآن ليس مبني على الظنية كبقية القصص و الروايات و السـِيـَر و الأحاديث.
فبنصحك تشغلي بالك مع الأصل، مع القرآن .. و سيبك من بحر الأحاديث و الروايات.)
[COLOR=Red]ما دامت الأحاديث مصدقة من قبل المسلمين فهي كالقرآن
وحاول أن تشكك في حديث لتجد كيف يتصدى لك الإسلامويون للدفاع
عن القدسية والأعجاز_ طبعا هو لسا ما طلع إعجاز الوزغ .. نستنى الغرب يكتشفه وبعدين ننسب الأعجاز للسنة _