اقتباس:أما المشكلة الكبرى ، و هي أن الزميل الشبح يرى أن هناك حفظ من أمر الله ، أي أن المعنى ليس كما يقول الزميل الحسن بن الهيثم ، فهو يوافقني أن هناك حفظ من أمر الله و ليس بأمر الله ، لكنه يفضل أن يناقش معنى "أمر الله" ، بينما الزميل الحسن بن الهيثم يرى أن الآية تعني "بأمر الله" ، فأيهما نصدق و أيهما نناقش !!!!

أم أن الزميلين مصيبان و أنا المخطيء فقط ؟؟

وتحاول أن تصنع اختلافا بيننا ...... لا أدري عن عمد أم دون قصد

انظر الى أول مداخلة لي في هذا الموضوع وسوف اقتبس منها ردي

اقتباس:التفاسير التي أميل اليها

1- الانسان له معقبات يحفظونه من أمر الله (بأمر الله ) أي أن الحفظ ورفع الحفظ كلاهما من القدر

2- يحفظونه من أمر الله بمعنى أن الحفظ من أمر الله

3- المقصود بالكلام هو النبي (ص) محفوظ من أمر الله "أي من قبل الله" لأن ساق الآيات يدل عليه ولأن النبي (ص) هو المحفوظ بالملائكة ...... وهذا ما أميل اليه أكثر

فالنقطة الأولى :الانسان له معقبات يحفظونه من أمر الله (بأمر الله ) أي أن الحفظ ورفع الحفظ كلاهما من القدر

هي ما أتفق فيه أنا وأخي الشبح

أي أن الملائكة تحفظ الانسان من أمر الله بأمر الله

مثلا هناك جراثيم في البيئة ********** وهي أمر الله
ولكن الله جعل لك خلايا مناعة ********** حافظة

أي أن الله جعل لك خلايا مناعة تحفظك من أمر الله

أي أن الحفظ وترك الحفظ كلاهما من أمر الله

فهماااااااااااااان ؟؟؟
----------------------------
النقطة الثانية : يحفظونه من أمر الله بمعنى أن الحفظ من أمر الله
وفي هذا المعنى تأتي "من" بمعنى "عن " أو "الباء"
بمعنى : يحفظونه من (أمر من الله)
أو : يحفظونه (حفظا من أمر الله)

وتأتي بمثال مغاير لهذه الحالة للمرة الثانية فتقول :

اقتباس:"وحفظناها من كل شيطان رجيم"

فهل هذه الآية تعني حسب فهم الزميل الحسن بن الهيثم :

وحفظناها بكل شيطان رجيم

يا سيد في الآيات محل النقاش الله يحفظ بالملائكة
أما في هذه الآيات الله يذكر الحفظ مباشرة له

فأحيلك الى الآيات الذي ذكرتها
يحفظونه من كل شيطان رجيم (من) أمر الله
يحفظونه من كل شيطان رجيم (بـ)أمر الله

المعني يختلف يا سيد في الآية محل الخلاف وهذه الآية
أم أنك "عامل ناصح عليا" ؟؟

فهمااااااااااان؟؟؟؟
---------------------------
النقطة الثالثة :المقصود بالكلام هو النبي (ص) محفوظ من أمر الله "أي من قبل الله" لأن ساق الآيات يدل عليه ولأن النبي (ص) هو المحفوظ بالملائكة

والحفظ من امر الله بالمعنى المذكور في النقطة الثانية

وهذا هو ما أميل اليه أكثر

فهماااااااااااااان؟؟؟؟
--------------------------

والتفاسير الثلاثة مقبولة جميعها
وأنا وضعت الثلاث تفاسير ولم أقتصر على واحد حتى تجعل هناك خلاف بيني وبين اخي الشبح

وتقول

اقتباس:فلماذا لم يقلها هكذا : بأمر الله ؟

لماذا يقولها : من أمر الله !!!

فهل الزميل الحسن بن الهيثم أدق لغةً من الله ؟؟؟؟

ومن قال لك أن "بأمر الله" أدق من "من امر الله"
ما مؤهلاتك اللغوية ؟؟؟؟؟؟؟

سلام

أولاً نرجو من الزميل الحسن ابن الهيثم أن يبتعد عن أساليب الغمز و أن يتكلم بطريقة لائقة ، ، لذا ارجو منه أن يلتزم الحوار الراقي و يعرض كلامه و يترك الحكم للقاريء ، أما أن يعيد و يزيد كلمة "فهمان" و كأنه يخال نفسه يعطي ابنه درساً في الحساب فهذا نرفضه تماماً و ننأى بأنفسنا عن الهبوط إلى هذه الطريقة الحوارية ، فالتلميح في تكراره لكلمة "فهماااااااان" لا تخفى على أحد .

ثانياً لا يوجد ضرورة لإعادة ما قلتَه سابقاً ، فإن قلتَه هنا فهو لا يزال محفوظ في الشريط هنا و يمكن لأي شخص أن يقرأه ، على كل حال ، في ردي السابق أجبت عما قمتَ بإعادته أنت و الزميل الشبح ، و لا ضرورة لإعادته .



تحياتي

خيرا زميل الحتيار

طبقا للتعليق فى مداخلتك الاخيره

أضع مداخلتى الاخيره رقم 459 ثم اقتبس التعليق كرد نهائى عليها و ينتهى الموضوع

اقتباس:  الشبح   كتب/كتبت  

اقتباس:  الختيار   كتب/كتبت  
 
أما المشكلة الكبرى ، و هي أن الزميل الشبح يرى أن هناك حفظ من أمر الله ، أي أن المعنى ليس كما يقول الزميل الحسن بن الهيثم ، فهو يوافقني أن هناك حفظ من أمر الله و ليس بأمر الله ، لكنه يفضل أن يناقش معنى "أمر الله" ، بينما الزميل الحسن بن الهيثم يرى أن الآية تعني "بأمر الله" ، فأيهما نصدق و أيهما نناقش !!!!

أم أن الزميلين مصيبان و أنا المخطيء فقط ؟؟

مجرد مثال على اختلاف المسلمين في تفسير كتابهم المقدس ، و مع ذلك كل واحد يظن أنه محق .

"حسبهم جميعا و قلوبهم شتى"

الزميل ختيار

تأكد أن الاخ حسن أو انا ملتزمون بالحجه و الدليل المحكم

و تأكد أن قلوبنا واحده على الإيمان بقدسية القران و نبوة الرسول و الايمان بالوهية كل كلمه فى القران الكريم و انه كله من عند الله

اما الخلاف فى التأويل فلم و لا و لن يمس قلوبنا ابدا لان المحكم فى القران جعلنا نؤمن ان المتشابه من عند الله

و حقيقة الامر

ان هناك ثلاث انواع من الخبر

محكم الصحه و المتشابه و محكم الخطأ

محكم الصحه هى الايات ام الكتاب

المتشابه هو قليل و هو ما تحب ان تبرزه و تأوله كما تحب على هواك دون دليل يجعل طرحك محكم ابتغاء الفتنه لان قلبك زائغ

اما محكم الخطأ فهو غير موجود و هو ما لم تستطيع الوصول اليه ابدا برغم وصول عدد مداخلات الموضوع الى اكثر من 450 فكلها تعتمد على المتشابه او على الظن الخطأ

على أية حال

من فضلك تعلق على مداخلتى الاخيره السابقه رقم 457 تحت الرابط التالى

http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...id=6751&page=46

و دعك من سيرتى و سيرة اخى الحسن فنحن مسلمان على نهج السنه و الجماعه و نحب بعضنا البعض و قلبنا واحد و ما تراه ليس الا خلاف تأويلى ابعد ما يمكن عن العقيده و عن التشريع

و حسب ردك التالى اعتبر هذه المداخله هى الاخيره بهذا النقاش ما لم تعدل من رأيك و تطرح ردا أخر

اقتباس:  الختيار   كتب/كتبت  
ثانياً لا يوجد ضرورة لإعادة ما قلتَه سابقاً ، فإن قلتَه هنا فهو لا يزال محفوظ في الشريط هنا و يمكن لأي شخص أن يقرأه ، على كل حال ، في ردي السابق أجبت عما قمتَ بإعادته أنت و الزميل الشبح ، و لا ضرورة لإعادته .

تحيه

اقتباس:أولاً نرجو من الزميل الحسن ابن الهيثم أن يبتعد عن أساليب الغمز و أن يتكلم بطريقة لائقة ، ، لذا ارجو منه أن يلتزم الحوار الراقي و يعرض كلامه و يترك الحكم للقاريء ، أما أن يعيد و يزيد كلمة "فهمان" و كأنه يخال نفسه يعطي ابنه درساً في الحساب فهذا نرفضه تماماً و ننأى بأنفسنا عن الهبوط إلى هذه الطريقة الحوارية ، فالتلميح في تكراره لكلمة "فهماااااااان" لا تخفى على أحد .

ثانياً لا يوجد ضرورة لإعادة ما قلتَه سابقاً ، فإن قلتَه هنا فهو لا يزال محفوظ في الشريط هنا و يمكن لأي شخص أن يقرأه ، على كل حال ، في ردي السابق أجبت عما قمتَ بإعادته أنت و الزميل الشبح ، و لا ضرورة لإعادته .

متأسف (f)

أنا أقصد بفهمان : هل تفهمني؟ .... ولكن على وزن عطشان أو غضبان
باللهجة المصرية فالكلمة عادية
عوما أكرر أسفي ان كان بها اساءة (f)

سلام

[SIZE=5]الخلود في الجنة و النار


منذ نعومة أظفارنا و نحن نسمع "خالدين فيها" ، مرة للجنة و مرة للنار ، و لا أعتقد أن هناك مِن المسلمين شيوخاً أو أطفالاً من لا يتفقوا على أن الكفار خالدون في جهنم و المسلمين خالدون في الجنة ، حتى أن المسألة تبدو مما يُسمى المعلوم من الدين بالضرورة و إنكاره قد يخرج من الملّة .

و الآيات في ذلك كثيرة و أكثر مما يُمكن إحصاؤه في خاطرة كهذه .

و لكن

ما بال القرآن لا يكف عن صدمتنا بتصريحات عجيبة تبدو بلا معنى و مناقضة لكل ما يرسّخه من مفاهيم ؟؟!!

تعالوا لنقرأ معاً هذه الآيات من سورة هود :

فَأَمَّا الَّذِينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فِيهَا زَفِيرٌ وَشَهِيقٌ 106

خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ 107

وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ 108

:confused2:

الآيات السابقة تسبب سلسلة من الانشطارات النووية في عقل كل من اعتاد على قراءة القرآن ، لأنها تختلف عن كل القرآن .

فهي تقر بحقائق فريدة لا نجدها في أي مكان آخر :

1- خلود الكفار في جهنم مرتبط بدوام السماوات و الأرض .
2- هناك استثناء لبعض الكفار من هذا الربط حسب مشيئة الله ، أي أن وجودهم في جهنم ليس له علاقة بديمومة السماوات و الأرض من عدمها (إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ) .
3- خلود المسلمين في الجنة مربط أيضاً بدوام السماوات و الأرض .
4- هناك استثناء لبعض المسلمين من هذا الربط حسب مشيئة الله ، أي أن وجودهم في الجنة ليس له علاقة بديمومة السماوات و الأرض من عدمها (إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ) .

:confused2:

المحيّر في الأمر ، هو أن السماوات و الأرض غير دائمات ، لأن السماوات تُطوى كطي السجل ، و تُبدّل هي و الأرض غير التي نعرفها ، فأي ديمومة هذه التي يتحدث عنها القرآن هنا ؟؟؟؟

"يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ" ابراهيم 84

فأي ديمومة هذه التي للسماوات و الأرض و القرآن يصرّح بتبدّل الأرض بغيرها و السماوات بغيرها !!

بل يقول في آية أخرى :

"كُلّ شَيْء هَالِك إِلَّا وَجْهه " الْقَصَص 88

فأي أرض و أي سماوات تلك التي تدوم و يخلد بدوامها الناس في الجنة أو النار !!!!

إن كان هناك خلود في الجنة و النار ، و أن خلودهما مرتبط بديمومة السماوات و الأرض ، فهذا يعني أن السماوات و الأرض خالدات أيضاً !!!

أما أغرب شيء في هذه الآيات ، فهو قوله عن أهل الجنة أن خلودهما فيها ما دامت السماوات و الأرض (إلا ما شاء ربك ) ، فهل هناك من سيُحرمون هذا الخلود في الجنة حسب هذا الاستثناء الإلهي يخرج ما بعده مما قبله ؟؟؟

فهل هناك من يدخل الجنة و يخرج منها !!!

طبعاً سيأتي من يطلب منّا أن نكمل الآية و يفسر الآية بخاتمتها "عطاءا غير مجذوذ" معتقداً أنه بذلك قد حل التناقض ، و أن الآية تصرح بأن أهل الجنة لا ينقطع عطاؤهم و هذا دليل خلودهم .

و الرد على هذا من وجهين :
1- إن كانت خاتمة هذه الآية تصرح بخلودهم فكيف بالكلمات التي قبلها و التي تربط هذا الخلود بخلود السماوات و الأرض اللتي نعرف أنها غير خالدة ؟؟!!
2- قد يكون العطاء غير المجذوذ صفة لعطاء الجنة ، أي أن من يدخل الجنة يحصل على عطاء غير مجذوذ أو مقطوع كما ورد في آية أخرى "و فواكه كثيرة لا مقطوعة و لا ممنوعة" في سورة الواقعة ، فعطاء غير مجذوذ لا تعني الخلود ، لأن العطاء لا يكون إلا في داخل الجنة ، فإن أُخرِجوا من الجنة (كما يقول الاستثناء الرباني) فعندها لا يمكن استمرار العطاء لهم .


الخلاصة :
هذه الآيات تناقض بعضها بعضاً ، فآية تقول بأن خلود أهل النار في النار و الجنة في الجنة مرتبط بدوام السماوات و الأرض مع استثناء لبعض من شاء لهم الله عدم الخلود لا هنا و لا هناك ، و آيات أخرى تتحدث عن هلاك كل شيء إلا وجه الله ، بما فيها السماوات و الأرض ، و آيات كثيرة جداً تتحدث عن خلود أهل النار في النار في النار و الجنة في الجنة .

هناك آية أخرى "لابثين فيها أحقابا" قالوا أنها تعلق بخروج بعض العصاة من جهنم إلى الجنة ، و لكن ماذا عن الذي استثنى الله خلودهم في الجنة ، هل سيُخرجون إلى النار ؟؟؟!
أم إلى أين ؟؟

الزميل ختيار

بعد التحيه

أنتظر منك وضع ايه واحده تقول ان السماء و الارض سيؤلان الى العدم و الفناء

مع العلم ان

الدمار و التبديل و التحطيم و الهلاك لا تعنى الفناء و الإنعدام

(f)

اقتباس:الزميل ختيار

بعد التحيه  

أنتظر منك وضع ايه واحده تقول ان السماء و الارض سيؤلان الى العدم و الفناء

مع العلم ان  

الدمار و التبديل و التحطيم و الهلاك لا تعنى الفناء و الإنعدام

القرآن صرح أن الأرض و السماوات تُبدّل بغيرها ، و أن السماوات تُطوى كطي السجل للكتب ، فأي ديمومة تلك التي ستكون للأرض التي ستتغير أو السماوات التي ستُطوى ؟؟

"يَوْمَ [COLOR=Blue]تُبَدَّلُ "

و هذا كافٍ لنعلم أنه لا الأرض و لا السماء (الحاليتين) تدومان يوم القيامة ، و يبقى الإشكال هل كان يتكلم الله في القرآن عن ديمومة أرض الدنيا و سماواتها أم ما بعد التبديل ؟؟؟

هذا لم أجد له إجابة ، و لكن هذا في النهاية ليس أسّ الخاطرة ، لأن الإشكال في الآية 108 من سورة هود هو عدم خلود جميع أهل الجنة في الجنة ، لأن هناك استثناء من الخلود خاضع لمشيئة الله .

لاحظ معي "وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ[COLOR=Blue] إِلَّا "

ما هو هذا الاسثناء ؟؟

استثناء من ماذا ؟؟؟

من هم الذين تم استثناءهم ؟؟؟

و لماذا ؟؟؟

الجواب :

هذا الاستثناء من الخلود

من الخلود في الجنة

المستثنون هم من سُعِدوا و أخبر عنهم القرآن أنهم خالدين في الجنة

السبب : مشيئة الله .

تحياتي

اقتباس: "وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ عَطَاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍ"

ما هو هذا الاسثناء ؟؟

استثناء من ماذا ؟؟؟

من هم الذين تم استثناءهم ؟؟؟

و لماذا ؟؟؟

هدف هذا الاستثناء هو تقرير مشيئة الخالق المطلقه التي لا يقف أمامها أي شيىء .

الختيار الرائع ..
دفعتني خاطرتك الأخيرة لأبتسم بحق ..
يا أخي .. أنت بلوة .. على المؤمنين ..
أعوذ بالله منك ..




ومازلت متابعاً ..
خوليو

اقتباس: الختيار كتب/كتبت
[QUOTE]
القرآن صرح أن الأرض و السماوات تُبدّل بغيرها ، و أن السماوات تُطوى كطي السجل للكتب ، فأي ديمومة تلك التي ستكون للأرض التي ستتغير أو السماوات التي ستُطوى ؟؟

"يَوْمَ [COLOR=Blue]تُبَدَّلُ "

و هذا كافٍ لنعلم أنه لا الأرض و لا السماء (الحاليتين) تدومان يوم القيامة ، و يبقى الإشكال هل كان يتكلم الله في القرآن عن ديمومة أرض الدنيا و سماواتها أم ما بعد التبديل ؟؟؟

ممتاز جدا ننتقل للتالى

اقتباس:هذا لم أجد له إجابة ، و لكن هذا في النهاية ليس أسّ الخاطرة ، لأن الإشكال في الآية 108 من سورة هود هو عدم خلود جميع أهل الجنة في الجنة ، لأن هناك استثناء من الخلود خاضع لمشيئة الله .

لاحظ معي "وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا مَا دَامَتِ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ[COLOR=Blue] إِلَّا

كيف تستطيع تحديد السماوات و الارض هنا قبل التبديل ام بعده ؟

[QUOTE]ما هو هذا الاسثناء ؟؟

استثناء من ماذا ؟؟؟

من هم الذين تم استثناءهم ؟؟؟

و لماذا ؟؟؟

الجواب :

هذا الاستثناء من الخلود

من الخلود في الجنة

المستثنون هم من سُعِدوا و أخبر عنهم القرآن أنهم خالدين في الجنة

السبب : مشيئة الله .

تحياتي

و هنا أسئلك أيضا هل عرفت مشيئة الله كى تحدد المستقبل بعد دخولهم الجنه ؟

تحياتى (f)