خلاصة الكلام والى كل محبي صدام

ذهب صدام الى مزبلة التاريخ حيث لارجعه منها
لم يعش احدا منكم في العراق ابان حكمه لتعرفوا ماعانى الشعب العراقي
ثمانون قثصرا واحتفالات باعياد ميلاده والشعب يتضور جوعا
ابن صبحه الخبازه يحتفل بعيد ميلاده واقسم برب العباد انه لايعرف تاريخ ميلاده حيث ان هوية احواله المدنيه كانت تقرا عندما كان مواطنا عاديا انه من مواليد 1/7 وهو تاريخ يكتب لكل من لايعرف يوم ميلاده
لازال يحلم بان هناك من يسانده من العراقيين ويزعم انه رئيس العراق وتناسى ان هناك 11 مليونا خرجوا لانتخاب غيره بما فيهم سنة العراق

اهل مكة ادرى بشعابها ولااحدا يعرف هذا القميء كما يعرفه العراقيون لذا راي العرب فيه لايعنينا مطلقا وكل محب له ليصفق في داره كماشاء واحب

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
 
 
 (   اعلان بالبحث عن زوجة ..., أو .......)  
ليس مكانه هنا  
:emb::emb::emb::emb::emb::emb::emb::emb::emb:

( اعلان بالبحث عن زوجة ..., أو ........ نسمة عطرة..............
مادمت تعرفين مواقع البحث عن مثل هذه الأشياء ياريت تضعينه في مكانه الصحيح

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
 
يلا ...مين بعده ....

هذا يؤكد رأي السابق .......
لذا لا غرابة من اعجابك بالأسد الزؤور كما وصفتيه لان لكما نفس المنطق والصفات كما يبدو .

بالمناسبة عندما قرأت كلامك اعلاه تذكرت الفنانة سناء جميل في مسلسل الراية البيضا .
او الفنانة نادية الجندي في اي فيلم من افلامها الشهيرة اختاري اللي يعجبك .

اقتباس
_____________
وانتفض بضعة عشرات من الضباط الأحرار
وطردوا الاستعمار الانجليزي البغيض وألغوا المعاهدة التي كانت بينهم
وهرب الملك بحاشيته وكل متعلقاته وأمواله ومجوهراته ولم يعترضه أحدا وأخذ باخرته في وضح النهار
_____________

ولكن ما النتيجة
النكسة وموت عبد الناصر

مصر الان لعبة بيد امريكا واسرائيل

اصحوا يا عالم بقا

يا سيد استشهادي
بما أن عقليتك الحميدة
هي العبرة ( بالخواتيم )
فعبد الناصر هو مغسل
بس مش ضامن جنة

وكذلك الانبياء
والرسالة المحمدية
هل حال المسلمون ( المليار ) هم المثل الذي يسر القلب
سواء عدو والا حبيب
وعلى فكرة الكم الذي أنت مفتون به
يعني بالبلدي العدد في الليمون
هو في الحالة هذه غير سليم بالمرة
يعني الحكاية ليست بالكم بل بالكيف
وأقول قولي هذا وأنا أحبك لله في لله :emb:




ملاحظة
هو الكوشون شارون راح فين ؟؟؟؟؟؟:what:

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
كما أن سامراء تعني سر ما أرى  
فان ازيك بمصر الحضارة  
أ= أنا مشتاق  
ز= مثل الشوق  
ي= ياريتنا  
ك = كنا وحدنا  

فهكذا اختصرت هذه العبارة الرقيقة  
الى ازيك  
تعلموها ......

اقتبست ما كتبت هنا من موقع آخر لكونك تسيرين من خطأ الى آخر .واخطأت هنا ايضا"
فسامراء ( تعني ) سـُـرّ مـَـنْ رأى وليس كما قلت أنت !!!!!!!
وكلمة ازيك باللهجة المصرية الدارجة ليس كما فسرتيها هذا التفسير السفسطائي .
فكلمة اٍزّيـَّـكْ تعني كيف حالك بالعربي الفصيح وهي مشابهة لكلمة اشلونك في العراق ودول الخليج وكــِـيفَــكْ في سوريا ولبنان .
ولا ادري من اين ستنبطت تحليلك اللغوي الغريب هذا .
اتعلميها انتي بــَــئـَــى

[QUOTE]أجهزة الاعلام سواء أمريكية أو آل صباحية أو هاربون من التجنيد

ولله لو كان التجنيد مثل ما يقول العراقيين(مال اوادم) كنت افدي روحي للعراق ..ولكن جيش اصرف علية من جيبي الخاص ,وطابور الصباح يبدء بالشتائم في العرض والشرف وينتهي بعقوبة جماعية على وزن بروك الجميل (ما اعرف تعرف نسمة شو يعني بروك الجمل) ونهاية بوجبة غداء دسمة من خبزة سوداء يابسة مثل مخ صدام .. مع مرقة هو( مرقة هواء ) لان فقط تشاهد في الصحن ماء زائد قشور بصل ..ونحن نأكل وجبة الدسمة ..نشم رائحة الدجاج المحمر يعط من بهو الضباط ..حقيقي جيش رائع ويستحق الفداء بالدم والروح .


تروث مرة ثانية وردة حمراء ونرجسة بيضاء من ربوع كردستان لك يا نقي .

محارب النور

يدور في فلك ذاتة.

يا جماعة هي مسخرة مو محاكمة
خلصونا عاد

الى ت روث




نزعات الثأر البدائية في العراق.. عار أبدي

نزعات الثأر البدائية في العراق.. عار أبدي ؟
داود البصري

حملات الإستئصال والتطهير والسلخ الطائفي المؤسفة القائمة في العراق حاليا تعيد إلى الأذهان كل حكايات وصور الوحشية والتخلف والبدائية التي رافقت إنقلاب 14 تموز العسكري عام 1958 ؟ والتي إستمرت فيما بعد ( كسنة خبيثة) سنها الثوار من العسكريين الفاشلين والقتلة الذين شربوا من نفس الكأس الدموية المريعة التي أذاقوها للآخرين ، فحالات سحل الجثث ، والتمثيل بالقتلى ، والتفنن في تقطيع الأوصال هي المثال الناصع على مدى بعد الجماعات المتمنطقة بالخطاب الديني في العراق عن الحد الأدنى من القيم الدينية والإسلامية تحديدا ، وعن سيادة الخطاب الجاهلي المتوحش المغلف بدعايات دينية ومذهبية ، وعن مدى الخراب النفسي العميق الذي لحق بالقطاع الأكبر من المجتمع العراقي المريض ، فقيام الجماعات السلفية المتوحشة بتفجير مناطق فقراء الشيعة وإيقاع الأذى بملايين الأبرياء لا يشكل حالة إجرامية موغلة في ساديتها فقط بل يشكل ما هو أكبر من فضيحة أخلاقية لا يمكن الدفاع عنها ، كما أن قيام عصابات ما يسمى بجيش المهدي بسحل جثث بعض أئمة المساجد السنية لا يمكن أن يكون له أدنى علاقة بفكر أهل بيت النبوة عليهم السلام الذين كانوا عرضة للظلم والإضطهاد وكانوا منارة الهدى في الدفاع عن الإسلام ومصالح المسلمين ، وهذه الأحداث الموجعة المؤسفة الرهيبة لا يمكن قراءتها مذهبيا ولا دينيا ، فالدين والعقيدة والمذهب أبعد ما يكونون عن ما يجري من جرائم بشعة ضد البشرية وكل القيم الإنسانية في العراق ، ومؤامرات الجماعات والأحزاب والفيالق المذهبية المرتبطة بمراجعها المقيمة خارج الحدود لا تصب إلا النار على الزيت ، ولا تزيد نيران الفتنة إلا إشتعالا ، وأمامي صورة من تعميم وزعته وأرسلته الأمانة العامة لمنظمة بدر ( فيلق بدر سابقا ) وهي الذراع العسكري للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية في العراق أرسل إلى الدائرة السياسية للمنظمة وهو سري يقول فيما يقول من أن svhsvhdhرايا مالك الأشتر قد قامت بإعادة الحق إلى أهله وسيطرت على المساجد التي يستخدمها الوهابيين الكفرة وإعادتها إلى أهلها الشرعيين من أتباع أهل البيت عليهم السلام )!!!

وقد أرسلت نسخة من هذا التعميم للسيد عبد العزيز الحكيم ولوكالة العمليات الخاصة في المنظمة!!.. أي أن ( سرايا الدفاع ) في منظمة بدر قد حققت نصرها المبين وحررت المقدسات!! وكسبت حرب ( المساجد )!! في نفس الوقت الذي تمكنت فيه قوات ( جيش المهدي ) المنصور من سحل أكبر عدد من الجثث التابعة لبعض الأئمة من أهل السنة!! فيما تتواصل بيانات ( الجماعات السلفية ) وعصابات الزرقاوي المسعورة بتكفير جماهير العراقيين من بسطاء الشيعة ويجتهدون في إعداد بهائم التفخيخ البشرية التي تفجر أجسادها في الباصات والتجمعات العمالية والدينية!! وهي حالة مغرقة في التوحش لا تعبر إلا عن خواء نفسي رهيب وعن عقلية إجرامية موغلة في البدائية والتوحش ، فهل يستحق الشعب العراقي هذا المصير السوداوي الذي يعيشه كل يوم ويستنزف من إمكانياته الشيء الكثير ويؤشر بصورة لا تقبل الخطأ على حجم التخلف المرعب الذي إنحدرت إليه القوى السياسية والطائفية والدينية المتصارعة ؟ من كان يتصور أن البلد الذي كان في طليعة بلدان الشرق المستقرة والناهضة في ثلاثينيات القرن الماضي يصل لهذا المستوى من الإنحدار والظلامية ؟ من كان يعتقد ولو في الأحلام من أن البلد الذي كانت نسائه في طليعة قوى الشعب المتحررة وهن اللواتي ساهمن أوسع مساهمة في معارك التقدم والثقافة يعشن اليوم أزهى عصور التخلف والخطف والتعتيم وفرض الرؤى الظلامية وإعادة عصر الجواري ؟ وحيث أضحت المرأة العراقية سلعة تباع وتشترى وتصادر حريتها المسؤولة وتعود لعصور الإقطاع والعشائرية ؟ من كان يعتقد بأن صراع الحركة الوطنية العراقية العريقة يختزل في حروب المساجد والحسينيات والعودة لشعارات وصراعات عصر ( السقيفة ) و ( الفتنة الكبرى ) ! ومصطلحات العصر الأموي والصراع الهاشمي / السفياني والمرواني والذي طبع مراحل تاريخية موغلة في القدم أضحت تاريخا بعيدا ولكن إصرار القوى الرجعية على إستحضار تلكم الأحداث المريضة يؤشر على حالة الخلل في العقلية السياسية العراقية وتراجع الحركة الوطنية بل والروح الوطنية ، ونجاح الفاشية البعثية في تخريب العقلية العراقية وإشاعة الجهل الشامل وإنكفاء المجتمع بأسره نحو الماضي وصراعاته العقيمة التي لن تنتهي وستدمر المجتمع العراقي في حال الإصرار عليها والتمسك بشعاراتها المريضة ، لا يوجد أي خلاف حقيقي بين جماهير الشيعة والسنة فكل الخلافات هي فروق مذهبية موجودة بين كل الفرق الدينية والمذهبية ، ولكن الإصرار المريض على تسييس الطائفة والدين ، وفشل الأحزاب العراقية التعبانة في ملأ الفراغ القيادي ، والتعثر الواضح بل الفشل في عملية إعادة البناء أو توفير فرص العمل أو تهيئة برنامج للتنمية الوطنية الحقيقية ، كلها عوامل تساهم في تكريس التخلف وفرض نزعات الثأر البدائية التي تحولت لعار وطني عراقي حقيقي..! ، فهل ثمة أمل في إعادة القاطرة العراقية على سكة الإتجاه الصحيح ؟... هذا ما نتأمله.. ولكن


وبعد كل ما شرح
ما زلت عند رؤيتي أن الشعب العراقي في حاجة الى
دكتاتوري ....عاااااااااااااااااااااااااااااااادل

يحتاج الى دكتاتور عادل ..يعني على وزن عاهرة شريفة.. او قواد نظيف ..او لص شريف..لقاء الاضداد ..فلسفة بحد ذاتها لم اصل الى قعرها ولا اصولها ..تحتاج مني شهور من الخلوة وممكن سنين اجلس مثل بوذا تحت شجرة المقدسة في حالة كارما ..الى ان اصل الى النرفانا واتوحد مع المقدس في حالة كشف واشراق الى ان افهم كيف يكون دكتاتور عادل ...يا ويح نفسي كم احتاج الى فهم المعادلة المعقدة ...

همسة الى نسمة عطرة ...العمق ثما العمق ..ادرسي تاريخ العراق وابتعدي عن العموميات ومن ثما الاختزال ..فهو فخ ,وقع فية الكثيرين .. من قبلك ونظرة انتقائية بعيدة عن روح النقد الحقيقة..ولا تكوني مثل سائق الحافلة الذي سالة الدكتور الراحل علي الوردي ..لو حكمت العراق ماذا تفعل ..قال اعلق كل التجار على اعمدة الكهرباء واعدم الشيوعين واعلق فلان وفلان على اعمدة الكهرباء..مشكلة سائق الحافلة هذا وامثالة حكمو العراق وعلقو الكثير على الاعمدة ..

تروث النقي هذة لك (f)