اقتباس: مجرد تفكير كتب/كتبت
عجيب امر النصارى
يزعمون ــ افتراءً على الله ــ ان عيسى بن الله (يعنى تزوج ) ومع ذلك يمنعون الرهبان من الزواج تكريما للرهبان هل هان الله عليكم حتى وضعتموه اقل من الرهبان تعالى الله عما يفتورن
اما الذي استدل بأية ـ الحديد ـ على ان الرهبانية مستمرة فليس مدح الله لقوم أخلصو له العبادة فيما كان قبل النبي صلى الله عليه وسلم دليل على انها باقية بل إن الله تعالى أخبران الإسلام هو الدين الوحيد المقبولوكل دين بعده في النار
نحن نفترى يا زميل ان الله تزوج !!!!!
معلش ما هو قرانك من تاليف البشر وهو قران بشري لهذا فهم مؤلف القران معنى البنوة يا عزيزي ان الله تزوج !!!
انظر يا عزيزي ماذا يقول يوحنا 1:14
14 والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده مجدا كما لوحيد من الآب مملوءا نعمة وحقا.
فمن اتى مؤلف القران اذن بان الله تزوج ؟؟؟
انظر ماذا يقول زكريا 9:9
9 ابتهجي جدا
يا ابنة صهيون.هوذا ملكك يأتي اليك هو عادل ومنصور وديع وراكب على حمار وعلى جحش ابن اتان.
فهل صهيون تزوج وانجب ابنه ؟؟؟؟؟
وهل اورشليم تزوجت وانجبت بنت ؟؟؟
صحيح ما هو كل واحد على حسب فهمه ولا تعليق ...
اما ما قلتة عن الرهبان فهو تدليس وغير صحيح وسوف اعيد لك مداخلتي لكي تقرأها وتفهمها جيدا يا عزيزي العبقري :
المذمة عليهم كانت بأنهم " لم يراعوها حق راعيتها " ..
اما عبارة " ابتدعوها " فتعني انهم هم من وضعوها ابتغاء رضوان الله ( وهذا امر عظيم ) ..
ولم تكن وصية مباشرة من الانجيل .. " ما كتبناها عليهم " ..
انما وضعوها لانها لا تتناقض مع الانجيل انما تتماشى مع روحه ..
فالقران لا ينتقد هذا الوضع .. انما ينتقد عدم مراعاة نذور الرهبانية ..
وها من اهل السنة يوافقون على تفسير هذا النص القراني كما ذهبنا اليه ..
واعتبروها " بدعة حسنة " !
لنقرأ ما جاء في موقعهم يردون فيه على الشيخ القرضاوي :
" في كتابه المسمى "الحلال والحرام في الإسلام" صحيفة 42 يقول القرضاوي: إن كل طاعة أحدثت بعد رسول الله هي بدعة ضلالة ترد على صاحبها.
الرد: هذا الكلام مخالف للقرءان الكريم ولحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ولما كانت عليه الأمة جمعاء.
فالله تعالى يقول في كتابه العزيز :{وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفةً ورحمةً ورهبانيةً ابتدعوها ما كتبناها عليهِم إلا ابتغآءَ رِضوان الله}.
فهذه الآية معناها مدح الذين كانوا من أمّة عيسى
http://www.ahlussunah.org/docs/Rudoo...dawy_index.htm
[SIZE=4]اذن الرهبانية " بدعة حسنة " ..
لان هدفها ببساطة { ابتغاء رضوان الله } ..
وان كان الاسلام يخلو من الرهبانية ويمنع عنها ..
الا ان القران لم ينتقدها على المسيحيين ..
ولا اثر لنص قراني واحد يذم الرهبانية او يعيبها !!
[SIZE=5]
المشكلة التى واجهت نبى الإسلام هى أنه كان يرغب فى كثرة عدد أتباعه، ولذلك فقد نهى عن الرهبانية بل وأباح لمتبعيه الزواج بمثنى وثلاث ورباع بالإضافة لملك اليمين ولأن ما يرضى الله ويراه حسنا، لا يرضى رسول الإسلام ولا يراه حسنا، فقد ثبت فى أفكار أتباعه نبذ الرهبانية وذمها بالرغم من عدم تصريح القرأن بذلك
اما قولك ان الله اخبر ان الاسلام هو الدين الوحيد المقبول تبقى لما تقدر تثبت الله انزل كتاب اسمه قران وبعث شخص اسمه محمد يبقى لك حق فيما تقول
اما بخصوص الموضوع المطروح طول الزواج ثانية هو امر ضد شريعة الله لان الطلاق لم يكن ضمن الشروط التي حددها الانجيل فالله في الكتاب المقدس يحفظ كرامة المراة وشرفها عكس الاسلام فهي اله جنس متنقلة بين الرجال للمتعة ..
الله امر الرجال بمحبة النساء واكرامهم ورعايتهم اكثر من نفسهم وقدس سر الزواج وعظمة وامر المراة باطاعتة زوجها والمحبة بين الاثنين لذلك ليس خلاف في المسيحية يحل بالطلاق والزواج من امراة اخرى والا لاصبحت المراة في المسيحية كما هي في الاسلام لا فرق بينها وبين المومس كل واحد يركب عليها شوية فالخلافات تحل بالمحبة والتفاهم هذا امر الله في الكتاب المقدس والذي لا يعرف كيف يصون الزواج فليبقى من دون زواج افضل له
واذا اختلف الزوجين مع بعض فليتصالحوا بمحبة لان هذا امر الله وليس بالطلاق ومن لا يريد المصالحة فهو لا يرد المودة والاحترام والحب والتقدير بين الازواج التي امر به الله ولا يستحق اي منهم ان يتزوج ما دام هذا تفكيرة