الان اصبح تفاسير القران غير معترف فيها
الان اصبحت سيرة رسولك غير معترف فيها
الان اصبح الازهر غير معترف فيه
الان اصبحت فتاويكم الاسلامية غير معترف فيها
الله واكبر عليك يا تيربو اقرأ تفاسير شيوخكم للقران واقرأ سيرة رسولك والا الان اصبح كل شي كذب في كذب عندما واجهتك بحقيقة رسولك وقرانك
لا حد على من لاط غلامه قياساً على أخته !
: ذكر القاضي الحسين في التعليقة أنه حكي عن الشيخ ابن سهل وهو الأبيوردي كما هو مصرح به في بعض نسخ التعليقة وصرح به ابن الرفعة في الكفاية:
أن الحد لا يلزم من يلوط مملوك له بخلاف مملوك الغير . (طبقات الشافعية الكبرى/ ج4 / ص43 الى ص45 ت263 / ط دار هجرالثانية 1992(
و من لاط عبده لا حد عليه إنما يعتقه فقط !
( وقال ابن عقيل في فصوله :
وإن كان في مملوكه فذهب بعض أصحابنا أنه يعتق عليه وأجراه مجرى المثلة الظاهرة ، وهو قول بعض السلف )( بدائع الفوائد لابن القيم الجوزية / ج4 ص908/ ط مكتبة نزار الباز مكة 1416هـ)
وخلينا نشوف اللواط مع الغلمان الخلدون ايضا بالمرة :
اثبات اللواط مع الغلمان المخلدون :
نشرت مجلة "حريتي" المصرية بتاريخ 19/4/1992م وعلى صفحتين كاملتين(24و25) حواراً ساخناً بين الكاتب الإسلامي الكبير الشيخ جلال كِشِّك ولجنة الفتوى في الأزهر، وكان موضوع الحوار هو الممارسات الجنسية في الجنة، حيث أكد الشيخ كشِّك أن المسلمين في الجنّة سوف يكونون في حالة انتصاب دائم، أمّا فقهاء الأزهر فلم ينفوا قول الشيخ ولم يؤكدوه، وإن أبدوا بعض الشكوك في موضوع الديمومة.
وأكد الشيخ كشِّك أن غلمان الجنة سوف يكونون "مقرطين ومُسوَّرين" أي أنَّهُم سيلبسون الأساور والأقراط، وسيكونون من حظ ونصيب ذكور الجنة ليستمتعوا بهم كما يشاؤون ؟! ويقول الشيخ كِشِّك أيضاً أنه "من الخطأ تقييم الحياة الأخرى بمقاييس وأحكام هذه الحياة التي نعيشها، فهذه دار العمل الصالح والطالح" وأنَّ "كل المحرمات في هذه الأرض تسقط في الآخرة".
وقد أورد كشك هذه الأقوال في سياق حديثه عن ممارسة الجنس في غلمان الجنّة. فالمسلم لن يتمتع فقط بالحوريات بل أيضاً بالغلمان، فجمالهم الأخّاذ ورقتهم ونعومتهم تشكل مصدراً لشهوتهم، ولا إثم على الرجل في مضاجعتهم في دار الخلود.
الشيخ كشك : اللواط حلال , ولا إثم على الرجل في مضاجعه الغلمان في دار الخلود
هم غلمان أو أحداث صغار السن وصفهم القرآن في قوله في سورة الطور 24:52 "ويطوف عليهم غلمانٌ لهم كأنهُمُ لُؤلؤٌ مكنون " وفي الواقعة17:56 "يطوف عليهم ولدان مخلَّدون" وفي الإنسان 19:76 "ويطوف عليهم ولدان مخلَّدون إذا رأيتهم حسبتهم لُؤلؤاً منثوراً". لذلك فإن إتمام سرور ونعيم أهل الجنّة، كما يقول القرطبي، لا يتم إلا باحتفاف الخدم والولدان بالإنسان. أي أن نعيم الجنة في رأي المسلمين، لا يكتمل إلا بوجود هؤلاء الأولاد في خدمة أهل الجنّة من الرجال، ومع أن القرآن حدد خدمة هؤلاء الأولاد بجلب كؤوس الشراب المختلف ليناولها للرجال. إلا أن بعض الرواة والمفسرين وسعوا خدمتهم بحيث تشتمل على الجنس، أي أن اللواط الذي كان محرماً على أهل الدنيا، سيصبح حلالاً في الجنة، لكي يستطيع الرجال مضاجعة الأولاد الذين ووضعهم الله من أجل إتمام لذّة المتَّقين. كيف لا وصفات هؤلاء الأولاد في غاية الحسن والجمال. فهم أولاً غلمان أو وِلدان مخلَّدون: فهم شباب صغار السن على صفة واحدة وفي سن واحدة على مر الأزمنة، أي باقون على ما هم عليه من الشباب والغضاضة والحسن، لا يكبرون ولا يشيبون ولا يتغيرون ولا يهرمون ولا يموتون. وهم ثانياً مثل اللؤلؤ المكنون، في غاية الحسن والبياض وصفاء اللون مثل اللؤلؤ المصون في الصَّدف في حسنهم وبهائهم ونظافتهم وحسن ملابسهم. وهم ثالثاً كاللؤلؤ المنثور، فهم كالدرر المتناثرة، يذهبون ويجيئون في حركة سريعة لخدمة سادتهم من رجال الجنّة. [size=5]عن عبد الله بن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلَّم: "ما مِنْ أحدٍ من أهل الجنّة إلا يسعى عليه ألف غلام كلَّ غلامٍ على عملٍ ليس عليه صاحبه" ( أورده القرطبي في تفسير الطور 24:52).
َعَن عائشة قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: "إنَّ أدنى أهل الجنّة منزلة من ينادي الخادم من خدمه فيجيبه ألفٌ كلهم لَبيِّكَ لبيِّكْ" (رواه القرطبي في تفسيره). وقيل عنهم مسوّرونَّ ومقرّطون،أي يلبسون الأساور في أيديهم والأقراط في آذانهم لأن ذلك يليق بهم كونهم صغار السِّن.
طبعا هذا كتاب خواطر مسلم في المسألة الجنسية للشيخ محمد جلال كشك وقد صرح به الازهر الشريف وله رقم ايداع ومسجل في الازهر ولما نزل امن الدولة شالة من السوق فالراجل المؤلف رفع قضية ولما الازهر قرأه لم يملك سوى التصريح بنشره والكتاب موجود وفيه نص الحكم كمان .
اقتباس:اما عن مفاخذة الاطفال فلا تنسى ان تعطين الاية الخاصة بها ..ما تدعيه على رسول الله هو مفاخذة الزوجات و ليس الاطفال هناك فارق يا عدلى و لكنه التدليس
لا حلوة هاي كثير عجبتني
هذه الفتوى منقولة من احد المواقع وهي تحرم مفاخذة الصغار بالرغم من انها تعترف بان الرسول فعلها !!!
فتوى رقم<31409> تاريخ 751421ه
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده---وبعد:
فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء على ما ورد الى سماحة المفتي العام من المستفتي ابو عبدالله محمد الشمري والمحال الى اللجنة من الامانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم 1809 وتاريخ 351421ه وقد سأل المستفتي سؤالا هذا نصه:
انتشرت في الاونة الاخيرة ,وبشكل كبير وخاصة في الاعراس عادة مفاخذة الاولاد الصغار ,ماحكم ذلك مع العلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان قد فاخذ سيدتنا عائشة رضي الله عنها
وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء اجابت بمايلي:
ليس من هدي المسلمين على مر القرون ان يلجأن الى استعمال هذه الوسائل الغير شرعية والتي وفدت الى بلادنا من الافلام الخلاعية التي يرسلها الكفار واعداء الاسلام ,اما من جهة مفاخذة رسول الله صلى الله عليه وسلم لخطيبته عائشة فقد كانت في سن السادسة من عمرها ولا يستطيع ان يجامعها لصغر سنها لذلك كان صلى الله عليه وسلم يضع اربه بين فخذيها ويدلكه دلكا خفيفا ,كما ان رسول الله يملك اربه على عكس المؤمنين بناء على ذلك فلا يجوز التعامل بالمفاخذة لا في الاعراس ولا في المنازل ولا في المدارس ,لخطرها الفاحش ولعن الله الكفار ,الذين اتوا بهذه العادات الى بلادنا,
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء
عضو:بكر بن عبد الله ابو زيد عضو:صالح بن فوزان الفوزان
الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ
كيف تزعم اللجنة ان هذه العادة اتت من الغرب الكافر وهي تعترف ان الرسول مارسها مع عائشة في سن الست سنوات !!
والمفاخذه هي حك عضو الرجل بعضو الفتاة الجنسي من الخارج حتى اتيان الشهوة !!