تحياتى للجميع
(f)

اقتباس:  هادم الاباطيل   كتب
 

رأى الأسلامي هو أن الأمر يرجع الى اهل العلم و العلماء و ليس أمثالي .. فهم المعنيون بامور الفتوى و ليس أهل المنتديات

هناك بعض البشريطبق عليهم المثل القائل
" لا يعجبهم العجب و لا الصيام فى رجب "
إن قلت "نعم" يقولون "إرهابى"
و إن قلت "لا" يقولون "منافق"

الحكم فى مثل هذة القضايا يكون لأولى الأمر
عندما تكون هناك دولة إسلاميه حقيقية أصلا
تطبق فيها الشريعة على الغنى قبل الفقير

ساعتها نتحدث عن تطبيق الشريعة و حكم الرِدة
دمتم بخير(f)

جميلة حجة المسلمين انه لاتوجد دولة اسلامية لذلك يجب ان لا نناقش قواعدها

ما الذي يفرق من وجودها او عدمه اذا كانت ابسط قواعدها الاساسية هي قتل الانسان ومخالفة اهم حقوق البشر وهي حرية الاعتقاد ؟؟

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
جميلة حجة المسلمين انه لاتوجد دولة اسلامية لذلك يجب ان لا نناقش قواعدها  

ما الذي يفرق من وجودها او عدمه اذا كانت ابسط قواعدها الاساسية هي قتل الانسان ومخالفة اهم حقوق البشر وهي حرية الاعتقاد ؟؟

و قد جئتك بالقواعد الذي استندت إليها و لكن عينك ما يشوفش إلا النور يا جود ...

لذلك أكرر لك القواعد الذي أستندت إليها لك و لغيرك كي لا تبيعو محبتكم علينا أكثر ...


قضية إبراز هذا المجنون الذي أعتنق النصرانية الوثنية هي أن بوش يريد ان يقول للدوائر الدينية النصرانية الذي تقف وراءه ها انا أدخل الناس في النصرانية في أفغنستان ... يبقى ادعموني كي أنصر كل أفغانستان ... و لكن عشم بندكت في الجنة يا عم سام ...

و رأينا هو أن يقتل شر قتلة

حيث الرب أمر بذلك

سفر الخروج [ 2 2 : 20 ] قول الرب :

(( مَنْ يُقَرِّبْ ذَبَائِحَ لِآلِهَةٍ غَيْرِ الرَّبِّ وَحْدَهُ يهلك ))

هذا إذا قرب ذبائح فما بالك لو ارتد

و حتما هذا المجنون سيضلل الآخرين لذلك يجب أن يقتل و طريقة القتل يجب أن يكون قال الرب يسوع

سفر التثنية [ 13 : 6 ]

(( وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، . . . )) ترجمة كتاب الحياة

هذا الشخص ارتد و هو الآن يعبد الخروف أبو سبع قرون ... و هذا الحيوان أصغر من العجل الذي عبدوه بنى اسرائيل و الذي قتلهم موسى بأمر من الرب يسوع فلذك يجب أن يقتل سبعين مرة

سفر الخروج [ 32 : 28 ]

فَأَطَاعَ اللاَّوِيُّونَ أَمْرَ مُوسَى. فَقُتِلَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَحْوَ ثَلاَثَةِ آلافِ رَجُلٍ. 29عِنْدَئِذٍ قَالَ مُوسَى لِلاَّوِيِّينَ: «لَقَدْ كَرَّسْتُمُ الْيَوْمَ أَنْفُسَكُمْ لِخِدْمَةِ الرَّبِّ، وَقَدْ كَلَّفَ ذَلِكَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ قَتْلَ ابْنِهِ أَوْ أَخِيهِ، وَلِكِنْ لِيُنْعِمْ عَلَيْكُمُ الرَّبُّ فِي هَذَا اليَوْمِ بِبَرَكَةٍ ))

إن الرب أمر بقتل ذلك النبي الذي يضلل الناس فكيف بحال المجنون

سفر التثنية [ 13 : 1 _ 5 ]
إِذَا ظَهَرَ بَيْنَكُمْ نَبِيٌّ أَوْ صَاحِبُ أَحْلاَمٍ، وَتَنَبَّأَ بِوُقُوعِ آيَةٍ أَوْ أُعْجُوبَةٍ. 2فَتَحَقَّقَتْ تِلْكَ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِهَا، ثُمَّ قَالَ: هَلُمَّ نَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا وَنَعْبُدْهَا))

نعم يجب أن يقتل هذا الرجل لأنه فعل أثاما ... و الرب يقول من فعل إثما يقتل و ليس آثاما
(( 2 إِذَا ارْتَكَبَ بَيْنَكُمْ، رَجُلٌ أَوِ امْرَأَةٌ، مُقِيمٌ فِي إِحْدَى مُدُنِكُمُ الَّتِي يُوَرِّثُكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ، الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مُتَعَدِّياً عَهْدَهُ، فَغَوَى وَعَبَدَ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدَ لَهَا أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لأَيٍّ مِنْ كَوَاكِبِ السَّمَاءِ مِمَّا حَظَرْتُهُ عَلَيْكُمْ،

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
جميلة حجة المسلمين انه لاتوجد دولة اسلامية لذلك يجب ان لا نناقش قواعدها  

ما الذي يفرق من وجودها او عدمه اذا كانت ابسط قواعدها الاساسية هي قتل الانسان ومخالفة اهم حقوق البشر وهي حرية الاعتقاد ؟؟

:Dمش قلت مش بيعجبهم العجب و لا الصيام فى رجب

أولى الأمر هم المسؤلون عن ذلك و الحكم ليس لنا نحن

و كل حاله تختلف عن الأخرى

و اُعطيت لك ادله من القرآن بأن المرتد لا يقتل بل يستبدله رب العالمين بافضل منه

فليرتد من يريد

و كان على أيام الرسول الكريم منافقين فى المدينه و هو يعرفهم و رفض الرسول صلى الله عليه و سلم قتلهم و قال : اتريدون أن يقال على محمد أنه يقتل أصحابه

و المنافق اشد خطراً من المرتد

لكن ارجع و اقول الحكم فى الأمر لأولى الأمر
و أثق فى حكمهم فقط عندما تطبق الشريعة على الكل الغنى قبل الفقير

تحياتى لك The Godfather

تم حل المشكلة و تاب الرجل و عاد عن ردته بعد ان استتاب .

الله لن يستطيع ان يستبدل المرتد بشيء فالمرتد سيستبدل الله بعشر مرتدين من مثله

انا شخصيا كفر على يداي الكثار واليوم جاءني شخص يقول لي انا على شك وكل من جاءني على شك اخرجته من الاسلام والهمجية التي هو فيها بلا تردد

راي الهمج في المرتد هو الموت لكنهم لا يستطيعون بوجود منظمات حقوق الانسان الالحادية والانسانية العلمانية ان يفعلوا هذا

وان لم يعجبهم نعلمهم الديمقراطية بالاحذية

اعتقد ان اي مرتد يستتاب ويتوب هو امر ممتاز

لان المرتد هذا الذي عاد بعد التهديد والتعذيب فقد عاد يعلم وحشية دينه وعمق خطأ هذا الدين وعدم حقيقته كدين من الله ان وجد بنظر هذا المستتاب

وحين تسنح الفرصة لهذا المستتاب بان يضرب الدولة الاسلامية في الصميم فهو لن يتردد لحظة واحدة

اعتقد ان حد الردة غباء مطلق ومضر بالاسلام لانه يزيد من المنافقين والذين سيدمرون الاساس للدولة الاسلامية من الداخل

اعتقد والله اعلم انه لا يجوز ان يقتل لان الاية القرانية واضحة

____________________________

لا اكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي

____________________________

أنا أرى أن الموضوع عبارة عن بالونة اختبار
من جهات لها مصلحة لترى ردة الفعل والنتيجة
اختيار هذا الشخص بعناية فائقة بعد العمل خمسة عشرة سنه
مع جهات كثيرا ما يقوم بها بعض المشبوهين
ليس كل من يحمل اسم ولقب يدل على دين معين هو في قرارة وجدانه مؤمن بهذا الدين أم ذلك ..
وكأن الدين أصبح من الجينات متوارث ....
وهذا تفكير ...عالمي ...خاطيء .

لو أراد أن يغير دينه بدون أن يعلن على الملأ ..لما شعر به حتى أقرب المقربين منه
ولكن اعلانه بهذا الأمر للاستفزاز
وفي مكان منتقي بعناية فائقة أفغانستان بعد طالبان وهي ألأكثر تشددا وغباء وتخلفا ....
واذا تم هذا الاشهار الديني لهذا الشخص ليكون المفتاح لفتح الباب على مصراعيه ....... وبدون أي عقاب ...بل يصبح
نجم الاضواء .....

لكل من يعلن عن تركه الدين الاسلامي سواء بالاغراء المادي او المعنوي
ليس الا ......................
والحكاية أكبر بكثير مما يعتقد البعض ....:flam:

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
لو أراد أن يغير دينه بدون أن يعلن على الملأ ..لما شعر به حتى أقرب المقربين منه  
ولكن اعلانه بهذا الأمر للاستفزاز

ايه حكاية الاستفزاز اللي ماشية في البلد اليومين دول؟

كل ما واحد عبّر عن رأيه في أمر ما، يقولوا استفزاز.

حرية الرأي و الاعتقاد و التعبير يجب ان تكون مكفولة للجميع. في أي دولة متحضرة، يجب أن يكون لأي شخص الحق أن يقول، "أنا مسلم" او "انا مسيحي" او "انا اعبد الزفت".

أما اذا كل واحد عبّر عن رأيه او غيّر دينه سنقول له هذا استفزاز، فلن يكون هناك حرية عقيدة و لا بطيخ.

تغيير العقيدة ليس عيبا و لا حراما، و لا يتوجب على اي انسان ان يحتفظ بعقيدته سرا.