اقتباس: ليلين كتب/كتبت
و لو أني لا أفهم ما علاقة كلامي بردك.
.
.
.
لابأس لنفرض انك لم تفهم كما قلت
بمناسبة قول ان عصر القوة انتهى اردت ان تعرف انه غير صحيح فلأسلم للمرأة ان تبقى في بيتها معززة مكرمة
اما اشارتك لأفغانستان (المتخلفة بنظرك القاصر ) فهي دليل على عدم وعيك بما تقول
في افغانستان مهر المرأة عالي جدا فلا يمكن للرجل ان يحصل على زوجة (امرأة ) الا بشق الأنفس ويدفع كل امواله وتعينه عائلته لعلم الجميع ان بطن هذه المرأة لن يحمل غير ولده
اما في الغرب (المخرر) فلتحصل على امرأة يكفي رمشة عين طبعا امراة لايعلم حقيقة من ابو ابنائها
في السعودية نتيجة طبيعة للتخرر الذي تشهده منذ فترة على الخطا المصرية وحتى النهاية الغربية ولذا لا نستغرب ان يصل الأمر الى اشد مما ذكرت
الله سبحانه انزل دين وقواعد سلامة من اخذ بها نجا ومن اعرض عنها اصبح عرضة للهلاك في اي وقت
وللمعلومية في السعودية اناس تدعو لتكون مثل اوربا قمة التمزق الإجتماعي واناس تدعو لتكون الافضل وانموذج عالميا في التميز والأخلاق والترابط الإجتماعي ولا زالت المعركة بين الخير والشر اسأل الله ان ينصر الخير
شرق اسياء (بالمناسبة )فهناك تبرز ميزة اسلامية عالمية يحاول الاعلام العالمي اخفائها الا وهي وجود ظاهرة إجهاض الإناث (وأد البنات بصورة عصرية) في المجتمعات الكافرة واختفائه في المجتمعات المسلمة .....ماعلينا نرج للموضوع
مادم انك معترف بالعنف الاسري فماهي اسبابه واذا افلست النظم العالمية بجميع اطيافها فان الإسلام اوجد الحل في القرار بالبيت وتلطف المرأة وحسن تبعلها (وهذا اسهل عمل بالنسبة لها ) لزوجها كــــــــــــــــــــــــاف لحل المشكلة
ان المرأة المكدودة في العمل بكل الظروف والأحوال لا تستطيع ان تحسن معاملة الزوج لذا يشتد عنف الرجل الذي بالطبيعة يحتاج الى من يمتص تعبه بأحسن الأساليب لانها مثله تحتاج من يمتص تعبها هنا تبداء شرارة العنف
الإسلام يريدها مفرغة من العمل الخرجي حتى تتمكن بحسن تبعلها ان تقضي على المشاكل
بل لها من الأجر عند الله مثل اجر جميع اعماله خارج البيت
هذا حديث أسماء بنت يزيد الأنصارية التي أتت النبي وهو بين أصحابة فقالت: "بأبي أنت وأمي إني وافدة النساء إليك، أما إنه ما من امرأة كائنة في شرق ولا غرب سمعت بمخرجي هذا أو لم تسمع إلا وهي على مثل ما رأى، أن الله بعثك بالحق إلى الرجال والنساء، فآمنا بك وبإلهك الذي أرسلك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم، ومقضى شهواتكم وحاملات أولادكم، وإنكم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجمعة والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد في سبيل الله.وإن الرجل منكم إذا خرج حاجًا أو معتمرًا ومرابطًا حفظنا لكم أموالكم وغزلنا لكم أثوابا وربينا لكم أولادكم، فما نشارككم في الأجر يا رسول الله؟، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كله ثم قال: هل سمعتم مقالة امرأة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها من هذه؟.
فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن المرأة تهتدي إلى مثل هذا. فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إليها ثم قال لها: انصرفي أيتها المرأة وأعلمي من خلفك من النساء: أن حسن تبعل إحداكن لزوجها، وطلبها مرضاته، واتباعها موافقته تعدل ذلك كله. قال: فأدبرت المرأة وهي تهلل وتكبر استبشارا"
لذا داخل البيت الإسلامي المتمسك بالإسلام لا يمكن ان تجد مشاكل او عنف او ضرب مثل التى في المجتمع (المخرر) وهذا يراه القاصي والداني إما اذا كان نظرك الى البيت المسلم (المخرر) فإني لا اتحدث عنه
ان الله الذي فرض على المرأة حسن التبعل هو الذي سيجزاها عليه احسن الجزاء وهذا العمل يكمل منظومة كبيرة من الأوامر وانواهي تنتهي بمجتمع مترابط متماسك ليس فيه احد لا يعرف ابوه ولا يوجد به خلط لأنساب بل كل واحد يعرف اباه فيبره ويكرمه وعمه وعمته ليس المسألة مقصورة على قوي وضعيف ولكن يتعداه الى سد كل باب يمكن ان يدخل منه اختلاط الأنساب وذهاب الصلات وتمزق المجتمع
الفكر المبني على( ان ممارسة الجنس مع كل احد مقبول ) لا يوصل الى بناء مجتمع متماسك مترابط بل يؤدي الى التقاطع والتناكر وتفكك المجتمع وهذا لا يرضاه الإسلام
اقتباس: ليلين كتب/كتبت
أنت بلا مصداقية = فاقد للأهلية
هذا هو اسلوب نقاشك ربما يسمى حضاري انساني متقدم متطور واعي .....الخ يذكر بالمرأة المحررة غربيا