[SIZE=4]..........................
انما ما يعنينى انه لا يجوز اتباع هذا الانسان لانه غير عدول ومن الممكن ان يكون قد ضل فى مواقع اخرى فاتباعه يؤدى الى الضلال.
..........................
ليتك يا أخي تطبق مقولتك هذه وحكمك هذا على من ثبت عليه ذلك وشهد به علماؤك. وقد تحدثنا من قبل عن بعضهم مثل "
جابر الجغعي" الذي لعنه الإمام المعصوم. تعال نقرأ أحوال مزيدًا من رواة الحديث عند الشيعة، أقصد الرواة الثقات المعتمدين:
"عبد الله بن القاسم الحضرمي":
المعروف بالبطل، كذاب، غال، يروي عن الغلاة، لا خير فيه و لا يعتد بروايته. له كتاب يرويه عنه. (رجال. النجاشي. ص 222)
تجد كتاب "رجال النجاشي" على الرابط النالي:
http://www.ahl-ul-bayt.org/Final_lib/index_arabic.htm
وكتب "رجال الحلي" وغيره تجده على الرابط التالي:
http:/brary.tebyan.net/subject2/book_54_1.htm
وكذلك:
http://www.al-kawthar.com/maktaba/moallef1.htm
و قال القهبائي في ص 34 ج4 من كتابه "مجمع الرجال": "عبد الله بن القاسم البطل الحارثي،
كذاب، غال، ضعيف، متروك الحديث، معدولٌ عن ذكره. و أيضا عن (الغضائري): عبد الله بن القاسم الحضرمي: كوفي ضعيف أيضا غال متهافت لا ارتفاع به."
وقال الشيخ الطوسي في الصفحة 357 من كتابه "الرجال"عبد الله بن القاسم الحضرمي،
واقفي."
و يقول العلامة الحلي في "الخلاصة": "عبد الله بن القاسم الحضرمي من أصحاب الكاظم
واقفي، وهو معروف بالبطل وكان كذابا، روى عن الغلاة، لا خير فيه ولا يُعتَدُّ بروايته و ليس بشيء ولا يُرْتَفَع به."
285 - عبد الله بن القاسم الحضرمي المعروف بالباطل م ( جخ )
واقفيغال يروي عن الغلاة لا خير فيه و لا يعتد به (غض) ليس بشيء البتة (رجال الحلي. ص 255)
ولننظر في رواة هذا الحديث:
عن محمد بن مسعود قال: حدثني علي بن الحسن بن فضال قال: حدثني العباس بن عامر و جعفر بن محمد بن حكيم عن أبان بن عثمان عن الحرث بن المغيرة البصري قال: سمعت عبد الملك بن أعين يسأل أبا عبد الله فلم يزل يسأله حتى قال: فهلك الناس إذا ؟ فقال: إي والله يا ابن أعين، هلك الناس أجمعون، قلت: أهل الشرق والغرب ؟ قال: إنها فُتحت على الضلال، إي والله هلكوا إلا ثلاثة نفر: سلمان الفارسي وأبو ذر والمقداد، ولحقهم عمَّار، وأبو ساسان الأنصاري، وحُذَيفة، وأبو عمرة فصاروا سبعة. (الاختصاص: ص 6. قم، و كذلك طبعة بيروت، مؤسسة الأعلمي، 1402هـ / 1982م + رجال الكشي، الصفحة 13)
أما علي بن الحسن بن فضال، فقد عرف عنه سوء حاله وطعن علماء الرجال فيه وتضعيف فقهاء الشيعة له، إلى درجة أن صاحب "السرائر" قال عنه في باب تقسيم الخمس من كتابه ص 115: "
واقفي وكافر وملعون! هو و أبوه رأس كل ضلال."
وأما أبَّان بن عثمان:
فقال عنه العلامة الحلي في ص 21 من الخلاصة أنه "
فاسد المذهب لأنه من الناووسية." (وكذلك الكشي في "الرجال" ص 3)
ونقل فخر المحققين عن أبيه العلامة الحلي أنه كان يقول: "الأقرب عدم قبول روايته لقوله: "إن جاءكم فاســق بنبأ فـتبينوا،
ولا فسـق أعظم من عدم الإيمان."
وأشارت روايات الكشي إلى أن "
المغيرة بن سعيد.
وفي الفهرست للطوسي يتبين أن
زرارة ، إذ إن جده "سنسن" كان راهباً في بلاد الروم، وكان أبوه عبداً رومياً لرجل من بني شبيان" (الطوسي/ الفهرست: ص 104، ابن النديم/ الفهرست ص 220، والذي جاء في فهرست ابن النديم وفهرست الطوسي أنه اسم جده سنبس لا سنسن)
قال أبو عبد الله: "
ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع عليه لعنة الله