الخبر ..
نقلاً عن الجزيرة ....

اقتباس:لم يجد أحد تفسيرا علميا لحالة طفل مغربي في عامه العاشر، بدأ يتكلم اللغة الألمانية بالفطرة منذ نعومة أظافره ودون أن تطأ رجلاه ألمانيا أو يكون أحد أفراد عائلته المقيمة بمكناس (وسط المغرب) يجيد لغة غوته.  

في بداية اكتسابه لأولى المهارات اللغوية أبدت عائلته -التي لم تزر ألمانيا قط- بعض التخوف نظرا لغرابة طريقة تلفظه للحروف، لكن منذ بلوغه عامه الثالث اكتشف والداه بفضل أقارب له أن عثمان يتكلم اللغة الألمانية إلى جانب لغة الأم وهي المحكية المغربية.  

أمام هذا الوضع بدأت أمه تتعلم اللغة الألمانية بالاحتكاك بابنها وذلك لتسهيل التواصل معه وللتمكن من الاستجابة بسرعة لرغباته التي يعبر عنها باللغة الألمانية.

ومع مرور الوقت ازداد لغز عثمان عمقا، وفي محاولة لفهم هذه المعجزة أخذ الوالد ابنه إلى الرباط قبل نحو عام لمقابلة سفير ألمانيا الذي تبادل أطراف الحديث مع الولد المعجزة بلغة ألمانية سليمة وسأله عن كيفية تعلمه هذه اللغة فرد عثمان رافعا يده إلى السماء "غوت غوت" (الله الله).

وأمام غرابة الموقف سأل السفير محاوره الغريب عن أمنيته في المستقبل فرد عثمان بأنه يحلم بأن يصير رئيسا لألمانيا. ويروي أبو عثمان أنه بعد عشرة أيام من تلك المقابلة عاد مرة أخرى إلى الرباط للقاء سفير ألمانيا فأخبروه أن الدبلوماسي الألماني اعتنق الإسلام وعاد إلى بلاده.

وقد زار عدة مهتمين باللغة الألمانية إلى جانب مواطنين ألمان الطفل عثمان لمحاولة استجلاء حالته المحيرة بكل المقاييس. ولم يجد أحد التربويين المغاربة أي تفسير منطقي للحالة إلا الإقرار بأنها معجزة إلهية.
وأظهرت الجزيرة في تقرير ضمن برنامج "مراسلو الجزيرة" الطفل عثمان وهو يتبادل أطراف الحديث مع ضيوف ألمان جاؤوا إلى مدنية مكناس للوقوف على هذه الحالة الغريبة.

ياترى أليس هناك من تفسير .. طبعاً هناك ..

بانتظار تعليقاتكم ..
(f)

الرابط ؟ :)

هيدا الرابط ..
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/3F35550...15EF29E2923.htm

لوجيكال (f)...عيوني... بعد ها المرة .. اطلب شي بيستاهل .. ..

ريموتا ...العزيزة
شاهدت أيضا اليوم مساءا هذا التقرير
واندهشت ...
ولكن منذ مدة أريد أن أطرح ظاهرة محيرة وجدتها
بين أبناء المغرب حيث أني قابلت كثيرا في أوروبا
بقدرتهم الفائقة
بالتحدث باللغات الأوروبية فكنت أعتقد بالأول أنهم
يتقنون الفرنسية بحكم دراستهم لها في مدارسهم
الا أنهم تجدينهم في ايطاليا يتقنون الايطالية بشكل تام
وكذلك الأ لمانية ...أو في أي بلد يتواجدون
بشكل مبهر ...
شاهدت أكثر من مرة فنانات مغربيات بالذات يتحدثن اللهجة المصرية
واللهجة اللبنانية ...بعد زيارات أو اقامة بسيطة
لتلك البلاد بشكل مذهل لا تفرق عن أهل البلد
ودائما تراودني فكرة كيف أن هناك بعض الأفراد لديهم سهولة
ويسر بتعلم لغة أخرى أكثر من أفراد آخرون ...:what:
أعتقد أن هذا يرجع الى موهبة الشخص نفسه ... على القدرة على
التعلم للغات الأخرى ...
وهي ليست فقط مكتسبة بل هناك موهبة ليس لفضل
شخص على آخر من هذه الزاوية

فأنا أجدها مثل المواهب الأخرى كالرسم والغناء والموسيقى الخ.....
أما لماذا هذه الخاصية أو الموهبة موجودة بأبناء المغرب بالذات ؟؟؟؟؟:d:
أما قصة هذا الطفل ...خطر في بالي أمرا ...هل هذا الطفل
يشاهد مثلا قناة المانية بجهاز التليفزيون بدون ملاحظة من الأهل ؟؟؟؟؟

[CENTER][/CENTER]

هذا هو الطفل "المغربي"
وبصراحة ملامحه تثير الريبة بعض الشيء ، ليس من باب أن يكون طفل أبيض مغربيا ولكن الصدفة التي تجمع ملامحه مع لسانه .

دا حتى فيه شبه من هيغل :)

الغريب في الأمر أني لم أجد أي مصدر يتحدث عن الموضوع غير رابط الجزيرة المشار إليه أعلاه. بالذات مصادر غير عربية.

انا بعرف الواحد بنولد مسلم عالفطرة

هاد انولد ألماني عالفطرة ؟


معناته الحديث غلط ..


اهتزت مصداقية الإسلام كلها من وراء طفل


بكرة بتلاقي بمنتدى اللادينيين عنوان بالخط العريض :

طفل مغربي يهز الإسلام و يثبت عدم صحة أحاديث النبي




سلام

أولا يكون "التناسخ" هو التفسير الوحيد الممكن لهذه الظاهرة؟

لا أتحدث هنا عن تفسير علمي طبعاً، ولكن المؤمنين "بالتناسخ" يستحضرون دائماً هذه "الحالات الخاصة".

قبل حوالي عشرين سنة، رأيت مجموعة من الشباب الذين يدرسون علم النفس، وكان واحد منهم مهتم "بالحيوات الأخرى" التي "عشناها" على الأرض.
اقترح علينا تنويم رهط منا مغناطيسياً. وقبل حوالي 15 منا اقتراحه. ولكنه استطاع تنويم 5 أفراد منا بطريقة جماعية (اشتركت ولكني لم أنم).

4 من هؤلاء الأفراد نفذوا بطريقة غريبة جميع ما طلب منهم، وأجابوا بدقة على أمور حدثت لهم حتى أيقظهم. الشخص الخامس (وهو صديق لي) حدثت له حالة غريبة. فلقد راح الاختصاصي يسأله عن "حياته السابقة"، وكانت مفاجأة لنا جميعاً عندما بدأ صديقنا وابن بلدتنا (في فلسطين) يجيب الاختصاصي بأنه من "السويدا" في "سوريا"، ثم راح يصف له الشوارع والبيوت وأمه وأبيه مطلع القرن الماضي. مع بعض الأحداث الخاصة التي جرت في "السويدا" وقتذاك.

من المعروف أن البوذيين يؤمنون بالتناسخ، ونعلم بأن "جبران خليل جبران" و"ميخائيل نعيمه" كانوا أيضاً من القائلين بهذا "المعتقد". وهذه أديبتنا "غادة السمان" تكتب في أحد كتبها بأنها في زيارة إلى الجنوب الفرنسي، قامت بالاهتداء على فندق مرسوم في ذاكرتها، ثم طلبت غرفة بعينها ترى ما فيها من أثاث، وعندما قامت بزيارة هذه الغرفة فإنها لم تجد أي شيء قد اختلف عما هو "منحوت" في رأسها.

"غادة السمان" سوف تكتب الكثير عن "التقمص والتناسخ" الذي تؤمن به أيضاً. فهل هناك منكم أحد من يقول بهذا؟ لماذا لا؟

واسلموا لي
العلماني

أول شئ يقفز إلي ذهني عند قراءة خبر كهذا هو كلمة محببة إلي قلبي من ثلاثة حروف إسمها نصب

لماذا لم يعرضوا تلك المعجزة للناس بمجرد حدوثها والطفل عمره ثلاث سنوات


وبعدين ما أنا أتعلمت الشتيمة بكل لغات العالم وأنا لسه في اللفة - إيه المشكلة في كده:what:

بفانكولو

أحب أن أسمع تفسير الملحدين والماديين لهذه الظاهرة