The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
بمناسبة مولد خير البرية (أيها العلمانيون العرب أحبوا نبيكم وإسلامكم)
اقتباس:لاخ العراب :
ذكرت بان المسلمين لا يزنون بامهاتهم و اخواتهم لان الاسلام حرم ذلك ؟؟؟
طيب جميل جدا
ممكن تتفضل و تشرح لى السبب الذى يجعل الملحد لا يقيم علاقة جنسية مع امه او اخته او ابنته ؟؟؟؟
ارجو ان توضح لى ما المانع الاخلاقى لحضرتكم مشكورا
للاسف يا زميل شيء لا تفهموه ولا تعرفوه شرحه الزميل بيوتفل اعلاه
وهو الانسان ,الضمير ,العقل
لا العقاب والخوف والطمع هو ما يمنعنا مثلكم
|
|
04-16-2006, 11:32 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Logikal
لاقومي لاديني
المشاركات: 3,127
الانضمام: Oct 2003
|
بمناسبة مولد خير البرية (أيها العلمانيون العرب أحبوا نبيكم وإسلامكم)
اقتباس: عوليس كتب/كتبت
أعيد عليك سؤالي :
هل يمكن أن تقيم منظومة أخلاقية ثابتة وعادلة يلتزم بها الجميع حسب اللادينية؟
هذا اسمه القانون المعمول به، و تطبقه الشرطة و الامن في الدولة.
كثيرا ما يتشدق المؤمنون بأن أخلاقهم تأتي من اللـه. طيب اذا كانت الاخلاق من اللـه و اللـه هو الذي يطبقها، فلماذا يوجد قوات شرطة في الدول الاسلامية؟ أم ان الامر بالكلام الفارغ و حسب؟
الملحد لا إله له، و لذلك لزم وجود تطبيق للقوانين في الدولة من قبل قوات الشرطة، و بالتالي فلا حاجة للإله الى تطبيقها.
أما المؤمن فيزعم أن اللـه هو أساس الاخلاق، طيب أين هو هذا الإله اذا كان الكثير من الدينيين انفسهم يسرحون و يمرحون و يعيثون في الارض فسادة و إلهكم هذا وجوده المزعوم أشبه بعدمه، و لا حتى ينفع "يكش" ذباب.
طبعا سيزعمون ان اللـه يكافئ و يعاقب في الحياة الاخرى (عيش يا قديش)، و هذا اسمه هروب من المشكلة.
على المؤمنين ان يعترفوا: هم اخترعوا اخلاقهم، و نحن اخترعنا اخلاقنا. هم لديهم قوات شرطة تطبق القانون، و نحن لدينا قوات شرطة تطبق القانون. أما مزاعمهم الفارغة بنسبة الاخلاق الى آلهة مزعومة و عقاب ما بعد الموت، فهو أمر أقل ما يقال فيه أنه لا دليل عليه و لا أساس له.
|
|
04-16-2006, 07:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا
يا حيف .. أخ ويا حيف
المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
|
بمناسبة مولد خير البرية (أيها العلمانيون العرب أحبوا نبيكم وإسلامكم)
عزيزي محارب النور؛
الطفل لا يولد كصفحة بيضاء، هذا خطأ علمي شائع، الطفل يولد بأنظمة عقلية متواجدة بشكل غريزي في مخه تسمح له بالتحليل والتقيد ببعض الأمور وهي ما أطلقت عليها اسم (الوجدان). ولقد تحدثت مطولاً حول هذا الأمر في موضوع:
لماذا يؤمنون
وراجع هذا الرد بالذات:
آلية التفكير الإنساني الديني
اقتباس:إن الإنسان مهيأ ضمن وجدانه و تركيبة عقله الإجتماعي, و يمكن أن نقول مبرمج على رفض بعض الممارسات البشرية و تقبل و الدعوة لغيرها (أو لصفوف من هذه التصرفات), إذ بإمكاننا أن نقول بأن الإنسان كائن أخلاقي بفطرته. و الديانة ليست حامياً له و هي لا تحمل هذه المهمة الوظيفية بنشأتها رغم أنه من المفترض أن توافقها (أي الأخلاق) بسبب من هذه الطبيعة الإنسانية. إن القول بأن الدين حارس للأخلاق يدخل ضمن ما يسمى "عقلنة" الديانة, أو البحث لها عن أسباب مشروعة عقلانية للوجود في مرحلة صراعها الوجودي للبقاء من قبل معتنقيها الأكثر قوة.
ننتقل الآن لنقطة مهمة , نقطة بداية أساسية لفهم تركيبة العقل البشري المهيأ للإيمان.
آليات الفكر الإنساني / نماذج المفاهيم العقلية:
هناك فكرة علمية خاطئة تم تجاوزها في عصرنا الحديث, و هي الإعتقاد بأن العقل الإنساني بسيط, و أن عقل الطفل ما هو إلا صفحة بيضاء بمقدورنا أن نكتب عليها ما نريد و نرغب.
هذا الإعتقاد يعيق أيضاً فهم المشروع الأساسي لهذا البحث.في توحيد التفسيرات لنشوء الدين.
إذ ما الذي يجعل من المجموعات البشرية ناقلة لمجموعة من الأفكار الدينية و غيرها من المفاهيم الثقافية ؟ و من غير تنقيح أو من غير "العملية التراكمية" التي تحدث عنها الزميل "علي الناصر" ؟
إنها ربما فكرتنا عن الطفل/الصفحة البيضاء.
فالأفكار تنتقل, تُعمل, تنقح, تغير من شكلها تماماً أحياناً و نهائياً أو ربما تحتفظ على شكلها الأصلي في أحيانٍ أخر. و ذلك حسب توافق هذه المفاهيم مع ما يسمى ب"الآلية المفهومية" (7) ’ أو مجموعة من النماذج العقلية التجريدية الموحدة لدى البشر.
من هذه النماذج و آليات العقل المعقدة و الموجودة بشكل فطري عند الإنسان منذ ولادته نجد آلية التعميم مثلاً:
فالطفل إذا لاحظ أن دجاجتهم في البيت تبيض , فإنه ربما يكرر لأحد أنداده بأن "الدجاجة تنبيض" , لاحظوا ما الذي فعله الطفل, و الذي ربما نعتبره شيئاً عادياً ربما لأننا متعودون على هكذا إستنتاجات, الطفل قام بتحويل الخاص لعام و قلم أيضاً بتركيب مفهوم مجرد, فهو لن يتسائل في كل مرة إذا كانت هذه الدجاجة الجديدة تبيض, إنه يعرف بأنها تبيض.
الطفل قادر أيضاً على التفريق و التصنيف, يكفي أن يعرف أيضاً بأن البيضة إذا لم نأكلها يتتحول لصوص صغير أو "دجاجة" صغيرة , كما أنه إن علم أن القطة في بيتهم تلد بعد أن يتضخم بطنها لفترة محددة, فإنه سيكون قادراً على التعميمات التالية : الدجاجة تبيض و البيضة تتحول لدجاجة صغيرة.
القطة تلد أطفالها بعد تضخم بطنها. الطفل قادر على فهم هذه الآليات في التكاثر و بإمكانه أن يتسائل فيما بعد عن أي حيوان آخر إن كان يلد أم يبيض ...
عند الطفل إذاً قدرة فطرية و نماذج عقلية لإستنتاج المفاهيم, هنا كان المثال عن نموذج "حيوان".
الطفل إذاً و أيضاً ليس صفحة بيضاء , بل أنه يقوم بتحليل و تركيب المعلومات التي يتلقاها ليخرج بنتائج و معلومات أخرى على مستوى أعلى من التعقيد أنه يخلق مفاهيماً جديدة.
تبدو إذاً الآلية موحدة عند البشر, و المفاهيم مختلفة . هناك آلية الحيوان و هناك مفاهيم مختلفة بإختلاف الملاحظات و التجارب الإنسانية بين سكان الجزر أو الصحاري أو الغابات. آلية الإستنتاج واحدة و المفاهيم مختلفة. هل لهذا علاقة بالدين . ألا يذكرنا هذا بالتساؤل في بداية هذا التعقيب : كيف سنوحد المختلف ؟ كيف سنجد العلاقة و صلة الوصل بين المفاهيم التي تبدو مختلفة جداً بين المجموعات البشرية المتعددة؟
سيكون لي عودة لمزيد من الشرح/البداية حول نماذج المفاهيم العقلية و لا سيما علاقتها بالدين.
ثم عودة لردود الأعزاء.
مع فائق النشوء
ابن سوريا الأديان
هوامش :
(1) هكذا يبدو لنا لأول وهلة.
(2) أو أي مجموعة من المعتقدات الماورائية.
(3) التقبل هنا بمعنى أن العقل مهيأ لقبول الأفكار الدينية ضمن نموذج أو نماذج تجعل لهذه الأفكار قبولاً و إسقاطاً إجتماعياً "مفيداً" له بشكل من الأشكال. سنعود لهذا المفهوم بشكل أكثر تفصيلاً فيما بعد.
(4) من الممكن عزل أي إنسان عن الفيروسات من خلال وضعه في غرفة معقمة معزولة.
(5) الإنسان لا يقبل بأي أفكار و لا يؤمن بكل الأفكار الممكنة و المحتملة , فمع أن الإنسان يقبل بفكرة منتشرة جداً و هي وجود أرواح تحوم حولنا طوال الوقت, فإنه لا يؤمن بسهولة و لا يتقبل فكرة إنتقال الأعضاء الداخلية كالقلب و غيرها من مكانها خلال نومه.
(6) صف أو حقل معين من الأفكار هو معنى مجرد و بحت, يصنف الأفكار من خلال صفات معينة, كصف الأفكار المتعلقة بعادات حسن السلوك في المجتمع مثلاً, و التي يمكن أن نقسمها لصفوف جزئية , مثلاً صف حسن السلوك يحتوي صف جزئي من الأفكار مثلاً أخلاق التعامل مع الأهل و هلم جراً.
(7) العبارة غير دقيقة و المقصود بها Shéma conceptuel" . الهيكلية المفهومية ربما كانت ترجمة أدق !! "
|
|
04-16-2006, 07:56 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
|