[B]لجان التحقيق الدولية فى عالمنا الحالى كثيرة
مرة إلى العراق -مع فريق تفتيش كامل- لبحث وجود أسلحة كيماوية او بيولوجية أو خطورة من النظام الحالى "نظام الحكم صدام حسين "
مرة إلى إيران -مع فريق تفتيش نووى وذرى- لبحث وجود التخصيب الإيرانى لليورانيوم
مرة إلى لبنان لبحث أسباب والجناة فى مقتل رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريرى ومستوى تورط النظام السورى فى هذا الأمر
.......


السؤال الآن


هل توافق أيها المصرى أياً كانت تيارك الدينى أو أيدلوجيتك الفكرية على إرسال لجنة تحقيق دولية لبحث مشاكل الإخوة المسيحين فى مصر
وأنا هنا أقصد المشاكل كلها وليست مشكلة الإسكندرية الأخيرة ؟


هل توافق على إرسال لجنة تحقيق دولية إلى مصر لبحث مشاكل المسيحين فيها ?

1- نعم أوافق

2- لا أوافق

3- لن تؤثر اللجنة أو قرارتها فى تغيير شىء

4- لا أحد يهتم بالأقليات إلا بدافع المصلحة


*** ملحوظة كنت قد أضفت الأسئلة السابقة فى إستطلاع راى ولكن الموضوع ظهر دون أن يكون فيه هذا الإستطلاع فلو تكرمت الإدارة وأخرجت الإستطلاع مع الموضوع ساكون لها شاكراً
وإن لم يحدث هذا فليعتبر المشاركين فى الموضوع أن هناك إستطلاع ويقوموا بالإجابة على السؤال من الخيارات الأربعة

الزميل العزيز / Raheel

أختار رقم 1- نعم أوافق.

و ما المانع؟
إن كان لا يوجد لدينا ما نخفيه - فلا داعي من الرفض.
و إن كان الوضع كما نتهم به - فليكن ضغطا دوليا لتصحيح الأوضاع.

تحياتي ,,

اقتباس:  Waleed   كتب/كتبت  
الزميل العزيز / Raheel

أختار رقم 1- نعم أوافق.

و ما المانع؟  
إن كان لا يوجد لدينا ما نخفيه - فلا داعي من الرفض.
و إن كان الوضع كما نتهم به - فليكن ضغطا دوليا لتصحيح الأوضاع.

تحياتي ,,

[B]الزميل العزيز Waleed

أوافقك على نصف رأيك
نعم لا أمانع من وجود لجنة تحقيق حتى يهدأ الجميع
ونرى الحقيقة ونفرغ من تأكيد كل فريق صاحب راى ان الحوادث التى تحدث
" لإبتزاز المسلمون
، أو لإبتزاز النظام الحاكم
، أو مؤامرة غربية لضرب الوحدة الوطنية
، أو حوادث فردية
، أو تصرفات من مختلين عقلياً
، ........"



ولكنى أخشى من النصف الآخر لرأيك -الجزء المكبر من كلماتك-فهو شىء غير محدد المعالم ولكن للتصويت بقية فانتظر معى إنا من المنتظرين (f)

لا أوافق على تدويل القضية بأي حال من الاحوال ... اعتقد إن الشعب المصري قادر على حل المشكلة .. لو فقط ابتعد المتعصبين من الجانبين

(f)

لا
لا أظن أن الشعب المصري بقادر على فعل أي شئ وحده ..

لو تركنا ليتتطور بالطريق الطبيعي بعيدا عن الضغوط الدولية فعلينا أن ننتظر المرور بذروة العصور الوسطى ثم التحول إلي النهضة و التنوير و هكذا ..

اتصور أن مصر لو تركت لحالها فلن ينصلح حالها ربما قبل خمسون او مئة عام ..

أنا أؤيد أي تغيير للأفضل و بأي وسيلة ..
و مادام الضغط الدولي سيدفع بمصر نحو ما هو أفضل لها فأعتقد أن هذا هو الخير و هو عين الصواب.

تحياتي للجميع (f)

[B]أصبحت الآن المفاضلة بين سرعة التغيير بالموافقة على وجود لجنة تحقيق دولية

او الإنتظار حتى ينصلح الامر من الداخل بعدم الموافقة على وجود لجنة تحقيق دولية -وهذا الأمر يعانى من البطء فى التنفيذ او التغيير-


مازلنا فى إنتظار عدد كبير للإستطلاع إن وجد

تحياتى لكل من شارك برأى (f)