[CENTER]مناهضو الحرب في انجلترا يتضامنون مع حركة التضامن مع القضاة

ويدينون عنف الأمن المصري ضد القضاة ومؤيديهم[/CENTER]


إننا نتابع بكثير من القلق الأحدث الأخيرة في مصر التي مورس فيها العنف ضد الاحتجاجات المطالبة باستقلال القضاء وذلك في مواجهة كل من القضاة والمتضامنين معهم.

بين يومي 24 و 27 أبريل هاجمت قوات الشرطة المصرية المتضامنين مع القضاة أمام نادي القضاة وأمام دار القضاء العالي وألقت القبض على حوالي خمسين من المتظاهرين.

طبقا لمجلة نيويورك تايمر فإن أكثر من عشرة آلاف من جنود الأمن المركزي تم حشدهم في وسط القاهرة يوم 27 أبريل، وقاموا بضرب القضاة والمتضامنين معهم الذين جاءوا للتعبير عن تضامنهم مع المستشار هشام البسطويسي والمستشار محمود مكي أثناء التحقيق معهم في دار القضاء العالي.

كان المستشاران قد كشفا تزويرا في الانتخابات البرلمانية الأخيرة. كذلك قامت قوات الأمن بمهاجمة وتهديد الصحفيين الذين حاولوا تغطية الاحتجاجات وفي سياق آخر ألقي القبض على مدير مكتب تليفزيون الجزيرة.

إننا نرغب في التعبير عن أسفنا لهذه المعاملة الوحشية ضد المتظاهرين المسالمين المطالبين بالإصلاح القضائي، ومن بين من تعرضوا للعنف البوليسي المستشار محمود محمد عبد اللطيف حمزة، رئيس محكمة شمال القاهرة. إننا نحتج على محاولات إسكات أصوات القضاء والإعلام الذين كشفوا التزوير الانتخابي وعنف الدولة والفساد.

إننا ندين عنف البوليس المصري ضد المتظاهرين. كما ندين قرار النيابة بمد حبس المتظاهرين لفترة خمسة عشر يوما والتهم الموجهة ضدهم بتكدير الأمن العام والنظام. ونطالب السلطات المصرية باحترام حقوق الإنسان واستقلال القضاء المصري وذلك بالإفراج الفوري عن المعتقلين.



الموقعون حتى الآن

أندرو موراي، رئيس تحالف مناهضة الحرب، انجلترا
ليندزاي جيرمان، أمين عام تحالف مناهضة الحرب، انجلترا
جون ريس، نائب رئيس اللجنة التنسيقية لمؤتمر القاهرة في أوروبا
بول ماكناي، السكرتير العام، الجمعية الوطنية لمدرسي التعليم العالي
مايف لاندمان، الجمعية الوطنية لمدرسي التعليم العالي
توم هيكاي، الجمعية الوطنية لمدرسي التعليم العالي
جين هاردي، الجمعية الوطنية لمدرسي التعليم العالي
بروفيسور أليكس كالينيكوس، جامعة كينج، لندن
سوزي وايلي، عضو مجلس إدارة الاتحاد الوطني للطلاب، انجلترا
كلير سولومان، الرئيس المشارك المنتخب لاتحاد الطلاب في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية، انجلترا
جاي تايلور، حركة عولمة المقومة
جيمس وودكوك

إضغط هنا


جدير بالذكر, أن شباب الإخوان رفضوا "طاعة" أوامر قياداتهم بفض المظاهرة وأصروا على البقاء لحين إنتهاء المحاكمة في سابقة جديدة من نوعها. وكما يظهر في الفيديو فهم دخلوا في مواجهة مع الشرطة ونجحوا في وضع متاريس بينهم وبين الأمن المركزي.




تحية لشباب مصر الشرفاء أياً كانت إنتماءاتهم السياسية

(f)

http://www.zippyvideos.com/558399683493500...theatre_company

وافق مجلس الشعب صباح اليوم 30 ابريل 2006 علي تمديد حالة الطوارئ لمدة سنتين تبدأ من أول يونيو 2006 حتي 31 مايو 2008 ، جاء ذلك بناءًا علي قرار رئيس الجمهورية ، وألقي نظيف في الجلسة الصباحية بيان فسر فيه طلب المد بسبب تفجيرات طابا ودهب وشرم الشيخ وأحداث الفتنة الطائفية.

هذا وقد احتشد أكثر من 100 نائب من نواب المعارضة بلافتات سوداء رافضين القرار (86 منهم إخوان)

اقتباس:  روزا لوكسمبرج   كتب/كتبت  
 
جدير بالذكر, أن شباب الإخوان رفضوا "طاعة" أوامر قياداتهم بفض المظاهرة وأصروا على البقاء لحين إنتهاء المحاكمة في سابقة جديدة من نوعها. وكما يظهر في الفيديو فهم دخلوا في مواجهة مع الشرطة ونجحوا في وضع متاريس بينهم وبين الأمن المركزي.

هذه فعلا سابقة، ولكنها تحمل إشارتان جيدتان، أولهما للحكومة، وهي أن عقلاء الإخوان لن يستطيعوا لجم غضب الشباب طويلا، وثانيهما لقيادات الإخوان، كي يقتربوا من الشباب أكثر (f)

الأزمة الطائفية وتمديد قانون الطوارئ !! ، ما إحنا حكينا :)

اقتباس: الطوفان الأخضر كتب/كتبت
[quote] روزا لوكسمبرج كتب/كتبت

جدير بالذكر, أن شباب الإخوان رفضوا "طاعة" أوامر قياداتهم بفض المظاهرة وأصروا على البقاء لحين إنتهاء المحاكمة في سابقة جديدة من نوعها. وكما يظهر في الفيديو فهم دخلوا في مواجهة مع الشرطة ونجحوا في وضع متاريس بينهم وبين الأمن المركزي.

هذه فعلا سابقة، ولكنها تحمل إشارتان جيدتان، أولهما للحكومة، وهي أن عقلاء الإخوان لن يستطيعوا لجم غضب الشباب طويلا، وثانيهما لقيادات الإخوان، كي يقتربوا من الشباب أكثر (f)

الأزمة الطائفية وتمديد قانون الطوارئ !! ، ما إحنا حكينا


النظام المصري "يستغل" الحالة الطائفية بهدف تأجيجها وتسخيرها لخدمة مصالحه. لكن هذا لا ينفي أن الثقافة السائدة هي معادية للأقباط وتحمل كماً لا بأس به من التمييز ضدهم.

[CENTER]بعد إضرابه عن الطعام.. نقل ناشط سياسي إلى القصر العيني[/CENTER]
كتبت ـ نادية مبروك (المصريون) : بتاريخ 1 - 5 - 2006



نقلت قوات الأمن المصرية اليوم الناشط السياسي أحمد صلاح-حركة شباب من أجل التغيير-إلى مستشفى القصر العيني وذلك بعد تدهور حالته الصحية بعد إضرابه عن الطعام بمعسكر قوات أمن طره المحتجز به مع 48ناشط سياسي اّخرمن مختلف التيارات السياسية.
وأفادت مصادر للمصريون أن الإضراب جاء احتجاجاً على استخدام النظام الحبس الاحتياطي لمعاقبة 49 ناشط سياسي تضامنوا مع القضاة بالإضافة إلى سوء المعاملة التي يلقاها المحتجزون.
هذا وقد قادت قوات الأمن المصرية أسبوعا من الاعتداءات على اعتصام سلمى نظمته القوى الوطنية المصرية لمساندة القضاة أسفر عن اعتقال 49 ناشط سياسي وضرب وسحل عدد آخر من النشطاء فضلاً عن ضرب وسحل قاضى.
هذا والجدير بالذكر أن أحمد صلاح يعانى من ربو مزمن كما يعانى زميله أحمد الدروبى من مرض السكر الذي يستلزم الحقن المستمر بالأنسولين مما يشكل خطرا على حياتهم خاصة مع الجو الحار الترابي بالمعسكر.

[CENTER]أجيال وُلدت فى ظل الطوارئ

بقلم : أحمد بهاء الدين شعبان
[/CENTER]
على مدى الـ 82 عاما ً الماضية ، [ من 1914 وحتى عام 2006 ] ، عاشت مصر 68 عاما ً منها فى ظل حالة الطوارئ وتحت مقصلة قانونها ! ، أى حوالى 83 بالمائة من هذه الفترة الزمنية ، وبمعنى آخر فإن أجيالا ً ولدت وعاشت عمرها ورحلت ، وخلَّفت من بعدها أجيالا ً أخرى ، جميعها ، لم تتنفس أبدا ّ نسمة من هواء الحرية ، ولا مَّر عليها يوم ، أغمضت فيه عيونها واستيقظت ، دون أن يروعها قلق الذهاب " خلف الشمس " ، أو شبح " العسكرى الأسود " ، أو طرقات " زوار الفجر " ، الذين يدقون الأبواب فى ساعات الصباح الأولى ، لكى يأخذوها إلى حيث لا رجوع ، ويلقون بها ، إلى جُبّ ٍ لا قرار له ، الداخل إليه مفقود ، والخارج منه – وما أندره – مولود ! .
فمن ساعة إعلان الحرب العالمية الأولى ، وحتى إنهائها ، وكامل فترة الحرب العالمية الثانية حتى نهايتها ، [ ولم يكن لمصر فى هاتين الحربين ناقة ً ولا جمل ! ] ، ثم بمناسبة حريق القاهرة وحتى إعلان دستور 1956 ، ثم من عام الوحدة حتى مايو 1980 ، وبعدها : من يوم اغتيال السادات وحتى الآن ( أى على مدى ربع قرن ممتدة ، وبما يمثل أطول فترة طوارئ – ربما – فى تاريخ العالم أجمع ! ) ، فى عقود السلاطين والملوك والولاة الرؤساء ، تحت ظل الباشوات وهيمنة الضباط ، فى الدولة " الشمولية " والدولة " الانفتاحية " ، فى عهود " الاحتلال " والعصور " الوطنية " . . حُكمت مصر بنظام الطوارئ ، الذى يعلق الحريات ، ويصادر الحقوق ، ويُنكل بالمعارضين ، ويغلق الباب أمام شعاع الضوء ، حتى لا يُظهر الحقيقة ، أو يُعلن " المستخبى " ! ، كما لو كان هذا الأمر " ُقدر " على الشعب ، أو " مكتوب " لا فرار منه !! .
واستطاعت النظم الحاكمة التى توالت على إدارة شئون البلاد على امتداد هذه العقود الطويلة ، أن تحول هذه الحالة " الاستثنائية " التى تُفرض لبضعة أيام أو شهور أو سنين قليلة ، فترات الحروب والكوارث البيئية الكبرى ، إلى واقع مستدام ، إلى نظام حياة ( Life System ) ، إلى آليات عمل ، وبحيث أصبح " الاستثناء " هو القاعدة ، و" القاعدة " ، ( أى الحياة الطبيعية – العادية ) ، هى " الاستثناء " !! .
وكان من نتيجة هذا الوضع المريع ، أن تحطمت الشخصية المصرية واهتزت مقوماتها " الجوانية " السامية ، وسُحقت إرادتها تحت وطأة الترويع والقهر والتسلط المستمر ، يوما ً إثر يوم ، وعاما ً بعد عام ، وبينما " تسلطن " الفساد والاستبداد ، انزوت " الروح " المصرية الخلا ّقة المبدعة وتمحورت على ذاتها ، بعد أن تعلم الجميع درس " رأس الذئب الطائر " ووعوه جيدا ً ! .
ولم يكن غريبا ً – فى هذا السياق – أن ُتحكم مصر ، وحتى الآن ، بقوانين صاغها المستعمر البريطانى فى أوائل القرن ، لمواجهة ثورة الشعب المصرى ، ولقمع انتفاضاته ، فلما أن رحل الاستعمار الأجنبى وجاء الحكم الوطنى ، استمر الحال ، وجعل من هذه القوانين المتسلطة ركنا ً أساسيا ً من أركان حمايته وبقائه ، بدلا ً من يستند إلى الشعب " القائد " الذى غنى له وأنشد الأشعار ، ثم ها نحن قد ولجنا بوابة قرن جديد ، وفوق رؤسنا سيف " ديمقليس " الشهير المعلق بخيط واه ٍ ، يمكن – إن شاءت إرادة الحاكم – قطعة فيهوى السيف على الرؤوس ، يطيح بالوجود ، ويزهق الأرواح ، مرة ً وإلى الأبد ! .
* * * * *
قبل رحيله كتب شاعر مصر الكبير " صلاح جاهين " ، فى معلقته الخالدة : " على اسم مصر " ، يقول :
" القاهــــرة فى اكتئــاب والأنس عنها غاب
مـــن عتمـة تدخــل لعتمة كأنها ف ســـرداب
وقريــــــــــة مرمـــــــى عليها ضل هجّانـــــه
الحظـــــــر م المغربيــــــة بأمــــــر مولانــــا
ومصر فى الليل بتولد والبوليس ع الباب "
* * * * *
وحتى لا تلد مصر طفلها الملائكى الجديد وهو محاط باللون الأسود .
حتى لا يطلق المولود صرخة الحياة و " البوليس ع الباب " .
حتى لا تمتد يد جنود الظلام لكى تقطف زهرة الأمل وفرحة الأيام القادمة :
لا تسمحوا لحالة الطوارئ " الاستثنائية " أن تصبح هى " القاعدة " .
لا تقبلوا أن نُحكم – فى القرن الواحد والعشرين – بما كنا ُنحكم به فى ظل الاحتلال الأجنبى ، فى القرن الماضى ! .
قولوا " لا " . . للنظام المرتعش ، الذى لا يستطيع أن يحيا دون قهر الشعب ، ويعرف أن فى رفع حالة الطوارئ المستمرة على امتداد ربع القرن الأخير نهايته . . ونهاية كل ظالم !! .

قررت الحكومة المصرية ان تقدم هديتها الخاصة للعمال في عيدهم عشرات الالاف من جنود الامن المركزي والبلطجية الذين منعوا مظاهرة عيد العمال بالقوة واعتدوا على المتظاهرين بل وتمت محاصرة بعضهم داخل مقرات احزاب التجمع والكرامة والناصري والغد والشيوعي المصري وحزب الاشتراكيين المصريين تحت التاسيس حيث اصرت قوات الامن منذ البداية على منع المظاهرة واحتلت الموقع المحدد للمظاهرة امام عمر افندي بشارع طلعت حرب وسط القاهرة ومنعت اي شخص من التواجد امام المكان مهددة باعتقال كل من تسول له نفسه على حد زعمها الاصرار على التجمع والتظاهر السلميين.

وكانت العديد من القوى السياسية واللجان التنسيقية والقيادات العمالية قد دعت لمظاهرة الاول من مايو احتفالا بعيد العمال واختارت عمر افندي مكانا للتجمع في اشارة واضحة الى رفض هذه القوى واللجان الوطنية والشعبية للخصخصة والفساد الذي شاب صفقة عمر افندي واشار البيان الى ان النظام الذي يشعر بالضعف واهتزاز موقفه في الفترة الاخيرة في ظل معركته مع القضاة والصحفيين بدا يكشر عن انيابه ويقمع اي تحرك جماهيري وهو ما بدأه بفض اعتصام المتضامنين مع القضاة بالقوة وقمع مظاهرات التضامن خلا الاسبوع الماضي وهي الاحداث التي انتهت بالقبض على اكثر من اربعين مناضل.



الموقعون على البيان

الجنة التنسيقية للحقوق والحريات النقابية والعمالية
تنظيم الاشتراكيين الثوريين
حركة كفاية
عمال من اجل التغيير
مركز العدالة للدراسات السياسية والاجتماعية
مركز الدراسات الاشتراكية
افاق اشتراكية
مركز هشام مبارك
المحامون الديمقراطيون
لجنة الدفاع عن اموال المعاشات والحقوق التامينية
حزب التجمع
حزب الغد
حزب الكرامة
حزب الناصري
الحزب الشيوعي المصري
حزب الاشتراكيين المصريين

ال40 مختطفا يضربون عن الطعام في بسجن محكوم طرة - اضغط هنا

نحن المختطفين من أمام نادي القضاة ودار القضاء العالي والمحتجزين بسجن محكوم طره:

نكرر تضامنا التام مع القضاة، ضمير مصر، في كل مطالبهم، وندين استمرار نظام مبارك في تعسفه معهم وتمريره المتوالي لحالة الطوارئ.. وتصعيده لأساليبه القمعية ضد التحركات الإصلاحية.
ونؤكد أننا رغم ترحيبنا بدفع جزء يسير من ثمن حرية شعبنا، فإننا نؤكد في نفس الوقت تمسكنا بأبسط حقوقنا الإنسانية، ولو كأسرى حرب، ونعلن إضرابنا عن الطعام لحين تحقيق مطالبنا الآتية:
1. التحقيق مع ضباط امن الدولة والبلطجية الذين فضوا اعتصامنا بوحشية وأهانوا علم مصر وداسوه بأقدامهم.. بأوامر مباشرة من الضباط وليد الدسوقي.

2. التحقيق مع ضباط امن الدولة الذين حاولوا قتل "16" مختطفاً مننا، بحشرهم مكبلين الأيدي في عربة تراحيل مُحكمة الإغلاق وإيقاف شفاطات التهوية، عقب التحقيق معهم بنيابة امن الدولة في مصر الجديدة، ولست ساعات كاملة، من التاسعة مساء الخميس 27-4-2006 حتى الثالثة فجر الجمعة 28-4-2006، وترك السيارة بهم على الطريق السريع بطره، مع علمهم بخطورة ذلك على حياة المختطفين.

3. وقف تعريض حياة "23" مختطفا مننا للخطر باستمرار احتجازهم وسط السجناء الجنائيين، والتحقيق مع إدارة السجن في تجاهلها لبلاغنا الرسمي بتاريخ 4-5-2006 عن انتشار تجارة المخدرات والأسلحة البيضاء في هذه الزنازين.

4. التحقيق مع ضباط أمن الدولة الذين اختطفونا من شوراع وسط القاهرة، على رأسهم وليد الدسوقي، بتهمة سرقة المتعلقات الشخصية لنا، والتي تتمثل في كاميرات تصوير وأجهزة محمول ومبالغ نقدية، والتحقيق في تجاهل إدارة السجن لبلاغتنا في هذا الشأن مما يكشف خضوعها التام لتعليمات امن الدولة بالمخالفة لقانون الطوارئ نفسه.. وللائحة مصلحة السجون.

5. التحقيق في تهديد مندوبي أمن الدولة لنا في السجن بالتعذيب الوحشي.. كما يفعلون مع الجماعات الإسلامية على حد تعبيرهم.

6. السماح لنا بأداء الصلاة في المسجد وإدخال الصحف والمجلات كما تنص لائحة السجون.

7. التحقيق مع إدارة السجن لتميزها للسجناء الأثرياء وأصحاب النفوذ، بفتح زنازينهم طوال النهار ومعظم الليل، وبدون رقابة، في حين يتعرض السجناء الفقراء للإذلال الدائم.



توقيع

المختطفون من أمام نادي القضاة ودار القضاء العالي



[CENTER]تضامنوا مع المعتقلين والقضاة

غدا الأحد، 9 صباحا، في محكمة جنوب القاهرة

جوار مديرية أمن القاهرة





مصر بتتغير..

(f)