{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Kamel
عضو رائد
المشاركات: 798
الانضمام: Nov 2002
|
القوات اللبنانية و14 آذار تكرّم جون بولتون
عزيزي رحمة:
الاحلاف : المطلوب دائما هو بناء علاقات وأحلا ف تضمن سلامة وصحة الوطن اللبنناني شمالا وجنوبا شرقا وغربا.
ما اخل بتوازن القوى الداخلية اللبنانية هو ما حصل خلال العقدين الماضيين وهو هيمنة القرار السوري الايراني على الحياة السياسية اللبنانية ولا يجب علينا اغماض العين أوالمواربة .
التحالفات على صعيد الاحزاب تختلف عن عن تحالفت الدول (المصلحة الوطنية)
حاليا القوى التي استفادت من النفوذ الايراني السوري لا تريد اعادة ترتيب هذه العلاقات بما يخدم العامل الوطني بل تريد المناورة وحين تطرح اسئلة حماية لبنان من اسرئيل وهو امر محق لا تحمل طرحا لبنانيا بل ايراني سوري وهذ هي المشكلة.
فمثلا كحل عينيك يا عزيزي بهذا الخبر (سورية تسلم الانتربول مذكرة جلب بحق جنبلاط )
خذ هذا الرابط:
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/200...06/5/150323.htm
بنفس الوقت وبدل الدفاع عن الكرامة اللبنانية تمتع يا عزيزي رحمة(f) بهذا الموقف:
"حمل حزب الله حليف دمشق الاكثرية النيابية المناهضة لها والتي تمثل قوى 14 اذار/مارس مسؤولية "توتير العلاقات مع سوريا"
http://www.elaph.com/ElaphWeb/Politics/200...06/5/150314.htm
اما بانسبة لعون فالايجابي هو مد يده للشريك اللبناني وهذه خطوة مثمنة اما السلبي فهو ان الاتفاق(حزب الله عون) يؤكد الابقاء على سياسة الامر الواقع اذن هو اتفاق سياسي لا مبدئي لن يستطيع حزب الله ان يعلق معطفه السياسي على مشجبه طويلا نظرا لعدم اقتناع شريحة واسعة ممن وقفوا وراء عون سابقا بخطواته الجديدة الغير مفهومة والمريبة !!
|
|
05-22-2006, 05:50 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Relative
عضو متقدم
المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
|
القوات اللبنانية و14 آذار تكرّم جون بولتون
المخاوف التي اورد بعض منها العزيز كامل قد تكون مبررة و مفهوم خصوصا في مجتمع يقوم على عصبية طائفية و شعب بأغلبه يتغنى بتبعية الفرد, بل حتى هي قطوف من باقة اكبر من المخاوف.
من ناحية, الطائفة الشيعية و في عقدين من الزمن تطورت و انطلقت بشكل مدهش و مرعب في ان عدديا و نوعيا, و شئنا ام ابينا اضحت احد الأرقام الصعبة اذ لم تكن الأصعب على الساحة اللبنانية. اضافة الى ما ذكر العزيز رحمة العاملي من وجود منشئات و مراكز شيعية اضحت منافسة و رائدة على صعيد لبنان بعد ان كان الشيعة حتى عقديين خلت في اسفل القائمة على صعيد الخدمات باسم الطائفة كما هو الحال في الحالة السنية و المارونية حيث هناك عراقة في المؤسسات. اذن الشيعة اخذوا مركزا متقدما بل اضحى سباقا في مجالات المدارس المعاهد الجمعيات مراكز ابحاث اعلام ... الى اخره
اضف الى ذلك فوره في مجال التعليم ساعد على انتشاره هجرة الكثير من الشيعة و الجنوبيين تحديدا الى المدن الكبرى حيث مستوى التعليم افضل و الى الخارج اميركا كندا استراليا حيث التعليم اجباري و نتيجة حالة الشيعة المزرية نتيجة اهمال الدولة اولا و تمركز الفكر الاقطاعي ثانيا, لم يكن من مجال امام الشيعي الفقير سوى التعليم اذ لا خلفية تجارية قوية و امتداد محيطي طبيعي كحالة السنة ولا عمق و رعاية فرنسية و اوربية و عراقة في الحكم الذاتي كحالة الموارنة و المسيحيين بشكل عام.
كما لا يمكن اهمال حركات التحرر في الستينات و السبعينات و التي كانت يسارية الهوى و وجد فيها فقراء الشيعة تعبيرا طبيعيا لحالتهم فانخرطوا في احزاب اليسار ينهلون من هذا الفكر والعمل الثوري حتى اضحى اهم منظري هذا الفكر على الصعيد اللبناني و العربي هم من شيعة لبنان و وصل الأمر بالإمام الصدر باتهام كمال جنبلاط بالاتكال على الخزان الشيعي في حركته طبعا لا يمكن اهما الحالة الفلسطينية فهي على التماس جغرافيا مع شيعة الجنوب كما و حالة الفقر و الذل التي كان يعيشها الفلسطيني المهجر و المطرود من ارضه مقاربة لحالة الشيعي الفقير و المذل في ارضه
ربما هذه القراءة التاريخية للشيعة ,الذين كانوا حتى حكم احمد باشا الجزار مركزا فكريا و دينيا و علميا للكثير من اصقاع العالم الاسلامى, تلقي الضوء على حالة هذه الطائفة منذ نشأة المزرعة التي تعرف بلبنان
ثم اتت حركة الأمام الصدر و بعدها الثورة في ايران لتعطي دفعا جديدا لشيعة الذين صاروا على قاب قوسين و ادنى من الانفجار مهملين من دولتهم و اسرائيل تقصفهم و الفدائيين يحكمونهم
الآن الصورة مختلفة الشيعة اقوياء بل ربما الاقوى و الكثر اتحادا أتقنوا فن السياسة و تناغموا فيه من جهة و من جهة اخرى هم الفريق الوحيد الذي يملك السلاح بشكل ظاهر و يعترف بذلك. ولكن جميع اللبنانيين يعلمون ان السلاح المخبئ هو في يد الجميع و جبل جنبلاط و الشمال و بشري خزائنها ممتلئة و الدليل ان اقل حادث تلاسن حتى يظهر السلاح الخفيف و المتوسط في ايدي الحزبيين و بل و العامة من جميع الأطياف.
و لكن السلاح المعرف عنه هو بيد الشيعة و بكميات Big size صحيح انه سلاح مقاوم ومحد الهدف و العدو لكنه سلاح, و هنا خوف العزيز كامل قد يكون مبرر فكيف تقنع اللبناني الأخر المسيحي او السني مثلا ان هذا السلاح لن يكون ضده و هو الذي استعمل السلاح ضد نفسه حين كان يملكه ظاهريا؟؟ كيف تقنع اللبناني السني او المسيحي في بيروت و الجبل و جونية ان هذا الشيعي ,الذي كان حتى الأمس مهمشا و فقيرا واضحى قويا ويملك سلاحا لن, يؤذيه
و لكن من ناحية اخرى من يستطيع اجابة الجنوبي عن من يحميه و يصنع توازننا يمنع الاسرائيلي من قصفه و ترويعه و قضم ارضه و هو الذي من قبل 48 وقبل مجيء الفدائيين عرضة للمجازر و التهجير و خسارة بيته او محاصيله, يمكن التجوال في الشريط المحاذي لفلسطين و يسأل سيجد اجابه شبه موحدة " منذ قبل 48 لم نشعر بالأمان كما الآن بعض الأراضي كانت لم يستطع اهلها الوصول اليها منذ اكثر من 50 سنة اما الآن اصبحوا يزرعوها لابل يسكونها, اضف ان هذا السلاح ومنذ حل المليشيات بل قبل ذلك لم يوجه الى الداخل , طبعا هذا ليس مبررا لبقائه و لكنه مساعدا لاثبات نظافته تماما كما ذكر العزيز EBLA.
من يستطيع ان يضمن هدوءا و امنا وعدم تعدي من قبل الاسرائيليين ليس فقط على الحدود الجنوبية بل في كل لبنان حيينها يستطيع ان يجاهر و بقوة بنزع هذا السلاح , طبعا على اساس عودة شبعا و الاسرى و خرائط الالغام ذلك و لابأس بتعويضات عن ما سببه هذا العدو من قتل و دمار". اما الاتكال على الضامنات الدولية فما بطعمي خبز جربنها و منعرفا
في الوقت الحالي بقاء السلاح رادعا لأي حماقة اسرائيلية هو افضل الحلول و ان لم يكن الامثل خاص بوجود جيش ضعيف التجهيز باعتراف رواد سينما ساحة الحرية و المفارقة ان بعضهم كان يطالب ببقاء السلاح حتى تطبيق السلام العادل و الشامل, ليك وين صار هلأ بيكرم بولتون
قد يكون ما تسرب عن طرح سيد المقاومة عن خطة دفاع و مواجهة كاملة تبدأ من تأمين اصغر المستلزمات لبقاء الجنوبي في ارضه مكرما و تصل حتى جهوزية الرد في حال حدوث أي خلل, حتى وقتها الكلام عن نزع سلاح ستكون نوعا من الانتحار.
وللحديث بقية
كامل محبتي
|
|
05-23-2006, 11:24 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}