اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
ما هذه بآية ولا بدليل، ولا هي صدقت ولا صادقت على حديث، لأنه في الحقيقة ليس بحديث ولا صلة له بحديث، والسند عندك تأكد منه تجد القول لمحمد بن علي وهو لم يدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا رآه، والخبر في ذات الوقت رواه اثنان من الضعفاء جدا، من غير ما متابعة فلا يصح هذا الخبر المنقطع المقطوع بحال..

وفي ذات الوقت فإن الحادثة هذه التي أوردت ما وافقت ولا طابقت ما ذُكر في هذا الخبر على فرض صحته وصدقه..

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
إن هذا يذكرني باليهود حين جائهم عيسى بالبينات فكفروه واعتبروه ملعوناً ومدعي نبوة....وقد حذرنا الرسول عليه الصلاة والسلام من هذا في أحاديثه: ((لتتبعن سنن من كان قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم . قلنا : يا رسول الله ! اليهود والنصارى ؟ قال : فمن ؟))
بالفعل صدق رسول الله عليه الصلاة والسلام
وهو ما يحدث الآن مع المسلمين...فإن الآية ظاهرة وواضحة وقد حدثت مرتين...لكن الذين في قلوبهم مرض كاليهود لن يصدقوا آيات الله طبعاً.

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
تذكرني باليهود حين تركوا نقاء الملة التي جاء بها موسى عليه السلام وأقبلوا على عجل السامري يعبدوه من دون الإله.

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
ما هذه بآية ولا بدليل، ولا هي صدقت ولا صادقت على حديث، لأنه في الحقيقة ليس بحديث ولا صلة له بحديث، والسند عندك تأكد منه تجد القول لمحمد بن علي وهو لم يدرك رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا رآه، والخبر في ذات الوقت رواه اثنان من الضعفاء جدا، من غير ما متابعة فلا يصح هذا الخبر المنقطع المقطوع بحال..

وفي ذات الوقت فإن الحادثة هذه التي أوردت ما وافقت ولا طابقت ما ذُكر في هذا الخبر على فرض صحته وصدقه..

هذا هو رأيك أنت
على كل حال راجع الرد رقم 54 في هذا الموضوع الذي لم تقرأه

سلام

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
تذكرني باليهود حين تركوا نقاء الملة التي جاء بها موسى عليه السلام وأقبلوا على عجل السامري يعبدوه من دون الإله.

نعم نعم
ثم أرسل الله لهم عيسى ابن مريم فكذبوه
سلام

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
أفضل أن تراجع أنت يا غالي رد الأخ زيد حفظه الله وبارك فيه
فهو تحفة أدبية رائعة في الرد على هذا الدعي.

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
نعم أصبت في هذا، فبعض القوم لا يحبون إلا الضلال فقد آمنوا بالعجل وتركوا الصفاء والنقاء ثم جاء أبناءهم فآمنوا بدجال يدعي أنه المسيح ويتركون المسيح عليه السلام..

عفانا الله منهم

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
أفضل أن تراجع أنت يا غالي رد الأخ زيد حفظه الله وبارك فيه
فهو تحفة أدبية رائعة في الرد على هذا الدعي.

سبق لي أن قرأته وهو يصلح لأن يكون مسرحية هزلية سخيفة...
على كل فردودنا موجودة وإن كنت أنت أو غيرك قادرين على تكذيبنا فتعالوا نحاججكم على احدى القنوات الفضائية أمام الناس أجمعين ولا تخافوا ولا تعتموا فإن نور الله ظاهر شئتم أم أبيتم

سلام

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
أنا مستعد ولا مانع لدي أبدا، وهات من شئت وحدد الموعد الذي تريد وأنا لهؤلاء الأدعياء بالمرصاد.

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  
نعم أصبت في هذا، فبعض القوم لا يحبون إلا الضلال فقد آمنوا بالعجل وتركوا الصفاء والنقاء ثم جاء أبناءهم فآمنوا بدجال يدعي أنه المسيح ويتركون المسيح عليه السلام..

عفانا الله منهم

المسيح ابن مريم عليه السلام قد مات ومن مات لا يعود للحياة...والآيات التي تثبت موته كثيرة والحمد لله...وإن كان فهمها يصعب على الذين قفل الله على قلوبهم