mass / كهرمان / بيوتيفول مايند / محارب / ابراهيم

اشكركم جميعا لتقديم يد النصح والارشاد (f)

احترامى :97:

هل براعة الممارسه لها معايير مححده ام الامر نسبى ؟؟

شكرا (f)

مرحباٌ بصديقي العزيز توما

لقد سألت :كيف تقرع أحاسيس الجنس لدى المرأة .
لقد تكلمت الدكتورة نوال السعداوي عن هذا في كتابها الأنثى هي الأصل .
فالمرأة لديها إمكانية أن تشعر بأحاسيس حب أو جنس واسعة وعالية جداٌ وأكثر من الرجل , إذا توفرت العناصر والأوضاع لذلك , وهناك شواهد كثيرة على ذلك .
فالمرأة تتميز عن الرجل , بشدة الأحاسيس والعواطف والانفعالات إن كانت سعيدة أو مؤلمة سالبة أو موجبة , وهذا ناتج عن دورها الأساسي في المحافظة على النوع وعلى استمراره .
إن المرأة غريزياٌ تميل إلى الرجال الأصحاء الأقوياء ( وليس الأذكياء) القادرين على حمايتها وتأمين رعايتها ورعاية أطفالها القادمين , وجمال الرجل ليس هام كثيراٌ لديها . وهذا قبل التعرف والتعامل معه ولكن بعد التعرف على كافة خصائصه والحياة معه تنشأ دوافع جديدة وتكون أساسية وثابتة وغلباٌ يصعب تعديلها .
والمرأة ليست مزواجة في غريزتها , بعكس الرجل الذي هو مزواج في غريزته .

والمرأة يمكن أن تحصل على لذتها الجنسية بثلاث طرق
أولاٌ عن طريق الرجل وهو الطريق الأساسي والطبيعي والأفضل .
يمكن أن تصل على لذتها من إمرأة أخرى .
ويمكن أن تحصل عليها بنفسها , وهذا يظهر أن ليس للعضو الذكري تلك الأهمية الكبيرة جداٌ كما يظن البعض .

إن الأساس في اضرام أحاسيس وانفعالات الجنسية لدينا هو حسي وفكري , فكثير من الحواس ( البصر والسمع واللمس والشم . . ) تشارك فيه , وبالنسبة للمرأة للكلام تأثير أكبر من النظر . وهناك ارتباطات بين كافة هذه الأحاسيس يمكن أن تآزر بعضها أو تعيق بعضها , وذلك حسب الوضع .
وبالنسبة للتهيؤ لإضرام هذه الأحاسيس عند المرأة , فهو يحتاج إلى زمن أطول من الرجل .
وللممارسة والتكرار الذين يؤديان إلى بناء ارتباطات أو اشراطات جديدة ( أي التعلم ) دور هام جداٌ , إن كان بالنسبة للمرأة أو للرجل , فينشأ إدمان على طرق معين تكون هي المستعملة غالباٌ .
فهذه الارتباطات المتنوعة والكثيرة هي التي تظهر الاختلافات الواسعة بين النساء في طريقة الوصول للأحاسيس والانفعالات الجنسية , ويظل العازف الأساسي لهذه الأحاسيس هو الرجل .

أما الأعضاء ( أو المفاتيح ) التي عند إثارتها تعزف الأحاسيس الجنسية فهي كثيرة وأهمها الأعضاء الجنسية وبشكل خاص البظر والمهبل والشفران وكافة المناطق المحيطة بهم , والثديان والمؤخرة وأغلب مناطق الجسم .
وذلك عندما تكون المرأة مهيأة ومثارة ويقوم الرجل بملامستها وملاعبتها بيده أو لسانه وبشكل خاص بأعضائه التناسلية المهيأة .
ويجب أن يكون هذا مترافق مع تهيؤ نفسي , ومشاركة ( أخذ وعطاء ) فهذا يزيد ويعزز تلك الأحاسيس .

فالأعضاء التي تنتج الأحاسيس والانفعالات الجنسية إن كانت للمرأة أو للرجل , يمكن تشبيهها بأوركسترا موسيقية , ولكي تعزف هذه الأوركسترا ألحانها يجب أن يتحكم بها ويقودها الطرف المقابل .
فالرجل هو المهيأ لكي يعزف للمرأة أحاسيسها الجنسية , وبحسب براعته وخبرته وإبداعه يكون هذا العزف , وكذلك المرأة هي التي تعزف للرجل تلك الأحاسيس .
وبالنسبة للنساء هناك اختلافات كبيرة في خصائص كل منهم , وهذه الاختلافات أكثر من الموجودة بين الرجال , فهناك نساء يمكن أن تصرخ أو حتى تولول أو تعض من شدة وقوة الأحاسيس والانفعالات الجنسية هذا إذا عزف عليها الرجل المناسب , ويمكن لبعض النساء أن تضحي بالكثير الكثير في سبيل هذه اللذة الهائلة , وبالمقابل ويقول البعض أن هناك بعض النساء لا تعرف حتى الرعشة الجنسية .

الدلائل التي تدل على حصول هذه الأحاسيس لدى المرأة . سرعة التنفس , إفراز سوائل المهبل , احمرار وتضخم الشفرين , الأصوات , المشاركة العملية القوية .

هذا شرح سريع وموجز عن ما أعرفه يا صديقي العزيز " توما الرائي "
مع تحياتي ومودتي

زبدة القول عزيزي توما



اان المراة تمارس الجنس من اجل الحب والرجل يحب من اجل ممارسة الجنس.

الحاجى (f)

كالعاده انت استاذ اكاديمى يا صديقى .. حتى فى هذه الاساحه " التى انا صفر فى خبراتها " :D

ايرانى (f)

زبده القول اتت من زبده الساحه (f)

أعتقد أن الاحساس العالي والصادق والكلام الناعم له كل التأثير

لأن الجنس 80% عند الفتاة يعتمد على الاحساس أكثر مما يعتمد على الجسد أو الطريقة

ممكن توضيح لكلامك يا تشى ؟

:97:

اقتباس:  Beautiful Mind   كتب/كتبت  
هناك ما نسيت قوله ..
الكلام مهم أثناء الممارسة الجنسية.
يعني  لو الجلف يستزوق و يقول كلام جميل للمراة يكون وقعه جميل على مسامعها.
من أجل إضفاء جو من الرومانسية .. و اللسان الذي لا يقوى على قول الكلمات الحلوة في تلك الاوقات لن يفعلها ابدا.

حاجة تانية ..
المراة تحب المداعبة أكثر مما تحب العملية الميكانيكية ..
الرجل يحب العملية الميكانيكية أكثر.
(لاموآخذة يا شباب أنا مش ميكانيكي)
يعني كلما طالت فترة المداعبة قبل بدء الإدخال كانت المرأة مهيئة أكثر لبلوغ ذروتها.
طول فترة المداعبة ينجح اللقاء الجنسي .. و يعلم الرجل التحكم في قذفه.
الرجل يتعب قبل أن تبدأ المراة الإستمتاع لو بدأ العملية الميكانيكية مبكرا .. لأن النساء نفسهن أطول في الفراش.

أما كيفية المداعبة فكما قلت ان لكل إمراة جسد خاص و طرق خاصة للمداعبة.

نظرات العين أيضا .. المراة (عادة) أذكى من الرجل و تفهم لغة العيون أفضل منه.
يعني على المرء أن يرسم على عينيه نظرة راضية و سعيدة بل و منبهرة بجمالها ..

هناك أيضا ان يكون الرجل نظيفا (واخد دش كويس) و متعطر بعطر جيد (النساء لديهن انف حساس عادة) و رائحة الفم مهمة جدا.
يعني لو كان الرجل يهوى التدخين عليه أن يتصرف و يجد حلا .. هناك أشياء تباع في الصيدلية لتطهير رائحة الفم.
هناك قبلات بطعم النعناع و هناك قبلات بطعم القرف ..

و بس.
مع تمنياتي بالنجاح و التوفيق.

[SIZE=5]تعرف شي

ما اقول سوى هنيالها

من عاشت معك تحت سقف واحد

قرأت المشاركة التي فوقي ومت من الضحك بالرغم من اتفاقي على محتوى الاقتباس

:lol:

واقع مؤلم و حقيقة جميلة