{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
arfan
عضو رائد
المشاركات: 1,378
الانضمام: Nov 2004
|
لقد نفق الزّرقاويّ ولكن ماذا عن إله الزّرقاوي؟
|
|
06-11-2006, 06:59 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
The Godfather
Banned
المشاركات: 3,977
الانضمام: Apr 2004
|
لقد نفق الزّرقاويّ ولكن ماذا عن إله الزّرقاوي؟
الزميل ارفان كثيرا ما اتجنب فتح مواضيعك لطولها ولعدم معرفة الكاتب
اعتقد انه من الامانة العلمية قبل ان يكشف المصدر شخص اخر ان تضع المصادر
مع تحياتي
|
|
06-11-2006, 07:03 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبي الفدا
عضو فعّال
المشاركات: 151
الانضمام: Mar 2006
|
لقد نفق الزّرقاويّ ولكن ماذا عن إله الزّرقاوي؟
اقتباس: arfan كتب/كتبت
نفوق وحش
لقد نفق الزّرقاويّ ولكن ماذا عن إله الزّرقاوي؟ هل مات معه هذا الإله المكفهرّ الذي لا يتلذّذ إلاّ برائحة الشّواء البشريّ؟
إنّ إله الزّرقاويّ ومن هم على شاكلته لم يمت، ولن يموت في المستقبل المنظور، ما دام هذا الإله حاضرا في مناهجنا الدّراسيّة التي تعلّم أطفالنا فنون الحقد والكراهية مضفية عليها مسوح القداسة.
إنّ هذا الإله لا يعترف ببقيّة المذاهب الإسلاميّة مثل مذهب الشّيعة والإباظيّة وغيرهما. بل إنّ أهل السّنّة والجماعة أنفسهم ليسوا جميعا على طريق الهداية والنّجاة، أي أنّ رحمة إله الإرهاب الضّيّقة لا تشملهم. لا يكفي أن تكون مسلما، ولا يكفي أن تكون من أهل السّنّة والجماعة، بل لا بدّ أن تكون لك هيئة وطقوس محدّدة، وإلاّ فإنّك تتشبّه بالأعداء: يجب أن ترسل اللّحية وتقصّر السّروال، وترتدي العباءة الرّثّة، ويكون إيمانك أعظم بقدر القمل الذي يرتع في رأسك. كما يوصي ربّ الزّرقاويّ باحتقار المرأة وقهرها وسجنها داخل جلابيب سوداء تخيف الأطفال وترعبهم... وبعد كلّ هذه التّعاليم، لا بدّ من مباركة قتل كلّ من كان على غير هذه الملّة، وأضعف الإيمان أن تتقبّل خبر موت هؤلاء وتسعد به من أعماق قلبك. هذا الإله العابس الذي اجترحته مخيّلات مهووسة وجد له رسول أمين يصدع بأمره ويذيع تعاليمه في العالمين، وهذا الرّسول هو قناة "الجزيرة" المصونة. هذا الإله وهذا الرّسول لا بدّ من الإجهاز عليهما إذا أردنا غدا أفضل تنتصر فيه إرادة الحياة على الرّغبة المتأجّجة في الموت والعدم.
ولنذكّر كلّ البشريّة بأنّ كلّ إنسان على هذه الأرض ضحيّة ممكنة ومشروع للموت على يد أتباع الزّرقاويّ وخلفائه، فلا يكفي نفوق هذا الوحش، بل لا بدّ من نفوق الوحش الإلهيّ المكفهرّ الذي صنعته مخيّلة الإرهاب.
مساء الوحشية.
على فرض أن المسلمين وحوش كما يذكر كاتب المقال و ناقله.
كمان مساء الوحشية لمرة ثانية.
الحقيقة أتعجب من مدى ما وصل البعض من البشر الى هذا المستوى من الحقد و الكراهية. ينقدون غيرهم و هم بالفعل المسيء قبل الجميع قائمون.
الحقيقة مهما حاول المرىء أن لا يدخل في حوار ديني نجد أن غير المسلمين و اللادينين يدفعوننا دفعا لذلك.
ثم أستغرب البند اثاني في حياة هذا الصنف من البشر: انه الاقتباس و تحييد العقل الفردي لصالح مجموعة منتقاة من أراذل الناس.
يا أرفان:
عيب علميا و فعليا ما تفعل و يفعل الكثير من شاكلتك. و لا يجوز أن تمر سقطتك في نقل المقال كأنه لك دون تأنيب.
ثم,
أرى حقدا دفينا يصرخ حتى تتقطع أوتاره حقدا على الاسلام و رسول الاسلام. فهل لي أن أعرف السبب؟
لا تقل لي و لو للحظة أنك من محبي الانسانية و أنك تحاول تخليصها من معذب أو من وحش, أرجو أن تقول الحقيقة.
فالمحب للانسان أو للخالق لا يكره بهذا الحقد و العنف.
أحيا و أعاشر كثيرين على غير ملة الاسلام و لا أراهم يوما يتلبسون هكذا حقد و ضغينة. فلابد من سبب عندك.
يا عزيزي أرفان:
في ظني أنك أشد ارهابا من الزرقاوي الوحش.
فكما يرفض هو و ينزع انسانية من يعارضه, تفعل أنت نفس الشيئ تمام.
في دعوة مفتوحة هنا:
أرجو من الجميع التجرد التام في الناقشة و طرح المواضيع و محاولة اثراء النادي بما هو مفيد و ليس بما يعبأ الكراهيو و الحقد على الغير.
تحية
|
|
06-12-2006, 06:01 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}