هذا ما سيحصل

انتهى الشوط الأول بهدف مقابل لا شيئ للبرازيل، سجله في الهدف الكرواتي اللاعب كاكا في الدقيقة قبل الأخيرة...

ما ميز الشوط الأول، هو انسحاب رونالدينو نحو اليسار بدل أن يكون في العمق خلال نصف الساعة الأولى. وقد خفف هذا الضغط عن كرواتيا، مما أعاد رونالدينو إلى العمق...

سنتابع الشوط الثاني من هذا العرس الكروي الرائع....

(f)

بصراحة أبو ابراهيم

البرازيل لم تستحق الفوز بجدارة في مباراتها مع كرواتيا!! الفريق الكرواتي مثل خطورة كبيرة على مرمى البرازيل!!! على الأقل كان المفروض أن تنتهي المباراة بالتعادل إن لم يكن بالفوز لكرواتيا :flam:

بصراحة رونالدو كان عبارة عن تكملة عدد للبرازيل!!!

(f)

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
بصراحة أبو ابراهيم

البرازيل لم تستحق الفوز بجدارة في مباراتها مع كرواتيا!! الفريق الكرواتي مثل خطورة كبيرة على مرمى البرازيل!!! على الأقل كان المفروض أن تنتهي المباراة بالتعادل إن لم يكن بالفوز لكرواتيا :flam:

بصراحة رونالدو كان عبارة عن تكملة عدد للبرازيل!!!

(f)

البرازيل لم تقدم 1/100 من مقوماتها والظاهر ان المدرب بيخزن للايام القادمة

ديدا ولوتشيو كانوا اكثر من رائعين وكانوا ابطال الملعب

واحمد ربك انو ما كانت المانيا تلعب مع كرواتيا او مع اليابان او استراليا والا كان الالمان سيودعوا البطولة من اول مباراة

البرازيل قاتلت للدفاع عن مرماها الذي كاد أن يحوله أبطال كرواتيا إلى شبكة مهترئة و الذي أنقذ البرازيل هذه المرة ليس رونالدو البليد و لا رونالدينو الذي لم ينسجم مع كوكتيل نجوم البرازيل الاستعراضي كما يفعل مع برشلونة ، ديدا هو من أمن فوز البرازيل.

أثبت كارلوس ألبرتو أنه لا يستطيع قراءة المباراة و أن مقولة أن البرازيل تلعب من غير مدرب صحيحة تماما فلم يكن لديه حلول أمام الفريق الكرواتي.

نستطيع أيضا أن نقرأ الغرور في المنتخب البرازيلي الذي تأكدت بعد هذه المباراة أنه لن يحتفظ باللقب ، ففريق يملؤه الغرور و لايجيد مدربه وضع الخطط المناسبة من الصعب أن ينجح في الحصول على الكأس إذا استمر في مواجهة فرق مصممة تملؤها القوة و الإرادة ككرواتيا.

أما مقولة أن المدرب يخزن ، فلا أدري ماذا كان يخزن و ماذا كان سيكون موقفه لو استقبل مرماه هدف أو أكثر في الجزء الأخير من المباراة. إلا إذا كانت الاستماتة في الدفاع هي كل ما كان لديه من خطط.

البرازيل لعبت بخطة تجريبية، كما ذكرت سابقاً، في النصف ساعة الأولى...
إذ دفعت برونالدينو اللاعب الضحوك والعفوي، الذي تتبع الكرة قدمه أينما ذهب، ولا يحتاج إلى أن يتبع الكرة، دفعته إلى الجناح الأيسر، وجعلت الضغط في الوسط يبدأ من خوليو...
وكأنها تقول للفريق القوي جداَ، كرواتيا وصيف 1998، سنجعلك حقل تجارب لنا !!
لم تنجح هذه التجربة، إذ أن خوليو سرعان ما تعب وضعف الضغط، واضطر رونالدينو إلى تغطية الوسط واليسار معاً...

كمبيوترجي محق في شأن رونالدو، فهو لم يسدد إلا تسديدة واحدة لمرمى كرواتيا، لذلك سحبه المدرب في الشوط الثاني...

الفريق البرازيلي كان يلعب بواقعية هذه المرة أكثر منها استعراضية...
لذلك لم نر استعراضات خلابة، إذ رغم كل شيئ، كرواتيا فريق شرس، ولاعبوها كلهم يملكون تقنيات لا يشوبها العيب، وليس هذا وقت الاستعراض.

ولا زال أمام كرواتيا فريق أوستراليا القوي، والذي قد يسد درب المونديال على كرواتيا...

مسكينة هي اليابان على وجودها في هذه المجموعة...

ولا تنسوا اليوم لقاء داحس والغبراء : تونس والسعودية...

(f)

يا عمي شو خطة تجريبية او خطة بطيخية :D ربك ستر وما سجل الكروات على فريقكم 6 اهداف:lol:

اليوم الصحف نازلين سلخ في البرازيل..

والله اذا هذا مستواهم كثير عليهم الدور الثاني.

آل سحرة آل:lol:

http://video.google.com/videoplay?docid=-1...670761495213547

إنها الأولى
((قال البرازيلي كاكا صاحب الهدف الوحيد "نحن حقا لم نقض وقتا سهلا. ولكن من الواضح أننا لم نكن مبدعين. تحركنا قليلا للغاية. وأخفقنا في فتح فراغات كافية".))

((وقال جيلبرتو سيلفا عقب المباراة "المباراة الاولى دائما ما تكون صعبة. ولكنه من المهم أن تفوز بها. كنا عصبيين شيئا ما لانها كانت المباراة الاولى". ))

((وأضاف سيلفا "أتوقع أننا ننتظر المزيد في أداء رونالدو و كاكا". ))

و اختارت اللجنة المنظمة لمونديال 2006 اللاعب البرازيلي كاكا احسن لاعب في مباراة البرازيل وكرواتيا .

السحرة قادمون قادمون .. إنها مسألة وقت

البرازيل تحطم الرقم القياسي في الانتصارات المتتالية

استهلت البرازيل الساعية إلى ترصيع سجلها الذهبي ببطولة سادسة حملة الدفاع عن لقبها بفوز ثمين على كرواتيا التي تنافسها على صدارة المجموعة السادسة بهدف نظيف في اللقاء الذي جمع الفريقين على ملعب برلين الأولمبي مساء أمس الثلاثاء (13) حزيران أمام جمهور قدر بـ (72) ألفاً تقدمتهم المستشارة الألمانية انجيلا ميركل.

وبتحقيقها الفوز على كرواتيا انفردت البرازيل بالرقم القياسي في عدد الانتصارات المتتالية في نهائيات كأس العالم (8 انتصارات)، بعد أن كانت تتقاسمه مع إيطاليا التي حققت هذا الانجاز عامي (1934) و (1938)بقيادة مدربها الفذ فيتوريو بوتزو.


العربية.نت