اقتباس:  ساري في الروح   كتب/كتبت  
الألوهة لا تجتمع بالنجاسة، بل النجاسة هي بالأفكار الشريرة و الخطيئة، و المسيح لم يقم بأي خطيئة.

أرجو أن أكون قد عبرت عن  التعليم المسيحي بوضوح

تحية محبة

أشكرك على التعليق

ولي تعقيب صغير أرجو اتساع صدرك للإجابة عليه

أليست بعض فضلات البشر نجسة يا زميل؟!

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  

ولي تعقيب صغير أرجو اتساع صدرك للإجابة عليه

أليست بعض فضلات البشر نجسة يا زميل؟!

إن فعل التغوط و التبول لا يجعل الإنسان نجسا إذا كان هذا ما تقصده و إلا لكان جميع الناس نجسين و لكانت الطبيعة البشريةة نجسة، أ ما الفضلات بحد ذاتها فالإنسان بطبيعته يقرف منها لأنها تعرضه للأمراض الكثيرة، مع أنه قد يكون لها بعض الاستخدامات، فالبول كان يستخدم قديماً و حتى الآن في بعض الأماكن من أجل التنظيف بسبب قلويته، و البراز له فائدة لتزبيل و تسميد الأرض.

النجاسة هي في الخطيئة التي ليست من طبيعتنا و التي نرتكبها بمحض إرادتنا

تحية محبة

اقتباس:  ساري في الروح   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  

ولي تعقيب صغير أرجو اتساع صدرك للإجابة عليه

أليست بعض فضلات البشر نجسة يا زميل؟!

إن فعل التغوط و التبول لا يجعل الإنسان نجسا إذا كان هذا ما تقصده و إلا لكان جميع الناس نجسين و لكانت الطبيعة البشريةة نجسة

لا تفهمني خطأ رجاء يا زميل، فما قلت ولا يقول غيري إن مثل هذه الأمور تنجس الإنسان..

ولكني أظن مثل هذه الأمور تؤثر في كون هذا الإنسان تجوز الألوهية في حقه أم لا تجوز..

لأن لا عاقل يتصور باختصار نزول إله من فرج امرأة!

أو إلها يأكل ويشرب بعد أن يجوع!!

أو إلها يذهب للخلاء ليتبول ويتغوط!!

وهذا لا أظنك تقبله على إله أم ماذا ترى؟

يعني تصور وليتصور بقية الزملاءإلها خالقا للسماوات والأرض يقعد على مرحاض لقضاء حاجته!!

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  


لا تفهمني خطأ رجاء يا زميل، فما قلت ولا يقول غيري إن مثل هذه الأمور تنجس الإنسان..

ولكني أظن مثل هذه الأمور تؤثر في كون هذا الإنسان تجوز الألوهية في حقه أم لا تجوز..

لأن لا عاقل يتصور باختصار نزول إله من فرج امرأة!

أو إلها يأكل ويشرب بعد أن يجوع!!

أو إلها يذهب للخلاء ليتبول ويتغوط!!

وهذا لا أظنك تقبله على إله أم ماذا ترى؟

ه
حسنا كما تريد سأمضي معك في النقاش و أجيبك و سأرى إن كنت ستتقبل أجوبتي إذا كانت منطقية

إن كل الأفعال التي ذكرتها هي للطبيعة البشرية للمسيح و ليس للطبيعة الإلهية، فالإلهلا يأكل و لا يشرب و لا يفعل هذه الأمور كلها.

أما كون التنازل الإلهي عظيم لكي يقتبل الطبيعة البشرية فهذا لا خلاف عليه و أوافقك عليه تماما، و هو فعل تواضع عظيم جدا من الصعب بل من المستحيل تخيله لكن الإله بفعل عظم محبته قبله على نفسه و تجسد، فالإله قَبِل أن يكون مثلنا بينما الواحد منا يستكبر على أخيه الإنسان و يرفض أن يخالطه مع أنه من نفس طبيعته

تحية محبة

اقتباس:  ساري في الروح   كتب/كتبت  

اقتباس:  الدارقطني   كتب/كتبت  


لا تفهمني خطأ رجاء يا زميل، فما قلت ولا يقول غيري إن مثل هذه الأمور تنجس الإنسان..

ولكني أظن مثل هذه الأمور تؤثر في كون هذا الإنسان تجوز الألوهية في حقه أم لا تجوز..

لأن لا عاقل يتصور باختصار نزول إله من فرج امرأة!

أو إلها يأكل ويشرب بعد أن يجوع!!

أو إلها يذهب للخلاء ليتبول ويتغوط!!

وهذا لا أظنك تقبله على إله أم ماذا ترى؟

ه
حسنا كما تريد سأمضي معك في النقاش و أجيبك و سأرى إن كنت ستتقبل أجوبتي إذا كانت منطقية

إن كل الأفعال التي ذكرتها هي للطبيعة البشرية للمسيح و ليس للطبيعة الإلهية، فالإلهلا يأكل و لا يشرب و لا يفعل هذه الأمور كلها.

أما كون التنازل الإلهي عظيم لكي يقتبل الطبيعة البشرية فهذا لا خلاف عليه و أوافقك عليه تماما، و هو فعل تواضع عظيم جدا من الصعب بل من المستحيل تخيله لكن الإله بفعل عظم محبته قبله على نفسه و تجسد، فالإله قَبِل أن يكون مثلنا بينما الواحد منا يستكبر على أخيه الإنسان و يرفض أن يخالطه مع أنه من نفس طبيعته

تحية محبة

لم لا يكون البديل عن هذا التنازل ال...
المحبة والمغفرة الخالصة بدون تعقيدات ، ما دام الناس مستمرون بالحياة والممات بنفس الطريقة سواء منذ يسوع أو قبله أو بعده ؟؟
ولم يتغير شيء سوى بظهور الدعوة المحمدية التي انتشرت ومازالت رغم هذا التنازل الكبير؟؟؟
ـــــــــــ
1131 - أخبرنا إبراهيم بن الحسن المصيصي المقسمي قال حدثنا حجاج عن بن جريج عن عطاء قال أخبرني بن أبي مليكة عن عائشة قالت : فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فظننت أنه ذهب إلى بعض نسائه فتحسسته فإذا هو راكع أو ساجد يقول سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت فقالت بأبي أنت وأمي إني لفي شأن وإنك لفي آخر
قال الشيخ الألباني : صحيح "من سنن النسائي"

اقتباس:  عبد التواب اسماعيل   كتب/كتبت  
 
لم لا يكون البديل عن هذا التنازل ال...
المحبة والمغفرة الخالصة بدون تعقيدات ، ما دام الناس مستمرون بالحياة والممات بنفس الطريقة سواء منذ يسوع أو قبله أو بعده ؟؟
ولم يتغير شيء سوى بظهور الدعوة المحمدية التي انتشرت ومازالت رغم هذا التنازل الكبير؟؟؟

إن كل الأديان تقوم على أساس وجود علاقة و تواصل بين الإله و الإنسان.

هذا الاتصال أو التواصل لا يمكن أن يكون بصعود الإنسان بحو الله، فهذا غير ممكن، لكنه بمبادرة من قبل الله نحو بالإنسان.

حسب المعتقد الإسلامي لقد أرسل الله القرآن و بهذه الطريقة تواصل مع الإنسان، أما في المعتقد المسيحي فإن الله أتى إلينا بنفسه.

أيهما برأيك يبني علاقة أقوى و أمتن؟ إرسال رسالة أو التواصل الشخصي؟

أما قولك بأن شيء لم يتغير مع انتشار المسيحية بينما تغير الكثير بعد الإسلام فلا أعرف علام تبني استنتاجك هذا؟

لم يدعي المسيح أنه أتى لإنشاء مملكة أرضية إن كان هذا قصدك، لكن من جهة أخرى يكفيني ( و أنا أعيش في منطقة فيها الكثير من المسيحيين و المسلمين ) أن أقارن بين حي أكثريته إسلامية و حي أكثريته مسيحية، أو قرية مسيحية و قرية مسلمة لأرى اختلافا كبيرا جدا. لن أقول ما الاختلافات حتى لا أجرح المسلمين بكلامي لكني أدعو كل شخص إلى المقارنة بنفسه.

تحية محبة

لأنه أحب الإنسان تنازل ، وقدم تضحياته،
تحمل كل ما يتحمله ، من ... و... و...إلخ
وهذا أسهل عليه من العفو والتوبة والمغفرة الواسعة ،
لأنه لا بد أن يموت ، وهو لا يموت .

اقتباس:ما دام الناس مستمرون بالحياة والممات بنفس الطريقة سواء منذ يسوع أو قبله أو بعده ؟؟
ولم يتغير شيء سوى بظهور الدعوة المحمدية التي انتشرت ومازالت رغم هذا التنازل الكبير؟؟؟

بالله عليك ألم تدرك ما أقصده بهذا الكلام؟
رغم التنازل الكبير الذي ينقص من قدر الإله عند الناس ،
إلا أن تضحيته ذهبت هباء ،
فما زال الناس في حروب طاحنة ، والأديان متنوعة ، والمسيحيون مختلفون ، وتعاليم المسيح الحقيقية غير مطبقة ، والناس لا يطيقونها ، والمدة طالت بالناس ، واليهود مستبدون بالقرار العالمي وبالاقتصاد العالمي ،
وفوق هذا ولد محمد( ص) في مكة فانتشرت دعوته سريعا وشملت كل أطراف الأرض واستعمرت وسطها ،
وبولس يعترف بالكذب ليزيد من صدق ربه ، والقران تتزايد إشاراته للمكتشفات العلمية ، وغيرها مما ليس لدي الوقت لذكره ، لأني مرتبط بدوام رسمي صباحا ،
فهل التضحية الكبيرة كانت لأجل فئة صغيرة ؟
وما دام هو إله أفيعجزه أن يفعل ما يشاء فيغفر، أم يحتال على الخطيئة بالموت الوهمي؟
وتصبحون على خير ،
ـــــــــــ
نبي الله عيسى :hony:عليه السلام:hony: بين التثليث والتكريم العجيب :
http://www.nadyelfikr.net/viewthread.php?f...fid=5&tid=40907

اقتباس:

اقتباس:ما دام الناس مستمرون بالحياة والممات بنفس الطريقة سواء منذ يسوع أو قبله أو بعده ؟؟
ولم يتغير شيء سوى بظهور الدعوة المحمدية التي انتشرت ومازالت رغم هذا التنازل الكبير؟؟؟

بالله عليك ألم تدرك ما أقصده بهذا الكلام؟
رغم التنازل الكبير الذي ينقص من قدر الإله عند الناس ،
إلا أن تضحيته ذهبت هباء ،
فما زال الناس في حروب طاحنة ، والأديان متنوعة ، والمسيحيون مختلفون ، وتعاليم المسيح الحقيقية غير مطبقة ، والناس لا يطيقونها ، والمدة طالت بالناس ، واليهود مستبدون بالقرار العالمي وبالاقتصاد العالمي ،

بالنسبة لتعاليم المسيح فكثيرين طبقوها و يطبقوها، و كثيرون عاشوا المحبة المسيحية في تمامها و هؤلاء نطلق عليهم اسم "قديسين" و لدينا سيرهم و نقيم تذكارهم، و كثيرون لم نعرفهم عاشوا في بساطة الحياة المسيحية و المحبة، أما كون اليهود مستبدون بالقرار العالمي فهذا لا يخالف المسيحية في شيء، فالمسيحية لم تأت لإنشاء مملكة أرضية، قال المسيح "مملكتي ليست من هذا العالم" لكنها تعد أبناءها بالفرح الحقيقي و بالحياة الأبدية مع الرب.

اقتباس:فوق هذا ولد محمد( ص) في مكة فانتشرت دعوته سريعا وشملت كل أطراف الأرض واستعمرت وسطها ،

خلال فترة قصيرة انتشرت المسيحية في كل الامبراطورية الرومانية و أصبحت الدين الرسمي رغم الاضطهادات و رغم أن المسيحيين ( بخلاف المسلمين ) لم يحملوا سيفا في نشر دينهم. و اليوم المسيحية منتشرة في كل بلاد العالم بدون استثناء و عدد المسيحيين أكثر بكثير من المسلمين، فلا أدري كيف تقوم بمقارناتك!

اقتباس:وبولس يعترف بالكذب ليزيد من صدق ربه ، والقران تتزايد إشاراته للمكتشفات العلمية ، وغيرها مما ليس لدي الوقت لذكره ، لأني مرتبط بدوام رسمي صباحا ،

:?:

اقتباس:فهل التضحية الكبيرة كانت لأجل فئة صغيرة ؟  
وما دام هو إله أفيعجزه أن يفعل ما يشاء فيغفر، أم يحتال على الخطيئة بالموت الوهمي؟
             وتصبحون على خير ،

بغض النظر عن حجم الفئة فالرسالة المسيحية لجميع الناس، و لكن ليس الجميع يقبلونها، و إذا كان إلها محبا فلن يرفض شخصا يريده و لو كان واحدا فقط.

و هل يعجز على الإله أن يتجسد؟ ثم ما قصة الموت الوهمي؟

تحية محبة