كنت أسمع وأنا صغير عن موضوع الممارسة الجنسية بين الرجال ولكن لم أكن أعرف بالظبط كيف يتم ذلك ولم يكن أحد من المحيطين بي مثليا حتي دخلت المدرسة الثانوي وكان من ضمن مجموعة الصيع التي أعرفها طالب إسمه إ ف -الذي أصبح فيما بعد ممثل تمثيلات هابطة في التلفزيون- وكان في المدرسة أخصائي إجتماعي إسمه محمود والطلبة تسميه محمود سكلنه ويشاع عنه أنه مثلي ومنذ أن وقعت عين محمود سكلنه علي إ ف والراجل مبقاش علي بعضه وكل شوية ينط للواد في الفصل بأي حجة وخاصة أن إ ف كان في فريق الموسيقي وله نشاط في المدرسة وخلال الثلاث سنوات في الثانوي توطدت العلاقة بينهم لدرجة إنه أختاره الطالب المثالي علي المدرسة وإحنا في تانية ثانوي وخد مكافأة رحلة للأقصر وأسوان وسكلنه كان في الرحلة وسرت الإشاعات في المدرسة كالنار في الهشيم وحاولت كذا مره إني أقرر الواد عن سر تلك العلاقة والواد ينكر تماما وكنت أستغرب دائما إيه اللي يخلي واحد يسيب النسوان ويروح للأشكال العكرة دي

مرت الأيام ودخلت الكلية وكنت في سنة خامسةوكنت في وسط البلد بشتري حاجات وفوجئت بمظاهرة قدام دار القضاء العالي عملنها المحاميين لمشاكل في النقابة قلت ياواد يانيوترال أقف أتفرج شوية ورحت واقف في ساحة إنتظار السيارات أمام دورة المياه العمومية اللي هناك

فجأة وأنا واقف أتفرج لقيت يد راحت خابطة في أبو دومة - وهو الإسم الحركي الذي أطلقته سالي ـطبعا فاكرنها- علي العدة - قلت جايز صدفة شوية ولقيت خبطة خفيفة أخري ولكن هذه المرة اليد لم تترك أبو دومة سريعا كالخبطة الأولي قلت يانيوترال شوف إيه الحكاية بصيت لقيت فحل واقف قدامي وبيبتسم إبتسامة خفيفة فبصتله بإستغراب لقيته بيقولي صباح الفل إحنا ممكن نبسط بعض النهاردة رحت ميت علي روحي من الضحك فأفتكر إني قبلت بالعرض
المهم رحت قلتله أنا ماليش في الخشن قالي جرب ومش هاتندم قلتله إحنا هنفاصل ياروح أمك ورحت مصدرله الوش الجبس مع تشفيفه صغيره والتشفيف لمن لا يعرفه هو تكنيك يلجأ إليه نيوترال لما يكون قرفان قوي من واحد وهو عبارة عن مد الشفة السفلي قليلا للأمام مع رفع الشفة العليا من ناحية أحد زوايا الفم ومفعولها مضمون في إبعاد الفواتير والفواتير لمن لا يعرفها هي شخصيات أول ماتشوفها تروح رامية بلاها عليك وملبساك مصيبة وده هايكون موضوع لحلقة منفصلة بعنوان أنا والفواتير


طبعا أنا إبن من أبناء شبرا البررة وكنت أسكن في حي إسمه أغاخان وكان هذا الحي معظم سكانه من أصحاب مصانع النسيج بشبرا الخيمة وتجار الخردة وتشكيلة منتقاه من أوسخ ماأنجبت أرض الكنانة وأنا بعد ماخلصت ثانوي ورحت الجامعة نقلت لشقة عند دار الهيئة الهندسيةوقلت أسك علي الماضي وأفتح صفحة جديدة ولكن لظروف الإمتحانات عدت مرة أخري إلي هناك لمحاولة إنقاذ مايمكن إنقاذه لأني كنت خايف أسقط وقلت لازم أفضي نفسي تماما وأهو الواحد يلاقي حاجة ياكلها ولا حد يغسلي الهدوم وكنت متعود أذاكر ليلا حتي مطلع الفجر وبعد ماخلص كنت أنزل أتمشي في الشارع لوحدي من أغاخان لغاية دوران شبرا وهي حوالي ستة محطات أتوبيس وأروح أفطر عند واحد هناك بتاع بسبوسة وحلويات

أثناء تلك الرحلة الليلية تكرر معي حادث غريب فكل يومين أو تلاتة وأنا ماشي في الشارع لوحدي ألاقي عربية مرسيدس ركنت جانبي ويفتح صاحبها الشباك يسألني عن عنوان وأثناء فتح شباك العربية تتصاعد رائحة حشيش من الداخل وكان الرجل يشبه المخبرين بتوع السينما المصرية وبعد أن يستفسر عن العنوان يسألني إذا كنت أود أن يوصلني لمكان ما وطبعا كنت أرفض وأنا مش حاطط في بالي

تكرر الموضوع معي حوالي أربع خمس مرات وفي المرة الأخيرة تكلم معي الرجل بمنتهي الصراحة وقالي أنا عندي شقة فاضية وعايزك تكيفني قلتله أمشي يارجل ياخول من هنا

تاني يوم قابلت أحد الصيع وحكيتله عما حدث معي ووصف العربية والرجل لقيته بيقولي ده الحاج أ ع أكبر خول في منطقة أغاخان قلتله وأنت تعرف منين إن أ ع خول قالي ماهو مرة عمل نفس الحركة مع واحد راح راكب معاه وفتح عليه مطوة وثبته وراح مقلبه وخد منه الساعة والمحفظة وراح راميه بره العربية وخد العربية وفتح راح أ ع عمل محضر في القسم سرقة بالإكراه ولما مسكوا الواد حكي علي اللي حصل وأتفضح أ ع فضيحة المطاهر في أغاخان
ولقيت صاحبي بيقولي مش هو لوحده ده كمان الحاج س نفس النظام والحاج س من أغني أغنياء أغاخان ومتزوج من مذيعة في التلفزيون وإبنهم أيضا أعرفه وكان طالب طب


كنت خلصت كلية وواحد من البهايم اللي أعرفهم عزمني علي فرح في شبرا الخيمة وأنا مدمن أفراح شعبية وللي معندوش فكرة الفرح بيبقي في الشارع والناس بتبقي قاعدة تحشش وتسكر علناوأنا أموت في الفجر الجماعي والفرقة علي حسب بس أهم حاجة رقاصة ومطرب شعبي معهوش بطاقة وبتلاقي تجار الحشيش واقفين يبيعوا علي راس الشارع المهم قعدت مع شوية غجر أعرفهم وهؤلاء كانوا مايطلق عليهم حمل - مش عارف هاتعرفوا تقروها ولا لأ- يعني ناس معلمين ومخلصة وكانوا هما بيشوفوا فيه إبن الناس المتعلم بتاع المدارس وأنا معتبرهم تسلية بدل عشرة صاغ لب وبدأ ضرب الأنفاس وفوجئت بواحد لابس قميص أبيض علي اللحم وبنطلون وحزام وجزمة بيضا وظاهر من تحت البنطلون لباسه لأن لونه كان أحمر وجه سلم علينا وباس كل واحد قاعد علي الترابيزة بما فيهم أنا ولقيت اللي معايا بيندهوله يقولوله يافوزية وعرفت بعد كده إن أسمه فوزي بس الحبايب بينادوله فوزية وبدأ يرقص للناس اللي قاعدة علي الترابيزة وبدأ يعمل حركات جنسية بجسمه واللي معايا سكروا وإنسطلوا وبدأوا يحسسوا علي جسمه وبصراحة أنا اتاخدت من الموقف وحسيت زي ماأكون قاعد في أمستردام مش شبرا الخيمة وبدأت أسحب واحد قاعد جانبي في الكلام وما فهمته إن فوزي معبود معلمين شبرا الخيمة وإ نه في السرير أحسن من ميت مره وإنه متصيت وليه زبونه لدرجة إنه عرض عليه إنه يكلمهولي بس يارب يرضى قلتله لا قلبك أبيض ماليش في الخشن وبدأت أركز مع تعبيرات وشه وهو بيرقص وحسيت إنه مستمتع وسعيد بما يفعله وبدأ هو يحاول أن يقترب مني لما حس مني إني متجاهله وبدأ يرقص قدامي ويحاول يحتك بيه وبدأت أحس إنه بيتحداني وحاسس إني كاشش منه ومكسوف من الموقف وهو بيتمادي ولما لقي مفيش إستجابة مني بدأ يلف علي القاعدين وبصراحة الموقف كان عبثي وبدأت أتخنق من القاعدة ورحت قايم مروح وأنا أغني أغنية إيفا براون الشهيرة don't cry for me shoubra elkhema

المهم مرت الأيام والسنون ونيوترال دخل الجيش من خيبته كظابط إحتياط وتم إرسالي لأوسخ مكان في العالم وهو عبارة عن لواء علي قناة السويس وأنا طبيب لهذه الوحدة الملعونة وأنا شفت المكان وكان هيجيلي إنهيار عصبي ونفسنت أي أصبت بحالة نفسية وكانت علاقتي بكل أفراد هذا اللواء من أصغر عسكري لغاية قائد اللواء مبنية علي الكراهية المتبادلة

المهم مرة كنت قاعد في حالي في العيادة ولقيت جحش بيخبط علي الباب فتحت لقيت صول ميس الظباط بيقولي إنه عايز يتكلم معايا قلت في عقل بالي فاتورة ويجب التعامل معها بحزم قلتله أشجيني ياروح أمك راح داخل وقعد يتهته في الكلام لغاية لما شففتله وقلتله خش في الموضوع وقصر علشان أنا خلقي ضيق لقيته بيقلي أنا عندي مشكلة وحلها عندك قلتله خلص بدل مرميك بره قالي أنا أختي حامل في الشهر السابع قلتله مش عيب ولا حرام قالي أصل المشكلة إن جوزها ميت من خمس سنين وكدت أن أنفجر من الضحك في وشه لكن تماسكت وقلتله ياااااه ده المرحوم باين عليه كان جامد قوي لقيته بيقولي الحكاية إن هي ساكنة في دور أرضي والدنيا كانت حر وكانت نايمة وفاتحة الشباك نط واحد من الشباك إغتصبها وطلع يجري حتي هي معرفتش هو مين ورحت أنا واقع في الأرض من الضحك وقلتله يابن دين الكلب جاي تمثلي فيلم توم وجيري خلاصة الكلام عايز إيه قالي تعملها عملية إجهاض قلتله بقي أنا لسه متخرج وحياتي مليانة مصايب وأنت عايز تحبسني من أولها المهم ده لقيته عمال يقولي أستر عليه وهاديك اللي أنت عايزه وأنا أعرف ممثلين وناس مشهورين هاعرفك عليهم قلتله أطلع بره ياله ومشفكش تاني

المهم بعدها بشهرين تلاتة كنت نايم وكانت الساعة حوالي إتنين بعد نص الليل ولقيت الباب بيخبط قمت أفتح لقيت ظابط أمن اللواء في وشي ومكنش بيني وبينه عمار قلتله عايز إيه لقيته بيقولي إحنا ظبطنا صول الميس مع أحد العساكر راكبين بعض في ميس الظباط وعايزك توقع الكشف الطبي عليهم رحت قايله مش شغلتي ومش وقته قالي يعني إيه قلتله حل عن سمايا الساعة دي ورحت رازع الباب في وشه لقيت قائد اللواء بيستدعيني الصبح وبيديني محاضرة عن العسكرية والأونطة قلتله بص سعادتك عايز تعمل تقرير إعرضه علي طبيب شرعي إنما ده مش من إختصاصي وبعد يومين تلاتة الموضوع نام وكتموا عليه أحسن تطلع سمعة علي اللواء


أثناء فترة نيابتي بأحد مستشفيات القاهرة كنت أنا النائب الإداري وهو يحل مكان المدير ليلا وأي مصيبة يلزقوها فيه المهم كنت نايم في السكن ولقيت ممرضة من إحدي الأدوار بتتصل بيه وبتقولي تعالي حالا قلت يبقي فيه مصيبة المهم نزلتلها وبقولها في إيه قالتلي مقدرش أقولك قلتلها لأ هاتقدري لأنك لو متكلمتيش دلوقتي هعلقك من بزازك في السقف يعني تصحيني من النوم وبعدين تقولولي مقدرش أتكلم ودي راحت منادية العاملة وقالتلها قليله علي اللي شفتيه ولقيت العاملة بتقولي بصراحة أنا دخلت أوضة أحد العيانين وكانت الأوضة فيها سريرين ولقيت الإتنين العيانين بينيكوا بعض طبعا أنا كنت علي أخري ورحت شاخط فيهم وقلتلهم ينيكوا بعض يتجوزوا بعض مش قضيتي واللي هيصحيني تاني من النوم هنزل أنيكه ردت علي الممرضة اللبوة وقالتلي يبقي أنا لازم أصحيك من النوم:lol:
الطريف في الموضوع إن واحد من العيانين كان مطلع دين أمي وكان مسلم إسمه الحاج مصطفي وكل ماأعدي علي أوضته أشوفه أثناء المرور علي العيانين اللي معاه في الأوضة يقولي بيصلي وأقعد أستني في جنابه لغاية لما يخلص مناجاة الرحمن وكان ملتحي وزميله أو بالأصح عشيقه كان مسيحي وبصراحة أنا شفت إن الموضوع صورة رائعة من صور الوحدة الوطنية وبدأت أتخيل الشعراوي وشنودة وهما بينيكوا بعض وأقول لنفسي هو ده الحل يانيوترال لكل المشاكل الطائفية:9:

أنتقلت أمي لتعيش في مدينة نصر في شارع أحمد فخري وكنت ساعات أعدي عليها وأبات عندها وفي ليلة كنت منفسن ونازل تحت أشتري سجاير الساعة واحدة صباحا المهم ماشي في الشارع لقيت واحد راكب عربية ستروين وقف وبيسألني علي عنوان ومن ريحة بقه عرفت إن هو شارب لما أتعمي المهم قلتله لقيته لسه واقف وبيبصلي قلتله أي خدمة قالي أنا زهقان وبلف بالعربية تحب تييجي معايا طبعا أنا حاستي السادسة في إكتشاف الخولات بقت حادة جدا بسبب التدريب المستمر رحت قلتله وماله أنا رايح أجيب سجاير ورحنا رايحين شاريين السجاير وفاتحين وبدأنا نتكلم في أي موضوع وده بلا مقدمات لقيته بيمد إيده ناحية أبو دومة بشويش قلت سيبه ياد يانيوترال المهم بدأ يفتحلي السوستة وأنا قلت كفاية لحد كده ورحت شايل إيده وقلتله أنت طلبت نمرة غلط كلام وسكر وتحشيش ماشي إنما سيكو سيكو يفتح الله وده لقيته ياولداه هايج ومش قادر يمسك نفسه رحت مشففله سكت وبدأ يحكيلي عن نفسه المهم كان إسمه أ أحمد ياسين فأنا قلتله هو إنت إبن الشيخ أحمد ياسين بتاع حماس وده راح ضاحك وبدأ يحكيلي عن طفولته وحياته وأنا كنت ساعتها بقرا عن رامبو وبول فاليري وأوسكار وايلد وجان جينيه وعلاقاتهم المثلية وبصراحة كان بيراودني حلم إن كل الرجالة يبقوا خولات ويسيبولي كل النسوان ودي كانت أول مرة ليه أقعد مع واحد خول ويفتحلي قلبه ويكلمني عن نفسه بصراحة وساعد علي كده إنه كان سكران وبدأت صحوبية بيني وبينه وكان هو مهندس وعرفني علي أماكن تواجد الخولات بمصر وأكتشفت إن من ضمنهم دورة المياه أمام دار القضاء العالي والجنينة اللي قدام مجمع التحرير والبار بتاع النيل هيلتون وشانتيه في مصر الجديدة

أمريكا

في أمريكا أعدت إكتشاف نفسي فقد أكتشفت إني فعلا جذاب جدا للخولات وحوادثي معاهم لا تعد ولا تحصي وطبعا كنت أتمني أن الموضوع يكون بالعكس وإني أكون جذاب للنسوان ولكن قدر الله وما شاء فعل وادي الله وادي حكمته والمؤمن دايما مصاب فالمرة من دول تشوف وشي زي ماتكون شافت الشيطان وغالبا والله أعلم قلبهم بيبقي حاسس باللي هيحصلهم في حين أول ما الخول من دول يشوفني زي مايكون شاف مليون دولار وخاصة إني أول ماجيت أمريكا أشتغلت شغلانات مايعلم بيها إلا ربنا من تاكسي لليموزين وطبعا ده بيجعل الواحد في إحتكاك دائم مع الناس ومرة نزلت أسهر في مانهاتن downtown في شارع إسمه كريستوفر وده مشهور ببارات الخولات وحدثت فيه الواقعة الشهيرة بتاعة stonewall وأستشهد فيها أحد الخولات وهو يناضل ضد قوات الشرطة ولقيتلك ولاد القحبة أتلموا عليه واللي عايز يعزمني علي بيرة واللي بيديني الكارت بتاعه واللي عايز يطلب إيدي من أبويا وبصراحة حسيت بأهميتي وبعد كده دخلت بار lesbians زي مايكون تعبان قرصهم ولاد الكلب جاحدي النعمة ربنا ينتقم منهم وأشوف فيهم يوم

المهم إن الوقت دلوقتي متأخر ولازم أخش أنام ولو الموضوع متقفلش نكمل بكره الجزء بتاع أمريكا

يخرب بيتك :lol:
لم أتوقف عن الضحك طوال قراءتي للموضوع، وبصراحة، أجمل بكتير من أنا والنسوان. :lol:

(f)

جارة الوادي هانم (f)


طبعا إضحاك جارة الوادي هانم ده وسام أضعه علي صدري

هو بيني وبينك أنا كنت زودتها قوي في موضوع أنا والنسوان وأحسن إنه أتقفل وسأفكر في إعادة كتابته مرة أخري بأسلوب جديد مع التركيز علي الحتت المهمة اللي بتييجي في الإمتحانات

بصراحة أنا بحاول كسر تابو الجنس عن طريق الكوميديا وزي ما أنتي قولتي قبل كده الكوميديا بتقلل من الحرج عند البعض في حديثهم عن حياتهم الجنسية وعقبال منشوف مذكراتك

كل سنة وأنتي طيبة ودايما بتضحكي(f)

لا تناديني بهانم إن كنت لا تريدني أن أناديك بـ يا نيوترال باشا. :P
خلي البساط أحمدي يا أستاذ. (f)

نعم روح الفكاهة التي تغلف الجمل والعبارات عند الحديث في مواضيع حساسة تخفف الكثير من الحرج وتوصل الفكرة مخففة من وقع الصدمة المعرفية مهما كانت هذه المعرفة فجة إن صح التعبير أو بالأحرى وقحة كمان إن صح التعبير:duh: .

اقتباس:وعقبال منشوف مذكراتك

في المشمش :lol:

أكمل موضوعك يا جميل. (f)

اقتباس:  neutral   كتب/كتبت  
 
كنت أسمع وأنا صغير  عن موضوع الممارسة الجنسية بين  الرجال ولكن لم أكن أعرف بالظبط كيف يتم ذلك ولم يكن أحد من المحيطين بي مثليا حتي دخلت المدرسة الثانوي وكان من ضمن  مجموعة الصيع التي أعرفها طالب إسمه إ ف   -الذي أصبح فيما بعد ممثل تمثيلات هابطة في التلفزيون- وكان في المدرسة أخصائي إجتماعي إسمه محمود والطلبة تسميه محمود سكلنه ويشاع عنه أنه مثلي ومنذ أن وقعت عين   محمود سكلنه علي إ ف  والراجل مبقاش علي بعضه وكل شوية ينط  للواد في الفصل بأي حجة وخاصة  أن إ ف  كان في فريق الموسيقي وله نشاط في المدرسة وخلال الثلاث سنوات في الثانوي  توطدت العلاقة بينهم    لدرجة إنه أختاره الطالب المثالي علي المدرسة وإحنا في تانية ثانوي وخد مكافأة رحلة للأقصر وأسوان وسكلنه كان في الرحلة وسرت الإشاعات في المدرسة كالنار في الهشيم وحاولت كذا مره إني أقرر الواد عن سر تلك العلاقة  والواد ينكر تماما  وكنت أستغرب دائما إيه اللي يخلي واحد يسيب النسوان ويروح للأشكال العكرة دي  

مرت الأيام ودخلت الكلية وكنت في سنة خامسةوكنت في وسط البلد بشتري حاجات وفوجئت بمظاهرة قدام  دار القضاء العالي عملنها المحاميين لمشاكل في النقابة قلت ياواد يانيوترال أقف أتفرج شوية ورحت واقف في ساحة إنتظار السيارات  أمام دورة المياه العمومية اللي هناك

فجأة وأنا واقف أتفرج لقيت يد راحت خابطة في أبو دومة  - وهو الإسم الحركي الذي أطلقته سالي ـطبعا فاكرنها- علي العدة - قلت جايز صدفة شوية ولقيت  خبطة خفيفة أخري ولكن هذه المرة اليد لم تترك أبو دومة سريعا كالخبطة الأولي قلت يانيوترال شوف إيه الحكاية بصيت لقيت فحل واقف قدامي  وبيبتسم إبتسامة خفيفة   فبصتله بإستغراب لقيته بيقولي  صباح الفل إحنا ممكن نبسط بعض النهاردة رحت ميت علي روحي من الضحك فأفتكر إني قبلت بالعرض  
المهم رحت قلتله أنا ماليش في الخشن   قالي جرب ومش هاتندم قلتله إحنا هنفاصل ياروح أمك ورحت مصدرله الوش الجبس مع تشفيفه صغيره والتشفيف لمن لا يعرفه هو تكنيك يلجأ إليه نيوترال لما يكون قرفان قوي من واحد وهو عبارة عن مد الشفة السفلي  قليلا للأمام مع رفع الشفة العليا  من ناحية أحد زوايا الفم ومفعولها مضمون في إبعاد الفواتير والفواتير لمن لا يعرفها هي شخصيات  أول ماتشوفها تروح رامية بلاها  عليك وملبساك مصيبة وده هايكون موضوع لحلقة منفصلة بعنوان أنا والفواتير


طبعا أنا إبن من أبناء شبرا البررة وكنت أسكن في حي إسمه أغاخان وكان هذا الحي معظم سكانه من أصحاب مصانع النسيج بشبرا  الخيمة وتجار الخردة  وتشكيلة منتقاه من أوسخ ماأنجبت أرض الكنانة وأنا بعد ماخلصت ثانوي ورحت الجامعة نقلت لشقة عند دار الهيئة الهندسيةوقلت أسك علي الماضي وأفتح صفحة جديدة  ولكن لظروف الإمتحانات عدت مرة أخري  إلي هناك لمحاولة إنقاذ مايمكن إنقاذه لأني كنت خايف أسقط  وقلت لازم أفضي نفسي تماما وأهو الواحد يلاقي حاجة ياكلها ولا حد يغسلي الهدوم وكنت متعود أذاكر ليلا حتي مطلع الفجر وبعد ماخلص كنت أنزل أتمشي في الشارع لوحدي من أغاخان لغاية دوران شبرا  وهي حوالي ستة محطات أتوبيس وأروح أفطر عند واحد هناك بتاع بسبوسة وحلويات  

أثناء تلك الرحلة الليلية تكرر معي حادث غريب فكل يومين أو تلاتة وأنا ماشي في الشارع لوحدي ألاقي عربية مرسيدس ركنت جانبي ويفتح صاحبها الشباك يسألني  عن عنوان وأثناء فتح شباك العربية تتصاعد رائحة حشيش من الداخل  وكان الرجل يشبه المخبرين بتوع السينما المصرية وبعد أن يستفسر عن العنوان يسألني  إذا كنت أود أن يوصلني لمكان ما وطبعا كنت أرفض وأنا مش حاطط في بالي  

تكرر الموضوع معي حوالي أربع خمس مرات  وفي المرة الأخيرة  تكلم معي الرجل بمنتهي الصراحة وقالي أنا عندي شقة فاضية  وعايزك تكيفني قلتله أمشي يارجل ياخول  من هنا  

تاني يوم قابلت أحد الصيع وحكيتله عما حدث معي ووصف العربية والرجل لقيته بيقولي ده الحاج  أ ع أكبر خول في منطقة أغاخان   قلتله وأنت تعرف  منين إن أ ع خول قالي ماهو مرة  عمل نفس الحركة مع واحد راح راكب معاه وفتح عليه مطوة وثبته وراح مقلبه وخد منه الساعة والمحفظة وراح راميه بره العربية وخد العربية وفتح راح أ ع  عمل محضر في القسم سرقة بالإكراه ولما مسكوا الواد حكي علي اللي حصل وأتفضح أ ع فضيحة المطاهر في  أغاخان  
ولقيت صاحبي بيقولي مش هو لوحده ده كمان الحاج س نفس النظام والحاج س من أغني أغنياء أغاخان ومتزوج من مذيعة  في التلفزيون   وإبنهم أيضا أعرفه وكان طالب طب  


كنت خلصت  كلية وواحد من البهايم اللي أعرفهم عزمني علي فرح في شبرا الخيمة وأنا مدمن أفراح شعبية  وللي معندوش فكرة الفرح  بيبقي في الشارع  والناس بتبقي  قاعدة تحشش وتسكر علناوأنا أموت في الفجر الجماعي والفرقة علي حسب بس أهم حاجة  رقاصة ومطرب شعبي معهوش بطاقة وبتلاقي تجار الحشيش واقفين يبيعوا علي راس الشارع المهم قعدت مع شوية غجر أعرفهم وهؤلاء كانوا مايطلق عليهم حمل - مش عارف هاتعرفوا  تقروها ولا لأ-  يعني ناس معلمين ومخلصة وكانوا هما بيشوفوا فيه إبن الناس المتعلم بتاع المدارس وأنا معتبرهم تسلية بدل عشرة صاغ لب   وبدأ ضرب الأنفاس وفوجئت بواحد لابس قميص أبيض علي اللحم وبنطلون وحزام  وجزمة بيضا وظاهر من تحت البنطلون لباسه  لأن لونه كان أحمر وجه سلم علينا وباس كل واحد قاعد علي الترابيزة بما فيهم أنا ولقيت اللي معايا بيندهوله يقولوله يافوزية  وعرفت بعد كده إن أسمه  فوزي بس الحبايب بينادوله فوزية وبدأ يرقص  للناس اللي قاعدة  علي  الترابيزة وبدأ يعمل حركات جنسية بجسمه  واللي معايا سكروا وإنسطلوا وبدأوا يحسسوا علي جسمه وبصراحة أنا اتاخدت من الموقف وحسيت زي ماأكون قاعد في أمستردام مش شبرا الخيمة وبدأت أسحب واحد قاعد جانبي في الكلام وما فهمته إن فوزي   معبود معلمين شبرا الخيمة  وإ نه في السرير أحسن من ميت مره  وإنه متصيت وليه زبونه   لدرجة إنه عرض عليه إنه يكلمهولي  بس يارب يرضى  قلتله لا قلبك أبيض ماليش في الخشن وبدأت أركز مع تعبيرات وشه وهو بيرقص وحسيت إنه مستمتع وسعيد بما يفعله وبدأ هو يحاول أن يقترب مني لما حس مني إني متجاهله وبدأ يرقص قدامي ويحاول يحتك بيه وبدأت أحس إنه  بيتحداني وحاسس إني كاشش منه ومكسوف من الموقف وهو بيتمادي   ولما لقي مفيش إستجابة مني بدأ يلف علي القاعدين  وبصراحة الموقف كان عبثي وبدأت أتخنق من القاعدة  ورحت  قايم مروح وأنا أغني أغنية إيفا براون الشهيرة  don't cry for me shoubra elkhema  

المهم مرت الأيام والسنون ونيوترال دخل الجيش من خيبته كظابط إحتياط  وتم إرسالي لأوسخ مكان في العالم وهو عبارة عن لواء علي قناة السويس وأنا طبيب  لهذه الوحدة الملعونة وأنا شفت المكان وكان هيجيلي إنهيار عصبي  ونفسنت أي أصبت بحالة نفسية  وكانت علاقتي بكل أفراد هذا اللواء من أصغر عسكري  لغاية قائد اللواء مبنية علي الكراهية المتبادلة

المهم مرة كنت قاعد في حالي في العيادة ولقيت جحش بيخبط علي الباب فتحت لقيت صول ميس الظباط  بيقولي إنه عايز يتكلم معايا قلت في عقل بالي فاتورة  ويجب التعامل معها بحزم قلتله أشجيني ياروح أمك راح داخل وقعد يتهته  في الكلام لغاية لما شففتله وقلتله خش في الموضوع وقصر علشان أنا خلقي  ضيق لقيته بيقلي أنا عندي مشكلة وحلها عندك قلتله خلص بدل مرميك بره قالي أنا أختي حامل في الشهر السابع قلتله مش عيب ولا حرام قالي أصل المشكلة إن جوزها ميت من خمس سنين وكدت أن أنفجر من  الضحك في وشه لكن تماسكت وقلتله ياااااه ده المرحوم باين عليه كان جامد قوي  لقيته بيقولي  الحكاية إن  هي  ساكنة في دور أرضي والدنيا كانت حر وكانت نايمة  وفاتحة الشباك نط واحد من الشباك إغتصبها وطلع يجري حتي هي معرفتش هو مين ورحت أنا واقع في الأرض من الضحك وقلتله يابن دين الكلب جاي تمثلي فيلم توم وجيري خلاصة  الكلام عايز إيه  قالي تعملها عملية إجهاض قلتله بقي أنا لسه متخرج وحياتي مليانة مصايب وأنت عايز تحبسني من أولها المهم ده لقيته عمال يقولي أستر عليه وهاديك اللي أنت عايزه وأنا أعرف ممثلين وناس مشهورين هاعرفك عليهم قلتله أطلع بره ياله ومشفكش تاني  

المهم بعدها بشهرين تلاتة كنت نايم  وكانت الساعة حوالي إتنين بعد نص الليل ولقيت الباب بيخبط قمت أفتح لقيت ظابط أمن اللواء في وشي ومكنش  بيني وبينه  عمار قلتله عايز إيه لقيته بيقولي إحنا ظبطنا صول الميس مع أحد العساكر راكبين بعض في ميس الظباط  وعايزك توقع الكشف الطبي عليهم رحت قايله مش شغلتي ومش وقته قالي يعني إيه قلتله حل عن سمايا الساعة دي ورحت رازع الباب في وشه لقيت قائد اللواء بيستدعيني الصبح وبيديني محاضرة عن العسكرية والأونطة قلتله بص سعادتك عايز تعمل تقرير إعرضه علي طبيب شرعي إنما ده مش من إختصاصي وبعد يومين تلاتة الموضوع نام وكتموا عليه أحسن تطلع سمعة علي اللواء


أثناء فترة نيابتي بأحد مستشفيات القاهرة كنت أنا النائب الإداري وهو يحل مكان المدير ليلا وأي مصيبة يلزقوها فيه المهم كنت نايم في السكن ولقيت ممرضة من إحدي الأدوار بتتصل بيه وبتقولي تعالي حالا   قلت يبقي فيه مصيبة المهم نزلتلها وبقولها في إيه قالتلي  مقدرش أقولك قلتلها لأ هاتقدري لأنك لو متكلمتيش دلوقتي هعلقك من بزازك في السقف  يعني تصحيني من النوم وبعدين تقولولي مقدرش أتكلم ودي راحت منادية العاملة وقالتلها قليله علي اللي شفتيه ولقيت العاملة بتقولي  بصراحة أنا دخلت أوضة أحد العيانين وكانت الأوضة فيها سريرين ولقيت الإتنين العيانين بينيكوا بعض  طبعا أنا كنت علي أخري ورحت شاخط فيهم وقلتلهم ينيكوا بعض يتجوزوا بعض مش قضيتي واللي هيصحيني تاني من النوم هنزل  أنيكه   ردت علي الممرضة اللبوة وقالتلي يبقي أنا لازم أصحيك من النوم:lol:
الطريف في الموضوع إن واحد من العيانين كان مطلع دين أمي  وكان مسلم   إسمه الحاج مصطفي وكل ماأعدي علي أوضته أشوفه أثناء المرور علي العيانين اللي معاه في الأوضة يقولي بيصلي وأقعد أستني في جنابه لغاية لما يخلص مناجاة الرحمن وكان ملتحي  وزميله أو بالأصح عشيقه كان مسيحي  وبصراحة أنا شفت إن الموضوع  صورة رائعة من صور الوحدة الوطنية  وبدأت أتخيل  الشعراوي وشنودة وهما بينيكوا بعض وأقول لنفسي  هو ده الحل يانيوترال لكل المشاكل الطائفية:9:

أنتقلت أمي لتعيش في مدينة نصر في شارع أحمد فخري وكنت ساعات أعدي عليها وأبات عندها وفي ليلة كنت منفسن ونازل تحت أشتري سجاير الساعة واحدة صباحا المهم ماشي في الشارع لقيت واحد راكب عربية ستروين  وقف وبيسألني علي عنوان ومن ريحة بقه عرفت إن هو شارب لما أتعمي المهم قلتله لقيته لسه واقف  وبيبصلي قلتله أي خدمة قالي أنا زهقان وبلف بالعربية تحب تييجي معايا  طبعا أنا حاستي السادسة في إكتشاف الخولات بقت حادة جدا بسبب التدريب المستمر رحت قلتله وماله أنا رايح أجيب سجاير  ورحنا رايحين  شاريين السجاير  وفاتحين  وبدأنا نتكلم في أي موضوع وده بلا مقدمات لقيته بيمد إيده ناحية أبو دومة بشويش  قلت سيبه ياد يانيوترال المهم بدأ يفتحلي السوستة وأنا قلت كفاية لحد كده ورحت شايل إيده وقلتله أنت طلبت نمرة غلط  كلام وسكر وتحشيش ماشي إنما سيكو سيكو يفتح الله وده لقيته ياولداه هايج ومش  قادر يمسك نفسه رحت مشففله سكت  وبدأ يحكيلي عن نفسه  المهم كان إسمه  أ أحمد ياسين فأنا قلتله هو إنت إبن الشيخ أحمد ياسين  بتاع حماس وده راح ضاحك وبدأ يحكيلي عن طفولته وحياته وأنا كنت ساعتها بقرا عن رامبو وبول فاليري وأوسكار وايلد وجان جينيه وعلاقاتهم المثلية وبصراحة كان بيراودني حلم  إن كل الرجالة يبقوا خولات ويسيبولي كل النسوان ودي كانت أول مرة ليه أقعد مع واحد خول ويفتحلي قلبه  ويكلمني عن نفسه بصراحة وساعد  علي كده إنه كان سكران وبدأت صحوبية بيني وبينه وكان هو مهندس وعرفني علي أماكن تواجد الخولات بمصر وأكتشفت إن من ضمنهم دورة المياه أمام دار القضاء العالي والجنينة اللي قدام مجمع التحرير والبار بتاع النيل هيلتون وشانتيه  في مصر الجديدة  

أمريكا

في أمريكا أعدت إكتشاف نفسي   فقد أكتشفت إني فعلا جذاب جدا للخولات  وحوادثي معاهم لا تعد ولا تحصي  وطبعا كنت أتمني  أن الموضوع يكون بالعكس وإني أكون جذاب للنسوان ولكن قدر الله وما شاء  فعل  وادي الله وادي حكمته  والمؤمن دايما مصاب فالمرة من دول تشوف وشي زي ماتكون شافت الشيطان  وغالبا والله أعلم  قلبهم بيبقي حاسس باللي هيحصلهم في حين أول ما الخول من دول يشوفني  زي مايكون شاف مليون دولار وخاصة إني أول ماجيت أمريكا أشتغلت شغلانات مايعلم بيها إلا ربنا من تاكسي لليموزين  وطبعا ده بيجعل الواحد في إحتكاك دائم مع الناس ومرة نزلت أسهر في مانهاتن downtown  في شارع إسمه كريستوفر  وده مشهور ببارات الخولات وحدثت فيه الواقعة الشهيرة بتاعة  stonewall وأستشهد فيها أحد الخولات وهو يناضل ضد قوات الشرطة ولقيتلك ولاد القحبة أتلموا عليه واللي عايز يعزمني علي بيرة واللي بيديني الكارت بتاعه واللي عايز يطلب إيدي من أبويا وبصراحة حسيت بأهميتي  وبعد كده دخلت بار lesbians زي مايكون تعبان قرصهم ولاد الكلب جاحدي النعمة ربنا ينتقم منهم وأشوف فيهم يوم  

المهم إن الوقت دلوقتي متأخر ولازم أخش أنام  ولو الموضوع متقفلش  نكمل بكره الجزء بتاع أمريكا

أبو دومه :lol::lol2::lol:

اقتباس:  جارة الوادي   كتب/كتبت  
 
لا تناديني بهانم إن كنت لا تريدني أن أناديك بـ يا نيوترال باشا. :P
خلي البساط أحمدي يا أستاذ. (f)

نعم روح الفكاهة التي تغلف الجمل والعبارات عند الحديث في مواضيع حساسة تخفف الكثير من الحرج وتوصل الفكرة مخففة من وقع الصدمة المعرفية مهما كانت هذه المعرفة فجة إن صح التعبير أو بالأحرى وقحة كمان إن صح التعبير:duh: .

اقتباس:وعقبال منشوف مذكراتك

في المشمش :lol:

أكمل موضوعك يا جميل. (f)

الزميلة جارة الوادي(f)

في كتاب إسمه التجربة الأنثوية لصنع الله إبراهيم وهو عبارة عن قصص قصيرة لروائيات غربيات والعامل المشترك بين القصص أنها تتحدث عن التجارب الجنسية للكاتبات وأعتقد إنك ستستمتعي جدا بقراءته وجايز بعدها تغيري رأيك بالنسبة لموضوع المذكرات

سأكمل الموضوع عندما يتوفر وقت

تحياتي(f)

اقتباس:  مونيكا   كتب/كتبت  
 


أبو دومه :lol::lol2::lol:

الزميلة مونيكا

يعني سبتي الموضوع كله ومسكتي في أبو دومة:what:

ربنا يكفيكي شره:lol:

اقتباس:  neutral   كتب/كتبت  

اقتباس:  مونيكا   كتب/كتبت  
 


أبو دومه :lol::lol2::lol:

الزميلة مونيكا

يعني سبتي الموضوع كله ومسكتي في أبو دومة:what:

ربنا يكفيكي شره:lol:

neutral ربنا يكفيني شره آمين كما ادعو الله ان يكفي مدامتك شره ، وتذوق لا من برده ولا من حررررره:angry:

اقتباس: مونيكا كتب/كتبت

اقتباس: neutral كتب/كتبت
[quote] مونيكا كتب/كتبت



أبو دومه :lol::lol2::lol:

الزميلة مونيكا

يعني سبتي الموضوع كله ومسكتي في أبو دومة:what:

ربنا يكفيكي شره:lol:

neutral ربنا يكفيني شره آمين كما ادعو الله ان يكفي مدامتك شره ، وتذوق لا من برده ولا من حررررره:angry:


ده دعاء من صحيح البخاري ولا إيه:what:

ياستي أنا بضحك معاكي ولو زعلانة أنا أسف حقك عليه

go on man....
could we understand from that story that u r str8????

as a ex or current doctor, do u accept gays as a normal human preference or not

by the way........salam 4 ABOU DOMA:bye:?