اقتباس:منطق أعوج بصحيح ...
حتما تعاملكم مع الأحداث يشبه تعامل الصهاينة .. بطريقة عملكم هذه تتبعون المبدأ الميكافيللي
(( الغاية تبرر الوسيلة ))
و لو كان شاروني :D ...لايهم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ إِلَى اللّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }المائدة105
نسأل الله الهداية لنا جميعاً
اقتباس:و ثانيا .. تقول لو أتيحت الفرصة لكم..؟؟ و منذ متى كان حزب الله متاحة له الفرصة ؟؟؟ على الأقل الحزب كان واضحا في خطه و هو مساندة الفلسطينيين ختى لو تعارضت مصلحة الشيعة مع أي تصرف ما منهم . أما أنتم ستفجرون العالم كله قبل أن تتحركوا قرب فلسطين و كأنكم لا تريدون سوى بقاء الأسرائيليين .
هل عناصر حزب الله مطلوبون منذ نشأته عام 1982 م لأحد
بالطبع لا
أما المجاهدين فمطلوبون من كل العالم هم و من
يتعاطف ...مجرد تعاطف معهم
حزب الله تقف وراءه دول ... المجاهدين وراءهم الله
نعم المولى و نعم النصير
---------------------------
على نور
رحمه الله أبا مصعب ... كان رجلاً بألف
اقتباس:ردا على الزرقاوى فارسكم المجرم:
فى افغانستان عيونكم كانت على فلسطين
فى الشيشان عيونكم على فلسطين
فى البوسنة عيونكم على فلسطين
فى العراق عيونكم على فلسطين
فى الجزائر عيونكم على فلسطين
عيون عمياء
فقط !! أهذا ما تملك :D
اقتباس:الى العراق استطاع الوهابيون التسلل بالرغم من ان الشرطة العراقية و الجيش العراقى ضدهم و ما زالوا يتسللون
و الجيش الامريكى كما يعلنون كذبا ضدهم
رغم أني لا أعرف أو لا أعترف بهذا المصطلح (الوهابيون) فكلنا على سنة الله و رسوله و الحمد لله
ولكن إن أردت فسـأجيبك بتقرير قد قرأته من مصدر مستقل (الديلي تلغراف) يقول أن 80% من المقاومة السنية هم عراقيون
اقتباس:قصف صفد و حيفا و شمال فلسطين اصعب من قصف سوق و مطعم و جنازة فى بغداد
تهجير المستوطنين من الشمال اصعب من تهجير الشيعة و تهديدهم فى بعقوبة و الموصل.
و أصعب من اقامة نقاط تفتيش في حي الجهاد السكني و قتل أكثر من 100 شخص بالرصاص الحي في ظرف ساعة ... تخيلوا !!
اقتباس:و اسمح لى ان اضيف قول الامام الخمينى قدس الله سره:
الحمد لله الذى جعل اعداءنا من الاغبياء
رزقك الله بركته .... قل آمين
لا أريد مزيداً من التلاسن و نحن في هذا الوقت العصيب و في هذا النادي المحترم الذي هو مرآة للحوار العربي - العربي
فقط ...تذكرت - أبا مصعب - و الذكرى تهيج على الفتى
و من عادة المحزون أن يتذكرا :no: