اقتباس:حسين قلت رب أخ لك لم تلده أمك ، خطر ببالي فجأة أن هذا المثل يتجاهل الأب تماما !

يالله انشاالله ماحد حوش:lol:




بس ممكن تكون النكتة هنا أن الولادة وما يترتب عليها من حمل ووضع ورضاع وتربية أمر يستحق الذكر..



:wr:

يا جماعة
"رب أخ لك لم تلده أمك"

هو مثل، وأهل الأمثال مثلما يقول المثل: ما خلو شي ما قالوه ...



























بس تلات أرباعه غلط
:baby:

أخي إبراهيم
تحية

صدقني أنني لا أمزح: ببساطة، أخذت إله الكتب السماوية، وعملت له ريجيم فأزلت عنه كل الشحوم الضارة المتراكمة التي ألصقها به الأنبياء وأتباعهم من بعدهم، ثم أخذته إلى الحلاق فحسنت شكله، وحقنته ببعض ميزات آلهة الإغريق وشيء من فلسفة بوذا ولقنته بعضاً من تعاليم زرادشت. قرأت له بعضاً من صفحات جبران، وأسمعته أجزاءاً اخترتها بعناية من مسرح زياد ... خُيّل لي أنه بكى عندما أسمعته أغنية: "طلع المنادي ينادي" ... أهم شيء أنني أعطيته كل ما أحبه ونزعت عنه كل ما أكره.



كيف عرفت أنه خالق؟ و كيف عرفت حضوره؟ و كيف عرفت أنه سبب كل الأشياء؟
ولو يا ابراهيم؟ أنا أريد ذلك! باختصار: منتهى التساؤلات هي هنا؛ فكيف تريدني أن أفترض غير ذلك؟ وهو افتراض منطقي لأنني لا أحب السؤال عن طبيعة اللانهائيات التي يتبجح الدينيون والملحدون بمعرفتها.



وهل تؤمن أنه يسيطر على الكون أي "ضابط الكل"؟

:what:
سؤال خبيث ...
شوف يا صديقي، إذا شككتني بإلهي فلا مناص من أن ألحد، لأن إله المؤمنين غير مقنع.
ومع ذلك، سأجيب بعد أن تجيبني أنت عن السؤال التالي:
أيهما أقوى: القدرة على الخلق أم القدرة على ضبط الخلق؟ :P


هل لك أن تتكرم و تحدثني بالمزيد عنه؟
ناقص أعرفك عليه، وتعمل لي مقلب معاه وابات أنا برّا وبعيد ...

(f)

اقتباس:  EBLA   كتب  


...  ببساطة، أخذت إله الكتب السماوية، وعملت له ريجيم فأزلت عنه كل الشحوم الضارة المتراكمة التي ألصقها به الأنبياء وأتباعهم من بعدهم، ثم أخذته إلى الحلاق فحسنت شكله، وحقنته ببعض ميزات آلهة الإغريق وشيء من فلسفة بوذا ولقنته بعضاً من تعاليم زرادشت. قرأت له بعضاً من صفحات جبران، وأسمعته أجزاءاً اخترتها بعناية من مسرح زياد ... خُيّل لي أنه بكى عندما أسمعته أغنية: "طلع المنادي ينادي" ... أهم شيء أنني أعطيته كل ما أحبه ونزعت عنه كل ما أكره.

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

لوجيكال:
كان لي الشرف بالحديث معك عبر التليفون فوجدت شاب هاديء طيب و حدثتني عن تجربتك من حيث والدك الذي كان يعمل "خادم للرب" و يكرز ببشارة الإنجيل و غرس فيك كل هذه القيم و لم يشاء أبدا أن يصير ابنه مسيحي بالإسم بل يكون مسيحي "مختبر الرب" و له "اختبار" أيضا. ألمح الآن ثورة البعض و هم يشحذون ألسنتهم لتوبيخ الضائع و إذا أعيتهم الحيلة سيقولون لك إنك لم تكن "مختبر الرب" في المقام الأول. و لما أتيت للنادي وجدتك أقرب ما يكون للـ Agnostic و تحاول إحضار الإصلاح للمسيحية و لكن يبدو أنك عزفت عن كل هذا و لم تجد منفعة بما أن "الإيمان ليس فضيلة" و الشك ليس خطيئة، تلك العبارة التي بشّرت بها "إبلا" فلمست أعماقه و تركت إنطباع لا تزال أثاره موجودة.

كيف حدثت هذه النقلة في حياتك؟
ألا تندم أنك تركت المسيح و قد كنت تناجيه يوما ما؟
لي صديق ملحد من السعودية قال لي إن أكثر شيء تعبه كان هو عدم قدرته على التوقف عن مناجاة الله و لا مناص من مناجاته؛ فإن لم يتسع له عقلك فاجعل منفاه في قلبك.

ما رأيك؟

(f)

و هابي حانوكا ليك بالذات :loveya:

ما هذا السؤال؟؟ هل تحول موضوع الشريط الى "لقاء ممتع مع الزميل المتألق لوجيكال"؟؟ :lol:

اقتباس:  EBLA   كتب  
 

وهل تؤمن أنه يسيطر على الكون أي "ضابط الكل"؟

:what:
سؤال خبيث ...  
شوف يا صديقي، إذا شككتني بإلهي فلا مناص من أن ألحد، لأن إله المؤمنين غير مقنع.
ومع ذلك، سأجيب بعد أن تجيبني أنت عن السؤال التالي:
أيهما أقوى: القدرة على الخلق أم القدرة على ضبط الخلق؟ :P


هل لك أن تتكرم و تحدثني بالمزيد عنه؟
ناقص أعرفك عليه، وتعمل لي مقلب معاه وابات أنا برّا وبعيد ...

(f)

أخي EBLA:
تحياتي،
لا أعرف ما الذي يضايقكك في خبث المؤمنين :lol: أنا يا سيدي خير الماكرين :cool: :P

هذا السؤال الخبيث يا EBLA مهم جدا و القدرة على الخلق تقتضي منطقيا بالتسليم بضبط الخلق.

أيهما أقوى؟! :what:

القدرة على الخلق أقوى فيما أعتقد لأنها تقتضي صفة إحداث الوجود، بصرف النظر من أي نقطة بدأ و مع الوضع في الاعتبار أبحاث علوم التطور.
لكن إذا كان هو ضابط للخليقة أي Pantocrator كما تداول الإصطلاح اليوناني و أطلقوه فيما بعد على المسيح، فهذا يعني تداخله و رعايته و عنايته للبشرية بخلاف الـ DEISTS الذي يقولون أنه خلق الخلق و لا دخل له بضبط الخلق و كأنه يقول:"حلوا عن سمايّ".

على فكرة، قد تستغرب، أنا معجب جدا بإله جبران و نظرته للمسيح و أقواله المتعددة و الغير أرثوذكسية بحق المسيح وأعتقد أنه كان أقرب للمسيح من كهنة و لاهوتيين كثيرين. فهلا حدثتني عن إلهك و أعدك أن لا أبوح بالسر؟ الموضوع هذا بيناتنا بس يا زلمة :10: مش ممكن أعمل لك مقلب معاه لأني من خبرتي مع الله عارف النظام مع ذاتهم العلية أنه الموضوع علاقة شخصية على طريقة: أنا لحبيبي و حبيبي لي.

إيش قولك؟

(f)

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  

القدرة على الخلق أقوى فيما أعتقد لأنها تقتضي صفة إحداث الوجود، بصرف النظر من أي نقطة بدأ و مع الوضع في الاعتبار أبحاث علوم التطور.
لكن إذا كان هو ضابط للخليقة أي Pantocrator كما تداول الإصطلاح اليوناني و أطلقوه فيما بعد على المسيح، فهذا يعني تداخله و رعايته و عنايته للبشرية بخلاف الـ DEISTS الذي يقولون أنه خلق الخلق و لا دخل له بضبط الخلق و كأنه يقول:"حلوا عن سمايّ".

أنا شخصيا رأيي في هذا الموضوع أنه لو ثبت فعلا وجود إله، أراهن أنه إله الـ Deism. أراه أكثر الآلهة احتمالا حسب المعطيات المتوفرة.

اقترح اغلاق نادي "الكفار" هذا و تطبيق ( حد الردة ) على المرتدين , بغض النظر عن أصولهم المسيحية أو الإسلامية :D



الكائن الغير موجود / Pure AngeL

مرحبا بالكائن الميتافيزيقي Pure AngeL :

شرفتنا! (f)


هل لك أن تشاركنا مشكورا بتجربتك مع الدين و التجرد من التفكير الميثولوجي؟ و هل رفض الميثولوجيا المتلاصقة بالمنظومة الميتافيزيقية يلغي الإقرار بوجود قوة خالقة أو علة أولى؟

المنبر لك سيدي/سيدتي و يسرنا أن نتعلم من خبرتكم.


أخوكم:

سيدنا إبراهيم :lol:

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
 
اذن العرب يصدمني كل مرة أقرأ مداخلاته. الان أصبح الصلب و الفداء ليسا الهدف الاساسي من تجسد المسيح؟

على هذه السرعة سيلحد ابن العرب في خلال ثلاثة شهور :lol:

عزيزي لوجيكال،

أنف العرب، سيواصل توجيه صدماته عبر ذبذبات الأثير

ولكن ليس المهم الصدمات بل تأثيرها

لو قلنا أن المسيح يسوع جاء ليُصلب، أعتقد أننا سنقضي على الكثير من رسالته

أن يكون المسيح جاء ليُصلَب: تعني أن إرسال الله للأنبياء كان عبثا وإضاعة وقت وسخف

أن يكون المسيح جاء ليُصلَب: تعني أن اختيار شعب ليكون "دليلاً" بين الأمم على الله الحقيقي، كان عبثا وإضاعة وقت وسخف

أن يكون المسيح جاء ليُصلَب: تعني أن خلق الإنسان أصلا كان عبثا وإضاعة وقت وسخف

ولكن أن يكون المسيح قد قبل الصلب عن محبّة ولأجل من يُحِب، فهنا تكمن عظمة الله وروعته

أليس كذلك؟!