عندك مشكلة مع المسلمين في مصر ، حلها في مصر مع إخوانك المصريين ... لأنه بصراحة تحالفك مع أعداءنا اليهود لن يحل مشكلتك إطلاقا بل سيعقدها و يزيد العداء لك و لقضيتك.
المسلمين هم اصل المشاكل ومخترعين المشاكل والمأسى إطاعة لأوامر دينهم الذى يضطهد المخالفين بقول رسولهم ( جعلت الذلة على أعدائى ) فهم لايريدون حل أى مشكلة لكن يريدوننا أن ننحل من الوجود كله ولايبقى فى الأرض إلا المسلمين فقط
- مااشبه اليوم بالبارحة
حمورابي |31/07/2006 م، 05:40 مساء (السـعودية) 02:40 مساء (جرينيتش) كنت في العراق عندما كان صدام يرمي اسرائيل بالصواريخ. كنت اسكن منطقة الشعب المكتظة بالسكان. كانت قواعد اطلاق الصواريخ المحمولة على الشاحنات تطلق صواريخها من بين بيوتنا. كان صوت اطلاق الصاروخ رهيبا يصم الاذان ليبدا الاطفال بعدها بالصراخ بجنون.لتهرب بعدها الشاحنات . هذا ليس كل شيء فبعد قليل تاتي الطائرات الامريكية لتدك المكان بعد رصده ولانها منطقة مكتظة بالسكان فالخسائر رهيبة. وهذا ليس كل شئ فبعدها تجئ قوات النظام الصدامي مع المصورين لتصور ماساتنا ولتستخدمها للتشهير ولا يفوتهم ان يسمحوا للقنوات الفضائية بمقابلة السكان الذين -سيؤكدون- انه لا يوجد في حيهم حتى مسدس . ويبدا التباكي على الاطفال والشيوخ من قبل صدام وزبانيته ويتباكون على نقص الرجولة لدى الامريكان الذين خلت قلوبهم من الرحمة على الاطفال والنساء فلم يرتدعوا عن قصفهم عندما احتمى بهم -الرجال-. مااشبه اليوم بالبارحة. http://www.alarabiya.net/Articles/2006/07/31/26207.htm
فكما قال حزب الله حين كان حزباً ضعيفاً ناشئاً، بأنه يرفض رئيساً مارونياً، ويرفض الذل تحت اسم التعايش مع النصارى (جريدة النهار، 21/9/1989 )، وكان في ذلك الوقت حزباً صغيراًً، ولم يكن قوياً على هذا النحو، فباستطاعته الآن، وهو أقوى حزب ليس في لبنان فقط، ولكن في كل أنحاء العالم العربي والإسلامي، بأن يرفض الدستور اللبناني، الذي ينصُّ على أن يتولى رئاسة الوزراء سُنّي.
وكما قال حزب الله ، وهو ما زال حزباً رضيعاً يحبو : "سنمزق اتفاق الطائف" (جريدة النهار، 13/10/1989 )، فمن الممكن أن يقول بعد الحرب، وخروجه منتصراً ، بعد أن هزم أكبر قوة إقليمية عسكرية، وأكبر قوة عالمية عظمى: "سنمزق الدستور" أيضاً.
وكما قال حزب الله بعد سبع ستوات من انشائه : " إن اتفاق الطائف استسلام للمارونية السياسية واسرائيل" (جريدة النهار، 12/11/1989)، فمن الممكن أن يقول غداً، وهو القوي الآن، وبعد أن يخرج منتصراً من هذه الحرب: "إن الدستور اللبناني أيضاً استسلام للمارونية السياسية، واسرائيل، وللعلمانيين المستغربين، ولعملاء أمريكا، وفرنسا". http://www.metransparent.com/texts/shaker_...me_minister.htm