اذن نستنتج من هذا الكلام ان العلماني صهيوني و عميل لأميركا.

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
 
اذن نستنتج من هذا الكلام ان العلماني صهيوني و عميل لأميركا.

ابن البيوت المحترم لوجيكال
ما قالتك امك ما تلعب مع ولاد الشوارع


المهم
الزميل العلماني اجل من ان يفكر بأن يكون عميلا
وكل يرى الامور بعين طبعه وقابليته
ولا أظن أن الموضوع الذي أتحدث عنه يحتاج إلى اعادة كلام
فلست مسؤولا عن غلاظة فهم البعض له ان لم يفهم ما اعني

لا يا صاحبي
العلماني ليس عميلا ولا بهجت عميلا ولا ابراهيم
ولا حتى انت شخصيا
للعلماني حساباته الأيدلوجية المخاصمة للتوجه الإسلامي عموما
هذه الخلفية أفقدته موقف الانتصار للمقاومة في لبنان أو في فلسطين
هذا كل ما في الامر
ولهذا اختار ان يقف على التل

اما من عندهم قابلية ان يكونوا عملاء
فهم اؤلئك الذي ابتلوا بمواقف اتسمت بقصر النظر وضيق الأفق
ولم يختلفوا في شيء عما فعله نظائرهم من المتدينين السلفيين وموقفهم من الذين دعوا إلى بطلان نصرة المقاومة في لبنان بحجة أن عناصرها من الشيعة الرافضة


وفك عني ما الي خلاق عليك

اقتباس:  رحمة العاملي   كتب/كتبت  
ابن البيوت المحترم لوجيكال  
ما قالتك امك ما تلعب مع ولاد الشوارع  
...
وفك عني ما الي خلاق عليك

يعني لا النادي نادي أهلك و لا حتى انت صاحب الشريط، فما شأنك و لماذا تبتلينا بقلة التربية و الاخلاق التي ابتلتك؟

بعدما رأينا رد فعل الصهاينة على أسر جندي واحد في غزة، كان من الممكن التنبؤ برد فعلهم على أسر جنديين اثنين، وبالنسبة لمجرم كأولمرت، لن يكون رد الفعل مضروبا باثنين، بل مرفوعا للقوة اثنين (يعني مربع لا مضاعف، لمن لا يجيد الرياضيات).
فهل كان حزب الله يتوقع رد الفعل هذا ويرضى به؟
أم كان يتوقع معاملة تفضيلية؟
وحده المراهق من يقدم على عمل يعلم عواقبه وهو يقول: لن يحصل لي ما حصل لغيري.
وعندما نعلق على الأحداث لا بد لنا من النظر إلى الصورة الكبيرة مكانا وزمانا، وهو ما لا يفعله الكثيرون هنا، لا أقصد أصحاب المواقف المسبقة الصب، بل للأسف هذا ما فعله الكثير ممن كنا نراهم ليس من أصحاب العقول الكبيرة، بل كنا نراهم عقولا مجسمة.
--------------------
خبر عاجل على شريط الجزيرة: حزب الله سيسمح للجيش اللبناني بالانتشار في الجنوب بعد انتهاء الحرب .

يقيني أن الكل يفرح لضرب حزب الله إسرائيل مهما كان موقفه من الحزب والحرب، ويقيني أن الكل حتى ولو بينه وبين نفسه عاطفيا يشد على يد حزب الله ويتمنى النصر لحزب الله ولبنان.... وقلبي يدعو لهم بالنصر كل يوم، ففي هذا الوقت لا أجد أهمية لأي شيء آخر يقال حول الحزب ومشروعه.

(f)

اقتباس:  جارة الوادي   كتب/كتبت  
 
يقيني أن الكل يفرح لضرب حزب الله إسرائيل مهما كان موقفه من الحزب والحرب، ويقيني أن الكل حتى ولو بينه وبين نفسه عاطفيا يشد على يد حزب الله ويتمنى النصر لحزب الله ولبنان.... وقلبي يدعو لهم بالنصر كل يوم، ففي هذا الوقت لا أجد أهمية لأي شيء آخر يقال حول الحزب ومشروعه.

(f)

نعم...

http://nadyelfikr.net/viewthread.php?fid=2&tid=42498


و لكن حذار ان تغلب العواطف العقل.

يا لوجيكال: يغيب عنك أمر هام جدا وهو أنه لا منطق في السياسة. تريد المنطق في السياسة من أبناء المشرق ويمكنك أن تقضي الساعات الطوال مع أحد اليمينين المحافظين وكأنك تؤذن في مالطة..

Why the attitude of Contra Mundum here?

Frankly, and as far as this subject of Khezbolah, you are wasting your breath my friend. Nobody will turn to reason here but everybody is overpowered by a zeal of deliverance where Khezvollah is the blessed Saviour.

Am I correct? :10:

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
Nobody will turn to reason here but everybody is overpowered by a zeal of deliverance where Khezvollah is the blessed Saviour.

Am I correct? :10:

هذا غير مقتصر على العرب. انظر مثلا في اميركا. بوش قال ان صدام هو سبب غير مباشر في عمليات 11 سبتمبر، فقال نصف الامريكيين، "هييييه... لنهاجم العراق اذن." و بايعوا بوش مبايعة غير منقوصة لوجه اللـه و عاهدوه على الجهاد الى يوم الدين.

ليت السلام يعم يوما.

تصور يا ابراهيم لو يأتي يوم يستيقظ فيه اليهود و العرب من النوم، و ينسى كلاهما يهوديته و عروبته، و يقول الجميع في ذاتهم، "انا انسان، و ذاك انسان. الجوهر واحد. فلنعش سويا لنستمتع كلانا بحياة جيدة."

لكن ما فيش فايدة يا ابراهيم. خلاص، انا عربي و الارض ارضي و سأدوس على كل من تعدى عليه و العن سنسفيل اللي خلفوه، و انا يهودي و هذه الارض اعطاها اللـه لاجدادي و سأقصف عمر اللي يتعدى عليها. نضع القشور امام الجوهر، و هذا اساس المشكلة.

كم اكره قشور القومية و الدين التي تجعلنا اعداء لبعضنا البعض و تنسينا جوهرنا الواحد. لهذا انا لاديني و لاقومجي. طز في العروبة و طز في الصهيونية و طز في كل شيء يجعلنا نضيع عمرنا القصير في الكراهية و القتل و العنف.

ماذا سنجني من أن نحدد موقفنا هنا، في موضوع لن يقرأه أكثر من عشرة أشخاص، وسنجني منه شجاراً أشبه بالشجار العائلي بين أخوين لكل منهما قناعته و"مصلحته"...

وإن قلت لك وللجميع أنني الآن مع أو ضد، فماذا سأستفيد ؟
وهل سيغير هذا شيئاً ؟

معظمنا على بعد آلاف الكيلومترات عما يحصل، ولن يزيد موقفنا أو ينقص شيئاً هناك.

ولكنني سألخص لك جميع المواقف وأعممها :
- اللبنانيون معظمهم مع حزب الله، من الشيعة إلى السنة إلى الدروز (حتى جنبلاط)، إلى المسيحية ( يستثنى المارونيون الذي يحلمون بقنابل ليزر تصيب الجميع عداهم ).

- السوريون كلهم مع حزب الله، لأن نصر الحزب سيبعد شبح الحرب عن سوريا.

- بقية العرب : وطنيون مع الحزب بسبب موقفهم مع العروبة والاستقلال عن السيطرة الغربية، إنسانيون مع لبنان ضد مجازر إسرائيل ويتحولون أحياناً إلى مع حزب الله، نستثني منهم المتعصبين إلى الوهابية الذين يعادون الشيعة ويرونهم سرطاناً عقائدياً، ولكن الكثير منهم تراجع عن موقفه، خصوصاً بعد سيل الفتاوى التي وقفت مع حزب الله.

- العرب المتغربون : ينتمي بعضهم إلى الحالة السابقة عدا المتزوج من أجنبية أو الحائز على جنسية ما، فهو نظرته أكثر شمولية من موقف قومي أو وطني.
وهو يحاول بحكم إحساسه بعالمية انتمائه أن يتفهم الطرف الآخر، ولكنه في معظم الأحيان يمثل وسائل الإعلام في البلد التي يقيم فيه، فإن كان في فرنسا فهو مع حزب الله لموقف الإعلام المتعاطف هنا مع لبنان مباشرة ومع الحزب عن طريق برامج تسمى "ثقافية" بثت حول الحزب ونشأته وضمت لقاءات مع أعضائه، وإن كان في أمريكا فهو ضد حزب الله طبعاً لأن موقف الإعلام الأمريكي واضح بتجريم الحزب وتقديس موقف إسرائيل.

وقس على ذلك ما شئت....

ضد الحروب ، ضد العنف ، ضد الدولة العبرية.