ما معنى ان يطرح هذا الموضوع في هذا الوقت بالتحديد؟

أدعو جميع المسلمين المتمسكين بالوحدة ان يبتعدوا عن هذا الموضوع فهو لن يجر لنا إلا الفرقة والتجزء، فهذا الموضوع طائفي بكل ما للكلمة من معنى

(f)

الاخ الغدير
السلام عليكم

الموضوع دينى بحت و لا علاقه له بما يجرى الان

فنحن مع حزب الله ضد اليهود مع تمام علمنا و ثبات الرأى الخاص بالشيعه و التشيع

و اعتقد انها فرصه طيبه كى نظهر تأيدنا لحزب الله ضد اليهود مع توضيح فهمنا و رفضنا للشيعه و ما بها من إنحراف عقائدى ربما يقود للهلاك

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
ما رأي الشيعة فيمن غدر بالحسين وتوقف عن نصرته؟!!

وما رأي السنة فيمن سالم القتلة وسلّم لهم الامر لكي يتوارثه أبا عن جد؟

اقتباس:  أبو عاصم   كتب/كتبت  
وما رأي العقلاء فيمن يطعنون من دعوه للنصرة ورد الحق إلى أهله والنصاب؟!!

وما هو الحق الذي يجب أن يرد؟


سؤال للشيعة: هل الخليفة علي بن أبي طالب وآل البيت جميعا جزء من الدين الاسلامي؟ وهل يؤجر من تشيع لهم؟ وهل يؤثم من لم يتشيع لهم؟

سؤال آخر للشيعة: عندما نقرأ التاريخ الاسلامي نجد المشاكل حصلت عندما تولى معاوية بن أبي سفيان الخلافة. هو أول من اتخذ ولاية العهد. وهو أول من قدم الرشاوي لشراء اصوات الناخبين لإبنه يزيد. بتوريثه الخلافة الى ابنه يزيد واتخاذه ولاية العهد، طعن معاوية بن ابي سفيان المسلمين بخنجر، وجرحهم جرح عميق، لايزال ينزف الى يومنا هذا. فليتخيل المرء حجم الكارثه! إذا كان معاوية وراء كل المآسي التي حلت بالمسلمين، فلماذا تكرهون أبوبكر وعمر؟

تحية طيبة
انا مع الزميل الفدير في طرحه
لما هذا الموضوع في الظرف الحالي ونحن المسلمين سنه وشيعة احوج ما نكون وحدة واحدة لرد الاحتلال والظلم عن المسلمين واراضيهم

اشعر باستياء كبير للمستوى الفكري الشيعي او السني

واستغرب كيف يؤمن الكثير من الشيعة بالخرافات امثال المهدي والاسوء من الخرافة يؤمنون بالمرجعية العمياء لمشايخ مثل السستاني وغيره

احس احيانا انهم ينزلون لمستوى عبادة اؤلئك المشايخ

اما السنة فهم اسوء في تكفيرهم الكل بلا هوادة وتشددهم الذي انتج الارهاب العالمي واظهر وجه الاسلام الحقيقي في التخويف والارهاب

الدم الزكي البريء يجر سفك الدماء، ومن استغنى عن الشرع أحوجه الله إليه، بل أحوجه إليه إحواجا، ولا يضطر الله الناس إلا حين تقوم الحجة عليهم.

أول ما سفك الدم البريء مخالفة لشرع الله كان يوم الدار، حين غزا المحلين المجرمين البلد الحرام طيبة طيبها الله وصلى على ساكنها، غزوها في الشهرين الحرامين ذو القعدة وذو الحجة، تلكم الأشهر التي يأمن فيها الخائف في الجاهلية، ثم اقتحموا بيتا مسكونا دون إذن أهله، وهتكوا ستره وحرمته، ثم قتلوا النفس البريئة وسفكوا الدم الحرام.
ثم اختبرنا الله وابتلانا بالشر والخير، وأعطانا الفرصة تلو الأخرى، فكان أن برز منا من سفك دم من هب لإنقاذنا، أعني أسد الله الغالب علي بن أبي طالب، قتل بغدر وخسة ولؤم، ثم غدر بابنه وقتل الآخر جهارا نهارا على الملأ مع هتك حرماته وستوره.

لك الله يا حسين، كنت فرصتنا لنتوب من الدم الحرام الي احتلبناه وولغنا فيه منذ يوم الدار، إلا أننا قد أصررنا على الذنب فأرسل الله لنا جنوده تترى تسيمنا الخسف وتسومنا سوء العذاب.


اللهم إليك نتوب فتب علينا، ولك نتضرع ونبتهل فلم شعثنا، وألف بين قلوبنا وردنا إلى أمرك ردا جميلا.


صدق الله:
(فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاؤوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحسانا وتوفيقا)