بداية أحب أن أقول إني من أنصار تقنين إستخدام الماريجوانا كما هو الحال في هولندا



أحب أولا أسمع خبرات الزملاء في هذا الموضوع قبل ما أتكل علي الله وأكتب مذكراتي في هذا الموضوع

أتكل علي الله :lol:

أتفق معك يا نيوترال، أنا أعتقد مثلا -وهذا رأي يشاطره عدد كبير من الأطباء والخبراء- أن الكحول، والذي يعتبر مخدرا مسموح به قانونيا (في الغرب)، أخطر بكثير من الماريخوانا الممنوعة قانونيا إلا في هولندا. لكن هناك من يرى الخطورة ليس في الماريخوانا أو الحشيش كمخدر، بل في كونه يصبح في كثير من الحالات جسرا نحو مخدرات أخرى فتاكة كالهيروين، الأمفيتامين إلخ....

لكن عودة لصلب الموضوع وهو المخدرات والجنس: شخصيا أعتقد أن الماريخوانا - مع أنني لست خبيرا في هذا الميدان ورأيي يعتمد على الملاحظة أكثر منه على التجربة الشخصية – قد تؤثر سلبيا على النشاط الجنسي للرجل لأنها تسبب استرخاء وكسلا كبيرين، إلا إذا كنا نتكلم عن الجنس في أحلام اليقظة. ربما تساعد الماريخوانا على الإستحسان العميق والإعجاب بجسد الشريك/ة، في هذه الحالة يمكن أن نقول أنها ربما قد تساعد على متعة أعمق عند المفعول به، أما اليقين فهو أن الماريخوانا تسبب نوعا من اللامبالات والسلبية في الفعل والمبادرة.... والله أعلم.

أما فيما يتعلق بالكحول والجنس فتلك مسألة شائكة، وكما هو معروف فالكحول بعكس الماريخوانا يزيل الحواجز ويهب الجرأة، فقد يقوم الشريكان إذن بممارسات جنسية ما كانا ليقومان بها لولا دور الخمر. لكن هذه ليست مشكلة، المشكلة تكمن في أن الخمر قد يجعلك تستحسن شخصا من أقبح خلق الله، وليس أهول لرجل أن يستيقظ صباحا برأس ثقيل ويكتشف بجانبه في السرير جسد امرأة ماكان ليمسها حتى بالملقاط لو لم يلعب الخمر بخلده. والموقف يكون أفظع إذا كان رأسك يكاد ينفجر من الصداع ورائحة الخمر والجنس والدخان البارد تخيم على أرجاء الغرفة التي تبعثرت في أرجائها قنينات فارغة ومطفئات مليئة، كل ذلك والغريبة في سريرك تشخر ومؤخرتها عارية، أعوذ بالله من كذلك صباح.:23:

يا الله، توكل وزدنا من علمك جازاك الله :lol:

محدش عايز يتكلم كالعادة ولازم أفتح أنا الباب

بالنسبة للخمور فالكحول عمله الرئيسي إنه بيثبط القشرة المخية التي يوجد بها المراكز العليا بجانب بعض التأثيرات الأخري وده بيعتمد أساسا علي الجرعة وبالتالي تجد الشخص السكران بيتصرف تصرفات غير مقبولة إجتماعيا ويمر السكران بعدة مراحل وهذا الكلام كلام بارات بس ليه برضه أساس علمي
أولا الجوكوز Jokose
وهي مرحلة يتم الوصول إليها بقزازة بيرة أو إتنين والشخص بيبقي روش ولذيذ مع الناس بس من غير قلة أدب وهرتلة

ثانيا البليكوز playcose
ودي عايزة من 3ـ4 قزايز بيرة والشخص بيبقي كثير الحركة ومش قاعد علي بعضه ويبتدي يلوش ويضرب مقصات بس في حدود المعقول

ثالثا اللاكريموز lacrimose
دي بأه مرحلة سودا ومهببة وبيحصل فيها هرتلة جامدة وممكن تبقي قاعد في بار وتلاقي واحد بدأ يعيط تعرف إن البعيد طينها

رابعا الكوماتوز comatose
يعني تخش في غيبوبة ومبتبقاش دريان بأي حاجة

طبعا المرحلتين الأخيرتين يستحيل ممارسة الجنس فيهم أما بالنسبة لأول مرحلتين فممكن بس عامة ال performance بيبقي أقل من الطبيعي كما أن الكحول له تأثير مخدر للإحساس في الجلد وبالتالي درجة التمتع بتكون أقل بس الواحد بيبقي متهيأله إنه عنتر زمانه

طبعا بالنسبة للحريم الوضع مختلف وكمعلومة علمية الحريم عندهم الإنزيم اللي بيكسر الكحول نسبته تلت النسبة اللي عند الراجل وبالتالي تجدهم بيسكروا بسرعة جدا وبعض الرجال الأشرار بيستغل هذا ويقعد يشرب المزة لأغراض دنيئة

بالنسبة للماريجوانا فتأثيرها مختلف وعامة الناس إستجابتها للماريجوانا متباينة بشكل كبير يعني ممكن واحد يدخن جوينت تلاقيه جاله إكتئاب وأتكتم واحد أشتغلت معاه ببارانويا وحاسس إنه هيموت وواحد بقي رغاي ومش عايز يسكت كما أن هناك أنواع كثيرة جدا من الماريجوانا والأنواع الراقية هي الهيز والفاين ودي سعرها أغلي حتي من الهيروين يعني الكيس تلاقيه يعمل سيجارتين ب 20 دولار وتلاقي الأونز منه بحوالي 500 دولار في حين الماريجوانا العادية الأونز بحوالي 100 دولار

بالنسبة لتجربتي الشخصية فالماريجوانا بتخلي حواسي حادة جدا بمعني إني بكون أكثر قدرة علي تذوق الأكل كما إني أستمتع أكثر بالموسيقي طبعا مع إحساس مختلف بالوقت

بالنسبة للجنس فنتيجة إن أحاسيس الواحد بتبقي حادة جدا فممارسة الجنس مع الماريجوانا شئ مختلف تماما عن الممارسة السادة ولكن أهم شئ إنها بتعيد للحياة حاسة الشم وهذه الحاسة في الأحوال العادية ليس لها دور كبير في ممارسة الجنس عند البني أدمين ولكن نجد أنها هي الوسيلة الرئيسية للإثارة عند الحيوانات

المرأة من غير ماتحط أي عطور بينبعث منها رائحة خاصة أنا بسميها الهبو الإستروجيني وهما من تعودهم عليها مبيبقوش حاسين بيها زي ما الواحد لما يجيب ساعة جديدة ويلبسها يقعد حاسس بوجودها في الأول بس بعد كده بيفقد هذا الإحساس وده إسمه التعود والرجالة لأن حاسة الشم عندهم ضامرة مبيبقوش واخدين بالهم بس مع جوينت ماريجوانا تعود هذه الحاسة للحياة وبتخلي الواحد يتعرف علي هذه الرائحة الخاصة وهذه الرائحة لها تأثير لا يضاهي في إثارة الرجل

الكلام ده أيضا ينطبق علي باقي الحواس فحاسة اللمس بتبقي حادة جدا وشوية مساج وأنت عالي بتخليك في دنيا تانية وطبعا كل ده بيؤدي لحالة إثارة غير طبيعية وبيكون الإنتصاب قوي جداكما إن الماريجوانا بتطلق العنان لكل أفكارك ومشاعرك المكبوتة وأنا شخصيا من هواة الكلام أثناء ممارسة الجنس وببقي عامل زي المره اللتاتة وبقول كلام مستحيل أقوله وأنا في حالة طبيعية وبيصل الأمر إن الواحد ساعات يقعد ينـكت وهو شغال

بالنسبة للمدة فأنا مش عايز أقول أرقام محدش هيصدقها بس كان في مقولة بتقول إن الماريجوانا بتدي إحساس خاطئ بطول المدة وأنا شخصيا إكتشفت خطأ هذه المقولة وفعلا ممكن تقعد تشتغل لمدة أكثر من ساعة لغاية لما تزهق

من ضمن مميزات الماريجوانا إنها بتخلي خيالك واسع في السرير وممكن لو معاك واحدة مش عجباك ونايم معاها كنوع من الصدقة الجارية إنك تغمض عينك وتتخيل إنك نايم مع شارون ستون أو سلوي خطاب ـ أدفع نص عمري وأنام معاها- كما إنها بتخليك مبدع جدا في مسألة الأوضاع

طبعا لو البنت اللي معاك دخنت معاك الجوينت تبقي أنت أمك دعيالك وهتعمل أوين تاريخي ولو كانت من النوع اللي بيسيح ويشرد وتقعد تقولك مخدرات وإدمان وبلا أزرق فيستحسن تاخدها من قصيرها وتروح داخل الحمام شارب الجوينت مع نفسك وحاطط قطرة في عنيك وراشش شوية إسبراي معطر وسيبها تتفلق


الماريجوانا ليس فيها إدمان ولكن مشكلتها إنها لايمكن تقدر تعمل حاجة عايزة تركيز وأنت عالي زي المذاكرة أو الشغل وأنا شخصيا حتي مبسوقش وأنا عالي وعلشان كده أحسن وقت للتدخين هو أجازة أخر الأسبوع أو الأجازات

أنا طبعا أول مارحت أمريكا كنت عامل زي ماأكون مخبي سر كبير ومتكتم علي الأمر وكأنه أسرار نووية ولكن شوية بشوية أكتشفت إن كتير جدا من اللي حواليه ضريبة أنفاس بس علي المداري ومعظمهم ناس محترمة وفي مراكز مرموقة ولما أتعرفت عليهم أكتر وأتعزمت في حفلاتهم وهما بدأوا يثقوا فيه أنكشف المستور وعرفت إن الموضوع عادي ومش أنا المنحرف الوحيد

دائما أتذكر مقولة لأحد أصدقائي وهي أن الماريجوانا علاج إذا أستخدمت بطريقة سليمة وأنا شخصيا مؤمن بهذه المقولة فأنا عمري في حياتي ماخدت أي مهدئات أو مضادات إكتئاب أو أي أدوية من هذا النوع ولكن دايما كنت مسلم أمري لربنا ومعتمد علي الأنفاس علشان أفسي دماغي بدل ماتطرشق من كتر المصايب اللي حصلت للواحد

أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم
أقم الصلاة

نيوترال: تبدو وكأن لك تجارب كبيرة. خلينا الله يخليك نعمل تجاربنا، إحنا ما ضربنا امرأة على طيزها ولم يأمرنا أحد بذلك.

لكن ما قلته أنت عن الرائحة مهم جدا، ربما ينسى الناس رائحتهم بعد عشرة طويلة. وربما تساعد الماريخوانا أو الحشيش في إفاقة ذاك من جديد. ولعلمك: أنفي خطير جدا، بلا ماريخ"خرى" وبلا حشيش ولا جوينات ولا مصائب، إن مرت امرأة قربي قلت لك يقينا هل أنصحك بالإقتراب أو البعد عنها.
هناك نساء لا أحب رائحتهن، وهناك نساء –في العمل مثلا- أشعر براحة قربهن والغريب أنهن يشعرن كذلك براحة قربي، لأن رائحتنا تعجبنا.
لكنني لا أحب النساء من أصل ما سميناه الوطن العربي، رائحتهن تجعلني أفرّ منهن وكأنني رأيت موجة تسونامي، أنا على يقين بأن الروح، يعني النفس، تؤثر على رائحة الجسد، لذلك تراني من العربيات أبتعد وأخاف ولا أحب رائحتهن. لولا أملي بأن يغير العرب ما بأنفسهم و يقيني بذلك لكنت أصبحت مثل مجنون زرادشت، يلعن والزبد يسيل من فمه.

اقتباس:  mogh31   كتب/كتبت  

لكنني لا أحب النساء من أصل ما سميناه الوطن العربي، رائحتهن تجعلني أفرّ منهن وكأنني رأيت موجة تسونامي، أنا على يقين بأن الروح، يعني النفس، تؤثر على رائحة الجسد، لذلك تراني من العربيات أبتعد وأخاف ولا أحب رائحتهن. لولا أملي بأن يغير العرب ما بأنفسهم و يقيني بذلك لكنت أصبحت مثل مجنون زرادشت، يلعن والزبد يسيل من فمه.

سؤال خارج عن الموضوع

ياسيد مغربي لو واحده هنا في المنتدي كتبت إنها بتقرف من ريحة الراجل المغربي شعورك هيكون إيه:what:

رغم إتهام كثيرين لي بالوقاحة وقلة الأدب إلا أني لا أجرؤ أن أكتب كلمة كالتي كتبتها سعادتك وأرجو منك فعلا عدم التلفظ بكلام عنصري يسئ لك قبل أن يسئ لأي أحد أخر

تحياتي(f)

غلطت ياسيد نيوترال لأنك اتهمتني بالعنصرية بالشكل الكلاسيكي، وهذا دليل على أنك فعلا ضيعت وقتا طويلا في الأسفل، بين فخذيك او بين فخذي غيرك، لا يهم، المهم هو أن تصعد يوما أفكارك نحو الأعلى، مثلها مثل دمك الذي عند قضاء الحاجة في الأير يعود من جديد للدورة الدموية وقد يزور الدماغ بعد أن كان للأير مُـنفّخا.

نعم، أنا عنصري جدا ولكن بمفهوم التربية وليس بمفهوم العرق. ولو كانت السويديات أو الألمانيات ربين كما ربيت العربيات، ولو كنت سويديا أشقرا تفوح من فمه رائحة الخنزير وخبز سموريبروت، لوجدتني أأنب السويديات والألمانيات وأطلق لعنصريتي العنان في نوادي الفكر العربي.
نعم، أنا عنصري مادام المراهق في العالم العربي لا يحق له أن يستقبل مراقهته ويقبلها أمام الملأ.
أنا عنصري مادام التلميذ في العالم العربي ينكح يده والتلميذة تنكح أصبعها مما يسبب أداء ضعيفا في المدرسة أولا، وثانيا، عندما نكبر، نصبح قردة يستعمرنا أذكياء لم يعانوا من نفس العقد عندما كانوا تلامذة في المدارس.
عنصري جدا أنا ومغربي أيضا، ولو أتى أحدهم وقال لي: هذا المغربي أو تلك المغربية تفوح منهم رائحة كريهة، رائحة الوسخ والعقد والتربية السيئة، لوجدتني أقول له: ابصق عليهم فليسوا من أهلي.
هل تنتظر مني أن أكذب أم ماذا؟ أنا لا أكذب بل أقول عن العربيات الحقيقة المرة كما هي: رائحتهن كريهة ولو صببن على مؤخرتهن القذرة بحرا من العطر. لماذا يا ترى؟ لأن من سقط كطفل في بئر القذارة لا يتخلص طول حياته من الرائحة الكريهة ولو صبت عليه موجة عطر تسونامية من محيط جنة العطور.

فيما يتعلق بموضوعك "الجنس و المخدرات" سوف أعود إليه إن لم تبتلعني امرأة.

ممارسة التعدد الجنسى تحتاج للمخدر .. ليس المخدر المادى لكن المخدر الفكرى والعقيدى

بمعنى إنكار وجود الله
وبمعنى أن التعدد الجنسى هو ممارسة حرية التعبير
وبمعنى أن ممارسة التعدد الجنسى تؤدى لتقدم المجتمع
وبمعنى أن عدم ممارسة التعدد الجنسى تعنى العقد النفسية
وبمعنى أن الإنسان حر لممارسة أى نوع من الجنس
وبمعنى أن كل مايريده الإنسان هو أمر مشروع
أو أن ممارسة التعدد الجنسى هو بأمر الله ( عند المسلمين )
أو أن الإنسان يتقرب لله بممارسة الجنس .. حتى المثلية ( عند الشيعة )
كل هذه الأفكار ( وغيرها ) هى مخدرات لممارسة التعدد الجنسى
بالإضافة إلى الإنسان الجسدانى الذى يحصر إهتمامه فى الجسد ويريد عصر أكبر كمية من اللذة الجسدانية فيلجأ للمخدرات للوصول لدرجات عالية ووقت طويل من التمتع الجسدى

أما من يريد الملذات الروحية ( التعزية ) فهو أما يمتنع عن الزواج خالص ( زى الرهبان ) ، أو بيعيش بشرع الله الحقيقى وهو ممارسة الجنس فى الزواج الأحادى فقط

وربنا يرشدنا لما فيه إرادته آمين

عند المسيحيين ربما
أما المسلمين فيعرفون التعدد الجنسي مثلما يعرفون جيبهم
لا تخلط الله يخليك

اقتباس:  mogh31   كتب/كتبت  
غلطت ياسيد نيوترال لأنك اتهمتني بالعنصرية بالشكل الكلاسيكي، وهذا دليل على أنك فعلا ضيعت وقتا طويلا في الأسفل، بين فخذيك او بين فخذي غيرك، لا يهم، المهم هو أن تصعد يوما أفكارك نحو الأعلى، مثلها مثل دمك الذي عند قضاء الحاجة في الأير يعود من جديد للدورة الدموية وقد يزور الدماغ بعد أن كان للأير مُـنفّخا.

نعم، أنا عنصري جدا ولكن بمفهوم التربية وليس بمفهوم العرق. ولو كانت السويديات أو الألمانيات ربين كما ربيت العربيات، ولو كنت سويديا أشقرا تفوح من فمه رائحة الخنزير وخبز سموريبروت، لوجدتني أأنب السويديات والألمانيات وأطلق لعنصريتي العنان في نوادي الفكر العربي.
نعم، أنا عنصري مادام المراهق في العالم العربي لا يحق له أن يستقبل مراقهته ويقبلها أمام الملأ.
أنا عنصري مادام التلميذ في العالم العربي ينكح يده والتلميذة تنكح أصبعها مما يسبب أداء ضعيفا في المدرسة أولا، وثانيا، عندما نكبر، نصبح قردة يستعمرنا أذكياء لم يعانوا من نفس العقد عندما كانوا تلامذة في المدارس.
عنصري جدا أنا ومغربي أيضا، ولو أتى أحدهم وقال لي: هذا المغربي أو تلك المغربية تفوح منهم رائحة كريهة، رائحة الوسخ والعقد والتربية السيئة، لوجدتني أقول له: ابصق عليهم فليسوا من أهلي.
هل تنتظر مني أن أكذب أم ماذا؟ أنا لا أكذب بل أقول عن العربيات الحقيقة المرة كما هي: رائحتهن كريهة ولو صببن على مؤخرتهن القذرة بحرا من العطر. لماذا يا ترى؟ لأن من سقط كطفل في بئر القذارة لا يتخلص طول حياته من الرائحة الكريهة ولو صبت عليه موجة عطر تسونامية من محيط جنة العطور.

فيما يتعلق بموضوعك "الجنس و المخدرات" سوف أعود إليه إن لم تبتلعني امرأة.

عارف ياسيد مغربي أنت بتفكرني بمثل مصري بيقول يقتل القتيل ويمشي في جنازته

يعني المرأة العربية اللي سعادتك قرفان من ريحيتها تم إخضاعها وضربها وإهانتها وتم منعها من قيادة السيارات وجلبها لبيت الطاعة وتغطيتها بالحجاب والنقاب والتحذير من فتنتها بل وصل الأمر لقتلها لمجرد إشاعة علي يد الذكور الأشاوس وبعد كده يرجعوا يشتكوا إن ريحتها وحشة ومش متحررة زي السويديات والألمانيات ولله الأمر من قبل ومن بعد

أنتم بس حلوا عن سماهم وهما ريحيتهم هتبقي زي الفل