إقتباس
فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {التوبة/5
هل التوبة هنا توبة حقيقية أم توبة إضطرارية تحت تهديد السلاح ؟
تحياتى

التوبه معلومه والكيف مجهول والايمان بها واجب والسؤال عنها بدعه ومن الله الرساله وعلى الرسول البلاغ :boisdormant:
تحياتي زميل اسحق

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
دعك من النظريات أنا لي الواقع العملي .
__________________________
خطأ
تصرفات الأفراد لا تنسب للدين و لكن الذى ينسب للدين دعوته
تحياتى

أي أفراد الذين تتحدث عنهم ياإسحق !

محاكم التفتيش لم يقم عليها أفراد وإنما كانت بمباركة المؤسسة الكنسية ومنظريها من الهيئة البابوية

استحالة أن تصدر كل هذه المذابح من فكر بريء أبدا ..

وعمر مأساة ننازحي الأندلس العرب الموريسكيين ( وصمة العار في جبين النصرانية ) عمرها ماتصدر من المسلمين أبدا .. الاسلام يتعايش مع الغير في أرض واحدة ولا يطردهم بسبب اختلاف الدين .

شتان بين الاسلام والنصرانية في هذا الجانب مهما ادعت من محبة مزيفة يبرأ منها المسيح عليه السلام .

اقتباس:  مالك   كتب/كتبت  

اقتباس:لقد تركت ايات السورة هي التي تشرح نفسها بون تدخل مني , و اظنها لا تقبل التاويل.
.

لو كانت ايات القران تشرح نفسها ولا تقبل التاؤيل لما كنت انت ولا غيرك الان يناقشون هذه الايه

انا لم اناقش معناها . انا ناقشت التاويل الخاطئ لها فقط.
اعجبني ما جاء في توقيعك:
___________________
لقد جهد الحداثيون العرب منذ مائة سنه في تصمييم نظريات,
عن الاسلام في عملية النهضه المزعومة ,انطلاقا من ان كل محاوله للتحديث ستمر حتما من خلاله:و نسوا او تناسوا ان المطلوب وقبل اي شيء هو فهمه!
و هذا و ما نقوم به هنا. نساعد الاخرين على فهمه.

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {التوبة/5
هل التوبة هنا توبة حقيقية أم توبة إضطرارية تحت تهديد السلاح ؟
تحياتى

هناك قاعدة : أننا لنا الظاهر وهي الأفعال الظاهرة من أقوال وأفعال , وأما الاعتقادات فلانرجم بالغيب ازاءها ولانفعل مثل أصحاب محاكم التفتيش .

والاسلام أعطى مندوحة عن التوبة الاضطرارية عن طريق نظام الجزية , فلم يضطر !

وحتى لو كانت التوبة اضطرارية في البداية فسوف نقبلها حسابه على الله .

إقتباس
يبرأ منها المسيح عليه السلام
_____________________
وهذا ما قصدته .
تحياتى

إقتباس
وحتى لو كانت التوبة اضطرارية في البداية فسوف نقبلها حسابه على الله .
______________________________
حسابه علينا و ليس على الله لأننا نحن الذين إضطررناه إلى ذلك .

تحياتى

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
التعصّب ليس صفة المسيحية ولا صفة الإسلام ولا صفة اليهودية ولا صفة أي دين!!!

برأيي الخاص التعصّب هو فكر قائم بحدّ ذاته، فهناك التعصّب لفريق كرة القدم الذي تحبّه، وهناك التعصّب للجنسية التي تحملها وإلى آخره من القائمة التي تطول...

طبعا ذلك لا ينفي وجود المتعصّبين الدينيين كما لا يعني أن الأديان شريرة.

تحياتي (f)

=====================
(f)

:9:

:nocomment:
كيفي

أن عاصفة محاكم التفتيش والتزمت الديني التي اجتاحت اوربا في القرون الوسطى قد ماتت وانقشع غمامها ولم يعد الدين في أوربا فرضاً على الناس ولم يعد رجال الدين فؤوساً مسلطةً على رقاب الناس. ألاوربيون الان يعتقدون أن الدين مسألةٌ شخصية بين الانسان وربه ولا دخل للدولة فيها ولا لرجال الدين في الدولة. وفي المستقبل الذي قد يكون بعيداً ستنقشع غمامةُ التعصب الديني عن الاسلام والمسلمين، ويكتشف المسلمون عقولهم ويبدأون عملية التفكير في الدين ونقد ما لم يكن مسموحاً لهم بنقده. وبذا يتخلصون من العقلية التي سمحت ل "الطلبان" بإرجاع أفغانستان أربعة عشر قرناً للوراء، وانجبت لنا منظمة " القاعدة" التي جعلت حياة المسلمين في أمريكا وأوروبا كحياة المجرمين الذين لا يتجرأون على دخول اي من مطارات العالم خوف الذلة التي يتعرضون لها.

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
التعصّب ليس صفة المسيحية ولا صفة الإسلام ولا صفة اليهودية ولا صفة أي دين!!!

برأيي الخاص التعصّب هو فكر قائم بحدّ ذاته، فهناك التعصّب لفريق كرة القدم الذي تحبّه، وهناك التعصّب للجنسية التي تحملها وإلى آخره من القائمة التي تطول...

طبعا ذلك لا ينفي وجود المتعصّبين الدينيين كما لا يعني أن الأديان شريرة.

تحياتي (f)

أوافقك و لكن
تتفاقم المشكلة فى ظل وجود مرجعية نصية تدعم هذا
تحياتى