شكرا للزميل morgen على الافاده:

من راى اول فجر في.........سماء الكون لاحا
كم تولى من صباح.........قبل ان يدعى صباحا

شعر اعجمي قديم وترجمه الاستاذ عباس العقاد
(ا)

حطم الحزن فؤادي لحطيمٍ بالصفا * * * ولهيف القلب صـادٍ وذبــيح من قفا

ولعارٍ فـي وهادٍ فوقه السافي سفا * * * صدره والظهر منه أصبحا منخسفين

حسن الدمستاني ، قصيدة " أحرم الحجاج "..


( ن )

..

نالت على يدها مالم تنله يدي***نقشا على معصم أوهت به جلدي

كأنه طرق نمل في اناملها ***او روضة رصعتها السحب بالبرد

وقوس حاجبيها من كل ناحيه***ونبل مقلتيها ترمي به كبدي

مدت مواشطها في كفها شركا***تصيد قلبي به من داخل الجسد

أنيسة لو رأتها الشمس ما طلعت***من بعد رؤيتها يوما على أحدِ

سالتها الوصل قالت:لاتغر بنا***من رام منا وصلا مات بالكمدِ

فكم قتيل لنا بالحب مات جوى***من الغرام ولم يبدىء ولم يُعِدِ

فقلت :استغفر الرحمن من زللٍ***إنّ المحب قليل الصبر والجَلَدِ

قد خلفتني طريحا وهي قائلة:***تأملوا كيف فعل الظبي بالأسدِ

قالت لطيف خيالٍ زارني ومضى:***بالله صفه ولاتنقص ولاتزدِ

فقال:خلفته لو مات من ظمأٍ***وقلتِ:قف عن ورود الماء،لم يردِ

قالت :صدقتَ،الوفا في الحب شيمته***يابرد ذاك الذي قالت على كبدي

واسترجعت سألت عني ،فقيل لها:***مافيهِ من رمق ،دقت يدأَ بيدِ

وأمطرت لؤلؤا من نرجسِ وسقت ***ورداً وعضت على العناب بالبَرَدِ

وأنشدت بلسان الحال قائلةً****من غير كُرهٍ ولا مَطلٍ ولا مددِ

والله ماحزنت اختٍ لفقد اخٍ***حزني عليه،ولا أمُّ على ولدِ

إن يحسدوني على موتي ،فوا أسفي***حتى على الموت.... لا أخلو من الحسدِ

تنسب هذه القصيدة مؤخراً، في المصادر الحديثة، خطأ ليزيد بن معاوية (لعنه الله) ولا يوجد مصدر ينسبها إلى يزيد من مصادر الأدب العربي التي بينايدينا سوى ( تزيين الأسواق في أخبار العشاق / لـ داوود أنطاكي / باب في تتمات يفتقر اليها الناظر ) ، وأغلب المصادر تجمع على نسبتها الى الوأواء الدمشقي

القافية (د).

دع الايام تفعل ما تشاء .....وطب نفسا اذا حكم القضاء
ولا تجزع لحادثة الليالي.....فما لحوادث الدنيا بقــاء

و الهمزه هي القافيه

من معلقة امرىء القيس

ألا أيها الليل الطويل ألا انجلي... بصبح وما الإصباح منك بأمثل
فيالك مــن ليل كأن نجومه.... بأمراس كتان إلى صم جندل

* الأمراس : جمع مرس وهو الحبل
* جندل : صخرة

حرف اللام

لجرير في رثاء زوجته:

لَولا الحَياءُ لَعادَني اِستِعبارُ *** وَلَزُرتُ قَبرَكِ وَالحَبيبُ يُزارُ
وَلَقَد نَظَرتُ وَما تَمَتُّعُ نَظرَةٍ *** في اللَحدِ حَيثُ تَمَكَّنَ المِحفارُ
فَجَزاكِ رَبُّكِ في عَشيرِكِ نَظرَةً *** وَسَقى صَداكِ مُجَلجِلٌ مِدرارُ
وَلَّهتِ قَلبي إِذ عَلَتني كَبرَةٌ *** وَذَوُو التَمائِمِ مِن بَنيكِ صِغارُ

(راء)

(f)

رأيت المنايا خبط عشواء من **** تصب تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم

(كعب بن زهير)

الميم

اقتباس:  آمون   كتب/كتبت  
رأيت المنايا خبط عشواء من **** تصب تمته ومن تخطئ يعمر فيهرم

(كعب بن زهير)

الميم

ول، هذه لزهير ابن أبي سُلمى، أبوه لكعب.

وهذه لحافظ إبراهيم:

من لي بتربية النساء فإنها *** في الشرق علة ذلك الإخفاق
الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراق



(قاف)

(f)

قد قال لثغرك صانعـه * * * (( إنَّـا أعطيناك الكوثر))
والخال بخدِّك أم مسـك * * * نَقَّطتَ به الورد الأحمـرْ
أم ذاك الخال بذاك الخدِّ * * * فتيتُ الندِّ على مـجمـرْ
عجبا من جمرته تذكو * * * وبها لا يحترق العـنبـر


رضا الهندي..من قصيدة " أمفلّج ثغركَ أم جوهر "..

( ر )

..