It was Exodus 32: 25-29. My eyes got bigger and my soul became more agitated as I read verse 27. As much as I loved the book of Exodus and always read it devotionally ( just seeking what edifies me, and I bet no preacher would make this following passage a sermon outline! ), I never thought I would read such a verse. The verse says:

27: And he said to them, "Thus says the LORD God of Israel, `Put every man his sword on his side, and go to and fro from gate to gate throughout the camp, and slay every man his brother, and every man his companion, and every man his neighbor.'"

Here Moses is not speaking of himself that we can just say he got impulsive and lost his temper like he did with the tablets when he broke them. Here Moses is speaking in the name of the Lord in a typical Old Testament fashion "Thus says the Lord". This is crucial here to mark that what is being said and is about to follow is attributed to the Lord, and no other! Second, what is the Lord commanding Moses to do? Would God ever command a man to go ahead and kill his own brother for any reason? I know God to be always seeking to heal, restore in a redemptive way. What is this but ethnic cleansing? The only difference is, here the Israelites are ethnically cleansing each other. And because some turned after an idol, Moses gets 3000 people killed. How many times I became so enraged and furious with Muhammad for what he did with the Jews of Banu Quraizha, Banu Al Nadhir, etc. Mohammad could say that it was the command of God, but here the Israelites didn't need a Mohammad, instead, they killed each other in order to please God.

والله مشكلة الحقيقة..

شخص يقول مجزرة محمد وآخر يقول محمد وموسى مجرمين!..

أين الاحترام لأنبياء الله أيها المؤمنين؟!..

إذا كنت لا أعتب على الملحد في عدم توقيره فيحق لي العتب على المؤمن بأحد الأديان السماوية..

طيب ، ولنا أن نسأل السادة النصارى إذا كان هذا المنطق لديهم ، وماذا عن المجزرة التي أرادها المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام (طبعاً كما تقول كتبكم) وكلام "ما جئت لألقي سلاماً على الأرض بل سيفاً"..

وماذا عن المجازر الكبرى التي ذهب ضحيتها مئات الملايين من البشر والتي ارتكبت بيد الغربي المسيحي الداعي للسلام في العصور الحديثة ولنترك العصور القديمة فتلك قصة أخرى ينبغي الحديث عنها ابتداء من أسبانيا..

الأخ SH4EVER يلوم "المتأسلمين" الطالبيين كما يصفهم والذين شوهوا صورة الإسلام؟ طيب يا أخي ألم يسبقهم الإمام الخميني بعقود في هذا المجال بفتواه المشهورة بإهدار دم سيء الذكر سلمان رشدي؟!..

صَمُوئِيلَ الأَوَّلُ: الفصل: 11, الآية 7:
فَأَخَذَ زَوْجَ بَقَرٍ وَقَطَّعَهُ, وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ تُخُومِ إِسْرَائِيلَ بِيَدِ الرُّسُلِ قَائِلاً: ((مَنْ لاَ يَخْرُجُ وَرَاءَ شَاوُلَ وَوَرَاءَ صَمُوئِيلَ, فَهَكَذَا يُفْعَلُ بِبَقَرِهِ)). فَوَقَعَ رُعْبُ الرَّبِّ عَلَى الشَّعْبِ, فَخَرَجُوا كَرَجُلٍ وَاحِدٍ.



- أَخْبَارِ الأَيَّامِ الثَّانِي: الفصل: 14, الآية 14:
وَضَرَبُوا جَمِيعَ الْمُدُنِ الَّتِي حَوْلَ جَرَارَ لأَنَّ رُعْبَ الرَّبِّ كَانَ عَلَيْهِمْ وَنَهَبُوا كُلَّ الْمُدُنِ لأَنَّهُ كَانَ فِيهَا نَهْبٌ كَثِيرٌ.

سِفْرُ أَيُّوبَ: الفصل: 13, الآية 11:
فَهَلاَّ يُرْهِبُكُمْ جَلاَلُهُ وَيَسْقُطُ عَلَيْكُمْ رُعْبُهُ!


- سِفْرُ أَيُّوبَ: الفصل: 31, الآية 23:
لأَنَّ الْبَوَارَ مِنَ اللهِ رُعْبٌ عَلَيَّ وَمِنْ جَلاَلِهِ لَمْ أَسْتَطِعْ.

وهذا دعاء من كتاب المزامير اللي كله تعزيات وكأنه من كتب ابن تيمية:
- اَلْمَزَامِيرُ: الفصل: 9, الآية 20:
يَا رَبُّ اجْعَلْ عَلَيْهِمْ رُعْباً لِيَعْلَمِ الأُمَمُ أَنَّهُمْ بَشَرٌ. سِلاَهْ

- اَلْمَزَامِيرُ: الفصل: 78, الآية 33: فَأَفْنَى أَيَّامَهُمْ بِالْبَاطِلِ وَسِنِيهِمْ بِالرُّعْبِ.


- اَلْمَزَامِيرُ: الفصل: 119, الآية 120:
قَدِ اقْشَعَرَّ لَحْمِي مِنْ رُعْبِكَ وَمِنْ أَحْكَامِكَ جَزِعْتُ.


- سِفْرُ إِشَعْيَاءَ: الفصل: 2, الآية 19:
وَيَدْخُلُونَ فِي مَغَايِرِ الصُّخُورِ وَفِي حَفَائِرِ التُّرَابِ مِنْ أَمَامِ هَيْبَةِ الرَّبِّ وَمِنْ بَهَاءِ عَظَمَتِهِ عِنْدَ قِيَامِهِ لِيُرْعِبَ الأَرْضَ.

سِفْرُ إِشَعْيَاءَ: الفصل: 2, الآية 21:
لِيَدْخُلَ فِي نُقَرِ الصُّخُورِ وَفِي شُقُوقِ الْمَعَاقِلِ مِنْ أَمَامِ هَيْبَةِ الرَّبِّ وَمِنْ بَهَاءِ عَظَمَتِهِ عِنْدَ قِيَامِهِ لِيُرْعِبَ الأَرْضَ.

سِفْرُ إِشَعْيَاءَ: الفصل: 10, الآية 33: هُوَذَا السَّيِّدُ رَبُّ الْجُنُودِ يَقْضِبُ الأَغْصَانَ بِرُعْبٍ وَالْمُرْتَفِعُو الْقَامَةِ يُقْطَعُونَ وَالْمُتَشَامِخُونَ يَنْخَفِضُونَ.


حِزْقِيَالَ: الفصل: 30, الآية 13: هَكَذَا قَالَ السَّيِّدُ الرَّبُّ. وَأُبِيدُ الأَصْنَامَ وَأُبَطِّلُ الأَوْثَانَ مِنْ نُوفَ. وَلاَ يَكُونُ بَعْدُ رَئِيسٌ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ, وَأُلْقِي الرُّعْبَ فِي أَرْضِ مِصْرَ


مِيخَا: الفصل: 7, الآية 17: يَلْحَسُونَ التُّرَابَ كَالْحَيَّةِ كَزَوَاحِفِ الأَرْضِ. يَخْرُجُونَ بِـالرِّعْدَةِ مِنْ حُصُونِهِمْ يَأْتُونَ بِـالرُّعْبِ إِلَى الرَّبِّ إِلَهِنَا وَيَخَافُونَ مِنْكَ.

اقتباس:أين الاحترام لأنبياء الله أيها المؤمنين؟!..

إذا كنت لا أعتب على الملحد في عدم توقيره فيحق لي العتب على المؤمن بأحد الأديان السماوية..

طيب ، ولنا أن نسأل السادة النصارى إذا كان هذا المنطق لديهم ، وماذا عن المجزرة التي أرادها المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام (طبعاً كما تقول كتبكم) وكلام "ما جئت لألقي سلاماً على الأرض بل سيفاً"..

وماذا عن المجازر الكبرى التي ذهب ضحيتها مئات الملايين من البشر والتي ارتكبت بيد الغربي المسيحي الداعي للسلام في العصور الحديثة ولنترك العصور القديمة فتلك قصة أخرى ينبغي الحديث عنها ابتداء من أسبانيا..

يا أخ بوعائشة:

1. الملحد أكثر صدق وأكثر أمانة مني لأنه لا يلجأ لزخرفة الواقع وتجميله حتى لا يكون مذنب.

2. احترام الأنبياء والمرسلين لا يعني أننا لا نسمي الحقيقة بغير اسمها بل ما يزعجنا يجب أن نصفه بإسمه هو، ودون رعب من أي كائنٍ من كان.

3. ما قاله المسيح "ما جئت لألقي سلاما" هو قول مزعج وستجد الكثير من الناس لا يهضمونه هضماً بل يتساءلون حقاً عما أراد؛ وعزوه هنا مردود إلى أن التبعية سيتمخص عنها تفرقة واضطهادات وخصومات حادة. لكن لم نسمع أبداً أن المسيح قام بقتال أحد لمجرد أنه عبد العجل الذهبي كما فعل المجرم المدعو موسى. وبوذا لم يفعل ذلك. إذا، بوذا أشرف مليون مرة من موسى ومن سلك مسلك موسى في الدموية. ما يهمني هو الدموية من عدمها.

4. المجازر التي حدثت في الغرب المسيحي تؤكد لنا ما قرأته مؤخراً عن تسمية الموسوعة الأوروبية بإسمها الحقيقي فقالوا "موسوعة العالم البربرية الهمجي"Ancient Europe 8000 B.C.-A.D.1000: Encyclopedia of the Barbarian World
. نعم، أوروبا تاريخها كله همجية وظهر ذلك بشكل واضح في بيئتهم المسيحية.

مساء الفل

الأخ إبراهيم

كلامك حول الكتاب المقدس كله مغالطات
وسوف أرد عليك بنعمة الرب

أولا كلامك عن الآية : صَمُوئِيلَ الأَوَّلُ: الفصل: 11, الآية 7:
فَأَخَذَ زَوْجَ بَقَرٍ وَقَطَّعَهُ, وَأَرْسَلَ إِلَى كُلِّ تُخُومِ إِسْرَائِيلَ بِيَدِ الرُّسُلِ قَائِلاً: ((مَنْ لاَ يَخْرُجُ وَرَاءَ شَاوُلَ وَوَرَاءَ صَمُوئِيلَ, فَهَكَذَا يُفْعَلُ بِبَقَرِهِ)). فَوَقَعَ رُعْبُ الرَّبِّ عَلَى الشَّعْبِ, فَخَرَجُوا كَرَجُلٍ وَاحِدٍ.

فقد كان ذبح البقر لدواعي الطعام ، وليس بداعي الانتقام من الحيوان لإخافة البشر كما يدعي الكتاب المقدس...آ..أقصد كما تدّعي أنت..

فكان شعب إسرائيل سيخرجون في حرب طويلة تتكلف مسيرة طويلة، وكان لا بد من ذبح البقر لشيّه في الطريق
وكما تعلم فالبقر يرمز للفداء العظيم على الصليب في الجلجثة، ولهذا كان الرب يهيء الشعب وفي نفس الوقت يغذيهم.


أما كلامك عن الرعب فكلام مغلوط، فالمعروف أن اللفظة الإسرائيليّة " شلافيخوshlavekhi" تعني الضحك، وليس الرعب
ويمكنك أن تراجعها في المخطوطة ( في لغتها البعريّة الأصلية)
ولكنها ترجمت إلى الرعب بسبب أن الإنسان عندما يضحك كثيرا فإن شعر جسده يقف ويقشعر كأنّه خائف. ولكن الحقيقة أن الله أراد أن يسلّي شعبه وأن يجعلهم يفكّوها و

نشكر الرب
نسمع ترنيمة بقى :music:

http://www.avaxhome.ru/ebooks/encyclopedia...rian_world.html

اقتباس:أما كلامك عن الرعب فكلام مغلوط، فالمعروف أن اللفظة الإسرائيليّة " شلافيخوshlavekhi" تعني الضحك، وليس الرعب
ويمكنك أن تراجعها في المخطوطة ( في لغتها البعريّة الأصلية)
ولكنها ترجمت إلى الرعب بسبب أن الإنسان عندما يضحك كثيرا فإن شعر جسده يقف ويقشعر كأنّه خائف. ولكن الحقيقة أن الله أراد أن يسلّي شعبه وأن يجعلهم يفكّوها و

يخرب بيتك ضحكتني لما فطست على روحي من الضحك :lol: فرطت كما يقول السوريين :lol2:

[ولكنها ترجمت إلى الرعب بسبب أن الإنسان عندما يضحك كثيرا فإن شعر جسده يقف ويقشعر كأنّه خائف. ولكن الحقيقة أن الله أراد أن يسلّي شعبه وأن يجعلهم يفكّوها و]

:lol2::lol2::lol2:

أنت عسل :9:

الاخ ابو عائشة

رغم رفضي مضمونا و منطقا لفتوى الامام الخميني (قدس سره ) في إهدار دم سلمان رشدي حيث أعطت هذا الأخير شهرة لم يكن ليحلم بها على الرغم من المستوى الأدبي السئ لقصته بإعتراف نقاد أوروبيين . و أنا أيضا لا أؤمن بإهدار دم شخص من أجل كتاب كتبه بل أؤمن بأن الجزاء من جنس العمل ( ضربة بضربة مثلها ) و ثم أنه لا مجال للمقارنة بين السيد الإمام و بين ابو قتادة أو ابو حمزه المصري . فتلك الفتوى حددت شخصا بعينه و لم تحدد الشعب البريطاني ..

العنصرية موجودة في كل مكان ...... سواء عند الغرب أو عند الشرق ...

لا اتعاطف مع الدولة البريطانية فهي تتحمل المسؤولية الكبرى لما نتعرض له في فلسطين بإصدارها وعد بلفور . كما انها تتصرف كالكلب الوفي مع الإسرائيليين و الأميركان في السياسة الخارجية حاليا.

مبروك عليهم التطرف الإسلامي و التطرف الابيض ، فخار يكسر بعضه.

أحترم فقط امثال جورج غالاوي و صحيفة الاندبندنت الموضوعية و الذين يعترفون بجريمة بلدهم النكراء بحق الشعب الفلسطيني.

ما يغيظ في الموضوع هو التالي..

حين تظهر جماعة مجرمة كهذه لتهدد بأعمال تصنف على انها اعمال اجرامية يخرج البعض ليبرر بقوله انه معذورون بسبب افعال بن لادن او ابو قتادة او غيرهم..

واذا قال البعض ان العمليات الاستشهادية في فلسطين او حتى ما حصل في 11 سبتمبر سببه الإرهاب الإسرائيلي والأمريكي في بلادنا يخرج نفس هؤلاء الأشخاص ليتحدثوا عن الأخلاق والمثل وان الخطأ لا يبرر الخطأ وان هؤلاء ليسوا مذنبين بالجملة وان هذا ليس مبررا الخ الخ الخ الخ..

اعتقد انه يوجد بعض اعضاء هذه الجماعة في نادي الفكر العربي وان لم يكونوا انجليزا..