اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
الزميل كيفى  

من فضلك وضح الفارق بين الاتى  

1- لا تدخن

2- محرم عليك التدخين  

3- تجنب السجائر  ( بفتح التاء و الجيم )

================
تحياتي .....(f)

الفارق ...
1 فعل أمر ... قوي
2 الاقوى بين الثلاثة
3 الأضعف بين الثلاثة

وقارن أنت أيضا الايات الثلاث بخصوص الخمر وسوف ترى بأن النقطة الثالثة وهي الأضعف بين الثلاثة أتت مرّة واحدة و 4 آيات بخصوص لحم الخنزير وسوف ترى بأن في جميع الايات أتت الاقوى أقصد محرمة ولا داعي لِلّف والدوران فالايات والكلمات واضحة وضوح الشمس .... ثم لا داعي للقصص حول المعاقبة لاننا نتكلم عن الايات وليس عن الحديث والاجتهاد.

قارن بنفسك الايات السبع وكما يقال ... قولوا الحق ولو على أنفسكم...



سورة البقرة 219

يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ

سورة المائدة 90

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلامُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

سورة المائدة 91
إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلاةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ

سورة البقرة 173
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

سورة المائدة 3
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلاَّ مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُواْ بِالأَزْلامِ ذَلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن دِينِكُمْ فَلاَ تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

سورة الانعام 145
قُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْ لَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

سورة النحل 115
إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

كيفي

اقتباس:  Kivi   كتب/كتبت  
 
الفارق ...
1  فعل أمر ... قوي
2 الاقوى بين الثلاثة
3 الأضعف بين الثلاثة

لن اناقش درجات القوه تلك و مصدرها

و لكن

استمر معك فيما تقول

و أسألك

حتى و إن كان التعبير من وجهة نظرك الشخصيه ضعيف فما زال له معنى

فهل تجنب السجائر تعنى إباحة السجائر أم تعنى منع السجائر ؟


و ما هو الفارق اللفظى بين التدخين و بين السجائر ؟

زميلي العزيز كيفي

اسفة لتاخري عليك في الرد فنرجو منك المسامحة

بالنسبة لموضوع الاية لم اكن اقصد شيئا بعدم اكمالي لها ولكن حسبت انك فهمت قصدي على العموم حصل خير ان شاء الله

بالنسبة لتكملة الاية وخاصة قول الله تعالى يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون

جملة في سبيل الله تشمل كل الذي ذكرته سابقا من الدفاع عن الوطن والعرض والمال الى آخره
فان قتلوا في سبيل الله كانت لهم الجنة ثمنا لتضحياتهم

فليس هنا معناها ان الله يحرض المسلمين على القتل لمجرد القتل فقط او لمجرد الاختلاف في الدين وان الله حينما وعدهم بالجنة قال لهم قاتلوا واقتلوا ليكون لكم ثمن قتالكم الجنة ولكن القتال في هذه الاية له اهداف نبيلة

كالتي ذكرناها سابقا اما ما عدا ذلك فهو محرم في الاسلام


ولك جزيل الشكر:97:

أخي الزعيم رقم صفر مع احترامي الشديد لقلمك وقلة حيلتي وعلمي.. إلا أنني أود طرح تساؤل حول مسألة الخمر تحديدا..

حتى "نتجنب" اللغط

التجنب لفظة في اللغة معروفة استخداماتها...
وللإسهاب لنا أن نقرأ عنها في لسان العرب:

اقتباس:وجَنَّبَ الشيءَ وتجَنَّبَه وجانَبَه وتجَانَبَه واجْتَنَبَهُ: بَعُد عنه.
وجَنَبَه الشيءَ وجَنَّبَه إيَّاه وجَنَبَه يَجْنُبُه وأَجْنَبَه: نَحَّاهُ عنه. وفي التنزيل العزيز إخباراً عن إبراهيم، على نبيَّنا وعليه الصلاة والسلام: واجْنُبْني وبَنيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنام؛ أَي نَجِّني.
وقد قُرئ: وأَجْنِبْني وبَنيَّ، بالقَطْع. ويقال: جَنَبْتُه الشَّرَّ وأَجْنَبْتُه وجَنَّبْتُه، بمعنى واحد، قاله الفرّاءُ والزجاج.
ويقال: لَجَّ فلان في جِنابٍ قَبيحٍ إذا لَجَّ في مُجانَبَةِ أَهلِه.
ورجل جَنِبٌ: يَتَجنَّبُ قارِعةَ الطريق مَخافةَ الأَضْياف.
والجَنْبة، بسكون النون: الناحية. ورَجُل ذو جَنْبة أَي اعْتزالٍ عن الناس مُتَجَنِّبٌ لهم. وقَعَدَ جَنْبَةً أَي ناحِيةً واعْتَزَل الناسَ.
ونزل فلان جنْبةً أَي ناحِيةً. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: عليكم بالجَنْبةِ فإنها عَفافٌ. قال الهروي: يقول اجْتَنِبُوا النساءَ والجُلُوسَ إلَيْهنَّ، ولا تَقْرَبُوا ناحِيَتَهنَّ.
وفي حديث رقيقة: اسْتَكَفُّوا جَنابَيْه أَي حَوالَيْه، تثنية جَناب، وهي الناحِيةُ. وحديث الشعبي: أَجْدَبَ بِنا الجَنابُ. والجَنْبُ: الناحِيةُ. وأَنشد الأَخفش: الناسُ جَنْبٌ والأَمِيرُ جَنْبُ  
كأَنه عَدَلَه بجميع الناس. ورجل لَيِّنُ الجانِبِ والجَنْبِ أَي سَهْلُ القُرْب. والجانِبُ: الناحِيةُ، وكذلك الجَنَبةُ. تقول: فلان لا يَطُورُ بِجَنَبَتِنا. قال ابن بري: هكذا قال أَبو عبيدة وغيره بتحريك النون.

وباختصار وتوضيح أسهل..
مثلا عندما أدلك على طريق ما للوصول إلى فندق ما..

سأقول لك اذهب في طريق اسمه كذا وتوقف عند إشارة كذا ثم التف لليمين ولكن اجتنب المرور في الطرق الفرعية..


هنا أنا أنصحك بالاجتناب والابتعاد "ما أمكن" عن الطرق الفرعية..ربما للازدحام وربما لمرور المشاة وربما لاحتمال ضياعك في الطرقات.. لكنني أقر وأعترف أنك لو سلكت تلك الطرق فإنك لن تخالف قانونا على ذلك..


في سياق آخر يمكن أن تستخدم كلمة "اجتنب" لنفس الغرض الذي ذكرته أنت ويؤول إليه المعنى الذي ذكرت أنه المقصود من الآية..

لكن وجود هذا الاحتمال يقابله وجود الأحتمال الأول أيضا..

ومن هنا أرى والله أعلم أن إثبات حرمة الخمر من خلال المعنى اللفظي لكلمة الاجتناب لا يؤدي إلى إثبات قاطع للتحريم..


شخصيا آخذ بحرمة الخمر من واقع أن الحد طبق كما ورد في السنة في عهد الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وصحابته الخلفاء..
ومن واقع أنه يصب في خانة اللهو في مجمل الأحوال.. وفيه فساد كبير وقلة هيبة ووقار..

وإن كنت أستغرب في الوقت نفسه اعتبار النبيذ بنفس مقام الخمر.. مع ان الفرق واضح ومع أن المصطلحين كانا موجودين في عهد الإسلام ونزول القرآن... لكن القرآن لم يذكره اسما.. بل قال الله تعالى "الخمر" ولم يقل "النبيذ"

اسأل الله أن يجنبني وإياك والمسلمين كل سوء ومفسدة..ويهدينا إلى صراطه المستقيم

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
 


استمر معك فيما تقول

و أسألك  

===========================

(f)

ولماذا تسأل دوماً ولا تجيب ولو مرة واحدة.


كيفي

اقتباس:  اسماء   كتب/كتبت  
زميلي العزيز كيفي  

بالنسبة لتكملة الاية وخاصة قول الله تعالى يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون  

جملة في سبيل الله تشمل كل الذي ذكرته سابقا من الدفاع عن الوطن والعرض والمال الى آخره  

ولك جزيل الشكر:97:

=========================
(f)

يا زميلتي العزيزة ، هذه .... لا يقال عنها الدفاع عن الوطن والعرض والمال الى آخره وإنما ....
إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم ( ليس للدفاع عن أنفسهم ) يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون ( لكي يغتنموا حور العين والجنة و كل ما فيها )

وأعتقد بأنك تتفقين الرأي معي ولكنك لاتريدين أن تتنازلي :what:

كيفي

اقتباس:  فارس آخر العصور   كتب/كتبت  
أخي الزعيم رقم صفر مع احترامي الشديد لقلمك وقلة حيلتي وعلمي.. إلا أنني أود طرح تساؤل حول مسألة الخمر تحديدا..

حتى "نتجنب" اللغط

التجنب لفظة في اللغة معروفة استخداماتها...
وللإسهاب لنا أن نقرأ عنها في لسان العرب:

اقتباس:وجَنَّبَ الشيءَ وتجَنَّبَه وجانَبَه وتجَانَبَه واجْتَنَبَهُ: بَعُد عنه.
وجَنَبَه الشيءَ وجَنَّبَه إيَّاه وجَنَبَه يَجْنُبُه وأَجْنَبَه: نَحَّاهُ عنه. وفي التنزيل العزيز إخباراً عن إبراهيم، على نبيَّنا وعليه الصلاة والسلام: واجْنُبْني وبَنيَّ أَنْ نَعْبُدَ الأَصْنام؛ أَي نَجِّني.
وقد قُرئ: وأَجْنِبْني وبَنيَّ، بالقَطْع. ويقال: جَنَبْتُه الشَّرَّ وأَجْنَبْتُه وجَنَّبْتُه، بمعنى واحد، قاله الفرّاءُ والزجاج.
ويقال: لَجَّ فلان في جِنابٍ قَبيحٍ إذا لَجَّ في مُجانَبَةِ أَهلِه.
ورجل جَنِبٌ: يَتَجنَّبُ قارِعةَ الطريق مَخافةَ الأَضْياف.
والجَنْبة، بسكون النون: الناحية. ورَجُل ذو جَنْبة أَي اعْتزالٍ عن الناس مُتَجَنِّبٌ لهم. وقَعَدَ جَنْبَةً أَي ناحِيةً واعْتَزَل الناسَ.
ونزل فلان جنْبةً أَي ناحِيةً. وفي حديث عمر، رضي اللّه عنه: عليكم بالجَنْبةِ فإنها عَفافٌ. قال الهروي: يقول اجْتَنِبُوا النساءَ والجُلُوسَ إلَيْهنَّ، ولا تَقْرَبُوا ناحِيَتَهنَّ.
وفي حديث رقيقة: اسْتَكَفُّوا جَنابَيْه أَي حَوالَيْه، تثنية جَناب، وهي الناحِيةُ. وحديث الشعبي: أَجْدَبَ بِنا الجَنابُ. والجَنْبُ: الناحِيةُ. وأَنشد الأَخفش: الناسُ جَنْبٌ والأَمِيرُ جَنْبُ  
كأَنه عَدَلَه بجميع الناس. ورجل لَيِّنُ الجانِبِ والجَنْبِ أَي سَهْلُ القُرْب. والجانِبُ: الناحِيةُ، وكذلك الجَنَبةُ. تقول: فلان لا يَطُورُ بِجَنَبَتِنا. قال ابن بري: هكذا قال أَبو عبيدة وغيره بتحريك النون.

وباختصار وتوضيح أسهل..
مثلا عندما أدلك على طريق ما للوصول إلى فندق ما..

سأقول لك اذهب في طريق اسمه كذا وتوقف عند إشارة كذا ثم التف لليمين ولكن اجتنب المرور في الطرق الفرعية..


هنا أنا أنصحك بالاجتناب والابتعاد "ما أمكن" عن الطرق الفرعية..ربما للازدحام وربما لمرور المشاة وربما لاحتمال ضياعك في الطرقات.. لكنني أقر وأعترف أنك لو سلكت تلك الطرق فإنك لن تخالف قانونا على ذلك..


في سياق آخر يمكن أن تستخدم كلمة "اجتنب" لنفس الغرض الذي ذكرته أنت ويؤول إليه المعنى الذي ذكرت أنه المقصود من الآية..

لكن وجود هذا الاحتمال يقابله وجود الأحتمال الأول أيضا..

ومن هنا أرى والله أعلم أن إثبات حرمة الخمر من خلال المعنى اللفظي لكلمة الاجتناب لا يؤدي إلى إثبات قاطع للتحريم..


شخصيا آخذ بحرمة الخمر من واقع أن الحد طبق كما ورد في السنة في عهد الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم وصحابته الخلفاء..
ومن واقع أنه يصب في خانة اللهو في مجمل الأحوال.. وفيه فساد كبير وقلة هيبة ووقار..

وإن كنت أستغرب في الوقت نفسه اعتبار النبيذ بنفس مقام الخمر.. مع ان الفرق واضح ومع أن المصطلحين كانا موجودين في عهد الإسلام ونزول القرآن... لكن القرآن لم يذكره اسما.. بل قال الله تعالى "الخمر" ولم يقل "النبيذ"

اسأل الله أن يجنبني وإياك والمسلمين كل سوء ومفسدة..ويهدينا إلى صراطه المستقيم

===========================
تحياتي ....(f)

شكرا للزميل فارس آخر العصور على المثال
زميلي المحترم .... إنني لا أشرب الخمر ولا النبيذ ولا البيرة ولا أي مشروب كحولي ولكنني فقط قلت وجهة نظري في الخمر الذي فيه إثم ومنافع للناس (حسب الاية طبعاً) وبدأ المناقشة تخرج من الموضوع الرئيسي وخاصة عندما لزمَ الزميلة أسماء الصمت حيال هذه النقطة بالذات.

على أية حال أشكر الزميل الزعيم أيضا وكما قالت أسماء (المؤمن يجب أن يمتثل لقرار ربه) .

كيفي

اقتباس:  Kivi   كتب/كتبت  
 

ولماذا تسأل دوماً ولا تجيب ولو مرة واحدة.


كيفي

اولا : هل سألتنى و أنا لم أرد ؟

ثانيا : لماذا لم ترد عن سؤالى الاخير ؟

هل الامر بتجنب السجائر يعنى الحظر ام الاباحه ؟

اقتباس:  Kivi   كتب/كتبت  
.. إنني لا أشرب الخمر ولا النبيذ ولا البيرة ولا أي مشروب كحولي ولكنني فقط قلت وجهة نظري في الخمر الذي فيه إثم ومنافع للناس (حسب الاية طبعاً) وبدأ المناقشة تخرج من الموضوع الرئيسي وخاصة عندما لزمَ الزميلة أسماء الصمت حيال هذه النقطة بالذات.

على أية حال أشكر الزميل الزعيم أيضا وكما قالت أسماء (المؤمن يجب أن يمتثل لقرار ربه) .

كيفي

الزميل كيفى

و نحن نناقش وجهة نظرك باحترام كما طرحتها حضرتك باحترام

و علنا نوضح امور و نزيل اللبس عن اخرى

لانه و حسب موضوعنا فان الخمر محرمه و لم يلتبس هذا على المسلمين و لم يختلفوا فيه بل ووصل الامر الى تطبيق حد الخمر

و الامر كله لم يعدو وجهة نظر شخصيه لحضرتك منبعها عدم تقبلك للفظ التجنب كامر بالامتناع

فاوضحت لك من القران الكريم اى نفس الكتاب استخدامات لفظة التجنب و بيان انها احد الفاظ التحريم و المنع

و شكرا لك

اقتباس: الزعيم رقم صفر كتب/كتبت

الزميل كيفى

و نحن نناقش وجهة نظرك باحترام كما طرحتها حضرتك باحترام

و علنا نوضح امور و نزيل اللبس عن اخرى

لانه و حسب موضوعنا فان الخمر محرمه و لم يلتبس هذا على المسلمين و لم يختلفوا فيه بل ووصل الامر الى تطبيق حد الخمر

و الامر كله لم يعدو وجهة نظر شخصيه لحضرتك منبعها عدم تقبلك للفظ التجنب كامر بالامتناع

فاوضحت لك من القران الكريم اى نفس الكتاب استخدامات لفظة التجنب و بيان انها احد الفاظ التحريم و المنع

و شكرا لك [/quote]
========================
(f)

لقد رد عليك الزميل فارس آخر العصور بهذه الجمل ..

توضيح أسهل..
مثلا عندما أدلك على طريق ما للوصول إلى فندق ما..

سأقول لك اذهب في طريق اسمه كذا وتوقف عند إشارة كذا ثم التف لليمين [SIZE=5]ولكن اجتنب المرور في الطرق الفرعية..

هنا أنا أنصحك بالاجتناب والابتعاد "ما أمكن" عن الطرق الفرعية..ربما للازدحام وربما لمرور المشاة وربما لاحتمال ضياعك في الطرقات.. [SIZE=6]لكنني أقر وأعترف أنك لو سلكت تلك الطرق فإنك لن تخالف قانونا على ذلك

:nocomment: