"والضلع الثالث هو المعرفة: لا تنس أنّنا نتحدث عن إنسان وليس عن قرد، والإنسان كائن يبحث عن معنى من عالم لا معنى له، ويبحث عن طريقة "ليفهم" بها العالم الذي يعيش فيه، ومن الممكن أن يمارس الإنسان الجنس الحر، وأن يعيش حياة نباتيّة، ولكنّه مع ذلك وعلى خلاف القرد ، لن يكون سعيداً إذا لم يطور معرفة شاملة بشكل أو بآخر"

كامي المعرفة بعض الاحيان تكون هي سبب الخراب ألذي يحل على الانسانية هي نفس المعرفة التي قادت الى مشروع منهاتن والقنبلة النووية ,يجب ان تسبق هذة المعرفة ,فلسفة المعرفة والقوانين التي تضبط هذة المعرفة ضمن أطر محددة مسبقاً.

تقدر ان تعطيها اسم المعرفة الخضراء ,المعرفة السلمية واستخدام المعرفة في الخير ورفاهية البشر ,اما أن تكون مقننة ومحصورة في يد بعض البشر فهذة كارثة حقيقة .

كم نحتاج الى معرفة خضراء ومؤطرة.

محارب النور

:redrose:

على فكرة ..

الجنس ايضاً له عمر محدد ,محل الشاهد نحن في ساحة فكر الحر نشاهد الالوف من المواضيع ,ولكن الساحة الجنسية تقريباً اصبحت مملة وجافة لان الجنس ايضاً له عمر(أكسباير) معين وهو سن الشباب ؟.

كم يعني ثلاثين سنة من سن الخامسة عشرة الى الخامسة و الاربعين الخمسين وبعدها ماذا ,يبقى الاحترام مثل العبارة المشهورة في فيلم النوم في العسل ؟.

الفكر والمعرفة تبدء من سن الثالثة الى اخر يوم في عمر الانسان ألا اذا اصاب الانسان الزهامير او مرض عقلي مبكر.

برأي الهرم هنا معكوس ,المعرفة الاكثر بقاءاً,ومن ثما نتكلم عن الاشياء التي تتبخر مثل النشادر ,الصحة والجنس .

محارب النور

:redrose:

هناك من تتبخر صحته وهو في بداية مرحلته العمرية
وهناك من تتبخر قدرته الجنسية حتى قبل أن تبدأ
كما أن من تتبخر قدرته الجنسية
بحكم الزمن تتوقف على النوع هل هو ذكر أم أنثى ؟؟؟
والبداية لهذه الممارسة ....
أما اذا كانت الصفحة الخاصة بالقضايا الجنسية والتي تشير الى أن هذا
من منظورك يرجع الى جفاف السن للأعضاء ...!!!
عجيب مع أن الغالبية هنا هم من الشباب ... سنا !!!:D
أنا أراه جاف لأن من يتداخل به لهدف غير جدي ..وربما لهدف في نفس يعقوب
وهذا اليعقوب لازم البحث عن حالته مثلا
أستمع وأتابع تقريبا يوميا برناج اذاعي بمحطة مونت كارلو
تديره متخصصه في غاية الرقي والتفهم
ومعها متخصص يسمى سكسيولوج لمدة ساعتين
وتتناول مع المتداخلين مواضيع غاية في التابو حتى في مجتمع متحرر مثل
هذا البلد ...
والكل يتعلم ويطلع على أمور قد تفيده كثيرا ويسمع الى أمور
ربما يخجل حتى أن يناقشها بينه وبين نفسه ووو
ولا مره انجرف الحديث الى شيء مزعج ومحبط للمستمع أو للمتداخل
هذا هو الفرق بنظري ...
قطعا لا شيء يخص من يقرا هذا التعليق :no2:

الإنسان طاقة حيوية تتطلب الإشباع، وتتمثل هذه الطاقة في:

- حاجات حتمية الإشباع يؤدي عدم إشباعها إلى الموت المحتم، وأسميها الحاجات العضوية، وهي:
* الحاجة إلى الطعام والماء والهواء
* والحاجة إلى الإفراغ
* والحاجة إلى النوم

قد يكون هناك غيرها، إلا أن القاسم المشترك بين هذه الحاجات حتميتها، وأن مثيرها داخلي، لا يتأثر بغياب مادة الإشباع أو حضورها، ويكاد تكون الحاجة موحدة عند بني آدم.

- غرائز غير حتمية الإشباع وإن كان إشباعها لازما، إذ يؤدي عدم إشباعها إلى الاضطراب والقلق، وهي:
* غريزة البقاء: وتهدف إلى المحافظة على بقاء الفرد، وتتمثل في مظاهر كثيرة: الخوف، الشجاعة، القطيع، التملك، القتال، المصالحة،....
* غريزة النوع: وتهدف إلى المحافظة على بقاء نوع البشر، وتتمثل في مظاهر كثيرة: الميل الجنسي، القطيع، الأمومة والأبوة، إغاثة الملهوف،.....
* غريزة التدين: وتهدف إلى المحافظة على بقاء الفرد والنوع عن طريق الالتجاء لقوة أعظم، وتتمثل في مظاهر كثيرة: العبادة، التقديس، اتخاذ الزعماء، تكريم الأبطال، اتخاذ المثل العليا، الإعجاب فوق العادة، اللجوء وقت الشدائد،......

القاسم المشترك بين هذه الحاجات أن عدم إشباعها لا يؤدي إلى موت الإنسان بل إلى اضطرابه وقلقه، وفي أحيان متطرفة إلى أمراض نفسية. وأن هذه الحاجات لا مثير لها من داخل الجسم، مع وجود الهرمونات المتعلقة بها داخل الجسم.
لا يمكن أن يثور مظهر الخوف بما يتعلق به من أدرينالين ونورأدرينالين إلا بوجود ما يخيف في الواقع الحقيقي أو المفترض المتخيل، ولا يمكن أن يثور مظهر الميل الجنسي مع وجود الهرمونات المتعلقة به من أندروجينات وأستروجينات ما لم يوجد موضوع الميل الجنسي في الواقع الحقيقي أو المتخيل في الذهن، ولا يمكن أن يثور مظهر اللجوء وقت الشدائد إلا إن كنت على لوح خشب في وسط الأمواج العاتية في المحيط في ليلة عاصفة شديدة الظلمة، وأقرب نجدة أو بر يبعد ملايين الكيلومترات، حينها يصرخ الإنسان في الظلمات (أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين).
هذه الغرائز بمظاهرها العديدة تتباين بين البشر قوة وضعفا وتوزعا حتى يغدو من العسير إيجاد شخصين متشابهين.

حين يندفع الإنسان لإشباع حاجاته العضوية وغرائزه، مع الأخذ بعين الإعتبار أن الإنسان لا يعيش فردا بل إجتماعيا في مجتمع بشري، حينها سيحصل التصدام بين البشر على الإشباع، وعلى نتائج الإشباع، وعلى المسؤولية عن الأفعال التي تؤدي إلى الإشباع. من أجل ذلك لزم النظام الذي يحدد موضوع الإشباع، وطريقة الإشباع، ومن يحق له الإشباع في هذا الموضوع.

غير ذلك هو حارة كل مين إيدو إلو....

أما الحديث عن القرود، فلو فرضنا جدلا أن الإنسان قد ترقى من أصل مشترك هو وقرود البونوبو، فلأمر ما توقفت هذه القرود عن التطور رغم إباحيتها، واستمر الإنسان سائرا رغم أن ما يعرف بالثورة الجنسية لم يحصل قبل أخريات ستينات وسبعينات القرن الفائت.

وعلى أن أكثر المجتمعات إباحية وانحلالا هي مجتمعات شديدة البدائية المدنية، متحكم بها محكوم عليها، مصابة بكل العبر.

غريزة التدين: وتهدف إلى المحافظة على بقاء الفرد والنوع عن طريق الالتجاء لقوة أعظم، وتتمثل في مظاهر كثيرة: العبادة، التقديس، اتخاذ الزعماء، تكريم الأبطال، اتخاذ المثل العليا، الإعجاب فوق العادة، اللجوء وقت الشدائد،....
.......................

هذا يعطي انطباع بأن الدين من صنع البشر ...
بمعنى لو لم يكن لاخترعناه ....
وهو يتناقض كلية عن متبعوا الديانات أن هذا من السماء
من قوة كبيرة جدا اسمها الله ....
لهذا الانسان في بداية نشأته أو قل قبل وجود الأديان المتعارف عليها حاليا
ترجع كل فترة الى قوة معينه بأنه هو الله
مثل قوة الماء
أو الشمس
أو النار
أو الرياح
أو الأمطار ...:what:

إذن هلموا ننزل إلى الشارع "نتنايك" و"نتلايط" ليعمّ السلام في العالم

!

الزميلة نسمة عطرة،

التدين غير الدين، والزواج غير الميل الجنسي، والعين غير النظر، والأذن غير السمع، والدولة غير البلد، والبلدية غير البلدة.

التدين هو نزعة طبيعية في الإنسان للبحث عن المطلق، والدين هو أمر أنزله الله لتنظيم هذا البحث.

هلق بربكم ما لقيتوا غير هالموضوع تتناحروا فيه ،:?:
شو جنس ما جنس ،و شو سلام ؟ يا جماعة هلق الأمور هيك صارت بتندار !!!!!!!!!!
بس أنا مع الفكرة :9: شو بدكن من الحكي الجنس حلو و إذا بيجيب سلام فليكن نحن له

لوهلة حسبت ان الزميل الكندي (يتريق) ويسخر من خلال طرحه بان الجنس هو الحل لمشاكل العالم الثالث ، لكن جدية الزملاء في مناقشته جعلني أعيد النظر مليا .

للعلم فقط ، فأكثر الشعوب الاسلامية حرية جنسية هو الشعب الاندنوسي ، ورغم ذلك فهو احد اكثر الشعوب الاسلامية تخلفا ايضا ، كما ان اكثر المسلمين الافارقة في بعض الدول الافريقية يبيحون الزنا ، ولا يعتبرونه حراما ، ورغم ذلك فلم تتطور بهم الحياة قيد أنملة .

أذكر أن أحد أقاربي ذهب لجلب خادمة اندونيسية من مكتب الخدم وحين وصل لأخذها قالت أمام مدير المكتب.. لدي شرط واحد فقط

قال لها ماذا؟؟

قالت له لو أرادوا أن يحرمون من كل شيء فلهم ذلك.. أعلم أن كثير من العائلات الخليجية تحرم الخادمات من الخروج للتسوق والاستجمام لكن أهم شيء عندي هو الجنس..
لو أرادوا أن يحرموني من الجنس فلن أذهب..

قال لها قريبي: ولو جلست في البيت ولم تخرجي..
قالت فليكن..
لكن الجنس لا..

يعني لو تريد تكون أنت "الفاعل" أو أحد أبنائك فلا مشكلة..
أهم شيء لا أحرم من الجنس..


ونعم اندونيسيا أكبر الدول الإسلامية تعدادا..وأقلها تطورا وحضارة..نعم لديهم العلماء ووقليل منهم مثقفون ومؤمنون..

لكن كثيرين منهم كالبهائم.. لا يفقهون لا في الدين ولا السياسة شيئا..
ومن السهل جرفهم وراء أي شعار تحت اغراء المال أو الجنس

فهل كان الجنس سبيلهم للتطور؟؟ والسلام؟؟؟ اندونيسيا عرفت من المشكلات الأمنية والسياسية مالا يحصى..
فأين هو السلام


أعتقد أن الجنس الغير منضبط.. يولد العنف..