عبد التواب اسماعيل
عضو متقدم
المشاركات: 432
الانضمام: Mar 2006
|
استراتيجية إيران لنشر التشيع في سورية
اقتباس: أبو عاصم كتب/كتبت
اقتباس: خالد كتب/كتبت
لا تخاف إسماعيل، تيمورلنك فشل بتشييع دمشق فما بالك بخامنئي...
الحقيقة أن لا خشية على المدن الرئيسية من التشيع ولا خشية على الطبقة المتعلمة من هذا الضلال كذلك، ولكن التشيع قد انتشر بالفعل في سورية وقد ذكر لي أحد الإخوة أن بعض القرى المتاخمة لحدود العراق قد تشيعت بتمامها وما كان فيها قبل هذا الوقت شيعي واحد، وقد التقيت ببعض من تشيعوا في بعض القرى وهم لا يعلمون عن التشيع إلا زيارة ما يُسمى بالعتبات المقدسة.
ولعل هذه هي الخطوة الأولى في طريق التشيع الباطني.
حرسك الله يا سورية مما يحاك ضدك، من أمريكا وإيران على حد سواء.
وهل التشيع وباء يمكن أن ينتشر دون إرادة ، وما دور الناس وعقول الناس حتى نحجر عليها ونخاف عليها من الوباء المنتشر ؟
ودمت برعاية الله .
ـــــــــــــ
{إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ }الحجرات10
|
|
09-10-2006, 03:25 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Truth
عضو رائد
المشاركات: 977
الانضمام: Sep 2004
|
استراتيجية إيران لنشر التشيع في سورية
اقتباس: خالد كتب/كتبت
لأن السنة يشتركون مع الخوارج في احترام الشيخين وتقديرهما ومع الشيعة في احترام الأل وتقديرهم.
انصحك بقراءة احد كتب الشيعة الرئيسية واسمه ( النص والاجتهاد ) فان لم يشيب رأسك بعد ساعتين من القراءة فيه تعال وعاتبني !!!!!! .
وهذا الكتب يعتبر من كتب الأسانيد لدى الشيعة .
اقتباس: خالد كتب/كتبت
السنة لم يكونوا أبتداء مضطهدين لغيرهم، بل وقع عليهم الاضطهاد من قبل الحكام ومن قبل الطوائف الأخرى، وما استمرار وجود الطوائف الكثيرة بينهم رغم أن الحكام كانوا فترة طويلة منهم إلا دليل على ذلك.
معاوية ويزيد و عبد الملك والحجاج والوليد والمنصور والمتوكل والرشيد وسليم الأول وما بعرف مين قد يكونوا اضطهدوا اناسا، لكن ذلك الاضطهاد لم يكن لأن فلانا مغاير في المذهب، بل لأن فلانا يشكل خطرا على أمن الدولة، وقد تم اضطهاد الكثير من علماء السنة أكثر مما اضطهد من أئمة الشيعة على الأقل.
هذا بالضبط نفس الكذبة التي كذبها الحكيم وجماعته وصدّقوها قبل الاخرين من اضطهاد نظام صدام للشيعة فقط وخـَـصـّـَـهمْ بذلك دون غيرهم وخرجوا علينا بمقول اضطهاد الشيعة ونسي ان السنة هم ضحايا لصدام قبل اي طائفة اخرى .
الجماعة لا يمكن ان يستمرّوا دون ان تكون لهم مبكية ولطمية عداها لا يمكن استمرار المذهب .
فان قالوا اضطهاد آل البيت فان السنة يجلّون آل البيت قبل واكثر من غيرهم واضهاد الحكام لهم بسبب دوافع سياسية وليست دينية وخوفا" من التفاف العامة حولهم وتكوين حركة سياسية تقوض انظمة حكمهم والعامة طبعا" ليس الشيعة لانهم لم يكونوا موجودون ذلك الوقت بل السنة وهذا يثبت عكس كلام الشيعة بكره السنة لآل البيت .
|
|
09-10-2006, 03:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
استراتيجية إيران لنشر التشيع في سورية
اقتباس: عبد التواب اسماعيل كتب/كتبت
وهل التشيع وباء يمكن أن ينتشر دون إرادة ، وما دور الناس وعقول الناس حتى نحجر عليها ونخاف عليها من الوباء المنتشر ؟
ودمت برعاية الله .
نعم أخي الكريم هو وباء ووباء خطير، لأن المرء قد يتجاهل دفعه عن نفسه وعياله وأمته على أن أصحابه من أهل الإسلام ولا ضرر ولا خطر من المسلم على أخيه المسلم، ولا يستفيق المرء إلا على سيوف الغدر تحصد الرؤوس كما فُعل بإخوة لنا من المسلمين في العراق الحبيب، وقد رأيت في سفرتي هذه ما أدمى قلبي من أسر قد خرجت من العراق هروبا من بطش شيعة أبي لؤلؤة الممسكين بزمام السلطان هناك. وجدت رجلا عند أحد المكاتب العقارية مكسور النفس يبحث عن دار يؤويه وأهله من العراء وأطفال مع أمهم وقد خرجوا لا يلوون على شيء بعد أن ذبح رب أسرتهم هناك في بغداد.
رأيت من أهل العراق في سورية الكثير الكثير، قد خرجوا يطلبون الأمن والأمان من غدر شيعة أبي لؤلؤة القائمين باسم علي والحسين عليهما السلام!!
قلتها وأعيدها: لا خشية عندي على أهل المدن ولا على المتعلمين من أهل القرى، لكن الخشية كل الخشية على عامة الشعب في القرى والأطراف الذين قد سعى إليهم أولئك القوم لإخراجهم عن دينهم وإضلالهم بادعاء حب آل بيت النبوة الكرام عليهم من الله الصلاة والسلام.
العامة خطرهم عظيم إن سيطر عليهم ذاك الفكر المنحرف الضال، الذي ينادي بأئمة معصومين من غير الأنبياء الكرام، ويجعلون سلطة دينية مطلقة لا تخطئ في يد أعظم الفقهاء على أنه مطلق الوصاية من ذاك المهدي الحبيس.
عافانا الله وإياكم من ذاك الخطر الداهم.
|
|
09-10-2006, 04:31 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
أبو عاصم
عضو رائد
المشاركات: 2,495
الانضمام: Feb 2005
|
استراتيجية إيران لنشر التشيع في سورية
اقتباس: إسماعيل أحمد كتب/كتبت
القضية لو كانت منافسة مذهب لمذهب لا تمثل لنا أي شيئ يدعو للقلق، ولكنها التدخلات السلطوية غير المحايدة!
كيف؟
المؤتمر القطري العاشر يجرم فكرة تأسيس الأحزاب على أساس ديني أو عرقي بالمطلق، وهو يدخل في هذا السياق حتى تلك الأحزاب التي تقوم على أساس مدني ولكن بمرجعية إسلامية!!
غير أنه في حالة حزب الله فهو الحزب الوحيد المسموح برفع شعاراته فوق كثير من البنايات السورية، وشعاره وصور زعيمه ترفع بإزاء صورة بشار دون حسيب!!
يعني علمانية هؤلاء انتقائية!
خيار وفقوس!!
وبالتالي حين تسمح للعراقيين والإيرانيين الشيعة بالتغلغل في الأوساط الأمية والعامة، لتنشر ما لديها من شبهات، بينما تقيد النشاط المضاد بإجراءات أمنية ورسمية، فكيف تستوي الأمور؟!!
بل رأيت صورا لأمين عام حزب إيران اللبناني ترفع حتى على عربات الجيش، ولولا أني وجدت بعض العقلاء هناك يحذر من خطر الشيعة على بلاد الشام لقلت ضاعت سورية يا أبا عاصم وما في اليد من سلطة أو خيار أو بندورة حتى.
لما قام ما يُسمى بجيش المهدي بتوجيه ضربات للأمريكان أول الأمر مع الغطاء الإعلامي الكبير له من المحطات، جاءني أحد الطلبة من المرحلة الثانوية في إحدى المدارس الإنجليزية يسألني عن سبب خنوع السنة ومقارعة الشيعة للأعداء!!
فقلت وأي قتال لهؤلاء أمام قتال وجهاد أهل الفلوجة أهل العز والفخار؟!!
هؤلاء قوم يقاتلون لا لأجل الإسلام ولا لله خالق السماء، بل لأهداف أخرى لا تخفى على العقلاء، يؤثرون فيها على عقول الشباب المتحمس المغلوب على أمره.
وقد ظهرت وبانت حقيقة ذاك الجيش الغادر وبرزت للعقلاء حقيقة نواياه، وفي القريب العاجل إن شاء الله ستظهر نوايا ذاك الحزب الباطني لكل من جهل حقيقتهم في السابق.
لا أدري ما كان يُفعل بي وبكم لو علقت صورة للملا عمر زعيم الطالبان الذي ضحى بسلطانه ودولته لقتال الأمريكان، ولا أدري ما يكون مصيري لو علقت صورة للزعيم الشهيد الراحل شامل باسييف الذي أفنى عمره في مقارعة الاحتلال.
|
|
09-10-2006, 05:09 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}