لن يسير بنا الحال هكذا بالطبع

ولكنك تتفق معي سيد إسحاق أنه لا يمكن لمصدر كهذا أن يقف على قدميه في مجال البحث العلمي

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
لن يسير بنا الحال هكذا بالطبع

ولكنك تتفق معي سيد إسحاق أنه لا يمكن لمصدر كهذا أن يقف على قدميه في مجال البحث العلمي

وشكرًا

أى مصدر و أى بحث ؟
رجاء الرد على المضمون .
و شكرا

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
أى مصدر و أى بحث ؟

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
قرأتها فى مواقع " كيفية الرد على ..." .

ما قرأته هو : -
عندما تريد تشتيت أى موضوع شكك فى مصداقية القائل و أطلب منه المصدر - حتى إن ذكر أن " ال " أداة تعريف - دون الدخول فى المضمون .
تحياتى

طلب المصدر يا سيد إسحاق شيئ طبيعي وإلا لخاض في الدين من خاض.
إن "أل" ليست أداة تعريف في لفظة "الله" بل هي جزء لا يتجزأ منها. اقرأ معي:

الله: هو اسم لم يسم به غيره تبارك وتعالى؛ ولهذا لا يعرف في كلام العرب له اشتقاق من فعل ويفعل، فذهب من ذهب من النحاة إلى أنه اسم جامد لا اشتقاق له. وقد نقل القرطبي عن جماعة من العلماء منهم الشافعي والخطابي وإمام الحرمين والغزالي وغيرهم، وروي عن الخليل وسيبويه أن الألف واللام فيه لازمة. قال الخطابي: ألا ترى أنك تقول: يا الله، ولا تقول: يا الرحمن، فلولا أنه من أصل الكلمة لما جاز إدخال حرف النداء على الألف واللام. (تفسير ابن كثير)
قال الخليل وجماعة: هو اسم علم خاص لله عز وجل لا اشتقاق له كأسماء الأعلام للعباد مثل زيد وعمرو. وقال جماعة هو مشتق ثم اختلفوا في اشتقاقه. (تفسير البغوي)

وقيل أصله لاها بالسريانية فعرب بحذف الألف الأخيرة وإدخال اللام عليه... (تفسير البيضاوي)

الله: اسم تفرد به الباري سبحانه يجري في وصفه مجرى أسماء الأعلام، لا يعرف له اشتقاق. (تفسير الواحدي)

فإذا أضفنا المراجع التي تقول أن لفظة "الله" من أصل سامي قديم، ثم تذكره النسخة السامرية، وتقول المراجع أن Allaha "اللهَ" لغة أرامية نطق بها المسيح، علمنا علم اليقين أن لفظ الجلالة "الله" اسم أزلي قديم لأنه اسم عَلَمٍ على الخالق عز وجل، واسم العلم لا يتغير. أي لا يتعلق بلغة بعينها لنبحث فيه من خلال هذه اللغة فقط، بل هو اسم جليل بلغه الله لخلقه كما هو: "الله" ... Allaha.

تحياتي

الزميل زيد
" الله " اسم إله وثنى قبل الإسلام حاولت جاهدا أن ابتعد بكم عن التعبد له و لكنك رفضت الفكرة و آثرت الإسم الوثنى فليكن لك ما أردت .
أما أنا فأعبد الله الذى اسمه الخاص هو " يهوه " .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
\" الله \" اسم إله وثنى  
أما أنا فأعبد الله

هل هذه فزورة سيد إسحاق؟؟؟!!!

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
الزميل زيد
" الله " إله وثنى قبل الإسلام حاولت جاهدا أن ابتعد بكم عن التعبد له و لكنك رفضت الفكرة  و آثرت الإسم الوثنى فليكن لك ما أردت .
أما أنا فأعبد الله الذى اسمه الخاص هو " يهوه " .
تحياتى

الزميل اسحق
اظن انك مطالب بتقديم تفسير لهذا التناقض اللامنطقي في مقولتك بان ( الله) اسم ؟
و كيف تقنع من يقرءون الكتاب المقدس باللغة العربية و يتعبدون به بما تقوله و هو يقرءون:
تك 1:1 في البدء خلق الله السموات والارض.

و قد قمت باحصائية لورود اسم ( الله) في الكتاب المقدس فكان:
عدد تكرارها 2162 مرة.
على الاقل كن منطقيا و انت تحاول ان تقنع اكثر من مليار مسلم و ملايين من المسيحيين العرب بان يتركوا عبادة الله لانه اسم وثن.

لا أرى تناقضا .
فأنا منذ بداية الشريط أقول أننى أعبد " الله " الوظيفة و ليس" الله " الإسم .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
لا أرى تناقضا .
فأنا منذ بداية الشريط أقول أننى أعبد " الله " الوظيفة و ليس" الله " الإسم  .
تحياتى

حلوة هذه.
و لكن عندي اسئلة:
1) ما هو الوثن؟
2) من قال لك بان الله اسم وثن؟
3) كيف تعرف يانك تعبد الله الوظيفة و ليس الوثن؟
4) ما هو الله الوظيفة؟
5) لماذا لا نكون نحن نعبد الله خالق الكون و نكون عابدين لله الوثن؟

{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} (72) سورة المائدة