اقتباس:  النجم اللامع   كتب/كتبت  
يا أخي "الليبرالية" التي يراها الواحد في هذا النادي لم ارها ولا حتى عند الأمريكان.. :nocomment:

:lol: العمش شو معقّد ومكبوت جنسيا. روح تجوّز ولوه عبدو :angry:

اقتباس:ما فهمته من اغلب المداخلات انه الأخوة يعتبرون تلك السيدة بطلة منزلة من السماء..

يعني لو كنت محموء ومحقون كحال هالشباب بالسعودية، الن تكون بالنسبة لك بطلة منزلة من السماء؟

اقتباس:طيب زوجها ماذا يكون اذا...؟
زوج البطلة...؟ :P

نحنا عم نحكي عنها، شو جاب سيرة زوزها؟؟؟؟ بس حابب تشوّش عالموضوع وتخرجه عن إطاره كالعادة يعني؟
طيب زوجها بيكون كريم جدا، يعني .. كحاتم طي. مش ممكن؟

صحيح مكبوت.

العمش شو معقّد ومكبوت جنسيا. روح تجوّز ولوه عبدو


.............................

ولك يا الكندي :o
ليه الاحراج ...دا بقى ...؟؟؟:emb:
الراجل راح وقضى كل أجازتة الصيفية بين
ربوع الوطن ولم يجد ...طلبه ,,,:brock:
ما نابة الا أن يتعاطف معي وتنكسر رجله ....
حتى يشاركني الألم ...:P
حل عن سما الراجل ,,,مش ناقصك ..
ولا يهمك يا .................. نجم وراء ...قبضايات خيو ...:baby:

الزميلة نسمة (f) ،

قد تكون هي حالة شاذة ، لكنها تظل ظاهرة غريبة ، تحتاج للتعامل معها !.. كونها حالة شاذة لا يعني ان لا تكون ظاهرة فالظاهرة لا تقاس فقط بشيوعها وانتشارها ، بل قد تقاس بغرابة حدوثها ، وندرة وجودها ! ..
على أني لا أتصور إن هذه ظاهرة شاذة فقد رأينا الكثير من النماذج التي تسير على نفس منهاج هذا النموذج ! ..

وآسف ان لمستي اي عصبية تخرج من بين حروفي ، فلم يكن هذا هدفي ، انما الذي اجبرني عليه هو صدمتي من تأييد الكثير لممارسة هذه السيدة ، وان يكون هناك مزايدة علينا من خلال رفع قيم التحضر والمدنية ، والعداء للمرأة !..
رغم انني وضحت ان هذا النموذج لا تحقق اي فائدة تذكر ! ولا تجني اي مكسب حقيقي من وراء تلك الممارسة ! .. اي انني كنت اتحدث عن نموذج ذا مواصفات معينة ، فلم اكن اتحدث عن بائعة هوى تكسب من اجل المال ، او عشيقة تهب جسدها لمن تحب ، او امراة تسعى خلف اللذة من اجل الجنس - لان زوجها لا يشبع رغباتها - ، كل ذلك كان من اجل ان اتجنب هجوما كنت اتوقعه لمن تختلف قيمهم ونظرتهم الاخلاقية عن قيمي ونظرتي ! ..
لكن تفاجات ان المراة حتى ولو كانت لا تحقق اي فائدة تذكر من وراء استخدامها لجسدها فهى على حق ! ولها الحرية المطلقة في ذلك! بدون ان يشعر هؤلاء باي غرابة في ممارسة تلك السيدة والدوافع التي ساهمت في اجبارها على السير في ذلك الطريق ! فهم يؤيدون خيارها على طول الخط ولو كانت مجبرة ومرغمة عليه ! .


الاخ المحترم الكندي (f)

شباب أي قطر عربي لن يختلفوا عن اغلب شباب المشرق العربي المكبوت - بدرجات متفاوتة - ، وسوف تستخدم تلك السيدة بنفس تلك الممارسات من كل شباب مجتمعاتنا العربية بنفس الاغرض والاهداف وبنفس الابتذال ، والاسترخاص ! .


ولنا عودة :redrose:

باختصار...

هو كيفها فعلا، وهي حرة بجسدها وسمعتها واتساق تصرفاتها مع كونها متزوجة، لكن هذا لا يعني أن أقرها على فعلها هذا ... كما أني لا أقر الزميل صاحب الموضوع على ما فعله معها من مهاتفتها والصراخ بها يا " قحبة " ...

فرأيي الشخصي أن من تمارس الجنس مع كل من هب ودب على الأرض من أصحاب الدلاديل تجعل فعلا من نفسها مرحاض ... خاصة إن كانت تعيش في هكذا مجتمع ...

أوافق بريق في أن وضع المرأة العربية في المجتمعات العربية يحتم عليها أن تحتاط في تصرفاتها حتى لا تؤذى ... المجتمع العربي مجتمع منافق وقذر بكلا طرفيه ذكور وإناث في مثل هذه الأمور ... لا يحترم خصوصيات الفرد ولا حريته ... مجتمع ثرثار فضولي وحشري، يدس أنفه في أدق أمور أفراده ... وهكذا إمرأة لن تسلم لا هي ولا عائلتها من القيل والقال الذي سيدمر نفسيتها ونفسية كل أفراد أسرتها ... هذا عدى عن استغلالها بأقذر الطرق وأوسخها، هي معرضة للقتل ...

(f)

الأخت المحترمة جارة الوادي (f)

أنت أكثر المشاركين جراءة ، وشجاعة في اتفاقك معي إن ممارسة هذه السيدة ، ولاحظي فأنني اقصد الممارسة ولا اقصد السيدة كـ(إنسانة )، أنها تصل في تعاملها مع جسدها أنها تتعامل معه كمرحاض ! ..
ان حريتها لا تعني ان تمتهن جسدها لتجعله بتلك الصفة ، ان التنبيش في حياتها لا نعنينها به هي في حد ذاتها ، بل الذي يعنينا ان نقدمها كنموذج ضحية لمجموعة من العادات والتقاليد والأسباب والدوافع وللقيم المنفلتة التي لا يوجد لها ضابط ، في مجتمع لا يرحم من يقدم على ذلك ، وخاصة ان كانت انثى .

ثم أنني اتفق مع اغلب ما تفضلتي به .. ولا اختلف معك في أي نقطة أو فاصلة ! سوى في انتقادك لي بالاتصال بتلك السيدة لنعتها بذلك الوصف ! .. وإذ اشعر بالآسف لإقدامي على ذلك الفعل ، وذلك التصرف ، فأنني الفت نظرك انه وقع من مراهق حديث السن ( 18 سنة ) والعهد ، والتجربة ، لم يكن يتصور إن تلك الأمور تقع في مجتمعه الذي يعيش فيه ، فذلك الاتصال لا يمكن إن ينفصل وينعزل عن حداثة سني ، وتجربتي !.. وعن قيم أخلاقية واجتماعية تربيت عليها أرى إنها تنتهك كأعلى درجات الانتهاك من قبل هذه السيدة ، ومن قبل أصدقائي الرجال على حد سواء ! .

(f)


ولنا عودة

القصة مش "خارطة" بمخي بصراحة، قرأت ما قيل في آخر يومين، ولكني ألاحظ أمرين:

[U]أولاً: فهذه المرأة حرة فعلاً بجسدها، الأمر يتعلق بها وبمحيطها فقط، هذه أمور شخصية وخاصة لا ينفع معها إلقاء الأحكام جزافاً دون معرفة حيثيات القصة (والتي تبدو لي بصراحة من قصص ألف ليلة وليلة).
هنا لا أريد أن أكذبك عزيزي بريق، ولكنك تعتمد على حكاية من شخص معين، قد لا تكون عرفت منه كل ما يتعلق بهذه المرأة وما يحيط بحياتها وما تبحث عنه، أنت فقط سمعت، ومن خلال ما سمعته ودون أن تعرف هذه المرأة نهائياً أطلقت عليها حكماً، ثم اتصلت بها (هكذا دون أن تعرفها) فرأيت أن صوتها مقرف (لا أدري ما علاقة صوتها بالموضوع)، ثم شتمتها (دون أن تعرفها ومن خلال ما قيل لك فقط) : "قحبة"!
أنت وثقت تماماً بما قاله لك شخص عنها، فتوترت، ولا أعرف لماذا، بما أن الأمر لا يعنيك، وحياتها لا تهمك، ما الذي يزعجك فعلاً لدرجة الاتصال بها، وشتمها؟!

[U]ثانياً: الأهداف من أي علاقة إنسانية بشرية، جنسية أو لا جنسية، ليست بالضرورة متعة مباشرة، قد تكون لديها رغبة بأن تكون محبوبة ومرغوبة، بأن يهتم بها أحد، أحياناً يكون ذلك تعبيراً عن قرفها منكم، من المجتمع ومن محيطها، تعبير متناقض كما أغلبية التعبيرات الإنسانية.
خذ عندك بعين الاعتبار مثلاً؛أن الكثيرين مثلاً يغنون للآخرين مجاناً، أو يعبدون إلهاً ويضحون من أجله بأمور عجيبة غريبة تصل للروح أو للأولاد (مجاناً) ذلك فقط ليصلوا لحالة من تحقيق الذات.
قرأت منذ أيام أن بعض المشتغلات بالجنس من "بائعات الهوى" يقمن بدور المستمعة الاجتماعية لزبائنها، وتتعضد علاقتها أحياناً ببعض الزبائن وتستمع لهم، كنوع من إيجاد دور اجتماعي يحقق لها ذاتها.
حينما يكون هناك خلل اجتماعي، فمن يدفع الثمن هم الأكثر ضعفاً وهشاشة فيه (الأقليات، المغتربون، النساء، الأطفال ..).
بعض الدراسات تقول بأن الأطفال من الذين يتم العبث بهم جنسياً يتعلقون بجلادهم، لأنه يعطيهم الوهم بأنهم محبوبون، مرغوبٌ بهم، دون تحقيق أي نفع مادي مباشر. يبدو أنه ينقصك بعض الفهم للطبيعة النفسية للإنسان، عزيزي.

[U]أخيراً أبقى عند رأيي بأن هناك مبالغات في قصّك للحكاية، زوايا غامضة جداً، وغير واضحة، لا أقول بأن هذه الأمور لا توجد، لكن غالباً تكون باستمتاع مشترك بين الطرفين، وقد تقوم المرأة بفترة معينة بتقديم خدمة حينما تكون غير قادرة على الاستمتاع لاستمرار العلاقة، ولكنها تعوضها بمرات أخرى.
يا ريت تشحذ ذاكرتك وذاكرة أصدقائك وتقدم لنا قصة معتبرة حقيقية، إذ تبدو لي وكأنها قصة أتتك من ماضٍ سحيق تنقصه المصداقية والوثوق بها صعب برأيي.. وكثيراً.

مع فائق الاحترام، لك ولها.
(f)

اقتباس:  بريق   كتب/كتبت  
 
ياريموثا  

بل هي أهانت نفسها فقط ! ..  
هي لا تستطيع إن تهين أحد ،  لأنها قد فقدت احترامها لذاتها ! .. ففاقد الشئ لا يعطيه .

أتدرين عن المعنى الحقيقي للمرحاض ؟ انه هو من يجد فعلا شائنا ، ولا يملك الجرأة الكافية لوصفه كعمل مشين ومهين ، ويراوغ عن وصف الفعل المشين كفعل مشين ، وانما عوضا عن ذلك يستشرف مزايدا على الآخرين فيه ، ليظهر من خلاله انه هو الحضاري ، وهو المتمدن !.
تلك المرأة هي جزء من معاناة كثير من النساء ، أفلا تشعرين بأي نوع من الحمية والغيرة وهذه هي الطريقة المهينة والمُذلة التي يُعامل بها الكثير من بنات جنسك الأنثوي ؟! ..  
(f)

بريق,

مقالتك اثارت نقاط عدة و أبرزها الحرية الشخصية و الغاية من هكذا ممارسات. عندما بدأت هذه السيدة بممارسة هذه العادة الغير مستحبة من قبلك و مستهجنة من المجتمع لم تضر أحد سوى نفسها و زوجها. لم ينالك اي ضرر و لم ينالني و لم ينال اي من الزملاء هنا فالمتضرر هو زوجها, و اصدقائك الذين ارتضوا لأنفسهم ان يكونوا مجارير ايضا.
المجتمع بحد ذاته لم يتضرر إلا في حال انتقال عدوى إلى تلك السيدة التي ستنقلها لغيرها و نبدأ في صراع مع الأمراض التي من الصعب السيطرة عليها بسهولة.
بالنسبة للغيرة تجاه تلك السيدة, سأجاوبك. لا يا زميل لن أغار عليها, فليست فرد من عائلتي أولا, ثانيا هي من اختار ان يسير في هذا الطريق و لم تجبر عليه. سأغار عليها عندما اجدها ضعيفة و مجبرة و مضطهدة على فعل الشيء اما ان تقوم بعمل ما بمحض إرادتها فذلك شأنها و شأن زوجها.
بالنسبة للخيانة الزوجية, اتفق معك في انها خائنة بالقيام بمثل هكذا عمل. لكن ألم تتسأل ما الذي يدعو سيدة في عمرها متزوجة من رجل كبير في السن إلى ذلك إلا العادات البالية التي اجبرتها من الزواج ممن هو اكبر سناً .

هناك امر اساسي بالموضوع, كما قالت الجارة '' المجتمع العربي حشري و ثرثار و فضولي '' و اتفق معها في ذلك, يا ترى هل شاهدت بأم عينك ممارستها لتحكم عليها. ففي الشريعة الإسلامية, يجب توافر 4 شهود في آن معاً مع اعترافها ليقوم عليها الحد, اما في حال القتل فيكفي شاهدين. انت اسندت حجتك على رقم هاتف و قيل و قال و ليس على رؤية و تواجد و مشاهدة, اصدرت حكمك على تلك السيدة و اتصلت بها و شتمتها من دون أدلة ملموسة.
من انا و انت لنحكم على الناس و نقيمهم, في المجتمعات الغربية و خاصة في شمال اميركا المحاكم بحاجة لقاضي و محلفون من مختلف طبقات المجتمع و كلا الجنسين معا و من اديان مختلفة للبت في القضية المنظورة امامهم. فكنت انت القاضي و المدعي العام و الشهود و الشرطة و المحلفون و الجمهور و محامي الدفاع و الجلاد و... و نطقت بالحكم عليها قبل ان تسمع إفادتها ...
هنا مثل يقول '' ضع نفسك في نفس الحذاء'' - " Put yourself in her shoes'' ضع نفسك مكانها و من ثم حاكمها, فحسب الشريعة الإسلامية الله من يحاسب و ليس العبد. لكن للأسف الكل في ذلك المجتمع اصبحوا آلهة.

على كلٍ لا ألومك, ربما أنك كما قلت صغير السن قليل الخبرة غض بعد. كما انك ابن مجتمعك الذي اجادت الجارة بوصفه .
لكن اجد اعترافك بما قمت به من فعل تجاهها قوة, فالأعتراف بالخطأ فضيلة و الفضيلة قوة ... لكن ستكون فعلا رجل اذا اعترفت لها و ليس على الورق.
هذه السيدة لم تضر احد و لكنها ستضر اذا ما تابعت هذا المسار ( على اعتبار انها تقوم بهذا الفعل ) ...
بريق .. الموضوع بحد ذاته يناقش فكرة من زواية واسعة و ليس ضيقة.

شكرا بريق
كن بخير
(f)

استدراك واستطراد، بما أن رد الغالية "يارو" ما خلاني أعدل ردي (الله ياخدك :P )

هناك جملة شهيرة تقول بما معناه "لو أن المرأة تستطيع أن تحصل على نصف الحنان الذي تحصل عليه عادة بالجنس، بدون الجنس لتقلص النشاط البشري الجنسي لأكثر من النصف".
ما أريد قوله، ربما أيضاً أنها تحصل على حنان ومحبة ولطف وضم وتقبيل من مريديها، وهذا يؤمن لها فائدة معنوية ذات أهمية كبيرة جداً، ولا يستهان بها.
ولكني أبقى على رأيي، بأن هناك مبالغات، ربما أنها في تلك المرة فقط لم تحصل على متعتها، لكنها برأيي كانت تحصل غالباً على متعة مشتركة، يعني ما بتخرط بعقلي قصة أنها لا تقوم إلا بالإمتاع الفموي للآخرين.
هناك أخيراً حالات تقوم بها المرأة، بمقابل الاستمتاع بالمداعبة الفرجية، بالمداعبة الفموية للمحافظة على عذريتها ( هواجس غشاء البكارة المرضية المضحكة/المبكية). يعني نوع من المبادلة الاستمتاعية المحسوبة.
وما بعد الأخير: المشكلة بالمجتمع، بنفاقه، بقمعه للأشخاص والناس والطاقات الجنسية والعاطفية لدى الناس. كل هذا لم يكن له أي معنى بمجتمع منفتح يعطي للجسد قدسية "الخصوصية"، أي امتلاك المرأة والرجل الكامل لأجسادهم. وحريتهم بأن يتصرفوا به كما يحلو لهم، أن يكون الحب مشاعاً كالماء والهواء، لا عيباً ومحظوراً كنجس، ألا نراك تقول عن ممارسة جنسية أياً كانت بما أنها بكامل إرادة الإنسان: قذارة ومرحاض، بما أنها لاتخصك ولا تعنيك، ولست مؤهلاً لإطلاق الأحكام على الآخرين والأخريات. عندها سنجد الإنسان مشبعاً شبعاناً، لا ينحو لتفكير مقرف وتصور مشبوه للآخرين.
أذكر أني بحياتي الطويلة بالغرب، أكثر من وجدت علاقاتهم بالجنس والعلاقات الثنائية مع الجنس الآخر طبيعية وأريحية وتلقائية هم من الغربيين، إنهم يبحثون عن علاقات دائمة (غالباً). بينما ترى العرب والمغتربين من بلاد مقموعة جنسياً خصوصاً، "يفرطون" فرطاً، ولكني لا ألومهم أو أحكم عليهم، ولكن ألاحظ ذلك فقط.
الأنكى أو أكثر ما يجعلني أحس بالاشمئزاز كان الذكر العربي (كأغلبية وليس ككل)، الذي ينظر دوماً لعلاقته بالفتاة كعلاقة فوقية، علاقة "ركوب"، علاقة "فحل" بـ"حرمة"، "قاصر" "ناقصة"، "تابعة" حاملة لوباء "الشرف"، فالشرف بعقل العربي هو المرتبط بالفرج فقط وبفرج المرأة تحديداً، بينما البقية أنقياء شرفاء مهما وسخوا "أيورهم" لأنهم بكل بساطة "فحول" لا يصيبهم النجس من تحت أيديهم ولا من ورائها ولا من أمامها، إنهم أنقياء ولو كانوا عائدين من خمارة "كما يدّعي نزار" (فيبقى أطهرنا وأنقانا) . وذلك للأسف الشديد.

مع فائق التحيات.
(f)

اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
في عقد الزواج الشرعي، مطلوب من المرأة كل ليلة أن تبسط قدميها على مصراعيها حتى يفرغ الرجل فيها ( وكأنها مقلب زبالة! ) شحنته من الحيوانات المنوية ويوسخها؛ والويل لها لو قالت له: لا! لربما باتت تلعنها الملائكة لأنه دعاها للفراش وهي رفضت لأنها ببساطة لا تريد! لابد أن تطيع وتفتح رجليها وتصبح كالمرحاض تماما ومادام هناك عقد شرعي يجيز ذلك ويفرض هذا عليها!

مرحاض!

ما أكثر المراحيض التي تخفى عنك في عقد الزواج الشرعي!  

......................................

يا فرحة أهاليكم بكم ....!!!!
أعتب عليك يا سيد ابراهيم تصورك  
أن الزواج الشرعي هو عملية عذاب  للأنثى من قبل الذكر !!!!
بمعنى جمعت الزواج بالاكراه والزواج عن تراضي وحب  وتسجيله رسميا  
لأ سباب وجيهة حتى في أكثر الدول تقدما لا تغفل عنك  
الى مقلب زبالة ...:angry:
ما توصلت اليه من نقاشكم والمشاكل التي أوردها الزميل حسام  
فان هذا الذي يتم في المخادع أن الجانب المضطهد من بعض العلاقات الحميمية  
تتم من قبل الغدنفر ,,,, غالبا وليست من قبل الأنثى  
شيء بشع حقا أن يتناول البعض بتفكير همجي  
أن رحم ألمرأة ( مرحاض ) رغم أن جميعكم بلا استثناء حتى المسيح وكل  
الأنبياء والرسل والمميزون قدموا من هذا المرحاض ...:emb:
ولو نظرتم بشكل موضوعي ومجرد من العواطف  
كل واحد يحمل في بطنه ليلا ونهارا هذا المرحاض الحقيقي ...
وليس رحم المرأة (f)
والا اذا اعتبرتم أن الحيوانات المنوية والتي هي نصف تكوين الانسان  
والحيوان شيء قذر ويجب قذفه في ( مرحاض )  
حاجة تقرف وتصيب الهم والغم .... :cry:
اخص على كده ....:frown:

....:no2:

يا فرحة أهالينا بينا؟ دي طريقة حوار؟
ما ذكرته هو الواقع والذي سمعته من فم عشرات وعشرات السيدات مرات ومرات. هناك فرق بين الكلام التنظيري والكلام عن الواقع من حيث يتحدث أصحاب الشأن. الزواج الشرعي كثيرا ما يكون ليس أكثر من قبر! قبر لدفن أحلام الفتاة وذاتيتها ورغبتها في التحدث عن نفسها بصيغة المفرد وحقها أن تعترض وتكون مستقلة لو شاءت هي ذلك. كثيرا جدا ما يكون ذلك هو الأمر. لا أقول كل زواج شرعي هو كذلك ولكن كثيرا جدا ما يصبح الزواج الشرعي نوع من أنواع التكيف لتسديد احتياجات الفحل من طعام سواء كان هذا الطعام لفمه العلوي أو فمه السفلي وهي عليها أن تقوم بالتخديم المستمر دون كلل أو ملل. في بيتي سمعت قبطي تربى على الأخلاق المسيحية والله محبة وكل هذا الكلام ونظرته للمرأة كانت لا تختلف كثيرا عن نظرة المسلم. هي من تطبخ وتكنس وتغسل وتمسح إلخ إلخ. هذا لا يعني أني أنظر للمرأة بهذا الشكل.. أرجو أن لا تكوني قد فهمتي ذلك لا سمح الله. المرأة هي أقرب الأصدقاء لي لأني كانت تربطني بأختي صداقة متينة وكنا نقرأ الكتب و لا أصادق بنات عبيطات بل أغلبهن يقرأن ويل ديورانت :10: وبالتالي نظرتي للمرأة أنها مثلي مثلها وربما فاقتني في أشياء كثيرة وكثيرا ما تفوقني وتتوفر على كلا من المعرفة بالإضافة للحس البديهي والقدرة على الرؤية فيما بين الزوايا والخفايا؛ وهذا ما قد ينقصني أحيانا.

تحياتي لك يا نسمة. (f)

وللتوضيح يا ست نسمة؛

اقتباس:أن رحم ألمرأة ( مرحاض ) رغم أن جميعكم بلا استثناء حتى المسيح وكل  
الأنبياء والرسل والمميزون قدموا من هذا المرحاض ...
ولو نظرتم بشكل موضوعي ومجرد من العواطف  
كل واحد يحمل في بطنه ليلا ونهارا هذا المرحاض الحقيقي ...
وليس رحم المرأة

هناك سوء فهم. هذا ما لم أقصده أبداً. ما أقصده أنه هناك عدد كبير من يجعل من المرأة في مؤسسة الزواج ما يدفع بها إلى المكانة الوضيعة. أتحدث عنهم .. مش عن نفسي. فيه رجالة بهايم.. باتكلم عن دول مش عن نفسي.

اقتباس: فحسب الشريعة الإسلامية الله من يحاسب و ليس العبد. لكن للأسف الكل في ذلك المجتمع اصبحوا آلهة.

معلوماتك ناقصة يا ياريموتا :)

حسب الشريعة الإسلامية الله يحاسب، والعبد أيضا يحاسب مثله بأن يطبق حدود الله وأحكامه والزاني والزانية اجلدوهما مائة جلدة.. هناك حدود وأحكام وليست متروكة فقط لله بل يتم اتخاذ إجراءات تأديبية صارمة لردع الفروج الملتهبة والتي لا تمنع يد لامس ولا أحد يملك أن يشفع في حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه. هذا هو الإسلام.

وبس :)