{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix
عضو رائد
المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
|
أخيراً.. الاسرائيلية يمنية الأصل/ عفراء هزاع ضمن الأغاني العربية
تحية أطيب لك ياكندي وكل من شرفنا .. للعزيزة مريم. وللزميل الريفي رغم بذاءة ألفاظه..
اقتباس:يا سيدتي السعيدة قرأت الموضوع منذ بدايته .. ومنذ بدايته بدت مساحته أكبر من مساحة الذائقة الموسيقية الشخصية، ومع ذلك لم تكن مداخلاتي أكثر من ردود على أبواب مفتوحة.
سعيدة بذلك ... يعني الرسالة وصلت.. لم يكن قصدي من وراء هذا الموضوع أن أتنطع بذائقتي عليكم.. بل كان العنوان واضحاً (الإسرائيلية من أصل يمني ضمن الأغاني العربية و أخيراً).. يعني هناك مقاومة لوضعها في قائمة الأغاني العربية وقد أشرت لكم على معاناتي بالبحث في مثال مختلف.. وهي إسرائيلية، تلك الجنسية التي يصيب ذكرها بعضنا بالتقيؤ.. ومن أصل يمني، الالتفات لمحاولة تفكيك ما الإسرائيلي وما مساهمة العرب فيه.. ربما هذه النقطة لا نحاول الالتفات إليها.. والسبب أن العربي بالضرورة مسلم أو مسيحي.. وفي الأخير وددت أن أنقل لكم وجوه ثقافية أو تمايز (كما وصفها العزيز سليم) عن اليمن.. ذلك البلد الشهي الذي نعتقد نحن اليمنيون أنه مطمور ضمن بحر من الصحراء وسلطة الحدود العربية السياسية والثقافية وغيرها..
اقتباس:لقد ذكرت في مداخلة سابقة يا فيلكس أن الحرية للجميع، فالحرية التي يرتكز عليها الأنسان ليعبر عن رايه في أمر ما هي الحرية ذاتها التي يستخدمها آخر ليعبر عن راي مضاد في الأمر ذاته. الحرية ليست حصرا على أحد، ولا هي تعطي أحد حصانة ضد الآراء المعاكسة الا إذا كان ورائها جيش من العسكر والمخابرات .
الحقيقة، مفهومنا للحرية مختلط.. الحرية تتعلق بالفرد وبالسلطة وبالاعتقاد والتفكير.. ماتعبر عنه بحرية لا يعني الحرية كلها.. لأن التعبير من السهل جداً أن تقلصه الرقابة.. كرقابة الانتماء والانحناء للقومية والفكر العروبي أو أحد المعسكريين أو التقاليد أو الدين أو غيره.. ولكنني – شخصياً- أدفع دمي اليمني فدا ان تنفك عنا الرقابة.. وهذا بالضبط ماثار جنوني في هذا الموضوع الذي حاول أن يقلص حريتي في التعبير في أمر عفراء وإسرائيليتها وأتهمت بخيانة "الكدية".. أو هذا ما فهمته :)
اقتباس:لا أعتقدني مخطيء في ما عبّرت عنه في مدلخلاتي السابقة، فليس الأمر أعتراض على خصوصية ثقافية لمجتمع كأشكال حليه، أو زي ملابسه، أو غابر تاريخه، أو تشكيلة سكانه المذهبية. لا يوجد عاقل يجادل في هذه الخصوصيات على الإطلاق. ولا أعتقدني أتهيأ أن ما ابتدأ استحسانا لنغمة اسرائيلية من أصل يمني انتهى بحكم بالإعدام على هوية وانتماء والف وخمسمائة عام من التاريخ والحضارة.
مش ألف وخمسمائة :mad2:.. حضارتنا أقدم.. لكن البحوث الأركيولوجية والتاريخية لا تكشف عن ذلك.. قد يكون السبب فقر في أدوات البحث العلمي.. أو الأمر سياسي حتى لا تنكشف علاقة السلطة والمعطيات التاريخية التي تشكل قوام الدول في المنطقة العربية.. يعني ممكن تقول البحوث أن أصل دولة اسرائيل هو اليمن مش فلسطين.. كذا رح تكون اسرائيل والعالم كله في موقف محرج :rolleyes:.. قد تقول الكشوفات أن دولة الأكسوم يمنية.. وكذا رح تخسر مصر بساحتها الفرعونية ملايين الدولارات :D.. قد تقول البحوث ان الأنظمة الاجتماعية في اليمن والعلاقة بين الرجل والمرأة تختلف عن تلك البدوية والتجارية والغزوية في نجد.. وكذا رح تفقد الشريعة الاسلامية بريقها :lol2: .. يعني لست باحثة في هذا المجال ولا أفهم.. بس ممكن نستعين ببهجت أو أي صديق فاهم..
وأعذرني على وصفي بأنك مخطىء.. لست أنت شخصياً المخطى.. الخطأ – في نظري- فهمك بأن قولي وقول سليم يعني العودة للماضي أو الانعزالية.. ومادام الامور اتضحت فيادار ما دخلكش شر..(f)
اقتباس:ولا أعتقد أن أحد منا ينكر الشمولية التي تعم العالم العربي، ولا أعتقد أن أحد منا ينكر الطبيعة الديكتاتورية الأستبدادية التي تعم معظم، إن لم نقل كل، الأنظمة العربية خصوصا القومية منها. لكن ما ننكره هو فهم كيف أصبحت اسرائيل بالذات نبي ورسول الديمقراطية العربي ومهديها المنتظر! يا سيدتي هناك مئات الألوف، بل ملايين، العرب الذين يعيشون في الغرب الديمقراطي .. وهم أضعافا مضاعفة لليهود العرب الذي تحولوا الى مستعمرين ولصوص في فلسطين. ويمتلك هؤلاء الألوف المؤلفة من العرب المغتربين في بلاد الله الديمقراطية الواسعة كل ما يلزم من تواصل سياسي، واقتصادي، وثقافي، وفتي، وموسيقي مع دولهم الأم، فعلام ما تزال هذه الدول والشعوب متخلفة؟
إن الإستبداد الذي يرزح فوق صدر الفرد العربي، ثوريا كان أم رجعيا، مصدره واحد .. وهو مخلفات الحرب الباردة. والآن، وقد انتهت الحرب الباردة، بدأت حرب جديدة، لكنها ساخنة هذه المرة، على الهوية العربية وعلى ثقافتها الإسلامية. ولولا تقافة الجهاد التي غذتها الولايات المتحدة ذاتها في أسلام البترودولار لتحارب به الشيطان الأكبر والتي انقلبت سحرا على الساحر لقام رجال السي آي أيه والموساد بتنصيب العمائم واللحى على عروش الدول العربية بأنفسهم.
نعم أوافقك.. لذلك كنت أكرر دائما بعد ذكري لأحد الأسباب .. بأنه ليس السبب الوحيد.. فأنا أمقت مقتاً شديداً التوحيد والشمولية بأي شيء.. في الإله وفي الوكن.. وفي الثقافة وفي الأسباب..
اقتباس:إن ما تسمونه تحرر اراه شخصيا تشرذم وانشقاق وفقا لطموحات إعادة تشكيل الشرق الأوسط الى كيانات طائفية وإثنية عنصرية تبرر استمرار الكيان الصهيوني بذاته الطائفية والعنصرية. وما ترونه تخلصا من ثقل "القضية" التي أصبحت شماعة للإستبداد، أراه موافقة على أكل الثور الأبيض .. ولسوف يأتي بعدها يوم على كل منا يقول فيه أكلت يوم أكل الثور الأبيض. لكنني أفهم أن ثقافة الإنعزالية، ومحاولة الهروب الى الأمام على نسق السير على خطى الصهيونية في إعادة إحياء لغات ما قبل الإسلام، وهوية ما قبل الإسلام، وأديان ما قبل الإسلام .. أفهم، أن ذلك كله هي السلعة التي تروّج لها الصهيونية العالمية اليوم عبر الليبراليين الجدد، وهي ليست حقيقة بالسلعة الجديدة، بالرغم من أنها موضة اليوم. لكنني لست أفهم يا صديقتي التي عرفتها يوما ثورية ووجدتها اليوم إما أكثر نضجا وإما ضحية لآلة الصهيوصليبية الإعلامية، لست افهم كيف سيغير ذلك من واقع مجتمعات تعيش واقع الإستبداد المفروض عليها عبر عشائرية وقبلية الداخل، ووفق مفاوضات المصالح مع القوى العظمى الخارجية.
وأنا لا أوافق فيما مال إليه رأيك الشخصي.. وكما وعدت إزميرالدا بأنني سأتحدث عن موضوع الـ diversity (التنوع والهويات المتمايزة وتعددها واختلافها) في شريط آخر.. أكرر وعدي لك.. بس أنتو عليكم الصبر وأنا علي الوفا :cool2:
اقتباس:أما عند الحديث عن مشاكل اليمن مع المملكة العربية السعودية، فمشاكلكم هي مع ثقل السعودية الأمريكي وليس ثقلها الإسلامي. وأما لغاتكم واسمائكم، فأنتم أجدر من كل خلق الله بالحفاظ عليها. وأما أساطيركم الأنثوية فلن تعود اليكم ولو خرقتم الأرض نبشا في التاريخ وبلغتم الجبال طولا. تلك امة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم. وأما أشعار بدر شاكر السياب واحمد شوقي، فقد نكرهينها ويحبها آخر.. وقد يكره الآخر ما تحبين. لا أذكر أنني كنت غبطا بدراسة الفلسفة الفرنسية باللغة الفرنسية خلال دراستي الثانوية.
أشكرك على هذه الحلول الناجعة.. بس صدقني الموضوع ليس بهذه السطحية التي أوحيت لك بها.. :)
:redrose:
مريموه.. سأعود لإجابة على تساؤلاتك.. بس الآن لااسي مصدع.. أصلاً مريضة.. مرضتووووني :angry:
|
|
10-26-2006, 03:39 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي
عضو رائد
المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
|
أخيراً.. الاسرائيلية يمنية الأصل/ عفراء هزاع ضمن الأغاني العربية
باختصار شديد
وشديد جدا
اعجبك هذا الكلام يا حفيدة بلقيس الحكيمة ام لم يعجبك
ان كل محتل اسرائيلي نذل تعدى او رضي بالتعدي على اراض وممتلكات الغير لا يمكن ان يكون مظهرا للفن الجميل ولا حتى مظهرا صالحا لكل ما هو انساني بحت (هذا لمن لم يفهم ما تعنية كلمة انساني بحت )
حتى لو كان يمنيا او مغربيا او لبنانيا او عراقيا سوريا او ما اصله
اكون خائنا لانسانيتي بالدرجة الاولى اذا كان من واجبي كما تفعلين اضفاء الصفة الجمالية على هذه العفراء الاسرائيلية بحجة انها يمنية
اللغة والانتماء والفن والفلكلور ليست مسألة فرد يا ست الحسن بل هي انتاج جماعي وتاريخي يملكه كل اهل اليمن لا يهود عفراءك فقط
ولا يستطيع اي يمني المساهمة في ابداع الامة اليمنية او التعبير
عنها إلا من نشأ وترعرع فيها لا الذي ذهب واحتل دار وارض وسماء غيره من الامم واعتدى عليه او رضي بذلك
ونظريا ومن باب التجربة والاطلاع ،ان اعجز مخلوق في الدنيا يمكنه ان يعبر بالفن عن مشاعره خاصة بالموسيقى والغناء هو الاسرائيلي القابع في فلسطين المحتلة
اتعرفين السبب ؟
لان الفن بحاجة الى حميمية ولا يمكن للأناني ان تكون له حميمية
والغناء الراقي بالذات بحاجة الى انفعال صادق والا تحول الى تهريج
وبما ان الغناء كفن (وليس كتهريج وفجور) هو اصدق حالة للتعبير عن صدق الروح وشفافيتها لذلك يعجز الاسرائيلي عجزا طبيعيا عن الوصول الى هذه الحالة
وعليه من يستسيغ الغناء الاسرائيلي عن جد بلا ذوق وبلا احساس
لن ننسى
http://www.youtube.com/watch?v=JgFWoURX9EA
|
|
10-27-2006, 09:45 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}