قحباء... يا مروان؟!.... بقلم زياد الرحباني


ملاحظة: يمكن للوزير مروان محمد علي حمادة وعلى مسؤوليتي أن يَدَّعي عليَّ قبل قراءة الاسفاف التالي وذلك لكسب الوقت)
أنا لم أشاهده على التلفزيون لكني قرأت ما توجه به الى رئيس الجمهورية في الصحف، وربّما خفَّفَ ذلك من وَقعِ ما سَيلي: إنَّهُ البارون مروان حمادة يتكلم مرّة أخرى، إنَّه الشهيد الحي الأول في «المؤامرة الكبرى»، وقد قيل منذ زمنٍ أنه شفي كليّاً من ذيول المحاولة الآثمة بدليل مزاولته العمل السياسي كالمعتاد فهو يتكلم شبه يومي لكنه يستعمل مثلاً، كلمة القحباء في معرض الرد على رئيس جمهوريتنا جميعاً، نحن والبارون. يستعمل القحباء أو ما يعادلها من مفردات تزيد عادةً عند المراهقين في عمر معيَّن وتترّكز على الجنس والتزفير، يستطيع علماء النفس أن يفيدوكم بتفسيرها، ما العمل؟! من سَيلجم هذا النوع من «الشهيد الحي» عنّا؟! عن مشاعر الكثير من اللبنانيين لم يَحصِهِم لا هو ولا قوى الأكثرية! فالاستمرار على هذا النحو سيكون إبن قَحبَاء بلا شك. في الـ2005 كان كُل من ليس مع «14 فبراير»، «لَحّودياً-سورياً»، صار في الـ2006 «لَحّودياً-سورياً-إيرانياً» وسمعنا بالقَحباء، ماذا يَضمن، ومع حلول الـ2007، ألاّ يُضاف إلى وصفه، بعد الإيراني، أفغاني! وبم سيتهمنا «الناطق من فبراير» شيخ الحاقدين الباطنيين العاجزين بعد الـ «قِحاب»؟ هل سَمِعَ الأديب المرحوم سعيد تقي الدين بالـ «كزليَّة» يا أخ مروان؟ طبعاً، فهو لغوي ضليع. أكيد أنَّه يعرفها ولم يستعملها لأنّها أَسَفّ من القحباء، فتركها لأحدٍ آخر لم يجده في حينه، أمّا اليوم فيجده بسهولة لو كان على قيد الحياة. إنَّ كل ما يصدر عن البارون ليس بأقوال ولا أفعال، إنّه عارض مزمن من الإرتكابات، وكلما ارتكب تصريحاً، مثلاً، زادَ مكعباً اسمنتيا وعنصرين من الأمن الداخلي على أوسع وأزعج مربع أمني في رأس بيروت، وهو يفكر بتطوير المكعبات الى مستطيلات نظراً للغيظ الذي سيفجره بنفسه ومجتمعه قريباً. وهل إذا كان الوزير المذكور، وزيراً للاتصالات يستطيع أن يتصل بمن يشاء خارج لبنان وفي محيطه؟ إنّه يراقب اتصالاتنا، حسناً ومن يراقب اتصالاته؟ هل أصبحت الخيانة العظمى صغرى؟ حسنًا، لكنها ما زالت خيانة! هل ستمر كل أنواع وأحجام الخيانات هكذا ويبدأ النهار التالي من جديد بزحمة السير المنتجة وتكاذب الديمقراطية التوافقية والشحادة لدى بلدٍ عربي منسي و«نهاركم سعيد» و«عالم الصباح» وبالرئيس بري يراضي الأولاد المتخاصمين بعد العيد وأثناءه وآخر هلوسات عبد الحليم خدّام على «المستقبل» أو أحدث عارض ارتكاب للوزير حمادة. وسعر ربطة الخبز أو وزنها وحلويات الشيف رمزي لكي تكتمل معنا؟! لعنة الله على هذا الدوام وهذه الجمهورية. عيب!! ألا توجد «كزليّةٌ» أو حتى قحبة مُدَرَّبة في موقع أمني تضع حدوداً للمُصرّينَ على جعل المواطنين المتبقّين أتعس من شهداء يوميين أحياء؟ طالبنا الكثير من القرّاء والمواطنين بالرد على الوزير المذكور، أعزائي. لقد وصل الوزير حمادة الى حَدٍّ يجعلنا نشعر بأنَّ وليد بك محمولٌ في بعض الأحيان. هل تصدقون؟ هنا ما العمل؟!...

ممكن المصدر ...

ليس لشيء , و رغم أن هكذا مقالات بتضل أحسن من نقل مقالات واحد كاذب كخضر عواركة أو شارل أوب , لكن الاسلوب ليس أسلوب زياد الرحباني, و لا حتى قريب و لا تقليد ...

و على كل الأحوال , و رغم كل الاختلاف في الرأي , سنبقى نحب زياد الرحباني الشيوعي كما نحب مارسيل خليفة الشيوعي و جوليا بطرس القومية السورية لأنهم صادقون و يمارسون فنهم و أدبهم من القلب من كل القلب و لا وصايات و لا كراسي و لا مصاري!

و تحية لزياد الرحباني الفنان و ليس السياسي .

بصراحة ها المقالة كلها على بعضها تبدو و كأن رجل مخابراتي سوري صف سابع اعدادي كاتبها و ليس زياد الرحباني ...
بجد وصل الاسفاف لها الدرجة ... هلق من ايمتى زياد الرحباني نصير للنظام السوري?!!!!!!!!!

هي الرابط للمقالة ،

http://www.al-akhbar.com/ar/node/10601

بس انا واثق، انوا رح تلاقوا ميلون حجة وحجة بزياد، وبجوزيف سماحة وابراهيم الامين وبالتاكيد بجريدة الاخبار

:D

على شو بدنا نعتب على زياد الرحباني

وزير في الحكومة اللبنانية يصف رئيس جمهوريته بال( قحباء)

لا والادهى انه بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان, تحدث الكثير من الساسة اللبنانيين عن تعامل عدد من الأكثريين مع العدو الإسرائيلي, و تحديداً عن عمالة مروان حمادة و كيف أنه كان يزوّد الجيش الإسرائيلي بمعلومات عن أماكن تواجد قادة حزب الله و أنه هو المخبر شخصيا عن وجود السيد نصرالله في مجمع الحسن السكني في منطقة الرويس الذي دمرته الطائرات الحربية الاسرائيلية
يومها هاج مروان حمادة و ماج و اتهم هؤلاء الساسة بالتحريض ضده و التخطيط لاغتياله و هددهم بالقضاء فردوا عليه هم بضرورة أن يحاكم الصحفي الإسرائيلي الذي كتب عن الموضوع و أعطى الأسماء و الذي قال أنه مستعد للتوجه إلى القضاء لأنه يملك مستندات تؤكد ما كتبه.
لليوم, لم نسمع عن أي دعوى أقامها سعادة الوزير ضد هذا الصحفي الإسرائيلي أو الساسة اللبنانيين الذين اتهموه و الذين أعلنوا أنهم يملكون من المعلومات ما يكفي حول ما كان يجري في السفارات أثناء العدوان الإسرائيلي.

يعني كتير على مروان حمادة اذا قال عنه زياد الرحباني انه (كزلية)الاكثرية

إنو شفتلك حداً حررّ بلد بالقرّادي والزجل ؟ غير زغلول الدامور ما حدا عـِمِلا بعد...
وليك... زغلول الدامور إلو من سنة الـ76 ما راح عالدامور...

إسماع هالغنية من وليد جنبلاط الى مروان حمادة بعد شرشحته لرئيس الجمهورية

http://www.yallaaghany.com/songs/Fardy/Ba7...a7bk_Ya7mar.mp3

والأحكام القطيعية ..
وإن لم تكن معي فأنت ضدي ..
ومن يمدح علي فإنه بالضرورة يهاجم عمر ، ومن ينتقد مروان فهو بكل تأكيد مخبر سوري جبان ..

برافو عليك يا زياد الموسيقي والسياسي والصعلوك :lol:

ولمسرح الرقص السياسي في لبنان ، من جنبلاط وتوابعه ، إلى عون وأعوانه ..


وتحية للزوبعة السورية أبو الزوابع (f)

ورقصني يا جدع

هيي لا شرقية ولا غربية اليوم
بس ممكن تكون جنوبية وشمالية
يعني زياد الرحباني لازم يطلع على المختارة أوعلى قصر قريطم حتى يكون مقبول من من تلت التلتين غير المعطل بكسرالطه والمعطل بفتحها ,
ومنشان يكون الوطني بلبنان وطني لازم يسب ويحرق الحجار والتراب والهوى السوري ’
واذا حدى مابدو يسب لسوريا لأنو بيخجل شوي اخترعولو مصطلح عميل سوري , يعني صارت العمالة مناصفة ومتساوية مابين العمالةلأسرائيل وسوريا ,هذا مفهوم وواضح ومعلوم, لكن ان نحب زياد الفنان ولانحب زياد السياسي هنا نحن مضطرين الى تقسيم زياد ايضاََ ألى شرقية وغربية أو شمالية وجنوبية أو فينا نقول أن الكزليه ست مسكينة بتيبع حالها وبتتاجر بشغلة بتخصها وملكها لوحدها , بس اللي بتاجر بدم وبوطن وبتاريخ شعوب هيدا الكزلية بشرّقو وبتشرف كل حزبو وافكارو وتوجهاتو ومبادئو , منشان هيك بتضل الكزلية ساقولها بالفصحة هذه للضروة تبقى هنا الكزلية سيدة رفيعة الشأن في حضور الوزير السابق الذكر على راي زياد.

سلام للجميع
خاصة للزميل رحمة الذي سلط الضوء على الوجع والزميل الصفراوي الذي أعمل مبضعه فيه....

زياد رائع ككل لا يتجزء