{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار
عضو رائد
المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
|
كلنا فداء صرماية السيد النووى
توء توء توء
والله حالتك صارت صعبة يا ابو صالح...
يعني ليش ما سمعت كلمتي ما طلبت منك تاخد حبة الضغط؟!!!
وما نصحتك تاخد حبة تحت اللسان؟!!!
لا حول الله يا ربي...
طيب يعني منيح هيك؟!!
لو طق لك عرق ؟!!! أو فقعت مرارتك كانت دولارات الحريري وإلا ريالات السعودية نفعتك؟!!!
طيب بتوعدني تاخ حبة الضغط....؟
احلف...
احلف كمان
بس لازم تاخد كما حبة تحت اللسان :lol:
لأني خايف ع مراراتك الله وكيليك... خايف عليك
مو منشان شي تا ما ترطش.... :duh:
http://www.nadyelfikr.com/viewthread.php?f...fid=2&tid=44631
|
|
11-04-2006, 12:29 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
هملكار
عضو رائد
المشاركات: 977
الانضمام: Feb 2002
|
كلنا فداء صرماية السيد النووى
أبو صالح:
يبعت حمة للي ببالي نسيت أعطيك عيدية العيد....!!!
يوه شو هالغلطة؟!!!
ع كل ملحوقة وهي ترويقة عند هالصباح أسمو حبة تحت اللسان طازة ولسه مفعولها شغااال:
اقتباس:موفد باريس السري الى سوريا ... الفرنسيون يستنجدون بدمشق: نخشى على قواتنا في الجنوب
كتب عمار نعمة في صحيفة السفيراللبنانية
الجرح والمرارة لدى فريق المقاومة منذ إعلان إسرائيل عدوانها على لبنان في 12 تموز الماضي، بسبب <الطعنات المستمرة في الظهر> في عز المعركة المستمرة مع العدو، وإن في اوجه مختلفة، حسب هذا الفريق، يبدو انها قد دفعت به الى خيارات <جذرية> في الداخل نتيجة تعاط جديد وغير مسبوق من قبل <حزب الله> مع الأفرقاء على الساحة.
ولعلّ الدعوة التي اطلقها الحزب الى <وقفة تأمل>، حسب مطلعين، تحمل الإجابة على الأسئلة والمطالبات له من قبل انصاره وحلفائه، للرد على <التطورات المعيبة> التي حملتها فترة الحرب وما بعدها، من قبل بعض الأقطاب الأساسيين للفريق الحاكم، وذلك برغم نفيه المستمر لها. لكن من دون تقديم الإجابات الوافية على اتهامات المعارضة. لذا، يبدو ان الحزب، ومعه فريق المعارضة بالكامل، قد اتخذ قراره ب<قلب الطاولة> على الحكام الجدد بالوسائل المتاحة كافة، رافضاً بالمطلق ما يشاع عن نية للانقلاب الداخلي على الآخر.
ويؤكد مطلعون أن الحزب قد اتخذ قراراً استراتيجياً بالإلتفات الى الشأن الداخلي والتركيز عليه، في الوقت الذي رمى فيه الكرة في ملعب الدولة وقوات <اليونيفيل> جنوباً، وهو الأمر الذي يعني بالتالي ان هذه الجبهة ستحافظ على وتيرتها <الهادئة> حالياً لأشهر طويلة قد تستمر لعام، مع استبعاد أية تطورات عسكرية على هذه الجبهة، وخاصة الإقليمية منها، كما حصل مع العدوان الأخير.
هذه المراجعة الشاملة لمواقف القوى كافة في فترة العدوان، ادت بالحزب الى اتخاذ قرار نهائي بتعزيز تحالفاته السابقة، خاصة مع <التيّار الوطني الحر>، إضافة الى الحلفاء التاريخيين. ويقول مطلعون إن المسألة اكبر بكثير من مجرد التفاهم مع التيار، وإن الأمر قد بلغ درجة تحالف <ابعد بأشواط من السياسة> مع دعم هذا الخيار بالوسائل كافة... والأمر نفسه ينطبق على العلاقة مع رئيس المجلس النيابي نبيه بري ومعه حركة <أمل> التي <ستنعم> بالدعم نفسه...
وإذا كانت الأكثرية ومعها الحكومة قد استنكرت مروحة الاتهامات ضدها وطالبت بكشفها، فإن مطلعين على موقف الحزب يؤكدون ان ما قد تم كشفه حتى اليوم هو جزء يسير مما حملته أيام العدوان من <غرائب>، على أن كشف كل ذلك سيظل ورقة بيد الحزب يفصح عنه عند الضرورة وطبقاً <للوتيرة التصاعدية> للاحتجاجات القانونية في الشارع وغيره، حتى يتم تطويق الحكومة من جميع الجهات وتضييق الخناق عليها وعلى الأكثرية.
وتتملك المعارضة الثقة التامة هذه الأيام بأن ايام الحكومة قد باتت معدودة، والأخيرة، بقدر مكابرتها وعنادها، ستخسر الورقة تلو الأخرى، حتى ورقة التوت كما يشير هؤلاء، وذلك عندما تعجز هذه الأكثرية عن الإتيان برئيس للحكومة من فريقها، في تلميح ضمني الى ان رئيس الحكومة الحالي فؤاد السنيورة قد لا يحظى بالفرصة الدائمة للاستمرار على رأس الحكومة، والخيارات البديلة متعددة على هذا الصعيد.
ويشير معارضون الى مخرج متاح للجميع عبر قبول المسعى السعودي الذي عُرض على السيد حسن نصر الله ومؤداه تسليم الأقلية الثلث المُعطل مع إيداع بري حصته من اربعة وزراء تتم إضافتهم الى حصة كل من <حزب الله> وحركة <أمل>، وذلك بالطبع على حساب بعض الوجوه <الجاحدة> في الحكومة التي لا يبدو ان ثمة مكاناً لها بعد الآن في التشكيلة الحكومية...
ويتملك المعارضين شعور عال بالثقة من الوصول الى مبتغاهم في القريب العاجل، وإذا كان فريق المقاومة، أي فريق 12 تموز، يتكتم على وسائل الضغط، فإن مقربين يلوّحون بخطوات تصعيدية <ستقلب الطاولة> بداية بالتظاهر، مروراً ب<تعطيل البلد>، ما سيضرب الحكومة والأكثرية <في مقتل>، وصولاً الى إعلان حالة شبيهة بالعصيان المدني تدفع الأكثرية الى الإذعان، طبعاً من دون استبعاد الاستقالة من الحكومة او من المجلس النيابي. ويؤكد معارضون أن الكرة في ملعب الأكثرية <التي إن لم تستجب، فإنها ستدفع البلاد الى واقع جهنمي>.
الارتياح الذي يبديه فريق المقاومة لا يتصل فقط ب<الإيمان بالقضية> التي منها ينطلق، حسب المعارضين، مثلما هو لا يتعلق فقط بالواقع الشعبي في البلد، بل ايضاً بما تحمله التطورات الإقليمية والدولية من تطورات، أهمها ما يعتبر هؤلاء انه افتراق اوروبي اميركي حيال المنطقة. ويؤكد هؤلاء أن حلفاء المعارضة، أي سوريا والجمهورية الإسلامية الإيرانية، باتا في وضع مريح إقليمياً، خاصة دمشق، وذلك على عكس التصريحات العلنية التي يدلي بها المسؤولون الأوروبيون حيال دمشق و<حزب الله> خصوصاً.
ويحمل مطلعون على الموقف السوري الكثير من الإيجابية التي حملتها فترة الشهرين الأخيرين، وكما هي حال قوات الإحتلال في العراق التي باتت رهينة لإيران، وجدت قوات <اليونيفيل> المعززة نفسها هي الأخرى في بيئة معادية. ويحمل قادمون من الجنوب أخباراً شبه يومية عن حالة تململ وحتى احتكاكات مع السكان، وخاصة الفرنسية منها، ويزداد الواقع صعوبة لهذه القوات مع كل وفد جديد لها الى جنوبي الليطاني، وهو الأمر الذي يقض مضجع الفرنسيين على وجه الخصوص.
دفع <فك الكماشة الشعبي> هذا بباريس الى محاولة الانفتاح على دمشق للمرة الأولى منذ اغتيال الرئيس الراحل رفيق الحريري، وبلغ الأمر بباريس الى إيفاد مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الى دمشق قبل ايام، وهي زيارة بقيت طي الكتمان ولم يتم الكشف عنها، كما هي الحال مع الموفد <سيىء الحظ> لرئيس الوزراء البريطاني طوني بلير الى دمشق والتي جاءت استكمالاً لها.
والحال ان الموفد الفرنسي قد حمل في زيارته <الاستطلاعية> التي هدفت الى فتح <قناة للتفاهم>، مطلباً اشبه بالاستجداء لدمشق، ناشدها فيه ضمان حماية القوات الفرنسية في اطار <اليونيفيل> في الجنوب، وهي التي تخشى على نفسها من تلك البيئة <المعادية> الحاضنة باستمرار للمقاومة، ما يعني ان باريس تقيس بدقة الواقع الشعبي للبلاد الذي يشير الى امكان تصدي المقاومة لأي <انحراف> <لليونيفيل> عن مهامها.
لكن طلب باريس، بقدر ما اثار استغراب دمشق، فإنه قد حمل رفضاَ سورياً لهذا المطلب، حملته اجوبة المسؤولين السوريين <الجافة> التي قُدمت الى الموفد، برغم تأكيد الأخير ان السياسة الفرنسية في المنطقة لا تتعلق بشخص بعينه، خاصة أن الرئيس الفرنسي جاك شيراك سيخلي مكانه لخلفه في نيسان من الشهر المقبل. لكن هذه الزيارة قد تلحقها زيارات اخرى تهدف لتحسين العلاقة المتردية بين البلدين، وهو الأمر المتروك للمستقبل القريب.
خلاصة الأمر حسب المعارضين أن الأيام المقبلة ستحمل تطورات <موثوقاً بها> من قبل فريق الأقلية، لكن مفاجئة بالطبع لفريق الأكثرية، لن تنفع معها محاولة <شراء الوقت> التي سيلجأ اليها أقطابها في جلسات التشاور الإثنين المقبل.
وهي حلاوة الصبح ..
شنو بعرف أنو اللبناية بيحبو الحلو ع الصبح خاصة المفروكة بقشطة من عند الحلاب ع الروشة
بس انتبه زرنق مي ما تتشردق...
|
|
11-04-2006, 12:42 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
رحمة العاملي
عضو رائد
المشاركات: 1,790
الانضمام: Sep 2002
|
كلنا فداء صرماية السيد النووى
|
|
11-04-2006, 12:53 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}