اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
لا عزاء للمسيحين أصحاب الإله المثلث الأقانيم !!



[/B]

لا عزاء للمسيحيين برأيك ولست أهلا لتحكم بذلك :confused:
ثم أني سأعطيك جملة واحدة لترد عليها
(أحبوا أعدائكم باركوالاعنيكم صلّوا لأجل مضطهديكم)
هل بإمكانك أن تذكر لي شيء مشابه من القرآن الكريم :?:
ثم أعود لأقول لك هذا ليس موضوعي
والرد مسموح ضمن الموضوع فقط :no2:

اقتباس:  الوسي   كتب/كتبت  
معظم المواضيع التي أقرأها أجد فيها نوع من التطرف الديني
وأقرأ في سطورها نوع من البغض والكره للطائفة المسيحيه
فمثلا أحمد الله على أنني مسلم وأتمنى أن يهتدي الناس إلى الإسلام:lol2:
وعبارات أخرى تحمل في طيّاتها نوع من عدم الإحترام للديانات  
الأخرى:flam::flam:  
وكأنهم يريدون القول إيماني  هو الصحيح  والباقي هم الكفرة  
فلماذا لا تتقبلون الآخر ولا تتقبلون النقاش أيها المسلمون:no2::no2:
وإن إعترف الآخر بدينكم هل تعترفون بدينه :bye:
وبغض النظر عن القناعات الشخصية:?:

هذا هو الموضوع و نرجوا الرد ضمن الموضوع بليز ،

بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين

اقتباس:لا عزاء للمسيحيين برأيك ولست أهلا لتحكم بذلك

ومن قال اني أقدم أحكام هوائية ماأقدم إلا أحكام قائمة على الحجه والبرهان
والأديان عزيزى مفتوحه أمام الجميع وليست حكرا على أحد

اقتباس:ثم أني سأعطيك جملة واحدة لترد عليها
(أحبوا أعدائكم باركوالاعنيكم صلّوا لأجل مضطهديك

أولاً:
مهلا وعذراً ولماذا أحتاجها فى عقيدتي أصلا
فهذا الكلام لايصلح للتطبيق البشري ولم يكن له محل واحد من التطبيق سواء فى واقعنا المعاصر او الماضى
لأن حب الشئ ونقضيه لايجتمعان فى قلب بشر إلا طغي أحدهما على الأخر

إنما الأقرب إلى المنطق والعقل هو قوله تعالى:
{لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ }الممتحنة8

وإسمع أمثال المسيح :
6: 24 لا يقدر احد ان يخدم سيدين لانه اما ان يبغض الواحد و يحب الاخر او يلازم الواحد و يحتقر الاخر لا تقدرون ان تخدموا الله والمال ((متي ))
فلا يستقيم فى قلب العبد حب الله عزوجل وحب أعداء الله عزوجل

ثانياً:
انت تفسر العدد بمزاجك ولن أقول لك بماذا فسر البابا شنودة العدد على انه مجازي ولايحمل على الكلية فى الحياة ولكني سأكتفي بشرح الكتاب المقدس بنفسه لنفسه:

عندما يقول المسيح (( أحبوا أعدائكم )) فهو لايقصد اعداء الله أو الدين وإنما يقصد العداوة العادية والتى تحصل عادة بين كل البشر من مشاحنات الحياة الطبيعية

ويثبت ذلك : من العهد القديم

45: 7 احببت البر و ابغضت الاثم من اجل ذلك مسحك الله الهك بدهن الابتهاج اكثر من رفقائك (( مزامير ))

97: 10 يا محبي الرب ابغضوا الشر هو حافظ نفوس اتقيائه من يد الاشرار ينقذهم (( مزامير ))

14:9فان الله يبغض المنافق ونفاقه على السواء (( حكمة ابن سيراخ ))

فهل ستحب انت المنافق الذى يبغضه الله يا الوسي ام ان الله تراجع عن بغضه ؟؟

ومن العهد الجديد :
1- ليس هناك نص واحد يقول بأن المسيح بارك الوثنيين او أحبهم
بل قال وبكل صراحة :
(( 15: 26 فاجاب و قال ليس حسنا ان يؤخذ خبز البنين و يطرح للكلاب ))

وكم من مرة إستخدم كلمة (( يا أغبياء )) ويا (( أولاد الأفاعي ))
ولماذا توعد بالويل لذلك الذى يسلمة ولماذا لم يصلي من أجله ويباركه ؟؟

2- التلاميذ أنفسهم كانوا يفهمون النص على ان عداوة الدين لاتغتفر
يقول يوحنا فى رسالته الثانية :
1: 10 ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام
1: 11 لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة

3- وبولس نفسه كيف يحذر من مغبه الجلوس مع الأشرار والمخالفين فى العقيدة :
فيقول فى رسالته الأولي إلى كورنتوس :
5: 9 كتبت اليكم في الرسالة ان لا تخالطوا الزناة
5: 10 و ليس مطلقا زناة هذا العالم او الطماعين او الخاطفين او عبدة الاوثان و الا فيلزمكم ان تخرجوا من العالم
5: 11 و اما الان فكتبت اليكم ان كان احد مدعو اخا زانيا او طماعا او عابد وثن او شتاما او سكيرا او خاطفا ان لا تخالطوا و لا تؤاكلوا مثل هذا
5: 12 لانه ماذا لي ان ادين الذين من خارج الستم انتم تدينون الذين من داخل
5: 13 اما الذين من خارج فالله يدينهم فاعزلوا الخبيث من بينكم

ويقول فى رسالة تيطس بالإعراض عن الشخص إذا أقيمت عليه الحجه :
3: 10 الرجل المبتدع بعد الانذار مرة و مرتين اعرض عنه
3: 11 عالما ان مثل هذا قد انحرف و هو يخطئ محكوما عليه من نفسه


وعليك الأن إثبات نص واحد يفيد فى ان المسيح او التلاميذ باركوا الوثنيين او أحبوهم

أما باقي كلامك فقد رددت عليه مسبقا ولا ادري لماذا قمت بتكراره مرة أخري

شكراً

اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين

اقتباس: سلام ومحبة عزيزي

1- من علمك صيغة السلام تلك يامحترم أهو المسيح فأين إذاً ؟؟
2- المسيحية لاتبيح إلقاء السلام على المخالف فى جوهر العقيدة (( او مايطلق عليهم عادة المهرطقين )) فما باللك بما ينكر العقيدة رأساً !!
3- هل المسيح ألقي السلام مرة واحده على اليونانيين مثلا ؟؟

شكراً

1-من علم هذا الكلام هو السيد المسيح الذي يقول السلام لكم ،أي يريد منح السلام لمن يلتقي به و هذا قبل نبيكم الكريم بألف عام على الأقل و قد سبق نبيكم إلى السلام آلاف مؤلفة غير المسيح .
2- هل لك أن تقل لي أين تمنح المسيحية السلام على الآخر !!
3- أعتقد أنه على الصليب سامح صالبيه ألا يكفيك هذا ألم يزر بيت الفريسي الكافر الشرير .

صديقي :
الأرض ملك للبشر
هذا جوابي على السؤال فتفضل بالبقية ،أتريدها ملك لله ...الله لا يملك مالاً و لا أرضاً
و البشر لا يحملون معهم شيئاً مما يمتلكون .
و ما دمت قد شرحت فكرة المسامحة فوالله هي أشرف بكثير من زواجات رسولك الكريم جنسياً

أما رحمة نبيك فهذه هي و مع المسلمات
أباح القرآن للرجل المسلم أن يضرب زوجته إن لم تطعه أو خاف منها نشوزاً (واللاتي تخافون نشسوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا) (النساء، 34). ويقال أن النبي كره (أن يُسألَ الرجلُ فيم ضرَبَ امرأته، إلا إذا دعت الحاجة إلى ذلك) (زاد المعاد لابن القيم الجوزية، ج2، ص 255). بل زادوا في تحقير المرأة فساووها بالأرض عندما أوّلوا حُلم أبي الطفيل في معركة اليمامة، عندما رأى في حلمه أنه يدخل في فرج امرأة، فقالوا إنه سوف يستشهد ويدفن في الأرض ( فأوَّلَ المرأة بالأرض إذ كلاهما محلُ الوطء) (زاد المعاد، ج3، ص 346). فالمرأة توطأ كالأرض. وله أن يطأها متى شاء حتى وإن كانت مجنونة أو نائمة، فالرجل الذي يولي عن زوجته عليه أن ينتظر أربعة أشهر (ولا يطالب بالوطء فيها لما ذكرنا‏,‏ فإن وطئها فيها فقد عجّل حقها قبل محله وخرج من الإيلاء كمن عليه دين دفعه قبل الأجل وهكذا إن وطئ بعد المدة‏,‏ قبل المطالبة أو بعدها خرج من الإيلاء وسواء وطئها وهي عاقلة أو مجنونة أو يقظانة أو نائمة لأنه فعل ما حلف عليه‏,‏) (المغني، كتاب الإيلاء، ص 12). ولكي يثبتوا أن المرأة أقل من الرجل في كل شيء، قال بعض الفقهاء إنه يجوز للمرأة أن تتوضأ بسؤر الرجل، أي ما تبقى من ماء وضوئه (وذهب آخرون إلى أنه لا يجوز للرجل أن يتطهر بسؤر المرأة، ويجوز للمرأة أن تتطهر بسؤر الرجل ) (بداية المجتهد لابن رشد، ج1، ص 23

مع الشكر للزميل عرفان الذي سرقت منه هذه العبارات

بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجميعن

عزيزي (( باصيل ))

لا أراك فهمت مغزي سؤالي جيدا ولا أراك قرأت مداخلتي السابقة
تقول :

اقتباس:1-من علم هذا الكلام هو السيد المسيح الذي يقول السلام لكم ،أي يريد منح السلام لمن يلتقي به و هذا قبل نبيكم الكريم بألف عام على الأقل و قد سبق نبيكم إلى السلام آلاف مؤلفة غير المسيح

أولا: ماأعرفة ان الفرق بين الرسول والمسيح عليهما السلام لايتجاوز ال650 عاماً تقريباً

ثانياً: إلقاء السلام ليس إختراع مسيحي ولا حتي نبوي فالعهد الجديد يشير إلى ان الملاك ألقي السلام على العذراء قبل ولادة المسيح (( لوقا 1: 28 ))
والنبي صلى الله عليه وسلم أخبرنا انها التحية التى ردت بها الملائكة على آدم عليه السلام (( متفق عليه ))

فأنا لاأتحدث عن معني التحية بل أتحدث عن أصاله التحية وأوجة جوازها فى حق المخالف

ولهذا طالبت منك نص واحد فقط يشير إلى ان المسيح سلم على الوثنيين او صلى من أجلهم او حتي على أقل تقدير باركهم ..
وسيظل السؤال بلا جواب .. صدقني لأنه لم يسلم إلا على المؤمنين به فقط
وعلى نفس المنوال صار التلاميذ من بعده .. راجع مداخلتي السابقة

اقتباس:2- هل لك أن تقل لي أين تمنح المسيحية السلام على الآخر

لعلك تقصد (( تمنع )) وليس (( تمنح )) ..
والجواب بسيط :
يقول يوحنا فى رسالته الثانية :
1: 10 ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت و لا تقولوا له سلام
1: 11 لان من يسلم عليه يشترك في اعماله الشريرة

وأسأل نفسك من أين أستقي يوحنا (( المفترض انه يوحنا التلميذ )) هذه التعاليم إلا من سيده ...راجع مداخلتي السابقة

اقتباس:3- أعتقد أنه على الصليب سامح صالبيه ألا يكفيك هذا ألم يزر بيت الفريسي الكافر الشرير

أظنك تقصد (( المسيح )) بدلا من (( الصليب ))
وعفوا فما المشكلة فى دخول المسيح بيت الفريسي اليهودي (( على شريعه موسي )) هو ليس وثني والمسيح أصلا مطالب بتبشيره ولو طالعت القصه فى لوقا فستعرف ان الإستضافة تحولت إلى معركة وويلات من المسيح وليس بركات او سلامات
ثم ان الرسول صلى الله عليه وسلم دخل بيت اليهودي ليعوده فى مرضة فلايدل ذلك على شئ

ثم تقول ان المسيح سامحهم ولكنه لم يغفر لهم عزيزى بل ترك المغفرة فى يد الله عزوجل :
23: 34 فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون و اذ اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها .. لوقا

فلماذا لم يغفرها بنفسه وتركها لمشيئة الله عزوجل أليس له سلطان المغفرة بزعمكم ؟؟
ثم لماذا لم يغفر ليهوذا الخائن وتوعده بالويل والضياع ؟؟

اقتباس:صديقي :
الأرض ملك للبشر
هذا جوابي على السؤال فتفضل بالبقية ،أتريدها ملك لله ...الله لا يملك مالاً و لا أرضاً
و البشر لا يحملون معهم شيئاً مما يمتلكون

أسف لا أعير الكلام الهوائي اى إهتمام كتابك حجه عليك إقراءه ثم تخيل بعدها ماتريد:
29: 11 لك يا رب العظمة و الجبروت و الجلال و البهاء و المجد لان لك كل ما في السماء و الارض لك يا رب الملك و قد ارتفعت راسا على الجميع
(( أخبار الأيام الأول ))

14: 19 و باركه و قال مبارك ابرام من الله العلي مالك السماوات و الارض (( تكوين ))

الأرض ملك لله عزوجل وانت نفسك ملك له ولهذا لاتملك حق التخلص من حياتك بالإنتحار

اقتباس:و ما دمت قد شرحت فكرة المسامحة فوالله هي أشرف بكثير من زواجات رسولك الكريم جنسيا

مشكلة والله .. لا أدري أهي حساسية !!
مادخل زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم بفكرة المسامحة !!

صدقني شبعنا رد على هذا الهراء وأسف عندك رد على الموضوع أهلا وسهلا اما القفز بطريقة بهلوانية إلى الإسلام :no2:

مازلت أنتظر:
أين سلم المسيح على الوثنيين وأين باركهم وأين صلى من أجلهم ؟؟
وأين فعل التلاميذ مثله مستدلين بأقواله ؟؟

شكراً

سلام ومحبة عزيزي (f)

قبل وضع ردي أحب أن أعتذر للزميل/ة لوسي إذا حدث أي خروج عن الموضوع

وسأحاول الالتزام في هذا الرد علي ما يتعلق بالموضوع ( بقدر الامكان )

اقتباس:  أنا مسلم   كتب/كتبت  
[B]

اقتباس: سلام ومحبة عزيزي

1- من علمك صيغة السلام تلك يامحترم أهو المسيح فأين إذاً ؟؟
2- المسيحية لاتبيح إلقاء السلام على المخالف فى جوهر العقيدة (( او مايطلق عليهم عادة المهرطقين )) فما باللك بما ينكر العقيدة رأساً !!
3- هل المسيح ألقي السلام مرة واحده على اليونانيين مثلا ؟؟

رغم أن الموضوع عن المسلمين وعدم قبولهم للاخر لكن لا مانع من التوضيح

من علمنا صيغة السلام ومعاملة الجميع بالسلام وأن نسلم ليس علي إخواتنا فقط بل علي الكل هو السيد المسيح

والمسيحية تبيح إلقاء السلام علي المخالف مهما كان وهذا هو الكمال وهذا هو الفرق بينها وبين غيرها

المسيحية بتعاليم السيد المسيح هي أسمي وأعظم تعاليم عرفتها البشرية

هذه هي تعاليم السيد المسيح

من بشارة القديس متي الاصحاح الخامس


43 سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك .

44 واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم .باركوا لاعنيكم .احسنوا الى مبغضيكم .وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم .

45 لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السموات .فانه يشرق شمسه على الاشرار والصالحين ويمطر على الابرار والظالمين .

46 لانه ان احببتم الذين يحبونكم فاي اجر لكم .اليس العشارون ايضا يفعلون ذلك .

47 [SIZE=5]وان سلمتم على اخوتكم فقط فاي فضل تصنعون .أليس العشارون ايضا يفعلون هكذا .

48 فكونوا انتم كاملين كما ان اباكم الذي في السموات هو كامل

هذا هو الفرق بين المسحية وكمالها وبين غيرها

أما قول القديس يوحنا والذي تعيد وتزيد فيه ليس المقصود هو إلقاء السلام بل السلام الذي يأتي به البعض بتعاليم غريبة غير تعاليم السيد المسيح وتلاميذه لانه يقول قبل السلام أن لا تقبلوه في البيت اي ليس سلام عادي

وهذا السلام الذي سيؤدي إلي الاشتراك في الاعمال الشريرة
وهذا قول القديس يوحنا فى رسالته الثانية :
1: 10 ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم ((فلا تقبلوه في البيت ))و لا تقولوا له سلام
1: 11 لان من يسلم عليه (((يشترك في اعماله الشريرة)))

فلا تفسر كلام الكتاب حسب هواك

اقتباس:

اقتباس:بدلا من تشتيت فكرك وتشتيت المواضيع ضع الرد المناسب للموضوع المناسب
ثم ما قدمته في الرابط لا يفيد نقطة التقاش المطروحة
فبدلا من اللف بالموضوع علي الزملاء لتضع به مثلا
أجب وإدخل في النقطة المطروحة لنستفاد مما لك

أولا لست ممن يهوي المراوغه وهذا معروف عني

أنا لم اقل إنك تراوغ بل قلت يجب وضع الرد المناسب للموضوع المناسب

اقتباس:وثانيا نحن نتحدث هنا على الحجية فى الحوار

عندما تتحث عن حجية الحوار يجب أن تضع ما يناسب ذلك

اقتباس:وثالثا سأرد عليك هناك وسأري الجميع من فينا المراوغ

إهدأ زميلي
نحن هنا للمناقشة وليس للمبارزة :no2:
يمكنك الرد في هدوء من دون هذه الشوشرة
المطلوب شوية تركيز لا أكثر

اقتباس:وبالمناسبة فينك فى موضوع الولادة العذراوية وموضوع الترجمة السبعينية هذه المواضيع أيضا تمس صلب عقيدتك وسقوطها يعني سقوط عقيدتك

هذا هو العجب زميلي
نحن في ساحة إسمها عقائد وأديان وطبيعي أن أغلبية المواضيع فيها هي عن العقائد فهل مطلوب أن ادخل إلي جميع المواضيع :what:

أم تري نفسك مميزا وأكثر علما من غيرك وأن مواضيعك هي الاكثر أهمية من باقي المواضيع المطروحة بالساحة :what:


ولا كل من هب ودب وكل من وضع موضوعا أو نقل موضوعا يأتي ليقول فينك :what:


طبعا لست أنت المقصود بل أتكلم بصفة عامة

المواضيع جميعها أمامي وأدخل فيما يناسب وقتي ويوجد مقاييس أخري ( بالمختصر هذا شيء شخصي ) أنا فقط الذي احدده

مع محبتي (f)

بسم الله والصلاة والسلام على الرسل أجمعين

god help us

اقتباس:قبل وضع ردي أحب أن أعتذر للزميل/ة لوسي إذا حدث أي خروج عن الموضوعوسأحاول الالتزام في هذا الرد علي ما يتعلق بالموضوع ( بقدر الامكان

لا خروج عن الموضوع لأن مانتكلم فيه هو أصل من أصول قبول الأخر (( المخالف لدينك ))

اقتباس:من علمنا صيغة السلام ومعاملة الجميع بالسلام وأن نسلم ليس علي إخواتنا فقط بل علي الكل هو السيد المسيح

صيغة السلام لم يأتي المسيح بها من العدم فقد سبقة بها كثير كتاب العهد القديم وأيضا سبقه بها الملاك حين تبشيرة لمريم رضى الله عنها (( لوقا 1:28))
فلاإعتبار بأن المسيح هو أول من منحها لأن اليهود كانوا يعرفونها من قبله

اقتباس:والمسيحية تبيح إلقاء السلام علي المخالف مهما كان وهذا هو الكمال وهذا هو الفرق بينها وبين غيرها

غير صحيح ولهذا لم تجب على السؤال الذى كررته أكثر من مرة:
أين سلم المسيح على الوثنيين وأين باركهم وأين صلى من أجلهم ؟؟
وأين فعل التلاميذ مثله مستدلين بأقواله ؟

عند حضرتك رد ؟؟

اقتباس:المسيحية بتعاليم السيد المسيح هي أسمي وأعظم تعاليم عرفتها البشرية

عذراً غير صحيح فتعاليم المسيح لاتتعدي 1% من التعاليم المنتشرة حاليا
وهى تعاليم لاتصلح للتطبيق الواقعي بحال من الأحوال
وأقرأ كلام الأب سامي حلاق فى توقيعي لتعرف من أين أتت تعاليم المسيحية الأن

اقتباس:هذه هي تعاليم السيد المسيح
من بشارة القديس متي الاصحاح الخامس
43 سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك .
44 واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم .باركوا لاعنيكم .احسنوا الى مبغضيكم .وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم .
45 لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السموات .فانه يشرق شمسه على الاشرار والصالحين ويمطر على الابرار والظالمين .
46 لانه ان احببتم الذين يحبونكم فاي اجر لكم .اليس العشارون ايضا فعلون ذلك .
47 وان سلمتم على اخوتكم فقط فاي فضل تصنعون .أليس العشارون ايضا يفعلون هكذا .
48 فكونوا انتم كاملين كما ان اباكم الذي في السموات هو كامل
هذا هو الفرق بين المسحية وكمالها وبين غيرها

هذا الكلام سبق وان شرحته وقلت ان المقصود به ليس السلام الذى يشمل الوثنيين ومخالفي العقيدة وهو مثل قوله صلى الله عليه وسلم :
(( أي الإسلام خير ؟ قال : تطعم الطعام وتقرئ السلام على من تعرف ومن لم تعرف ))

فليس هذا النص إباحة السلام على غير المسلمين بل هو نكت على إلقاء السلام لمن نعرفة فقط وترك السلام على من لانعرفة حتي ولو كان مسلماً

وعلى هذا فاليهود كانوا أيضا يفعلون ذلك لايلقون السلام إلا على من يعرفونه من أخوتهم (( وفى قراءه أصدقاء )) فأمرهم المسيح بالقاء السلام على كل من يقابلهم من اليهود وليس على من يعرفونه فقط

والعشارين ياعزيزى المحترم هم يهود أصلا وكانت نظرة الناس إليهم نظرة المرتدين لأنهم يساعدون الرومان وليس لأنهم وثنيين
ولاتنسى عزيزى المحترم ان اليهود كانوا 12 سبط .....

وهذا الكلام هو الإستنتاج الطبيعى من تعاليم التلاميذ وكلام بولس (( الذى تجاهلته حضرتك وبكل بساطة ))

اقتباس:أما قول القديس يوحنا والذي تعيد وتزيد فيه ليس المقصود هو إلقاء السلام بل السلام الذي يأتي به البعض بتعاليم غريبة غير تعاليم السيد المسيح وتلاميذه لانه يقول قبل السلام أن لا تقبلوه في البيت اي ليس سلام عادي
وهذا السلام الذي سيؤدي إلي الاشتراك في الاعمال الشريرة
وهذا قول القديس يوحنا فى رسالته الثانية :
1: 10 ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم ((فلا تقبلوه في البيت ))و لا تقولوا له سلام
1: 11 لان من يسلم عليه (((يشترك في اعماله الشريرة)))
فلا تفسر كلام الكتاب حسب هوا

مشكلة المسيحي دائما انه لايحفظ سوى تلك الجملة (( لاتفسر الكتاب على هواك )) وهى جملة محفوظة لمواجهه أى تفسير يخالف مايؤمن به المسيحي

هناك شئ عزيزى إسمه مدلولات النص أى ان النص يصرف على ظاهرة مالم تكن هناك قرينه تستوجب عدول المعني الظاهر إلى معني أخر باطن

يقول البابا ثاوفيلس: [إن جاءك إنسان وليس له إيمان الكنيسة لا نطلب له النجاح.

ويقول القديس اكليمندس السكندري :
يمنعنا الحق من أن نسلم على مثل هؤلاء الناس أو نستضيفهم،

ويقول القديس باسيليوس الكبير :
واضح أن الذين يقيمون صداقات مع أناسٍ ينطقون باطلاً على الله، والذين يأكلون معهم لا يحبون الرب الذي خلفهم ويقويهم. عوض أن يكتفوا بهذا الطعام ينقادون إلى التجديف على من يعولهم.

وبمثل ذلك ذهب آدم كلارك فى تفسيره حيث تحدث عن انه يقصد السلام (( التحية )) وليس كما تتوهم حضرتك سلام عادي

انت فسرت السلام بانه سلام غير عادي ولاأعرف من أين تأتي بتلك التفاسير الغريبة فالقمص تادرس يعقوب ملطي قام بتفسيرها كما يلي:

وربما كتب الرسول هذا عن أناس قد كانوا هم السبب في أن تتعرف السيدة على يديهم على شخص المسيح أو خلالهم تعرفت على الكنيسة... لكن ما داموا قد انشقّوا وانفصلوا فلنقطعهم عن الدخول إلى بيوتنا والسلام عليهم، حتى لا نعثر البسطاء، عندما يروننا معهم فيقبلونهم هم أيضًا ويتشربون روحهم.

أظن الكلام واضح وبسيط عزيزى المسيحي كتابك يأمرك بعدم مخالطة المسلمين وعدم تمني النجاح لهم ولاتسلم عليهم لأنه أتوا بتعاليم تخالف تعاليم المسيحية ولأنهم فى نظركم وثنيين أصلا ... أليس كذلك :D

أما باقي كلامك فعذراً لاقيمة له ولادخل له بالموضوع لذا فالخلاصة:
1- المسيح لم يسلم على غير اليهود ولم يبارك غيرهم ولم يصلي لغيرهم
2- المسيح لم يعلم تلاميذ الصلاة من أجل الوثنيين او حبهم
3- التلاميذ حذروا من كل من يأتي بتعاليم مخالفة لتعاليم المسيح وأمروا بعدم الإختلاط معهم
4- بولس حذر من التعامل والمخالطة مع المخالفين فى العقيدة وأمر بطردهم ولقبهم بالخبث

فيقول فى رسالته الأولي إلى كورنتوس :
5: 9 كتبت اليكم في الرسالة ان لا تخالطوا الزناة (( والمقصود بهم الكفار والوثنيين ))
5: 10 و ليس مطلقا زناة هذا العالم او الطماعين او الخاطفين او عبدة الاوثان و الا فيلزمكم ان تخرجوا من العالم
5: 11 و اما الان فكتبت اليكم ان كان احد مدعو اخا زانيا او طماعا او عابد وثن او شتاما او سكيرا او خاطفا ان لا تخالطوا و لا تؤاكلوا مثل هذا
5: 12 لانه ماذا لي ان ادين الذين من خارج الستم انتم تدينون الذين من داخل
5: 13 اما الذين من خارج فالله يدينهم فاعزلوا الخبيث من بينكم

ويقول فى رسالة تيطس بالإعراض عن الشخص إذا أقيمت عليه الحجه :
3: 10 الرجل المبتدع بعد الانذار مرة و مرتين اعرض عنه
3: 11 عالما ان مثل هذا قد انحرف و هو يخطئ محكوما عليه من نفسه

والنتيجة ان المسيحية لاتقبل المخالف لعقيدتها ولاترحب به ولاتتمني له السلام ولاتسمح بالإختلاط معه او حتي الأكل معه

شكراً

سلام ومحبة (f)

اقتباس: أنا مسلم كتب/كتبت

اقتباس:من علمنا
صيغة السلام لم يأتي المسيح بها من العدم فقد سبقة بها كثير كتاب العهد القديم وأيضا سبقه بها الملاك حين تبشيرة لمريم رضى الله عنها (( لوقا 1:28))
فلاإعتبار بأن المسيح هو أول من منحها لأن اليهود كانوا يعرفونها من قبله

أراك دائما مندفعا في الرد من دون تركيز زميلي
أنا لم اقل أن المسيح هو أول من منح السلام

قلت من علمنا صيغة السلام هو السيد المسيح

فلا تتسرع زميلي :no2:

اقتباس:[QUOTE]والمسيحية تبيح إلقاء السلام علي المخالف مهما كان وهذا هو الكمال وهذا هو الفرق بينها وبين غيرها

غير صحيح ولهذا لم تجب على السؤال الذى كررته أكثر من مرة:
أين سلم المسيح على الوثنيين وأين باركهم وأين صلى من أجلهم ؟؟
وأين فعل التلاميذ مثله مستدلين بأقواله ؟

عند حضرتك رد ؟؟

هذا منطق فاسد عزيزي
المسيح ذكر كما وضعت من نصوص من بشارة القديس متي الاصحاح الخامس
43 سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك .
44 واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم .باركوا لاعنيكم .احسنوا الى مبغضيكم .وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم .
45 لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السموات .فانه يشرق شمسه على الاشرار والصالحين ويمطر على الابرار والظالمين .
46 لانه ان احببتم الذين يحبونكم فاي اجر لكم .اليس العشارون ايضا فعلون ذلك .
47 وان سلمتم على اخوتكم فقط فاي فضل تصنعون .أليس العشارون ايضا يفعلون هكذا .

فالان أنت مطالب بإحضار تعاليم للسيد المسيح تثبت بها إدعاءك
تعاليم يقول فيها إننا لا نسلم علي المخالفين لنا

هنا قال أحبوا أعدائكم وباركوا لاعنيكم وصلوا لاجل الذي يسيئون إليكم
وأعطي مثلا إنه يشرق شمسه علي الاشرار والصالحين والابرار والظالمين
هل الله يشرق شمسه علي اليهود فقط
وهل كل هؤلاء الاشرار والصالحين وغيرهم يهود

هل قال صلوا لاجل الذين يسيئون إليكم من اليهود فقط ؟؟

ننتظر توضيحك

اقتباس:

اقتباس:المسيحية بتعاليم السيد المسيح هي أسمي وأعظم تعاليم عرفتها البشرية

عذراً غير صحيح فتعاليم المسيح لاتتعدي 1% من التعاليم المنتشرة حاليا
وهى تعاليم لاتصلح للتطبيق الواقعي بحال من الأحوال
وأقرأ كلام الأب سامي حلاق فى توقيعي لتعرف من أين أتت تعاليم المسيحية الأن

أقوله السيد المسيح قال كذا

يقولي سامي الحلاق بيقول

حاجة عجب :hmm:

اقتباس:[QUOTE]هذه هي تعاليم السيد المسيح
من بشارة القديس متي الاصحاح الخامس
43 سمعتم انه قيل تحب قريبك وتبغض عدوك .
44 واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم .باركوا لاعنيكم .احسنوا الى مبغضيكم .وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم .
45 لكي تكونوا ابناء ابيكم الذي في السموات .فانه يشرق شمسه على الاشرار والصالحين ويمطر على الابرار والظالمين .
46 لانه ان احببتم الذين يحبونكم فاي اجر لكم .اليس العشارون ايضا فعلون ذلك .
47 وان سلمتم على اخوتكم فقط فاي فضل تصنعون .أليس العشارون ايضا يفعلون هكذا .
48 فكونوا انتم كاملين كما ان اباكم الذي في السموات هو كامل
هذا هو الفرق بين المسحية وكمالها وبين غيرها

[SIZE=5]هذا الكلام سبق وان شرحته وقلت ان المقصود به

ومن طلب منك أن تشرح :?:
عجيبه
منتظرين سعادتك لتأتي لتشرح لنا المقصود من كلام السيد المسيح :what:

إشرح فيما تؤمن به وتفهم فيه

اقتباس: وهو مثل قوله صلى الله عليه وسلم :
(( أي الإسلام خير ؟ قال : تطعم الطعام وتقرئ السلام على من تعرف ومن لم تعرف ))

فليس هذا النص إباحة السلام على غير المسلمين بل هو نكت على إلقاء السلام لمن نعرفة فقط وترك السلام على من لانعرفة حتي ولو كان مسلماً

هنا يمكنك أن تفتي من الان للسنة الجاية لن نقول لك ماذا تفعل

لكن عندما نضع تعاليم للسيد المسيح
لا تقابلها أو تقارنها بكلام لمحمد
لانه لا علاقة ولا مقارنة بين تعاليم هذا وذاك

كلام المسيح واضح وتعاليمه واضحة
فقط لمن يريد أن يفهم

اقتباس:وهذا الكلام هو الإستنتاج الطبيعى من تعاليم التلاميذ وكلام بولس (( الذى تجاهلته حضرتك وبكل بساطة ))

سنأتي له لا تقلق :no2:

نبدأ بيوحنا

اقتباس:[QUOTE]أما قول القديس يوحنا والذي تعيد وتزيد فيه ليس المقصود هو إلقاء السلام بل السلام الذي يأتي به البعض بتعاليم غريبة غير تعاليم السيد المسيح وتلاميذه لانه يقول قبل السلام أن لا تقبلوه في البيت اي ليس سلام عادي
وهذا السلام الذي سيؤدي إلي الاشتراك في الاعمال الشريرة
وهذا قول القديس يوحنا فى رسالته الثانية :
1: 10 ان كان احد ياتيكم و لا يجيء بهذا التعليم ((فلا تقبلوه في البيت ))و لا تقولوا له سلام
1: 11 لان من يسلم عليه (((يشترك في اعماله الشريرة)))
فلا تفسر كلام الكتاب حسب هوا

مشكلة المسيحي دائما انه لايحفظ سوى تلك الجملة (( لاتفسر الكتاب على هواك )) وهى جملة محفوظة لمواجهه أى تفسير يخالف مايؤمن به المسيحي

نحفظ غيرها كثير من الجمل

اقتباس:هناك شئ عزيزى إسمه مدلولات النص أى ان النص يصرف على ظاهرة مالم تكن هناك قرينه تستوجب عدول المعني الظاهر إلى معني أخر باطن

كلام لا يفيد ما جاء بالرسالة :no2:

اقتباس:يقول البابا ثاوفيلس: [إن جاءك إنسان وليس له إيمان الكنيسة لا نطلب له النجاح

لا استطيع الحكم علي كلام البابا ثاؤفيلس من دون قرأة كلامه بالكامل لنعرف المقصود من كلامه

ربما كان يتكلم عن اشخاص مجاهدين موحدين بالله مثل الزرقاوي مثلا
كيف نطلب لارهابي وسفاح مثل هذا النجاح ( هذا مثلا )

وهذا ينطبق علي كل ما ذكرته من اقوال للاباء

نأتي لتفسير آيات يوحنا

[QUOTE]انت فسرت السلام بانه سلام غير عادي ولاأعرف من أين تأتي بتلك التفاسير الغريبة فالقمص تادرس يعقوب ملطي قام بتفسيرها كما يلي:

وربما كتب الرسول هذا عن أناس قد كانوا هم السبب في أن تتعرف السيدة على يديهم على شخص المسيح أو خلالهم تعرفت على الكنيسة... لكن ما داموا قد انشقّوا وانفصلوا فلنقطعهم عن الدخول إلى بيوتنا والسلام عليهم، حتى لا نعثر البسطاء، عندما يروننا معهم فيقبلونهم هم أيضًا ويتشربون روحهم.

وهذا التفسير ايضا لا يخدم غرضك ابدا

لانه يوضح أن هذه هي حالة عارضة حالة سلام يؤدي ألي دخول البيوت يؤدي إلي أعمال شريرة وعثرة للغير
وهذا طبيعي

وليس كل المخالفين لنا لهم هذه الحالة العارضة بإنهم سيسببون العثرة التي تقود إلي أعمال شريرة :what:

[QUOTE]أظن الكلام واضح وبسيط عزيزى المسيحي كتابك يأمرك بعدم مخالطة
المسلمين وعدم تمني النجاح لهم ولاتسلم عليهم لأنه أتوا بتعاليم تخالف تعاليم المسيحية ولأنهم فى نظركم وثنيين أصلا اليس كذلك

كلامك مضحك زميلي

من يتدخل في أمور تسبب عثرة وتقود إلي أعمال شريرة لن نتعامل معه مهما كانت نوعه أو جنسه

فبدلا من محاولاتك الغير موفقة في جعل المسيحية مثل الاسلام في كره الاخر

حاول تحسين صورتكم بأن تتقبلوا الاخر



نأتي لبولس

اقتباس:بولس حذر من التعامل والمخالطة [SIZE=4]مع المخالفين فى العقيدة وأمر بطردهم ولقبهم بالخبث

فيقول فى رسالته الأولي إلى كورنتوس :
5: 9 كتبت اليكم في الرسالة ان لا تخالطوا الزناة (( والمقصود بهم الكفار والوثنيين ))
5: 10 و ليس مطلقا زناة هذا العالم او الطماعين او الخاطفين او عبدة الاوثان و الا فيلزمكم ان تخرجوا من العالم
5: 11 و اما الان فكتبت اليكم ان كان احد مدعو اخا زانيا او طماعا او عابد وثن او شتاما او سكيرا او خاطفا ان لا تخالطوا و لا تؤاكلوا مثل هذا
5: 12 لانه ماذا لي ان ادين الذين من خارج الستم انتم تدينون الذين من داخل
5: 13 اما الذين من خارج فالله يدينهم فاعزلوا الخبيث من بينكم

اهذا الآيات ذكرها بولس للمخالفين في العقيدة :what:

إقرأ النصوص قبل وضعها وأعرف عما تتحدث قبل أن تضع نفسك في موقف محرج

بولس يتكلم عن خاطيء كرنثوس ولهذا قال إن كان أحد مدعو أخا زانيا
وهذا يعني إنه كان من المؤمنين وأخطأ

وليس من المخالفين في العقيدة

وهو يحذرنا من اصحاب هذه العادات السيئة
لان المعاشرات الرديئة تفسد الاخلاق الجيدة

ثم إنه لم يقل لا تسلموا عليهم :no2:

بل قال لا تخالطوا أي العلاقات الحميمة لاشخاص بهذه الصفات ربما تجعل الانسان ينحرف

وهذا الخبيث الخاطيء الذي عزلوه كان لحين

وتم رجوعه في الرسالة الثانية بعد توبته

يعني الموضوع لا فيه مخالف للعقيدة ولا يحزنون :no2:


وماذا غيره

[QUOTE]ويقول فى رسالة تيطس بالإعراض عن الشخص إذا أقيمت عليه الحجه :
3: 10 الرجل المبتدع بعد الانذار مرة و مرتين اعرض عنه
3: 11 عالما ان مثل هذا قد انحرف و هو يخطئ محكوما عليه من نفسه

قال الرجل المبتدع إعرض عنه

آية 9 قال فيها
9 واما المباحثات الغبية والانساب والخصومات والمنازعات الناموسية فاجتنبها لانها غير نافعة وباطلة.

وبعدها تكلم عن المبتدع

وهذا طبيعي

المبتدع عندنا نعرض عنه

أما المبتدع في الاسلام فلا تنازل عن رقبته وتحليل دمه

العجيب بالزميل الفاضل إنه أخذ جزء من الاصحاح الثالث من رسالة تيطس ولم يذكر لنا فاتحة هذا الاصحاح

لنقرئها معا
1 ذكّرهم ان يخضعوا للرياسات والسلاطين ويطيعوا ويكونوا مستعدين لكل عمل صالح.

2 ولا يطعنوا في احد ويكونوا غير مخاصمين حلماء مظهرين كل وداعة [SIZE=5]لجميع الناس.

هنا ونأتي للجمال في التعاليم

من الرسالة الاولي إلي تيموثاوس الاصحاح الثاني

1[SIZE=4] فاطلب اول كل شيء ان تقام طلبات وصلوات وابتهالات وتشكرات(( لاجل جميع الناس))

2 [SIZE=5]لاجل الملوك وجميع الذين هم في منصب لكي نقضي حياة مطمئنة هادئة في كل تقوى ووقار.
3 [SIZE=4]لان هذا حسن ومقبول لدى مخلّصنا الله 4 الذي يريد ان جميع الناس يخلصون والى معرفة الحق يقبلون.




[QUOTE]والنتيجة ان المسيحية لاتقبل المخالف لعقيدتها ولاترحب به ولاتتمني له السلام ولاتسمح بالإختلاط معه او حتي الأكل معه

النتيجة أن الاسلام فقط هو من لا يتقبل الاخر

وكنت أتمني أن يتدخل بعض الزملاء المعتدلين ليضعوا وليصححوا لبعض الكارهين للغير

ويضعوا لنا نصوص تساعد علي تقبل الآخر (f)

لكني فوجئت بالزميل يأتي لمحاولة إظهار أن المسيحيين هم ايضا كارهين للغير مثله شيء محزن :emb:


مع محبتي (f)