[B]
لعل من الحقائق التي تعرضت للطمس والتغييب والتزوير، هي أن الصراع الحقيقي في العالم العربي ليس
بين المسلمين وبين أمريكا كما تروج ذلك وسائل الإعلام في كل مكان من العالم، فالصراع الدائر اليوم بين
المسلمين وبين أمريكا هو صراع مفتعل وليس حقيقي، فهو صراع ذو خلفية يهودية.

ولعل مما يجب الإنتباه إليه جيدا هو أنه ليس بين المسلمين وبين أمريكا أساسا حالة عداء، فالمسلمون لا
يكنون العداء للشعب الأمريكي ولا لحكومته، وما حدث هو أن اليهود قد استخدموا أمريكا في حربهم
التاريخية ضد المسلمين، وأقحموها في صراع دموي ليس صراعها، وحربا ليست حربها، فكان على الشعب
الأمريكي أن يقدم أبنائه كقرابين بشرية إرضاءا لليهود الذين باتت الدولة الأمريكية بشعبها وبكل طاقاتها
تحت سيطرتهم الكاملة.
وفي أمريكا، بدأ الشعب الأمريكي يشعر بأن اليهود تحديدا وليس غيرهم هم من سيقود أمريكا والشعب
الأمريكي نحو الخراب والدمار والفقر كما فعلوا بألمانيا الهتلرية من قبل. فبدأت كتابات تظهر بين فترة
وأخرى في بعض الصحف الأمريكية تتكلم بحذر عن مدى قوة النفوذ اليهودي داخل الوطن الأمريكي،
وكتب صحفي أمريكي قائلا:

"أمريكا تتجه الآن نحو مصير مجهول تقوده إليه قوى باتت الدولة الأمريكية والشعب الأمريكي أسيرا لديها"
ولم يوضح الكاتب الأمريكي معنى عبارته هذه، إلا أن الأمريكان لا ينقصهم الذكاء ليدركوا بأن المقصود
من هذه العبارة هم اليهود.

وعلى ضوء هذه الحقيقة، فإن تأمل الصراع الدائر في العالم العربي اليوم بين المسلمين وبين أمريكا، ليس
في حقيقته وفي خلفيته سوى الحرب التاريخية بين المسلمين من جهة، وبين اليهود وأنظمة الحكم في العالم
العربي، أما الأمريكان، فهم ليسوا سوى وقود هذه الحرب.

فهل بدأ الشعب الأمريكي يستيقظ على حقيقة أن اليهود يقودون بلاده بالفعل نحو الخراب والدمار والفقر؟




خريطة تبين تركز وتويع اليهود داخل الولايات المتحدة الأمريكية.

لاحظوا التواجد المركز في نيويورك المدينة الأنشط اقتصاديا ، و و ايضا في كاليفورنيا حيث يسيطرون على شركات الانتاج السينيمائي في هولي وود و على قسم كبير من سيليكون فالي ، أيضا في فلوريدا حيث النشاط السياحي المزدهر , على القمار في لاس فيغاس و على النفط في تكساس .........

ببساطة ينتشرون في مراكز القرار السياسية و الاقتصادية و الإعلامية .....

لماذا لا يكون عند العرب مئة مفكر يجتمعوا او يتواصلوا عبر الانترنت ويخططوا لموجهة الصهاينة او يتحركوا لفضحهم وللتاثير على الشارع العام


نحن لسنا اقلية ولا ضعفاء لكن تنقصناالنية

[B]
الأستاذ أبو صالح...

من الخطأ الفادح استخدام كلمة "صهاينة"، فالصهيونية هي حركة سياسية حديثة ابتكرها اليهود لتكون
شماعة سياسية كي يعلق عليها الآخرون جرائم اليهود بدلا من أن يلصقوها بهم مباشرة وبالإسم.
فاليهود، وبمصطلح "الصهيونية" يكونوا قد اخفوا عرقهم وديانتهم وحقيقتهم، ليظهروا أمام العالم
كحركة سياسشية حديثة.

من هنا، كان استخدام كلمة "اليهود" هو التعبير الصحيح عن النشاط الإرهابي اليهودي، في حين
أن كلمة "الصهيونية" هو الخدعة التي خدع بها اليهود العالم.

يا ريت

اقتباس:  شحيتاوي   كتب/كتبت  
[B]
لعل من الحقائق التي تعرضت للطمس والتغييب والتزوير، هي أن الصراع الحقيقي في العالم العربي ليس
بين المسلمين وبين أمريكا كما تروج ذلك وسائل الإعلام في كل مكان من العالم، فالصراع الدائر اليوم بين
المسلمين وبين أمريكا هو صراع مفتعل وليس حقيقي، فهو صراع ذو خلفية يهودية.

ولعل مما يجب الإنتباه إليه جيدا هو[U] أنه ليس بين المسلمين وبين أمريكا أساسا حالة عداء، فالمسلمون لا
يكنون العداء للشعب الأمريكي ولا لحكومته، وما حدث هو أن اليهود قد استخدموا أمريكا في حربهم
التاريخية ضد المسلمين، وأقحموها في صراع دموي ليس صراعها، وحربا ليست حربها، فكان على الشعب
الأمريكي أن يقدم أبنائه كقرابين بشرية إرضاءا لليهود الذين باتت الدولة الأمريكية بشعبها وبكل طاقاتها
تحت سيطرتهم الكاملة.

هلأ بس عرفت مين عمل 9/11، اليهود المالعين احفاد القردة و الخنازير وجهوا ابن لادن بالريموت كونترول و بعدها وجها الإرهابيين ال19 بالريموت كونترول علشان يعملوا هيك و المسلمون براء من 9/11 و إلا بالش 9/11 لم يكن موجه ضد الشعب الأمريكي و لا ضد الحكومة الأمريكية بس في غلطة في برمجة عقول الأرهابيين أمثال محمد عطا و الشحي،
يا الله يا شحتاوي بس استنى شوي لما أحنا نكبر و يمر عدد من السنوات على 9/11 و نخرفن بعدين أضحك على لحانا

اقتباس: Romeo كتب/كتبت
[quote]

استنى شوي يا شحيتاوي لما أحنا نكبر و يمر عدد
من السنوات على 9/11 و نخرفن بعدين أضحك على
لحانا...

[B]

من ضحك على لحيتك ليس نحن، بل هم اليهود الذين جعلوك تصدق بأن بن لادن "مجاهد شريف" وليس
كلب مدرب من كلابهم لا يختلف عن الراقصة مصر الأولى حسني وفشار أسد والمليك الإنجليزي
في الأردن والعقيد الإسرائيلي في ليبيا.

من ضحك عليك هم اليهود الذين جعلوك تصدق بأن بن لادن "المجاهد" هو وزمرته من نفذ عملية
تفجير مبنى التجارة يوم الحادي عشر من سبتمبر وليس اليهود هم من خطط للعملية منذ بدايتها حتى
نهايتها.



السيد وحماره...





الكلب يؤدي فروض الولاء والطاعة لأسياده اليهود...

بسيطة بن لادن كلب مدرب من اليهود و الإرهابيين ال19 مش مسلمين و انما عملاء ، لماذا لم يخرج علماء المسلمين و يدينوا هؤلاء و يوقولوا انهم في النار خالدين فيها ابدا؟
لماذا حتى الآن لم تصجر فتوى يتكفير بن لادن و اخراجه من الأمة؟
يا سيدي بن لادن و امثاله كانوا يكتب عنهم و عن كراماتهم أيام ما حاربوا السوفييت هل تذكر كراماتهم في أفغانستان؟
الآن بدأ بعض العرب يتنصل منهم بعد الخازوق اللي أكلوا العرب و بعد ما اصبح سيف بوش على رقابهمو اليوم العراق و فلسطين تتغير و تتجه نحو الديمقراطية و التحرر و غداً سوريا و مصر و اللي بعيش بذكر الثاني

[B]
ومن هذا الذي يستطيع أن يصدر فتوى تكشف حقيقة بن لادن كلب مدرب لليهود والعالم العربي اليوم تديره
لحساب اليهود أنظمة حكم دموية هي في حالة حرب ضد المسلمين؟

فإن كنت لا تعرف حتى الآن بأن الشعب الأمريكي ودولته باتوا رهينة في يد اليهود فأنت لست من هذا
العالم إذن.

[QUOTE]من الخطأ الفادح استخدام كلمة \"صهاينة\"، فالصهيونية هي حركة سياسية حديثة ابتكرها اليهود لتكون
شماعة سياسية كي يعلق عليها الآخرون جرائم اليهود بدلا من أن يلصقوها بهم مباشرة وبالإسم.
فاليهود، وبمصطلح \"الصهيونية\" يكونوا قد اخفوا عرقهم وديانتهم وحقيقتهم، ليظهروا أمام العالم
كحركة سياسشية حديثة.

من هنا، كان استخدام كلمة \"اليهود\" هو التعبير الصحيح عن النشاط الإرهابي اليهودي، في حين
أن كلمة \"الصهيونية\" هو الخدعة التي خدع بها اليهود العالم.

شحيتاوي :

هذه لغة عنصرية لا يعترف بها العالم بل و يجرمها أيضا.

ليس من حقك أن تعادي أي إنسان و تدينه فقط بسبب معتقداته الدينية.

الصهيونية هي حركة عنصرية متطرفة و ليس كل اليهود صهاينة .