اللى جنس الحرس الثورى يجنسنا ولا:lol: مانشبهش

في بلاد أخرى، تفهم معنى المسؤولية، تتكون لجنة تحقيق ومحاسبة كي يُعاقب كل من جلب الموت والدمار والخراب لبلده. في لبنان، يبقى الزعيم زعيماً والسيد سيداً حتى لو هدم هذا البلد على رؤوس سكانه.

الطريف هو قصة "قتل جماعة 14 آذار لبيار الجميّل". فهل هذه معلومة أم نكتة "بايخة"؟
يعني "بيار الجميل" كان "عدواً سياسياً" لسوريا ولعون ولحزب الله وللحّود، وكان في نفس الوقت من "جماعة 14 آذار" نفسها. فهل علينا أن نتوجه بأصابع الاتهام إلى "أخوة القتيل" دون أن نرى أعداءه؟ هل نستطيع ذلك ونحن نعلم بأن من سبق "بيار الجميل" على درب الاغتيال السياسي كان "جبران تويني وسمير قصير ورفيق الحريري" وغيرهم من المعادين "للنظام السوري" والقائلين بوجوب استقلال لبنان استقلالاً حقيقياً؟ هل نستطيع ذلك ونحن نعلم بأن وراء "بيار الجميل" عائلة مؤسسة "لحزب الكتائب والقوات اللبنانية"، وأن أبيه نفسه (أمين الجميل) اتهم "سوريا" - بدون تسمية -؟ أم أننا نعرف أعداء "بيار الجميل" أكثر من عائلة "الجميّل"؟

عن جد شي بحط العقل بالكف ... والظاهر ان ما زرعه "النظام السوري والإيراني" في لبنان صعب اقتلاعه في الفترة القصيرة القادمة. مع هذا، فالأمل موجود ... ولعل وعسى !!

واسلموا لي
العلماني

اقتباس:عن جد شي بحط العقل بالكف

العلماني -المشتاق لحيفا- و رغم انه قبل ان يقفل راجعا الى حيفا يطالب اسرائيل بضرب ايران "لتحقيق التوازن" اياه, وضع عقله على كفه, انشاءالله ما يوقع منه عند اول "نقزة" تنتابه عندما يسمع خبر تشكيل حكومة جديدة -قد يرأسها السنيورة نفسه لكن مع ثلث معطل, و هكذا تكون كل مصائب الدنيا قد حلت, و بقي الكشف عن قتلة الجميل الفعليين و التي اراهن انه حتى لو وضعنا العلماني نفسه ليحلّها سيحلها بيومين :D

علماني، صدّقني لو صحونا يوماً على أمين الجميّل و وليد جنبلاط و سعد الحريري و سمير جعجع و نصر الله صفير و قد تم اغتيالهم جميعاً فسيقولون أن سوريا و حزب إيران لا دخل لهم بالأمر و أن 14 آذار قتلوا أنفسهم لكسب تعاطف الشارع!


هذا هو السيناريو الأفضل:

1. إسرائيل تشن ضربة وقائية ضد إيران.
2. إيران تعلن الحرب على إسرائيل، فتقصفها و تأمر حسن نصر الله أن يطلق الصواريخ مع دعم سوري.
4. سوريا تأمر حماس بالمشاركة في القصف.
3. إسرائيل تحارب على ثلاث جبهات إيرانية/سورية شمالاً و شرقاً و غرباً.
4. قوى لبنان تهاجم حزب الله.
5. دولة حزب الله يطوّق من الشمال (لبنان) و الجنوب (إسرائيل).
6. إيران تحرّك عملاءها في العراق.
7. أمريكا تتدخّل في العراق.
8. سوريا تأمر قواتها بتوفير دعم لحزب الله و تقصف القوى اللبنانية.
9. مجلس الأمن يعقد جلسته الأولى.

و إلى أن يتواجد أي حل للأزمة تكون إسرائيل أنُهِكت و حزب الله ضعف و إيران فقدت كمية ضخمة من عملائها، و بهذا نرتاح من الشياطين الكبرى في المنطقة، باستثناء سوريا.

برأيي، فالصفقة ستكون كالآتي:
1. العراق مقابل الملف النووي (صفقة أمريكية-إيرانية)
2. حزب الله مقابل المحكمة الدولية (صفقة أمريكية-سورية)
3. حماس و إسرائيل دون أي تطور.

و يستشهد حسن نصر الله و دميته نبيه برّي و نطلق اسميهما على كم ساحة في الجنوب.

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
في بلاد أخرى، تفهم معنى المسؤولية، تتكون لجنة تحقيق ومحاسبة كي يُعاقب كل من جلب الموت والدمار والخراب  لبلده. في لبنان، يبقى الزعيم زعيماً والسيد سيداً حتى لو هدم هذا البلد على رؤوس سكانه.  


واسلموا لي  
العلماني  

حبيبي يا علماني ، هذا زمان مشقلب او ان المنطق عندنا هو المتشقلب

حسن نصر الله لم يكفيه ما فعل باللبنانين ، بل يبدو أنه " يحملهم الجمائل" ، وبدل ان يُسأل عن كل قطرة دم أُريقت نتيجة تصرفاته ها هو لم يشبع من الدم و هو يحاسب من كان قلبه على لبنان

قد نفهم حسن نصر الله ، وقد نفهم ارتباطاته بقم ، وإنه مجرد أداه في يد قم وبشار ، لكن العتب على آية الله العظمى الجديد ميشيل عون ، الي أين يريد أن يذهب عون بزواجه العرفي من حزب الله بلبنان ؟

غداً ، وقلناها سابقاً ، سيزحف الجراد على بيروت الادب والثقافة والحرية والنافذة والأمل ، وستترأى لنا " قم وبريدة" جديدة

وتحياتي خاصة للاخوة في الجمعة العظيمة ، ووقى الله لبنان "العشاء الاخير"

أين المفر؟ سوريا وإيران من أمامكم، واسرائيل والمحافظون الجدد من ورائكم.

ومن كان في لبنان أو الوطن العربي كله (من مستنقعه الى مستنقعه) بلا خطيئة فليرجمها بحجر.

الله يسامحك يا سيد نصرالله على غلطة العمر
قال لك المخلصون يوما ان الحلف الرباعي سيكون سببا مباشرا للانقلاب عليك انت بالذات
انت فقط تتحمل مسؤولية صنع هذه الاكثرية لهذه الفئة الاسرائيلية

ومجرد انسحاب وزراء الشيعة من الوزارة تعني ان حساباتك يا سيد كانت خاطئة لانك اعطيت الوقت الكافي لهذه الاكثرية التي صنعتها لهم بأن يتحضروا لذبحك
الله يسامحك يا سيد
الشعب اللبناني لا يستاهل كل هذا الحقد والهبل الاكثري
كنا بالغنى عن هذه المساطر
ولكن اذا خادعت الكريم انخدع
ومن اصعد الحمار الى مأذنة الحكم عليه انزاله

معنى كلام العلماني أن سوريا هي من قتلت الجميل؟

طبعاً العلماني يظن "ظناً" و لا دلائل لديه كما حال أصحاب "الحئيئة مسلمين و مسيحيين أقسم بالله العظيم لبنان الواحد:lol2:حراً مستقلاً قسم جبران رفصني يا جدع"!

مادام العلماني يظن بالنظام السوري الظنة فقط فليفرد على بساطه الخاص بالتبصير المعطيات التي أدت به لهذا الظن!

طبعاً غير أن يقول لي أن الجميل الذي كان هو أعدى أعداء سوريا لأن وزنه البرلماني و عيلتو و عيلة أمو و نواب الكتائب اثنين أو ثلاثة ووزنه السياسي "صفر على الشمال" و تأثيره على النظام السوري مثل "برغشة على طيز جاموس"

هات لنشوف

ماذا استفادت سوريا من اغتيال الجميل؟

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
في بلاد أخرى، تفهم معنى المسؤولية، تتكون لجنة تحقيق ومحاسبة كي يُعاقب كل من جلب الموت والدمار والخراب  لبلده. في لبنان، يبقى الزعيم زعيماً والسيد سيداً حتى لو هدم هذا البلد على رؤوس سكانه.  

الطريف هو قصة "قتل جماعة 14 آذار لبيار الجميّل". فهل هذه معلومة أم نكتة "بايخة"؟  
يعني "بيار الجميل" كان "عدواً سياسياً" لسوريا ولعون ولحزب الله وللحّود، وكان في نفس الوقت من "جماعة 14 آذار" نفسها. فهل علينا أن نتوجه بأصابع الاتهام إلى "أخوة القتيل" دون أن نرى أعداءه؟ هل نستطيع ذلك ونحن نعلم بأن من سبق "بيار الجميل" على درب الاغتيال السياسي كان "جبران تويني وسمير قصير ورفيق الحريري" وغيرهم من المعادين "للنظام السوري" والقائلين بوجوب استقلال لبنان استقلالاً حقيقياً؟ هل نستطيع ذلك ونحن نعلم بأن وراء "بيار الجميل" عائلة مؤسسة "لحزب الكتائب والقوات اللبنانية"، وأن أبيه نفسه (أمين الجميل) اتهم "سوريا" - بدون تسمية -؟ أم أننا نعرف أعداء "بيار الجميل" أكثر من عائلة "الجميّل"؟  

عن جد شي بحط العقل بالكف ... والظاهر ان ما زرعه "النظام السوري والإيراني" في لبنان صعب اقتلاعه في الفترة القصيرة القادمة. مع هذا، فالأمل موجود ... ولعل وعسى !!  

واسلموا لي  
العلماني  

مقتل متظاهر موالي لحزب الله
بعد اطلاق النار عليه ...........................:o
ماذا بعد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

(f)

اقتباس:هات لنشوف

ماذا استفادت سوريا من اغتيال الجميل؟

لا أحد يستطيع أن يجزم بشيء في حوادث الإغتيال، إنما نحن في منتدى حوار يشغلنا ما يشغل المواطن العربي فنسأل ونتسائل ونعرب عن وجهة نظرنا، وقد نخطيء وقد نصيب.

مداخلتي لا "تقضي" بأن النظام السوري (وهو ليس "سورية" عندي، وأرجو ألا يكون كذلك عندك:)) هو من قتل بيار الجميل. ولكني ببساطة أرى به (وبأعوانه اللبنانيين) الأكثر مصلحة في ذلك. وذلك للأسباب التالية:

1) لأن من مصلحته بعد خروجه من لبنان أن يبذر الخوف والرعب كي يقول للبنانيين ولأمريكا ولإسرائيل بأن لديه القوة بعد في التحكم بمصير هذا البلد.

2) كي يطمئن الحليف الإيراني على قدرته على التلاعب بأعصاب إسرائيل عبر لبنان.

3) كي يقول للبنانيين المعادين لسوريا بأنكم قد تكونون هدفاً للاغتيال في المرة القادمة، فحذارِ !!

4) تصفية حساب مع بعض أقطاب من أخرجه من لبنان (وهو نظام بلطجي - كما تعلم - يؤمن بتصفيات الحساب جداً ).

5) بذر الفرقة بين "جماعة 14 آذار" خصوصاً أنهم "من كل بستان فجلة"، ثارات وحزازات بينهم منذ عهد فخر الدين المعني الأول.

6) لماذا لا يكون هو :)؟

وخذ لك هالورده يا دكتور، صار لي زمان مش شايفك .....

(f)

واسلم لي
العلماني