ما اسهل ان يتكلم المرء كلام فارغ ... الا توافقني الرأي يا journalist !!!

[quote] Georgioss كتب/كتبت
ما اسهل ان يتكلم المرء كلام فارغ ... الا توافقني الرأي يا journalist !!!

ربما يعتبر الزميل جورناليست ما هو مطروح اعلاه من باب النقد الذاتي فهو لا علاقة له به ولكنه ربما يؤيدك بشدة

:9:

أبو خليل،

تفضل. هذا مقطع فيديو جهزته لك كما وعدت.



لا تتحدث بهذه الثقة الضخمة عن سلاح حزب الله الذي لم يوجه لأحد غير إسرائيل بقى :)

اقتباس:ليلين , سلاح حزب الله كان و ما زال موجها فقط ضد اسرائيل, و لم يكن ولا مرة اعتداء على اي طرف لبناني . حرب المخيمات قامت بها امل و ليس حزب الله, كما ان امل و العشرات من الفصائل و الاحزاب الاخرى قامت اثناء حرب اقليم التفاح و الضاحية بمحاولة لسحق حزب الله, قاتل فيها حزب الله دفاعا عن نفسه فقط بشهادة الجميع , و كان لدى مقاتليه تعليمات  
باطلاق النار فقط دفاعا عن النفس و لا اطلاق بهدف القتل, فكان اغلب مقاتلي امل يأتون الى المستشفيات مصابين في ارجلهم...

مرحبا ليلين (f)

اقتباس:لا تتحدث بهذه الثقة الضخمة عن سلاح حزب الله الذي لم يوجه لأحد غير إسرائيل بقى

الأخ أبوخليل .. لم يقل بأن حزب الله لم يوجه سلاحه ضد أي طرف غير إسرائيلي .. وإنما قال لم يعتدي على أي طرف غير إسرائيلي .. هذا إن أردنا أن نفهم ما قاله ضمن السياق الطبيعي .. أما إن حاولنا قراءته بالعقلية التي قرأت خطاب السيد حسن بوصفه خطاب ندم ، فأي نعم: أبوخليل يقول بأنه ما من طرف لبناني تعرض لإطلاق نار موجها من عناصر حزب الله. :)

ومقطعك يظهر مجموعة قناصة توجه السلاح إلى أهداف محددة

فما هي هذه الأهداف؟ .. ومن هم القناصة؟ .. بل أنني أشك بأن هؤلاء هم عناصر أمل والدليل ظهور الرجل الذي يصف حزب الله بأنه حزب الشيطان!.

تبقى نقطة وهي الجيش السوري وموكب كنعان، وهل يصنف هذا في سياق الدفاع عن النفس، أم إعتداء؟


بالمناسبة .. كيف أحفظ الملف في جهازي؟ (f)

مرحبتين، عزيزي..

المقطع ـ بما فيه من شهادات لفضل الله و ببيضون ـ يظهر الحرب الداخلية الشيعية بين أمل و حزب الله عام 1987، و التي انتهت بشبه تدمير للأولى.

المقاتلون الذين يظهرون لا أعرف لأي الطرفين ينتمي كل منهم طبعاً، لكن الواضح أن من يظهرون هم من الطرفين. في مشهد تدمير مقر أمل، من البديهي أن يكون الظاهرون فيه من حزب الله. و لقطة "هادول حزب الله؟ حزب الشيطان ما حزب الله" واضح أنها لعناصر من أمل.

عن أبي خليل، هو رفض أصلاً أنه كانت هناك حرب شيعية-شيعية في إطار الحرب الأهلية! راجع المشاركات السابقة.

لا أعرف الحقيقة كيف تكون محاولة اغتيال كنعان ’دفاعاً عن النفس‘. يعني كنعان نزل على مقر حزب الله بالكلاشنيكوف؟ دعنا نطلق الأسماء السليمة على الأشياء، عزيزي: إطلاق النار على موكب كنعان كان لأن الأخير يمثل سوريا، و حزب الله ـ حينها ـ كان ضد سوريا. يعني كانت في إطار الحرب، لا الدفاع عن النفس.

الملف رفعته على يوتيوب: http://www.youtube.com/watch?v=i_O3LcOSK0I

لا يمكن حفظه للأسف، لكن هو مقطع من وثائقي للجزيرة بعنوان حرب لبنان، تجده في الحلقة الـ14 من السلسلة.

(f)

نعم، أفكر في إقتناء السلسلة من النيل والفرات، لكن اجرة الشحن، وسعر التكلفة ما زال حائلا دون ذلك، ربما في الخطة الخمسية القادمة :D

والزميل أبوخليل قال:
(ليلين , سلاح حزب الله كان و ما زال موجها فقط ضد اسرائيل, و لم يكن ولا مرة اعتداء على اي طرف لبناني . حرب المخيمات قامت بها امل و ليس حزب الله, كما ان امل و العشرات من الفصائل و الاحزاب الاخرى قامت اثناء حرب اقليم التفاح و الضاحية بمحاولة لسحق حزب الله, قاتل فيها حزب الله دفاعا عن نفسه فقط بشهادة الجميع)

وهذا ليس نفياً لحدوث اي إقتتال داخلي، ولكنه نفي لإتهام حزب الله بأنه كان يعتدي على أطراف لبنانية..

ولستُ أدافع عن أبوخليل، فلستُ محاميه، وله لسان، ولكنني معني بنفي التهمة عن حزب الله، تهمة الإعتداء على أي طرف لبناني


والحال،
إن مهاجمة مواقع المعتدي، تأتي في سياق الدفاع عن النفس بالطبع، ولا تسمى إعتداء.

وبالمناسبة، لم تأت بالملفات التي توثق قذارة حزب الله ... حتى أن هذا الملف الوحيد لا علاقة له بما تحاول(ين؟) إثباته.

:wr:

ليلين يا ليلين....

كيف انتبه كل الزملاء الى ما عنيته باستثناءك؟ لا تكونيش عم تحضري تلفزيون المستقبل كل يوم؟

عموما انا انتبهت جيدا عندما صغت عباراتي, متوقعا ان تنتبهي لها, الامر الذي لم يحصل...

عموما, اكرر,

حزب الله لم يعتد على احد, لا اثناء الحرب الاهلية و لا بعدها, و انا اصر على كلامي,,

اما بخصوص غازي كنعان, و حرب اقليم التفاح و الضاحية, فراجعي وثائق المرحلة جيدا لتعرفي انها كانت محاولة لضرب حزب الله وتطويعه ضمن الملاءة السورية, حشد لها من هب و دب من الاحزاب "الوطنية" يومها, و استطاع يومها حزب الله ان يدافع عن نفسه بأقل الخسائر, و اتفق مع امل على ترك الاشتغال بالسياسة و المناصب (الامر الذي استمر حتى مؤخرا) و تابع اثرها قتاله ضد اسرائيل....

ذلك طبعا لا يجب درسه الا على ضوء ما كان رائجا وقتها في ادبيات الاطراف اللبنانية من شعارات من قبيل (توحيد البندقية , و تطهير الجبهة, و القضاء على عملاء الداخل, و بسط الارادة الشعبية, و الحتمية التاريخية و الصيرورة الاجتماعية الخ....) الامر الذي لم يتبنه ابدا حزب الله....