{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
ابن سوريا
يا حيف .. أخ ويا حيف
    
المشاركات: 8,151
الانضمام: Dec 2001
|
"أحفاد ابن العلقمي"
اقتباس: عوليس كتب/كتبت
الذي يكاد يذهب بآخر ذرة عقل برأسي، أن واحدهم يعلوه (ويعلو ربه) ألف طابور خامس، وألف جاسوس، وألف عميل للأمريكي، و واحدهم لا تفصل منزله عن السفارة الإسرائيلية في بلده سوى بضعة كيلات .. ثم يقولون ثوروا يا شيعة
الشيعي الصفوي
الشيعي الفارسي
.........
في بلد ما ، في مدينة ما :D
بقربي مسجد، نصف من فيه لا يصلون :D، ونصفه الآخر يدخن بنهار رمضان بقناعة تامة أن التدخين لا يوجب الإفطار، وأفاجأ، في ظهيرة جمعة كئيبة، بأن إمام المسجد (الذي يعمل سائق تكسي بعد وظيفة الإمامة :D ) قد خطر بباله أن يتحدث عن الرافضة القبوريين أبناء المتعة الذين يقتلون إخواننا أهل السنة والجماعة في العراق
( وقد أقسم بالله، عبر مكبر الصوت، أنه شاهد شيعيا يكتب إسم عمر على ورقة بيضاء، لينظف بها ما بقي من فضلاته في الحمام :lol: )
بتعرف هاي الخطبة بالبلد ما، بالشيء الما، سمعت عنها بالحرف. إنها الموضة الطائفية، هذا اعذره إنه سواق تكسي وشيخ عالموضة، صارت الموضة للأسف أن يقف أحدهم بكل شجاعة (رغم أنه ببلد يتعامل مع إسرائيل ليل نهار)، أقول يقف بكل شجاعة ليصف أبناء عروبته الذين سيتخلون عن جلده بالشارع، بأنهم أبناء متعة وصفويين ويقتلون أهل السنة بالشوارع.
مو بس شي بيجنن، شي بيقرف، وما أعرفه أنه للأسف تحجرت العقول بالطرف المقابل أيضاً. والمتثيقفين العرب سيفهمون بعد عقد من الزمان أنه كانت هناك تصعيدات طائفية، ولن يكونون هم سبباً بها.
أوف، رحم الله فولتير وبدر شاكر السياب.
عفكرة بعشق القصيدة اللي حطيت مقطعها هاد عوليسوه (بتوقيعك).
:redrose:
|
|
12-06-2006, 04:47 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
طنطاوي
عضو رائد
    
المشاركات: 5,711
الانضمام: Jun 2003
|
"أحفاد ابن العلقمي"
اقتباس:أخيراً فالمشكلة هي أن الشيعة أقليات وبالنهاية فهم المضطهدون دوماً، وسيبقون كذلك، بنوع من اللامبالاة وبل الانحياز الطائفي بوعي أو بدون وعي من الأكثرية، وبعض حلفائهم "اللاموضوعيين" من العلمانيين المتحمسين بغير وعي. والتي تعمل كلها على التهييج الطائفي العاطفي التبسيطي الكالح السواد.
الزميل طارق كتب رداً طويلاً ملئه بكلمات : مثل اقلية ، طائفية ، مواطنة ، مجتمع ، هوية ولكنه نسي الكلمة الرئيسية في هذه اللحظة وهي" ايران" .
هناك مشاعر وطنية طبيعية ترفض تدخل دولة اجنبية في شئون الدولة وممارسة النفوذ عليها ، يعني هذا الشعور الانساني الاساسي هو ما يدفع المرئ للبدء بتحليل هذا المشروع السياسي الايراني ومساءلة ادواته ، واولها العرب الشيعة . فمن العبث ان يتجاهل المرئ عمداً الموقف بواقعه ليكون وفياً لقيم معينة لا تناسب الموقف بتاتاً :انها اصولية انسانية.
في عصر فولتير لم يكن هناك دولة بروتوستانتية قوية علي تخوم فرنسا تحاول جاهدة تجنيد البروتوستانت في مشروع سياسي للهيمنة علي فرنسا ، ما حدث من اضطهاد للهوجنوت علي يد الكاثوليك يختلف تماماً عما حدث او يحدث او سيحدث للشيعة ، فالكاثوليك كانوا لا يعترفون بزواجهم ويمنعونهم من احتراف مهن معينة ، واظن ان هذا لم يحدث للشيعة لا في العراق ولا في لبنان في اي عصر؟ (2 من اصل 5 من الزيجات العراقية هي بين سنة وشيعة).
مسألة الشيعة والسنة تختلف تماماً عن اقلية مضطهدة تحتاج فولتيراً لينقذها ، فهي موضوع سياسي بحت تفرضه الاحداث الجارية وخصوصاً اصرار ايران علي طوئفة جيرانها لاضعافهم.
تحية
|
|
12-06-2006, 06:52 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}