{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهجت
الحرية قدرنا.
    
المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
|
ميلشيات أخوانية فى مصر .... تخيل !
اقتباس: bahaa1986 كتب/كتبت
والله كان المفروض يسمى التصريح ( أضحك مع المهدى ) :D
عزيزي .(f)
كلام مهدي عاكف هو سلسلة من المغالطات المفضوحة و أما الإنكار مرة و التبرير أخرى فتلك سياسة الإخوان في توزيع الأدوار و استهبال المجتمع ،و هناك مثل شعبي يقول (من وجد الهبل ولم يستهبل فحرام عليه) و هذا يكاد يكون محور سياسة الإخوان الذين قفزوا من غرف الإنعاش إلى محاولة قيادة الشارع المغيب في ليلة القدر بالنسبة لهم و ليلة سوداء للمصريين ، ولو حاولنا تحليل كلام مهدي مفترضين ان مطلقه عاقل يخاطب عقلاء فهل لنا ان نتسائل .
1. هل يجرون البروفات للإسكتشات ( تعبير تراثي من عهد حسن البنا ) في الصباح الباكر و طوال اليوم ؟.
2. هل من المعتاد إجراء البروفات أمام مكتب الإدارة و في ممراتها ؟.
3. هل تستمر البروفات طوال اليوم ؟.
4. هل يطلقون الشعارات المضادة للدولة و الإدارة في البروفات ،و يعلنون أن الكلية والعة نار .. نار يا حبيبي نار .. نار يا مهدي نار ؟.
5. هل يعقل أن يكون الاسكتش من أجل الانتفاضة ولا يعرف المشتركون ذلك و لهذا اعتذروا بالفعل عن سوء تصرفاتهم ثم لا يذكر اسم فلسطين ولا مرة واحدة .
6. كيف لم يعرف احد من ممثلي الإخوان أن تلك بروفات و يعتذرون عما حدث بسبب حماس الشباب و طيشه و يتبرؤن من تلك الأحداث .
7. هل هناك بروفات بلا سيناريو ولا مخرج و يشترك فيها كل الحضور ؟.
8. هل أصبح كل أعضاء اتحاد الطلبة الإخواني البديل ممثلون ماشاء الله و يقومون بادوار البطولة كمان في الإسكتشات ؟.أليس هذا دليل على تبنى مهدي عاكف للفنون خاصة التمثيلية منها ، و هل ننتظر أن نجده قريبا على الشاشة الفضية منورا في دور البطولة ربما في فيلم نار يا حبيبي نار .
9. هل المواجهات مع الأمن المركزي ضمن البروفة أيضا يا سي مهدي عاكف ؟.
أخيرا تلك التصريحات لها خبيء وهي ان مهدي عاكف يعتقد انه ليس لنا عقول بعد ان أشبعنا طظطيظ احنا و مصر و اللي جابونا . وربنا على المفتري و ابن الحرام .
|
|
12-13-2006, 05:36 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بيلوز
عضو متقدم
   
المشاركات: 533
الانضمام: Mar 2005
|
ميلشيات أخوانية فى مصر .... تخيل !
ليسوا إخواناً " , و " ليسوا مسلمين "
د. إيمان يحيى
لا يختلف اثنان على أن التاريخ السياسي المعاصر للمنطقة العربية في القرن الماضي قد شهد أربع تيارات أساسية أصيلة . لقد ساهم كل من التيار الليبرالي والقومي واليساري وحركات الإسلام السياسي في مسيرة النضال الوطني والاجتماعي خلال الفترة السابقة . لا يستطيع أي تيار منهم أن ينفي الآخر , وأن يطلب إقصائه فلقد أثبتت التجارب التاريخية أن كل من تلك التيارات عصى على الاستئصال , بل والأكثر من ذلك أن أي تيار بمفرده غير قادر على إحداث نجاحات مؤثرة على الصعيد الوطني والقومي .
في إطار ذلك التقييم , يصبح انتقاد أحد التيارات الأساسية حقاً مشروعاً للآخرين وواجباً بغرض تحسين الأداء الوطني والسياسي للجسد الحي للأمة . ولا شك أن تيارات الإسلام السياسي بما تمثله من ثقل جماهيري , اكتسبته من مرجعيتها التراثية , قد أصبحت محط الأنظار وهدفاً للبحث وللانتقاد . ولعل " الإخوان المسلمون " , هم أكثر التنظيمات والأحزاب السياسية عرضة للجدل حول مسلكهم السياسي والتنظيمي . من يستعرض تاريخ مصر والعرب المعاصر , يجد أن الإخوان المسلمين هم أكثر التنظيمات " براجماتيه " وقدرة على نسج تحالفات " وقتية " تتناقض مع ما يصرحون به . إنها المرونة السياسية التي قد تصل إلى شبهة " الانتهازية " .
· مواقف زئبقية
كان حسن البنا – المرشد المؤسس للإخوان – صاحب المقولة الخالدة : لا حزبية في الإسلام , والتي تعكس أداء الإخوان المسلمين للديمقراطية النيابية " الحزبية " , لكنه لم يجد غضاضة في عقد التحالفات مع أحزاب الأقلية والقصر الملكي . الأكثر من ذلك أنه عندما كان يتطلب الأمر الإشادة بدستور عام 23 العلماني , كان " البنا " أول المشيدين به , رغم تصريحاته المتكررة عن عدم اعترافه به , ورغم شعوره الغامض المبهم " القرآن دستورنا والرسول زعيمنا " . شعار يصادر " السياسي " لصالح " المقدس " , ويختبئ فيه ظل الديكتاتور ويتدثر بقداسة وعباءة الدين .
ولعل أحدث المواقف الزئبقية المراوغة لجماعة الإخوان , هي ما نشهده اليوم في عالمنا العربي . يعلن " الإخوان " في مصر عن مناصرتهم للمقاومة في العراق وفلسطين لبنان عبر مرشدهم العام مهدي عاكف . في نفس الوقت يقوم " الإخوان " في العراق بمساندة الاحتلال الأمريكي , ويدعمون حكومة الاحتلال برئاسة برايمر بعد الغزو !!. وتصمت الجماعة ومجلس الشورى ذو السطوة العالمية . ويبدو التناقض واضحاً في " فلسطين " , فبينما ترفض حماس اتفاقات " أوسلو " , تقوم بخوض الانتخابات التشريعية على أساس تلك الاتفاقات وتقوم بتشكيل الحكومة , فتجد نفسها أمام استحقاقات يحتمها قبولها الدخول في لعبة كانت ترفضها مبدئياً . وتبدأ محاولات الخروج من المأزق عبر طرح هدنة لمدة طويلة تارة , أو بالاعتراف بدولة على أرضي الضفة والقطاع تارة أخرى . مأزق صنعته الرغبة في الحصول على أكبر قدر من المكاسب للجماعة , وفي نفس الوقت الحفاظ على مبادئ معلنة تتناقض مع تصرفات قيادة الجماعة .
وتبدو " انتهازية " المسلك السياسي للإخوان المسلمين في خير تجسيد لها في مقولة حسن البنا " ليسوا إخواناً .. وليسوا مسلمين " , التي صرح بها عقب موجة الاغتيالات التي قام بها " التنظيم الخاص " التابع لجماعته في النصف الثاني من أربعينيات القرن الماضي . كان البنا قد أسس تنظيماً إرهابياً خاصاً للجماعة منذ نهاية الثلاثينات , مستعيناً بعلاقات مع أحزاب وحكومات الأقلية ثم بعلاقة تحالف وطيدة مع الديكتاتور إسماعيل صدقي , وانتهز نشوب حرب فلسطين عام 48 لتخزين الأسلحة وتدريب أعضاء التنظيم , وكان عليماً بكل خطط " النظام الخاص " , لكنه وجد المبرر الأخلاقي لنفي علاقة جماعته وعلاقته بتلك الاغتيالات فقال مقولته المشهورة آنفة الذكر . كان " الاغتيال " بأمره , فهو صاحب القرار الوحيد والأخير , وكان " التصريح " الكاذب أيضاً بلسانه , فهو العليم الأوحد بمصلحة الجماعة . وجهان متناقضان لشخص واحد : الداعية التقي و الإرهابي القاتل .
· جنازة " وطن "
في الأيام الأخيرة عندما تفجرت مشكلة " الحجاب " في مصر , كان نواب الأخوان في البرلمان , هم أول من أثاروها , وأول من حرض على وزير الثقافة وعلى السافرات . لكن المرشد العام مهدي عاكف استلهم منطق "ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين" ليصرح به بعد أيام من زوبعة " الحجاب " أن من نفخ فيها وحرض عليها , هم نواب الحزب الوطني الحاكم !. نفس الطريقة " الإخوانية " القديمة , التحريض على القتل وتدبيره ثم إنكاره والتبرأ منه . كان القتل والاغتيال مادياً مجسداً للقاضي " الخازندار " ولرئيس الوزراء " النقراشي " في الأربعينيات , وكان هذه المرة في عامنا الحالي معنوياً يستهدف وزير الثقافة " فاروق حسني " , بل وأنصار الدولة المدنية في مصر . يقول المثل المصري الشعبي " يقتل القتيل , ويمشي في جنازته " . المصيبة أن " القتيل " في حالتنا الراهنة هو " الدولة " وأن الجنازة هي " جنازة " وطن .
في الأيام الأخيرة ظهرت بعد سنوات طويلة من الغياب " ميليشيات " شبه عسكرية للإخوان في الجامعات المصرية , يقوم أفرادها في استعراض فنون رياضات القتال العنيفة من " كاراتيه " و " كونغ فو " . إنه شبح " الفاشية " يلقي بظله على أعرق دولة قومية في المنطقة العربية . قد تكون تلك هي لحظات الشد والجذب الأخيرة لتمرير " التوريث " مقابل المزيد من الصبغة الدينية على " الدولة " واقتسام " السلطة " و " المجتمع " بين " الحكم " و " الجماعة " , وقد تكون إرهاصات لإعلان " الدولة الدينية " . لكن الأكيد هو أن منطق " ليسوا إخواناً ، وليسوا مسلمين " هو السائد الآن في سياسات " الإخوان " , وأن وراءه قناعة مخيفة لدى قادتها وأعضائها بأن مصلحة " الجماعة " هي مصلحة " الوطن " , وهي الأجدر بالتحقيق . أليست جماعتهم هي " جماعة المسلمين " ؟!, وكل من ليس فيها , هو خارج عن الملة والدين !. نعيش أجواء تكفير وتهديد بالإرهاب , إنها خطوات على حافة الهاوية .
|
|
12-18-2006, 11:39 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|