{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #11
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
جعلتك .. و ليومين كمان

(f)
12-06-2006, 12:54 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
بهاء غير متصل
ممنوع 3 أسابيع
*****

المشاركات: 3,112
الانضمام: Oct 2004
مشاركة: #12
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
اقتباس:  bassel   كتب/كتبت  
جعلتك .. و ليومين كمان

(f)

سليم غيبت علينا والله !

لعل المانع خير (f)


لتثبيت الموضوع (f)
12-13-2006, 04:06 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #13
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..



بهاء و باسل .. (f) ، وكل المنتظرين ..

أعتذر جدّاً على هذا التأخير القسري .. ، لا زلت بعيداً عن "برجي العاجي" .. حيث تغرب الشمس في عينٍ حمئة ... لأسباب لوجستية بحتة ..

هذا السبت سأكون هناك .. و حينها سيتواصل تشكيل عوالم باموك ..

لكن .. و تقديراً لشغفكم ب النبيّ التركي .. أترك لكم هنا نص الخطاب الذي ألقاه بمناسبة تسلّمه جائزة نوبل في الآداب التي حازها هذا العام .. في حفلة أقامتها على شرفه الأكاديمية الملكية في السويد الخميس الفائت ...

.. النص في حدّ ذاته قصة قصيرة .. بسيط و معبّر ..
أرجو لكم الإستمتاع به ..






يتبع .. "لا ريب فيه "
12-14-2006, 09:28 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #14
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
[CENTER]الكتاب الأسود (Kara Kitab)[/CENTER]




تبدأ رواية “الكتاب الأسود” بشخصيتين روائيتين رئيستين هما غالب و زوجته في لحظة إستيقاظهما من النوم و أصوات و روائح المدينة الضّاجة خارج غرفة الفندق تجتاح أحلامهما...
يصور السرد لنا كيف أن الأصوات الأولى للصباح الشتائي تقتحم الغرفة، ارتجاج سيارة عابرة ... ضجيج حافلة قديمة ... قرقعة أواني النحاس في المطبخ و همسات العابرين في الموقف المجاور.
إنّه الأول من المقاطع الوصفية المكثفة و المثيرة التي تميز هذه الرواية ، و هذا ما يعتبره العديد من النقاد سمة من سمات حرفية باموك في تصوير عالم روائي مليء بالألوان الغنية و التفاصيل الجغرافية المدهشة ، .

يعمل بطل الرواية غالب محامياً، ولا يستطيع العيش الا مع زوجته التي يحبها ومع صديقه الوفي جلال (الأخ غير الشقيق لها) . يعود ذات مساء الى منزله، فلا يجد زوجته التي تختفي في شكل غامض ولا تترك وراءها سوى رسالة صغيرة من 19 كلمة.
هل تكون قد اختبأت في منزل جلال (شقيقها) الصحافي الاشهر في تركيا ، بفضل مقالاته اليومية منذ اكثر من ثلاثين عاماً والتي تتطرق الى جميع الموضوعات؟ .. لكن جلال يختفي بدور ، . فأين ذهبا ؟ وبعدما اقتنع بالرابط بين اختفاء الاثنين ، يقرر غالب اعادة قراءة جميع مقالات جلال القديمة، ويبدأ البحث عنهما في المدينة الكوزموبوليتية ...

يجوب فيها محامٍ المدينة ، باحثاً عن زوجته المفقودة ، في متاهة إشكالية أكثر من كونها لغزاً تقليدياً.
و من المؤكد أنّ أولئك القراء الذين يفضلون تلك الروايات التي يفضي فيها السرد إلى حلول و أجوبة سيجدون في تجربة قراءة روايات أورهان باموك - خصوصاً هذه الرواية - صعوبة و مشكلة قد تحول دون تحقق عملية القراءة.
غير أن ذلك السرد التفكيكي، الغامض و المعقد الذي نجده في العديد من أعمال باموك هو الذي يجعل من هذه الرواية عملاً إستثنائيا ً...‏
من خلال السرد المتعدد الأزمنة و الأصوات و المتشعب الخطوط و الذي تشكل الرمزية سمة واضحة في تقنيته ، تقدم رواية باموك عالماً روائياً تكون فيه مدينة إسطنبول شخصية روائية مثلها مثل الشخصيات الإنسانية الأخرى أكثر من كونها مجرد فضاء مكاني أو جغرافي .
خلال الجزء الأكبر من الرواية ، يتكون السرد من مقارنات سريالية بين تأملات غالب الوجودية و اكتشافاته من جهة و بين نصوص الزوايا الصحفية التي يكتبها جلال الذي يعتقد غالب أن زوجته قد اختفت برفقته لتبدأ حياة جديدة.

في رواية “الكتاب الأسود” .. هناك سرد معاصر يعبّر عن عالم من الهويات المأزومة ، المزدوجة و المتناقضة و من الحدود الجغرافية و الشخصية و السياسية دائمة التحولات و الكوارث .. في هذا السياق الثقافي تتجاوز رواية “الكتاب الأسود” كونها مجرد إنجاز روائي إستثنائي على صعيد الحرفة و الكتابة إلى كونها تجريباً في استكشاف أساليب التعبير عن شرط ثقافي و إنساني بالغ التعقيد.
أسئلة الحداثة، الهوية، الأسرار، العولمة و الثقافة الإسلامية تطبع هذه الرواية بطريقة هي في نفس الوقت إيحائية و معلنة بحيث يبدو كل من تلك الموضوعات و الأسئلة في تشابكها من جهة و تقنيات الكاتب في تضمينها نصه من جهة أخرى واضحة و سهلة القراءة في نفس الوقت التي تقدَّم فيه كعالم روائي يغلفه ضباب مشوش من السرديات المتناثرة بفوضى و التباس .
إن قراءة “الكتاب الأسود” هو محاولة ولوج عالم من الدوار و التجارب الغريبة حيث تتداخل القصص الكثيرة بأكثر الطرق خداعاً و مراوغة و حيث يتشكل عالم روائي تصفه الشخصية الرئيسة غالب بأنه



رحلة البحث عن جلال تصنع الرواية التي كتبها أورهان باموك حين صحب زوجته الى الولايات المتحدة الاميركية حيث كان يدرس في جامعة كولومبيا للحصول على درجة الدكتوراه. فظن انه حقق طموحاته، فصار يقارن نفسه بجيمس جويس الذي كتب عن مدينة دبلن، معتبراً انه قادر على تقديم مدينته اسطنبول مثله.

يقول باموق في معرض كلامه عن هذه الرواية:

"لكي تكون نفسك عليك أن تتحول الى شخص آخر وتفقد طريقك في قصة اخرى. القصة التي كتبتها في "الكتاب الاسود" تذكّرني بقصة ثالثة او رابعة تشبه تماماً قصة الحب التي نعرفها والذكريات التي تتداعى كل واحدة في الاخرى. "
الكتابة هي "عزاء الروح" او هي الوجود، بالنسبة الى الكاتب. هذه هي الطريقة التي يُعرّف فيها نفسه في إيجاز شديد ، حتى وإن كانت الكتابة نوعاً من التعبير عن الذات والحب. مع ذلك يبدو مغرماً بها كمهنة على المستوى الذي يعنيه ككاتب وكروائي .



12-18-2006, 02:15 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #15
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..



يتبع ....


(f)
12-18-2006, 02:17 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام
*****

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #16
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
عزيزي المحترم سليم والاعزاء المستمتعين (f)

أسمح لي أن أشارك معك في عرض ما قرأته وخرجت منه من تجربة قراءة رواية [جودت بك وأولاده] للروائي "أورهان باموق"

نهج الرواية والبناء المعماري الذي شيده "باموق" يتبدى كأنه نهج "نجيب محفوظ" في (الثلاثية) و "توماس مان" في (البادفبرك)

تبدأ الرواية في آتون الصراع السياسي والقلقلة الاجتماعية التي صاحبت تركيا منذ بدايات القرن العشرين

بطل الرواية هو "جودت بك" في السابعة والثلاثين من العمر ، خاطب و سيتزوج قريبا ابنة إحدى الباشاوات القدامى الذين عملوا مع (السلطان عبد الحميد) رجل غارق في التجارة وينأى بنفسه عن التورط في إبداء أي رأي سياسي ، عكس شقيقه "د. نصرت" الذي قرأ تراث الثورة الفرنسية والمنخرط في تنظيم (جمعية تركيا الفتاة) إلى جانب كونه عدو معارض للسلطان ويدعو إلى النظام الجمهوري ويعتنق الأفكار الليبرالية ، رغم إنه يعاني من مرض الصدر نتيجة القلق والإفراط في الكحول .

"جودت بك" يعرف أن أخاه "نصرت" يحتقره لبلادته السياسية ، وبالرغم من ذلك يقف بجانب "نصرت" ويحتضن ابنه "ضياء" الذي سوف يصبح عسكريا في الجيش التركي .

وعبر علاقة "جودت بك" بصديقه الناصر المتحرر" فؤاد بك" وهو ابن لأسرة ثرية إلى جانب إنه من أصول يهودية يونانية ، تستمع إلى تيار معارض لنهج الخلافة .

يقول فؤاد بك : أسمع الحياة هنا لا تطاق ، الحرية معدومة هنا ، الدولة عليلة ، كل شيء فاسد عفن ، طالما تعرف ذلك(مخاطباً جودت) لما لا تكون في صف المطالبين بأن نصبح أحرار مثل الأوربيين ، اشترك معنا لنتقدم إلى الأمام

ما رأيك (؟)

وعلى لسان "شكري باشا" والد خطيبة "جودت" تقرأ اعتراف رجل السلطان بالمصير المعتم الذي ينتظر الخلافة حيث يقول : عصرنا نحن يولى إلى غير رجعة..الصبية جميعا ثوريون ، سيدحرجون الخليفة من على العرش ...

ثم تقع الثورة ويتم التحول الكبير وتسقط الخلافة العثمانية وينقلنا فجأة الكاتب إلى عصر "أتاتورك" ونجد أنفسنا دون تمهيد في عام 1936 .

إلى هنا ولي عودة ، إذا طلبت التتمة.

(f)
12-18-2006, 09:59 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #17
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..


المحترم وضّاح رؤى .. ،

نطلب .. فأتمْ (f)

و أرجو أن تتعامل مع هذا الشريط بكلّ حريّة ..

جودت بك و أولاده .. هي أوّل روايات أورهان باموك .. ،
و كثيراً ما أشار باموك إلى تأثّره ب توماس مان ..

الحقيقة أنا لم أقرأ جودت بك و أولاده .. ، لذا .. بانتظار قرائتك ..


(f)
12-18-2006, 11:10 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
وضاح رؤى غير متصل
ممنوع 3 أيام
*****

المشاركات: 1,602
الانضمام: Nov 2009
مشاركة: #18
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..

في القطار العائد من أوربا نلتقي بعائلة تركية ينطق كبيرها بلسان حال هذه المرحلة وتوجهاتها في عبارات دالة يقول "سعيد بك" ... ستكون أوربا بالنسبة لنا بعد الآن شيئا وأعني هدفاً أو على الأصح نموذجاً .

كان "سعيد بك" يقول هذه الكلمات ويهتز مع اهتزاز عربة القطار، نحن الآن في العام 1936

وعلى هذا المستوى من التعبير المثير يكشف "باموق" عن جيل من مرحلة تركيا الحديثة مجسده في ثلاث شخصيات المهندس "عمر" العائد من الدراسة في أوربا ، والمهندس الحالم "رفيق" ابن "جودت بك" والمهندس الشاعر "محيى الدين"

أما عمر فهو نموذج جيداً للطموح والمغامرة والعصامية لقد وصفه "سعيد بك" بأنه (راستيناك) بطل الكوميديا الإنسانية لبلزاك ،

إنه نموذج عصر أتاتورك فكلماته وتوجيهاته منذ عودته إلى تركيا يقول : أنا مولع بكل شيء ... أريد أن أمتلك كل شيء ....أتوق إلى النساء الجميلات .....إلى المال والحياة والشهرة ........لماذا تضحكون عندي رغبة جامحة في كل هذه الأمور إلى درجة إني أستطيع أن أقدم روحي فداء لها .!!

لقد قاده طموحه العلمي إلى توقيع عقد العمل في نفق بين "أبرزنجان" و "كما" بعد أن أتفق مع إحدى الشركات التي كانت تنفذ خط للسكك الحديدية شرق البلاد.

هناك حيث الوحدة و الكأس ولعب الشطرنج مع مهندس ألماني معادي للنازية ، إن هذا العمل كما يعتقد سيتيح له الكثير من الأموال ، لقد أرتبط بعلاقة عاطفية لا نعرف تحديد نوعها مع الفتاة "نازلي" هي نموذج الفتيات التي صقلتها الثقافة التركية الحديثة ، وهي ابنة "مختار بك" النائب البرلماني ، لكن تتضح لنا الصورة فيما بعد إنه خطب الفتاة.!!

غير أن برجماتية "عمر" لا تنفي عنه أنه يتمتع بموقف فكري أعلنه كثيراً ، حين يخاطب صديق له في أرض الموقع : لا يستطيع الإنسان أن يؤمن بشيء عن طريق العقل ، إما تؤمن بالله مثل أولئك ، أو لا تؤمن بشيء لأن كل شيء مزورا في هذه الدولة ، كل شيء تقليد ، كل شيء كاذب منافق ، أنت تتحدث عن (روسو) لكن من هو (روسانا) نحن ؟؟! هذه هي تركيا وآه من تركيا ، كلما فكرت بها تكاد الدموع أن تنهمر من عيني.......

لعل تلك الكلمات المثقلة بالمرارة والحيرة تحدد لنا شكل التحول السياسي والاجتماعي في الحقبة الأتاتوركية ، لقد عجل "مصطفى أتاتورك" بتركيا وسلخها من تراثها الشرقي في لمحة البصر وأحدثت هذه التحولات خلخلة للقيم القديمة التي كانت سائدة قرون!

ويبرهن على ذلك أن معارك تغيير الأبجدية وارتداء القبعة ، تقدم نماذج دالة للمفهوم القشري السطحي للحضارة ، التي هبت كالعاصفة

أما "رفيق" الابن الأصغر لجودت بك فهو نموذج المعاناة و الحيرة والباحث عن هوية ، إنه ممثل الجيل الثاني من هذه الأسرة

إن رفيق (المرة القادمة ).....(f)


بالمناسبة ياسليم ، هل انت تركي أي من الاقليات العربية بتركيا (؟)
(f)



12-19-2006, 12:45 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
salim غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 262
الانضمام: Aug 2002
مشاركة: #19
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..



.. لا ،

إنّما .. كنتُ في إسطنبول طوال الخمس سنوات الماضية ، كنتُ أدرس في الجامعة .. .


سردُك مريح ..

بانتظار مزيدك .. عن جودت بك و أولاده ..

(f)

12-19-2006, 05:33 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Arabia Felix غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,085
الانضمام: May 2002
مشاركة: #20
أورهان باموك .. كما قرأتُه ..
يلعن عريشك.. مخبي ذا كله فين!!!
لكن بوريك.. بعد 15 سنة رح اكتب أحسن شي عن المكان.. :P

قولي، لقارئة هاوية مثلي أي رواية تنصحني بها ونكون عن المكان وبشكل حداثي..
بحثت عن رواياته في اسطنبول (المطار) وفي القاهرة وفي اليمن ولم أجد.. ليش :(

بس بالعربي..
على فكرة.. سليم أحد القلائل في العالم العربي (أو على الأقل باليمن).. اللي بيجيدو اللغة التركية..
مش شخص بسيط عمنا سليم ده.. ده بيرفع الراس :kiss2:
12-19-2006, 08:16 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 3 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS