اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
 
المتعة ليست دعارة بل هى زواج شرعى

ماعنديش فكرة عن شروط المتعة
ممكن توضح لنا شروطها
وشكراً

يا أبونا ...قطقط
سيبك من المتعة .... ( الدعارة المقدسة المقننه ) :emb:
هل سمعت بهذا النبأ
الحكم على قسيس كاثوليكي في رواندا خمسة عشرة عاما
لاتهامه بتهمة المشاركة بأعمال الابادة الجماعية ...
شفت بقى الأخلاق ليس لها دعوة بالدين ...
قسيس وكاثوليكي ... وفي روندا للتبشير لتعاليم السيد المسيح

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
..............
بهجت :
المتعة ليست دعارة بل هى زواج شرعى  
الدعارة هو ممارسة علاقة جنسية غير مقبولة شرعا  
هذا من الناحية الدينية  
من الغير دينية  
لا تستطيع تعريف الدعارة لان كل علاقة جنسية عن غير طريق الشرع فهى دعارة  
و انا شخصيا لا اعلم لماذا الملحدون يتزوجون و يقترنون ؟؟؟؟
تعدد الزوجات هى مسالة خاصة بكل مجتمع  
اما الذين يدعون فى الغرب انفتهم من تعدد الزوجات  
فان البدوى لا ينكح فى كل عمره ما ينكحه اى رجل غربى متزوج او غير متزوج فى سنة واحدة فهذا حال اسياد العلمانية و الليبرالية و لم اقترب بعد من الشيوعيين

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

علي نور الله .(f)
تحياتي و أسفي عن التأخر في الرد لمشاغل عرضت لي .
عرضت في مداخلتك لقضيتين أرى أن الصواب جافاك فيهما .
الأولى : أن الزواج نظام إسلامي ووحده يحافظ عليه .
ثانيا : مشروعية زواج المتعة رغم انك أيضا لم تعرض رأيك حول فتوى مقتدى الصدر حول زواج المتعة الجماعي لو صحت الفتوى ، وهناك صورة لها ممهورة بتوقيعه على الشبكة .
كما تعلم أن الزواج بصور متعددة هو نظام اجتماعي تاريخي ظهر قبل الأديان الإبراهيمية بقرون طوال ، و نعلم أن الإسلام ورث أنظمة متعددة للزواج في الجزيرة العربية فأقر نموذجا أو نموذجين في مذهب الشيعة و ألغى الباقي ، أي ببساطة أن الإسلام اتبع القائم ولم يبتكر من عندياته سوى تنظيم محدود لتعدد الزوجات دون المس بالمبدأ ذاته ، إن مشروعية نظام الزواج مستمدة من نفعيتها و ليس من قداستها ، و سيبقى هذا النظام قائما و قانونيا مثله مثل الأنظمة الجنائية التي تحمي المجتمع طالما كانت هناك حاجة إليه ،و هذا لا يمنع نظريا من تطويره مستقبلا في أشكال غير مرئية الآن مع تطور المجتمع المادي و بالتالي تغير قيمه و تبدلها ، هناك أيضا رأي شائع بين الدينيين هو أن الدين يوفر العفة و يرقي الممارسات الجنسية و أن بديل الرؤية الإسلامية هو الإنحلال الخلقي وهذا كله خطأ و أماني ، بل النقيض هو الصحيح فإن الفوضى الجنسية التي تصل إلى حد الإباحية تسود الفقه الإسلامي بشقيه السني و الشيعي ، وهذا هو تحديدا أحد الأسباب الذي تجعلنا نعارض تطبيق الشريعة الإسلامية ، إن نظام تعدد الزوجات و التسري بالنساء و زواج المتعة كلها تنتمي إلى ثقافة فوضوية شبقة منحلة ، هذه الأنظمة تناسب شعوبا همجية تعيش في منعزلها الصحراوي ، يكون هدفها الوحيد التناكح كي تحافظ على نوعها من الإندثار في بيئة قاسية معادية للحياة البشرية ،و لكنها لا تلائم شعوبا متحضرة ولو بالحد الأدنى ، إن الفضيلة ليست في ممارسة الرذائل بطقوس دينية و باسم الرب واهب الفروج ،و لكنها في رفض المتع الحسية الرخيصة ،وفي ممارسة الجنس بشكله الحضاري كوسيلة لتبادل المتعة بين أكفاء في إطار الحب و في حماية قانون عادل و رعاية الضمير الجمعي الحضاري المرهف ، إن الحضارة الإنسانية المعاصرة هي التي ارتقت بمفاهيمنا الإجتماعية و بوضع المرأة ورؤيتنا للفضيلة ، هذه الحضارة أنتجت أسرا قائمة على الحب الرائع يبنيها رجل و إمرأة واحدة ، و ليس رجل و حشد من الفروج ، فحتى أعف أصدقاء محمد تزوجوا ما لا يقل عن 9 نساء ، و بالقطع لا تقوم الأسرة على رجل كالصحابي الجليل المغيرة بن شعبة و أكثر من 100( 300 في تقدير ابن عبد البر ) إمراة حصنها في الإسلام كما فعل ، وهو الذي رغم هذا كله فحش بأم جميل في رواية متواترة ، هل أحدثك عن رجل يتزوج النساء أربعا و يطلقهن أربعا هو الحسن بن علي ، لن أكرر ما يعرفه كل مهتم بالتاريخ الإسلامي ،و لكني أقرر بكل ضمير راض أن الشريعة الإسلامية لا تقيم مجتمعا عفيفا و الصحابة لا يصلحون قدوة للرجولة السامية في مجتمع يحترم نفسه .أما عن الانحلال الحنسي لبعض الغربيين فهم لا يمارسون انحلالهم باسم الدين و صحيح العقيدة .
لن أجادلك كثيرا عن زواج المتعة ، و لكني أقول لمن لا يعلم أنه نكاح مأجور موقوت بلا عدة ، هناك اتفاق أن النبي مارسه و لكن الخلاف بين الشيعة و السنة أن الشيعة يقولون أنه ظل ساريا حتى حرمه آثما عمر بن الخطاب ، بينما يصر السنة أن النبي ندم على ممارسته لأنه زنا و حرمه بعد ذلك ، لست فقيها بل و لا أرى أن أدوات الفقه المعتادة و المهترئة تصلح لمناقشة هذه القضية ، لدينا العقل الذي جعله الله بيننا و بينه ، ثم أقول هل ممارسة النبي للخطأ تجعله صوابا ؟،هذا النكاح و حتى لو لم يحرمه النبي فهو دعارة ، وهل الدعارة سوى ممارسة موقوتة للجنس مقابل مال ، هذا ينكح تلك البائسة لقاء دراهم معدودة و رفيقه يعتليها بعد ساعة لقاء دراهم أخرى ، وهل اقحام اسم الله في هذه الممارسة الداعرة تجعلها مشروعة أو تغير من طبيعتها ؟ ، هل ترضى حرة جديرة بالحرية أن يتمتع بها المتشردون و الصيع لساعات مقابل مال ،وهل يقبل أحدكم هذا المصير لإبنته و أخته و أمه و خالاته و عماته بل و حتى لكلبة يربيها ، هل يقبل محمد هذا لفاطمة ،وهو الذي منع علي من الزواج بأخرى حتى لا يؤذيها ؟، هل هذا دين أو شريعة تلك التي تشرع الدعارة و تثيب عليها ؟.
لا يا علي حتى لو مارس النبي الزنا سيبقى زني و حتى لو قبل علي الدعارة ستظل دعارة ؟ ، لن يمكن تسويق الرذيلة باسم الله ، ثق أن نفوسنا تعاف الرذيلة حتى لو ارتدرت قناع القداسة المنتحل .
تحياتي .

مقالة قوية يابهجت :9:

الشريعة الإسلامية مطبقة فى مجال الأسرة والميراث وفى مجال السياسة ( نوعاً ) ولكنها فقط غير مطبقة فى مجال العقوبات

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
مقالة قوية يابهجت :9:

الشريعة الإسلامية مطبقة فى مجال الأسرة والميراث وفى مجال السياسة ( نوعاً ) ولكنها فقط غير مطبقة فى مجال العقوبات

إن المسلمين لم يكنوا في ذكاء المسيحيين الأوربيين الذين اكتشفوا بذكاء توتاني نادر أنه كي تحافظ على الدين عليك تجاهله كلية .إنه مثل كبير العائلة المخرف عليك ألا تتوقف عن إطرائه دون أن تعير لثرثرته أهمية .
تحياتي .:97:

صورة ممهورة بتوقيع مقتدى الصدر يا بهجت؟

كنتُ أعتقد أنك أكبر من أن تنجرف خلف هذه التهم الهابطة

أنا شيعي أحمل على مقتدى الصدر 1000 مأخذ ليس من بينها هذه الفتوى المكذوبة عليه

وكأني بك تحاول أن تجاري الغوغاء في جهلهم لضوابط إعطاء الحكم الشرعي لدى الشيعة

مقتدى هو ممن يعتدّ بفتواه يا بهجت؟ .. هل هذا ما تعرفه عن التشيع؟


من يقول أن المتعة هي دعارة إنما هو يطعن في محمد (ص)

الزنا كان مذموماً عند العرب فكيف أباحه محمد ردحاً من الزمن وعاد ليحرمه؟ أو ليحرمه عمر؟


للمتعة شروط
هي نفس شروط الزواج الدائم
ويزيد عليه ان تحدد مدة العقد ومقدار المهر ، ويجوز التمتع بالمسلمة والنصرانية واليهودية فقط.

وللمتمتع بها نفس حقوق الزوجة في الزواج الدائم كما ذكرتُ ، سوى أنها لا ترث زوجها إن لم تشترط في العقد ..

ومن شروط الزواج الدائم والمنقطع (المتعة) أن يستأذن ولي البكر، فإن كانت ثيباً فهي تملك أن تزوّج نفسها..

وبإنتهاء مدة عقد المتعة، على المُتمتع بها أن تعتدّ.

طيب مالفرق بين الزنى وبين زواج المتعة إذن؟
الجواب:
هو كالفرق بين اللحم المذكى واللحم غير المذكى،
هذا لمن يؤمن بمحمد (ص)

ولمن لا يؤمن به نتبنى خطابا آخر
ونمتنع عن مناقشة هذا العنوان حتى ننتهي من مسائل سابقة له

وإلا فالحديث سيجري كما يجري الحديث عن نظرية كيميائية وشرحها لمن لا يؤمن بالذرة والإلكترونات...

بالنسبة لسيرة الإمام الحسن عليه السلام عند اهل السنة

والصحابي المغيرة بن شعبة

فأترك الرد للإخوة السنة :D

اقتباس:  بهجت   كتب/كتبت  

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
مقالة قوية يابهجت :9:

الشريعة الإسلامية مطبقة فى مجال الأسرة والميراث وفى مجال السياسة ( نوعاً ) ولكنها فقط غير مطبقة فى مجال العقوبات

إن المسلمين لم يكنوا في ذكاء المسيحيين الأوربيين الذين اكتشفوا بذكاء توتاني نادر أنه كي تحافظ على الدين عليك تجاهله كلية .إنه مثل كبير العائلة المخرف عليك ألا تتوقف عن إطرائه دون أن تعير لثرثرته أهمية .
تحياتي .:97:

السيد المسيح هو نور العالم من يتبعه لايمشى فى الظلمة لكن يكون له نور الحياة

الدين يجعل لحياة الإنسان معنى لأن الإنسان مخلوق على شبه الله ، ويطوق للانهائى فى كل شىء

اقتباس:  عوليس   كتب/كتبت  
صورة ممهورة بتوقيع مقتدى الصدر يا بهجت؟

كنتُ أعتقد أنك أكبر من أن تنجرف خلف هذه التهم الهابطة
للمتعة شروط
هي نفس شروط الزواج الدائم  
ويزيد عليه ان تحدد مدة العقد ومقدار المهر ، ويجوز التمتع بالمسلمة والنصرانية واليهودية فقط.

وللمتمتع بها نفس حقوق الزوجة في الزواج الدائم كما ذكرتُ ، سوى أنها لا ترث زوجها إن لم تشترط في العقد ..
 
ومن شروط الزواج الدائم والمنقطع (المتعة) أن يستأذن ولي البكر، فإن كانت ثيباً فهي تملك أن تزوّج نفسها..

وبإنتهاء مدة عقد المتعة، على المُتمتع بها أن تعتدّ.

بهجت بيقول زواج المتعة بدون عدة
وعوليس بيقول فيه عدة
إذا كان بدون عدة يبقى المرأة ممكن تتجوز كل يوم ، وبكده هيضيع حق الأولاد إذا وجدوا

بهجت لم يقل أن زواج المتعة هو بدون عدة رغم أنه قال ما هو أعظم

هذا فقط لأقطع عليك صيدك في الماء العكر يا أبونا

أما بهجت فامره غريب جداً

يعني أتمنى أن يعطيني رأيه في هذه المسألة:
لو تزوجت إمرأة عشرة مرات وتطلقت فهل تسمى دعارة؟

ثم لماذا يعني تكرر هل ترضى لأمك ؟ هل ترضى لأختك؟

طيب أنت نفسك أيها الليبرالي .. هل ترضى لبنتك أن تمارس الجنس مع خمسة فحول لو إختارت ذلك؟ .. أم ستقول أن هذا هو ضد الحرية الشخصية؟ سأمنحك فرصة للتراجع..


يعني بصراحة لا يفسر نظرتك العجيبة الغريبة لزواج المتعة سوى ما قاله على لسانك، الزميل قطقط، من أنك تعتقد أن المتعة تكون بدون عدّة لو دخل بها..!


ثم ومالمشكلة في تحديد المدة والأجر؟

يعني حتى في نظامك العلماني تعطى المطلقة نصف الأملاك .. هذه إذن دعارة أخرى بمبلغ أكبر؟

طبعاً لا ألومك، فالتطرف لا ينسجن فيه الأصوليون وحدهم كما تسمونهم، بل أن هذا أوضح دليل على تطرف الليبراليين... الأمر الذي يجعل بهجت يصدق هذا الإفتراء على مقتدى الصدر (الأهبل بالمناسبة واعتذر يا أخي علي نور ولكن هذا هو موقفي) فقط لأن مقتدى ضد أميركا .. أميركا الربّ الجديد المعني بنشر الديموقراطية كما يعتقد عبدتها من الليبراليين القدماء والجدد..


آخر نكتة أن يخرج العالماني ليعطينا درساً في العفّة .. وهو الذي قد لا يخجل من طرح هولندا كأنموذج ليبرالي يشيع الدعارة في شوارع خاصة، ويأخذ ضريبة من الداعرات بعنوان (العقد الإجتماعي) ...

الإسلام يركز أولا على الناحية الأخلاقية، ويشدد على مسؤولية الآباء إزاء أبنائهم، أما عقدكم الإجتماعي، ودولة الحقوق , و"تبادل المتعة بين أكفاء في إطار الحب" فكله لا يمنع رجلاً من أن يتملص من مسؤوليته كأب لأطفال غير شرعيين يترك أطفاله مع أمهم ذات الثمانية عشر ربيعاً تحتار بهم، حتى ينتهي بهم الحال إلى دار للرعاية

هذ "الحب بين الأكفاء" وهذا الحديث عن الإنسانوية وغيره من كلام الدجل العلماني لا يصمد أمام مأسأة عجوز تتوفى في منزلها ولا يُعرف بموتها إلا حين يشتم الجيران رائحة جثتها، والفضل طبعاً يعود للإبن البارّ الإنسانوي الديموقراطي الذي آثر أن يمارس حريته الشخصية ومتعاته الحسية مع كُفوة له. أو أن الفضل يعود للذكر الليبرالي الذي فضل أن يمارس الجنس مع هذه العجوز الكفوة في شبابها، ثم لما ذبلت غادرها إلى غيرها..

على الأقل الاب مسؤول أخلاقيا، وقانونيا، على المستوى الديني، أن يصرف على أولاده من زواج المتعة.. أما الليبرالي .. فهو إن لم يلزمه القانون .. فماذا يلزمه؟ الوعيد الإلهي الذي لايؤمن به؟

سأنتظر إجابات من قبيل "الإبن ثمرة ممارسة الحب بين كفؤين هو سعيد لأنه تربى في دار للرعاية" .. "العربي أيضاً يعيش في جو شوارعي ولا يعرف معنى الأسرة" .."الأسرة في وطننا العربي - الإسلامي أيضاً مفككة" .. وغيرها من الإجابات التي لا تعكس سوى حالات شاذة يطلقها من عاش هذه التجربة بنفسه ، وظنّ أن هذا هو حال معظم العرب ..


أكتفي بهذا القدر الآن

على ان اترككم تصبحون على "ممارسة جنسية مع كفوة"

والله محبة يا أبونا...