اكثر ما يعجبني فيه انه يتحدث بلغه لاطائفيه



هل شاهد احدكم الحلقة؟ شفتم لما الضيف الايراني هرب منه؟ ما تعليقكم (طبعاً الا ثندر)؟

حاضر يا طنطاوي

مع انني شاهدت الحلقة لكنني سأمتنع عن التعليق

ما أعرفه عن مشعان أنه كان معارض لصدام وكان يختبىء في مناطق الحكم الذاتي للاكراد


وعاد بعد سقوط النظام ولم تعجبه حصته من الكيكة فركب موجة المعارضة من جديد
على العموم أرحب بتوبته بتحفظ شديد لأنه سهل الانقلاب.
أكبر فيه موضوع القندرة:lol::lol::lol:

شاهدتها ,,, واصابتني بالصداع
وحرصت رغم ذلك على هذا العذاب الرأسي
ووجدت أن بها بعض التأكيدات لما لدي من معلومات عن الحالة بالعراق
سأفرد لها موضوع منفرد لأنها هامة جدا ....
بالنسبة ( للغندرة ) أي حسب ما أعرف أنها الجزمة أو الحذاء باختلاف
لهجاتنا ...
وما الغريب بذلك ؟؟؟
( فالغندرة ) واستعمالها اللفظي فهي أخف وطأة من كثير من المفردات
التي يستعملها الذكور هنا في هذا المنتدى ويندى لها الجبين من الأفاضل
قبل الاناث ....
تقدر تنكر يا طنطاوي أن الفترة الأخيرة بها كمية من الشتائم و الألفاظ الغاية في البذاءة ببالغ الحزن
تصدر من زبدة مجتمعاتنا الاكاديميين ....:emb:
تحب اعيد نشرها ..... :mad2:
اما موضع الطائفية ....
حسب ما شاهدت الرجل مدبوح من الوريد حتى الوريد على وطنه
وما حل به واصبحت فاضحة للجميع أن أشرار الملالي وكلابهم
لهم باع طويل بما حل من نكبة ما بعدها وما قبلها ....
على هذا العراق ,,,,
وكان كل هجومه على الجارة العدوة ...لوطنه ولم يشتم الشيعة العراقيون
بشكل عام ....واليوم ستعاد بعد الظهر ...تستطيع التأكد من هذا ...
خبر اكيد أنشره بلا تحفظ
أن هناك فعلا مرضى يعشقون القتل كانوا عبء على حكوماتهم في أوروبا واستراليا وكندا .....وطبعا الغولة أمريكا ..
يقبعون داخل السجون أرادوا أن يتخلصوا منهم وبنفس الوقت
يشبعون بها نهمهم للقتل تم شحنهم الى هذا البلد المنكوب ....
وكانت صفقة مع اليانكي الغازي ,,, لهذا ( البزنيس )
هذه هي مفردات الديمقراطية التي تريد أن شربها لهم في العراق .... وربما
الباقي ........................
الحبل على الجرار ...

شاهدتها..
واعجبني كيف اخرج طلب الجنسية الخاص بصادق او طارق..
وكيف كذبه اولا ثم عاد واعترف..:D

مشعان لم يقل كلمة طائفية واحدة..
اما الطرف الثاني فما ان عصب حتى خرجت شلالات الطائفية من مكامنها..
من حكاية معاوية الى حكاية ان العراق علوي وغيره..

بينما مشعان قال لفيصل القاسم اعجزت في المرتين التان جئت فيهما ان تأتي بشيعي عراقي واحد يدافع عن العملاء ودائما تأتي بايرانيين..:lol:

لقد كان موقفه وحديثه مفتعلا ، ومتصنعا تماما ، والدليل انه في نهاية الحلقة كان ساكتا يستمع بعد ان افحمه الضيف الاخر مع كل عيوبه .

المفارقة المضحكة هو قول مشعان للضيف : الم اقل لك ذلك في السابق :) ، اي انهم اصدقاء ، وكانوا جزاءا من مشروع واحد ، ثم افترقوا نتيجة اختلاف المصالح ..

المضحك هو الافتعال والتكلف وتصنع المواقف الذي ظهر به الرجل ، او تمسحه بالمقاومة التي يدعي انه جزء منها ، مع العلم ان الذي اجبره على هذا التمسح هو اختلافه مع امثال صادق الموسوي على القطع الممنوحة له .. مع ملاحظة ان مشعان جزء من العملية السياسية التي جرت في العراق والتي اتى بها المحتل .

على فكرة يا طنطاوي هل تعجبك كلمة القندرة ، او اطلعلي بره :D ، وهل تعتقد انها اسلوب حوار حتى لو كان مع عميل ؟! .. ان كان محضر نفسه لقول هذه الاقوال فما الذي جعله يقبل بالحوار من اساسه ؟! .

لا يا بريق
أعد مشاهدتها اليوم ظهرا بتوقيتكم اذا أردت التأكد
ليس أن يكون هناك مكان ما يجمع مع أشخاص آخرون بالضرورة أن يكونوا أصدقاء ...
حسب ما فهمت تواجدوا في البرلمان وتطرق الموضع على شيء من الانتخابات
وتوقعات هذا الايراني
والذي واضح أنه حينما أفحمه مشعان عن طبيعة أصوله
وتقدمه للحصول على الجنسية العراقية
لم يستطع أن ينفي :D
الا وأشدد على الا بعد رجوعه وواضح أنه تم الاتصال به هاتفيا
حينما خرج وأجبروه علي الرجوع حتى يقول أنه طلب الحصول عليها
لأنه حرمه منها صدام ...
لهذا هو رجع لتكملة الحوار ولقد أمر بالرجوع لهذا السبب وليس
لأي شيء آخر ..
نطقه ولهجته هي ليست عراقية سليمة ,,,,

عزيزتي نسمة عطرة (f)

لقد كان مشعان الجبوري وصادق الموسوي يشتركان في اجتماعات ولقاءات حتى قبل تشكيل البرلمان الحالي ، حدث ذلك اثناء اجتماعات المعارضة العراقية لصدام حسين والتي كانت تُرعى برعاية غربية ، والتي حضرت للغزو للعراق ، وهي التي قدمت صورة رومانسية ووردية لكيف سوف يكون الحال في العراق بعد احتلاله وسقوط النظام العراقي ، الرجلان التقيا منذ ذلك الوقت على الاقل ..

وعلى فكرة اعتقد ان صادق الموسوي ( الشيعي ) عضو في هيئة وتجمع سياسي يدعو لاعادة الملكية ( السنية ) للعراق تحت امرة ورياسة الشريف علي احد سلالة الاسرة الملكية في العراق ، وهو بهذا المفهوم قد يكون - ان اردنا ان نقيس الامور بنزعة طائفية - اقل طائفية من مشعان الجبوري .

كل سياسي في العالم له قذاراته وتناقضاته ، السياسه تحمل نوعاً من انواع عدم النزاهة والقذارة في تعريفها

"ولدنا" مشعان امتلك من الشجاعة القدر الكافي ليقول انه كفر بالمشروع الامريكي في العراق كان هذا في اواخر عام 2003 يعني قبل تقسيم الكعكة لو كان هذا ما يدور بخاطركم
وقناته تدعم المقاومة دون كلمة طائفية واحدة بل تعلي من شان الوطنية...
يعجبني انه صوت قوي يقول بعضاً مما ينبغي قوله في هذه اللحظة بالذات، هذا هو المهم...

لمشاهدة الحلقة:
http://www.zshare.net/download/op-rm.html


(f)